يا عازف العود .. قصر بحة النبره .. صحيت جفن الحزن ..من دقة أوتارك

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

لااا منّي تباطيتك وجا بخاطري لك شووقْ
دعيت إن الفرح دربك .. ولاتنشآف بك ضيقه !

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

مٍآهمّنـــيْ
لو تروح وتاخذ البسمة

خِذ مُنيْ الصِدق حِتىُ لوّ تبكّينيْ :
آلدمِعة آللّي تسْيلً تٍسيلْ محُتشمٍة

تٍنزلْ مِنْ آلعُينِ بَس تطِيحْ فـ يدينيْ ..!

..

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

لآ أريد أن اشعر بـ شيء .. !
سوى [ الهوواء البارد ] ؛ حين يصآفح وجهي من كل الجهآت ،
أريد فقط أن أتنفس .. و هذا كُلُ شيء ’

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

قبل تبنيْ لك في دنيآ آلحب /أمل

.......... أعرف ترىَ النهآيات السعيدَه جدآآ [ نادره ]!

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

مُؤلمٍ انْ تبكِي خَلف الشًاشـہّ
وٍ بنفسْ اللحظَـہ تُرددِ حَرف الهًاءْ عَلىِ الكُيبورٍد
لٍتمثلْ الضِحكـہٌ !.

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

.,



إلآخرون يرونكـ حسب إنطبآعهُم وتصوورهم إلخآص
كمآ قآل أندونيس :

آنتَ لآتكرهني
آنت تكره آلصوره آلتي كونتهآ عني,
وهذه آلصوره ليست ( آنآ )
إنهآ ( آنت ) .......!!

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

في وآححد يحب وححده !.
وآبوهآ زوجهآ وآحد ثآآني =‘(.

وبعد فتره ، آلبنت زآرت آهلهآ
ورآحت مع خوآتهآ آلثنتين للسسوق

وششآفته قآعد عند آلبآب زعلآن !!.

قآلت له :
ووشْ فيكَ يآبعد آلـ[روح] لونك تغييّر ,
عندي خوَآت ثنتين ، طّب وتخيّير !.

رد عليهآ حبيبهآ يقول :
لآضضّآع رآس آلمآل ، وششْ لي بخوَآتك !.

يمكـن آلزممَن يدوور َ ّ ، وَآخذ بنآتك ,

*_<

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

.. مّجِبَـورهـ آغليّـك مَن دونَ ليش !
كذآ الِمشَآعرَ..[ مَآتشآورَ مزآجـيَ ]

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

ياصمتي انطق.. ووسع صدري الضايق
وان ماقويت الحكي يكفيك تنهيــــــــده

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

.,


يـــــآإ ..
‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​أبيـگ تعرف أنـي اتميز بحاجتين ..
إذا حبيت أحب بضمير ..
وإذا إنصدمتْ { أبتعد بهدوء.}