|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2014- 7- 29 | #2291 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
-
يرتّل الشبّاك ... انشودة الصبح ........ وتمرّني اشيااء ... بيني وبيني ! ياصاحبي دام القلوب امتلت قبح ....... لا تلومني ... لا حدّرت دمعتيني ! القافله تمشي ... وماهزها نبح ...... ( المشكله ... لا خوّنت بي يديني ) - |
2014- 7- 29 | #2292 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
|
2014- 7- 30 | #2293 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
-
مال آلحياه .. [ سلوم بدو وتقاليد ] ., ! آيامها .. فيها الفرح و المصايب., !! تعبت منها .. يوم ضاقت بي البيد ., ! و عن باقي الرحله / عقلت الركايب ., !! هذا مكاني .. كن في رجلي القيد ., ! يا جايب الأخبار , ويش انت جايب ., !؟ اوآآآآه انا كم قلت له ماني بعيد ., ! عن [ القبور المظلمه وَ النصايب ] ., !! مالي جدى .. كيف ابـ آهداء وابـ آهيد ., ! ما فيه عرق الا من الشوق.. [ ذايب ] ., !! لو جت لي الدنيا على مثل ما آريد ., ! حرام / ما أسمع فيه مخطي وصايب., !! أبيه .. و آخر ما حسبت المناقيد ., ! لو خاطري يضمآه ., ما هو بـ طايب., !! الشوف يوصل له , ما توصل له الإيد ., ! و يوم اني اقصر عنه .. [ ماني بـ هايب ] ., !! ما اخشى على يمناي .. شوك العناقيد ., ! لكن آحنّه من [ نسيم الهبايب ] ., !! كم قلتها فـ أذنه .. مرار وتراديد ., ! يكفيني .. اللي صار لي من [ عجايب ] ., !! حظي .. تركني لـ الغياب / المقاليد ., ! هذآ .. و [ طيفه ] معي ما هوب غايب ., !! تفوح من بين الضلوع ., التناهيد ., ! و يبين في وجهي .. [ وداع الحبايب ] ., !! جاني .. مثل ضحكة طفل في ضحى العيد ., ! و روّح .. مثل دمعه على [ خد شايب ] ., !! * .. |
2014- 8- 5 | #2294 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
|
2014- 8- 5 | #2295 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
- http://31.media.tumblr.com/e6c968281...pohbo1_500.png أجمل مافي هالملتقى اننا نعشق و نحب ارواح و ليست اشكال ، نكره تصرفات و ليست شخوص - |
2014- 8- 5 | #2296 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
|
2014- 8- 5 | #2297 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
|
2014- 8- 8 | #2298 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
|
2014- 8- 9 | #2299 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
-
http://38.media.tumblr.com/28a4be407...h83ao1_400.gif في مدينة النخيل كل شيء جميل الشروق و الغروب و الهوا العليل ضياء القمر في السماء و نجوم المساء شمس الصباح و الرياح ..... منار و تالا فستق و راما - |
2014- 8- 9 | #2300 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة |
رد: ♡♡мємσяιѕє ηєνєя ∂ιє♡♡
-
عن أبي بكر الصديق:«أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: “علمني الدعاء أدعو به في صلاتي”، قال: “قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم”» [رواه البخاري]. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ. فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ))([1]). المفردات: ظلمت نفسي: الظلم: وضع الشيء في غير محلّه، وهو على مراتب: أعلاها الشرك، ويندرج تحته الذنوب الكبيرة والصغيرة([2]). فاغفر لي: الغفر: الستر والتغطية، مأخوذة من المغفر، وهو الذي يوضع على رأس المحارب لحمايته من الضرب، فهو وقاية وحماية. الغفور: اسم من أسماء اللَّه الحسنى العظيمة، وهو من أبنية المبالغة؛ لأنه يفعل ذلك بعباده مرة بعد مرة إلى ما لا يُحصى، والمعنى: الذي يكثر منه ستر الذنوب لعباده المؤمنين، والتجاوز عنها. الرحيم: اسم من [أسماء اللَّه الحسنى] الكريمة الدالة على كثرة الرحمة، والتعطف على عباده المؤمنين، وفي تعليم النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر هذا الدعاء إشارة إلى إيثار أمر الآخرة على أمر الدنيا الزائلة، وخصّ الدعاء بالصلاة؛ لأنها بالإجابة أحقّ، فهي محلّ المناجاة بين العبد وخالقه، ولا يخفى اختيار الحبيب للحبيب في مناجاة السميع القريب له دلالة على عظم شأن هذا الدعاء، فيجدر بنا العناية به استناناً واقتداءً بالحبيب صلى الله عليه وسلم الشرح: هذا الحديث عظيم القدر، من تدبَّره وتمعَّن فيه ظهر له من جلالته؛ لأن فيه الاعتراف بغاية التقصير، والإقرار بنهاية الكمال لله تعالى، وطلب العفو، والتجاوز الموصل إلى حصول النعيم الأبدي. قوله: ((اللَّهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً)): هذا اعتراف من العبد إلى ربه بالتقصير بملابسته ما يستوجب العقوبة أو النقص، وإن الإنسان لا يعرى عن التقصير ولو كان صدّيقاً. قوله: ((ظلماً كثيراً))، أكده بالمصدر، ووصفه زيادة في التذلّل والخضوع للمولى سبحانه وتعالى ((3)) وهذا تعليم للداعي أنه ينبغي حالة دعائه أن يظهر غاية التذلّل والخضوع لربه؛ فإن ذلك أقرب للإجابة، وأكثر ثواباً وجزاء. ((وفيه دليل على أن الواجب على العبد أن يكون على حذر من ربه تعالى في كل أحواله، وإن كان من أهل الاجتهاد في العبادة في أقصى غاية، إذ كان الصدِّيق مع موضعه في الدِّين لم يسلم مما يحتاج إلى الاستغفار إلى ربه تعالى منه))([4])، فمن باب أولى من كان دونه. قوله: ((ولا يغفر الذنوب إلا أنت)): أي لا أحد يقدر على ستر الذنوب، والتجاوز عنها إلا أنت وحدك، ففيه الإقرار بالوحدانية للَّه تعالى، واستجلاب المغفرة منه. قوله: ((فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني)): دلّ تنكير ((مغفرة)) على أن المطلوب غفران عظيم، لا يُدرك كنهه، ووصفه بكونه من عنده سبحانه وتعالى بيان لذلك العظم؛ لأن الذي يكون من عند اللَّه تعالى لا يحيط به وصف، وفيه إشارة إلى طلب مغفرة متفضّل بها لا يقتضيها سبب من العبد من عمل حسن ولا غيره. والمعنى: هبْ لي مغفرة تفضلاً، وإن لم أكن لها أهلاً بعملي؛ لهذا أضافها إليه ((من عندك)) فإنها تكون أعظم وأبلغ، فإن عظم العطاء من عظم المُعطي([5]). وقدّم ((ظلمت نفسي)): وهو الاعتراف بالتقصير والذنب على سؤال المغفرة، فاغفر لي أدباً جميلاً، كما قال ذلك أبوانا: آدم وحواء: ]رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ[([6])، ولا يخفى حسن ترتيب هذا الحديث، حيث قدّم الاعتراف بالذنب، ثم الوحدانية، ثم سؤال المغفرة؛ فإن الاعتراف بذلك أقرب إلى العفو والثناء على السيد بما هو أهله، وأرجى لقبول سؤاله. قوله: ((إنك أنت الغفور الرحيم)): إنك أنت مشعر بالتعليل، أي اغفر لي، وارحمني لأن من دعاك يا ربنا، ولجأ إليك، وسألك المغفرة والرحمة، تغفر له وترحمه؛ لأنك كثير المغفرة، وكثير الرحمة بنا يا ربنا، فتضمّن هذا الدعاء الجليل توسلين عظيمين: 1 – توسل بظلم النفس بتقصيرها وضعفها، وهو من التوسّلات الجليلة التي يحبها اللَّه عز وجل كما سبق. 2 – توسّل بأسماء اللَّه تعالى الحسنى، ولا يخفى بحسن الختام مقابلةً في السؤال والطلب فـ(اغفر لي) مناسب (للغفور)، و(الرحيم) مناسب لـ(وارحمني)، وهو مناسب ما أمر اللَّه تعالى به في الدعاء بأسمائه الحسنى: ]وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا[([7]). قال الكرماني: هذا الدعاء من الجوامع؛ لأن فيه الاعتراف بغاية التقصير، وطلب غاية الإنعام، فالمغفرة بستر الذنوب ومحوها، والرحمة إيصال الخيرات [ولا شك، ولا ريب أن رحمة اللَّه صفة من صفاته العظيمة، تليق بجلاله، ومن مقتضاها وآثارها إيصال الخيرات، ودفع النقمات]، ففي الأول طلب الزحزحة عن النار، وفي الثاني طلب إدخال الجنة، وهذا هو الفوز العظيم، وهذا الدعاء الجليل قد جاء بمثيله في تضمّنه لهذه المطالب والمقاصد، من قول النبي صلى الله عليه وسلم ((إِنَّ أَوْفَقَ الدُّعَاءِ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي، يَا رَبِّ فَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي، إِنَّكَ أَنْتَ رَبِّي، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذَّنْبَ إِلَّا أَنْتَ))([8]). وقوله: (أوفق) أي: ((أكثر موافقته للداعي))([9])، ولا يخفى في قوله: ((أوفق)) على وزن أفعل يدل على تفضيله، وأهميته في باب الأدعية ([1])متفق عليه: البخاري، كتاب الأذان، باب الدعاء قبل السلام، برقم 834، مسلم، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب استحباب خفض الصوت بالذكر، برقم 2705. ([2]) المفردات، ص 537. ([3]) شرح الأدب المفرد، 2/ 385. ([4]) الفتوحات الربانية، 1/ 609. ([5]) الفتح، 2/ 413، والفتوحات الربانية، 1/ 610. ([6]) سورة الأعراف، الآية: 23. ([7]) سورة الأعراف، الآية: 180. ([8]) أحمد، 16/ 401، برقم 10681، وبنحوه الطبراني في المعجم الكبير، 3/ 295، برقم 3449، وفي مسند الشاميين له أيضاً، 2/ 445، والبخاري في الأدب المفرد، ص 232، وقال السيوطي في الجامع الكبير، برقم 9584: ((رواه محمد نصر المروزي))، وقال الشيخ الأرناؤوط في تعليقه على المسند، 16 / 401: ((إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الصحيح غير عمرو بن عاصم)). ([9]) فيض القدير، 3/ 79. - |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|