همسآآآت رباعية الأبعــــــاد #

[البعد الرابع]

الْنَّفْس مُهِمَّا .. مِن أَيَّام الْفَرَح .. لَّآقَت
.. لَآ أَقَفَّت عَن الْلِي خَلَقَهَا .. حَالِهَا .. سَيــّـه ...!!

يَارَبِّي وَســّـعَهَا بـ عَيْنِي لْيَآ ضَاقَت ..!
.. تَرَانِي ضَايَق .. وْصَايِر .. ( شِبْه نَفْسِيـــّـه ) ...!!

[البعد الرابع]

يآ گثر مآمريت في بآلي " آليوم " !
......... وآليوم أنآ بآلذآت ..{ مدري علآمي !

[البعد الرابع]

مدري وش اقول .. لكن [ جعلها خيره ]
............. لو ان بعض السوالف مالها داعي

ان جت لـ طاري المعاتب فضها سيره
.............. من كف غيرك / ترى ما برّيت اوجاعي

[البعد الرابع]

مآ آقسىـآ مِن الجرح إلا . . مِن تسبب بـه !
,,,,, و يآمآ مع النـآس طيبـه بعضنآ ؛ خـآبت !

ويـَ إللي يقـولْ الموآجع بيننـآ صعبه . .
,,,,, أبسألك " طيبـه الخفاق " وش جآبت ؟

[البعد الرابع]

موج عالي

شجون


نورتو وشرفتو

[البعد الرابع]

إصبر ووسّع ، خاطرك لا تأزمت !
خل الأمل على ، ( شواطيك يرسي )

[البعد الرابع]

إربط حزام الامان , الخوف ماله حزام !
وإخفض جناح المحبّه ؟ لين أعدّي لها

( تعال ) يكرم جنابك .. ياعزيز المقام
بلاش , من طاري الدمعه .. ومندّيلها !!

أقول : أحبّك , وانا صادق عليّ الحرام !!
لازال .. غيث المشاعر , دارجٍ سيلها

إما إستلمني ( غلا ) وإلاّ عليك السلام
لابدْ ( فرقاك ) .. تاصلني مراسيلها !!

[البعد الرابع]

صباح الخير والورد والياسمين وكل شي زين


اشوى كن المدونات قامت تتنفس شوي

[البعد الرابع]

يسعدلي صباحكم


ماتوقعت بيوم من الايام انو يكون دخولي للمدونه ياخذ 24 ساعه
هع

[البعد الرابع]

مقال رائع للأستاذ / محمد الرطيان

هنا الرياض: عاصمة الحسم، قاصمة الخصم، عاصفة الحزم..
تُوجه عدة صفعات متتالية لطهران.
من أراد - من العرب - أن لا تفوته المواعيد الكبرى..
عليه أن يضبط ساعته على توقيت الرياض!

هنا الرياض:
تقاتل على عدة جبهات.
وتجري عملية دقيقة لأحد المرضى في المستشفى التخصصي.
وتجهز الشنطة المدرسية لأحد أطفالها.
وتحضر مباراة لكرة القدم.
وتسخر آخر المساء من ملالي طهران في تويتر عبر هاشتاق: رجعوا لنا تلفون السفارة !
وتنام وهي آمنة مطمئنة.

(٢)
السعودية - حتى عندما تختلف - تختلف كدولة.
إيران: تتصرف بمنطق البلطجي وأسلوب العصابات الخارجة على القانون.
في الرياض: الحكماء يتحكمون في الموقف.
في طهران: الغوغاء يملؤون الشاشة.. ويصنعون المشهد.
الرياض تتعامل مع دُول وبمنطق الدولة..
طهران تتعامل مع مليشيات وعصابات وتزرعها في كل زاوية.
لم تدخل طهران أنفها في مكان إلا ويأتي معها النزاع والقتل والانقسام والنفَس الطائفي البغيض.

(٣)
هنا الرياض:
في كل زاوية «رافعة» تبني.
هناك طهران... و«الرافعة» تتحوَّل إلى: مشنقة!

(٤)
لا يمكنك أن تغيّر الجغرافيا: إيران جارة.
ولكن، لا يمكنك أن تنسى التاريخ: إيران عدو!
وفي إيران أغبى ثورة عرفها التاريخ: تظن أنها ذاهبة إلى المستقبل وتكتشف أنها مشغولة بتفاصيل التاريخ!

(٥)
رائع وشجاع ما فعلته الرياض عندما لم تنظر للإرهابي - بأصله وفصله وطائفته وعائلته - وحاكمته كإرهابي.. وحكمت عليه بما يستحقه.
حاسمة هي الرياض وحازمة: عندما قررت قطع علاقاتها مع إيران.

(٦)
هنا الرياض:
(الله.. ما أرق الرياض تالي الليل)
الله.. ما أجمل الرياض وهي تتمايل على إيقاعات «العرضة» وتلوّح بسيفها في سماء نجد المجد.
الله.. ما أشرس الرياض عندما يستفزها أحمق!
هنا الرياض:
وسلمان الحزم والحسم والعزم يرفع سيفه..
وحوله أكثر من عشرين مليون مواطن يرفعون سيوفهم وينشدون:
«تحت راية سيدي.. سمعا وطاعة».
وهذه طبيعة الرياض:
عندما تدق طبول الحرب تنسى خلافاتها الصغيرة.
تؤجل العتب.
تصبح كلمتها واحدة..
وسيفها واحد..
وضربتها لخصمها موجعة وقاتلة.

(٧)
هنا الرياض..
أنا الرياض..
نحن الرياض.