 |
|
||||||
| ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
2018- 1- 10
|
#2381 |
|
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
قُل للذي مَلأَ التشاؤمُ قلبَهُ
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا سرُّ السعادةِ حُسنُ ظنِكَ بالذي خلَقَ الحياةَ وقسَّمَ الأرزَاقا .. |
|
|
2018- 1- 10
|
#2382 |
|
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
و أراكَ حيث أدرتُ عيني ماثلاً طيفًا يُراود صحوتي ومنامي فتجودُ من فَرط الحنين مدامعي ويضيقُ في وصف الشّعور كلامي ،’ |
|
|
|
2018- 1- 10
|
#2383 |
|
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
وليت بدراً سرى والنجم يتبعه قد عوّض العين نوراً قبل مسراه وليت دمعي الذي قد سال أبصره من فارق العين قصراً ثم أجراه ،’ |
|
|
|
2018- 1- 11
|
#2384 |
|
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أتيتُ إليك هذا المساء
بخطى خجولة يدفعها الشوق ناديتك بهمساتٍ تشبه وشوشات الليل كنت أتنفسك كزجاجة عطر أشدو بكلماتك ترانيم عشق أعزفها .. أهدهدها أستمتعُ في تغريدها أشعرُ أن هناك بردٌ يسكنني كالطفل الخارج للتو من مخاض الألم. |
|
|
|
2018- 1- 11
|
#2385 |
|
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
مُضْـنَاكَ جَفَـــاهُ مَرْقَــدُهُ وَبَكَــاهُ وَرَحَّــمَ عَـــوَّدُهُ
حَــيْرَانُ القَــلْبِ مُعَــذَّبُهُ مَــقْرُوحُ الجَـفْنِ مُسَهّــَدُهُ يَسْتَهْوِي الوُرْقَ تَأَوُّهُــهُ وَيُذِيبُ الصَّخْـرَ تَنَهُّــدُهُ وَيُنَاجِــي النَّجْــمَ وَيُتْعِــبُهُ وَيُـقِيـمُ اللَّــيْلَ وَيُقْـعِـــدُهُ الحُسْنُ حَلَفْتُ بِيُوسُفِهِ وَالسُّــورَةِ أَنَّكَ مُفْـــــرَدُهُ وَتَمَــنَّتْ كُــلُّ مُقَـطِّعَــةٍ يَدَهَــا لَوْ تُبْعَــثُ تَشْهَــدُهُ احمد شوقي .. |
|
|
|
2018- 1- 11
|
#2386 |
|
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
ياشغوفًا حين يهوى
ياجسورًا إذْ يَبينْ في الوصال الحلْو طفلٌ مُستكينٌ ،، مُستكينْ نافرٌ إنْ حسّ جرحًا طارَ مكتومَ الأنينْ يشتهي موتًا بعيدًا عن سؤالات العيونْ قاتلاه الله يدري كبرياءٌ أم حنينْ ! كلُّ مافيهِ سماءٌ فوقَ خطْرات الظنونْ طاهرٌ لا عيبَ إلا أنّـهُ ماءٌ وطينْ - ساري العتيبي |
|
التعديل الأخير تم بواسطة شبيــه آلــريح ، ; 2018- 1- 11 الساعة 08:18 AM |
|
|
|
|
2018- 1- 11
|
#2387 |
|
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
يأتي بها العطرُ إن فاحتْ نسائمه
كما تلوحُ بوجه البدر عيناها إذا تذكَّرْتُها طاف السرور على قلبي ، فكيف به في يوم لقياها ! |
|
|
|
2018- 1- 11
|
#2388 |
|
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أنا واحدٌ .. لكنَّني في عشقِها
أُمَمٌ من العُشَّاقِ , والأشواقِ ولها ادَّخرتَ العُمْرَ , أعْظَمُ دهشةٍ أنِّي سكبتُ النّبضَ من أحداقي |
|
|
|
2018- 1- 13
|
#2389 |
|
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
كم بِتُّ في ظلماتِ الليل منفردًا،
أشكو إلى الله ألامًا ألاقيها" : ففي الفؤاد همومٌ كنتُ أكتمها وما لغيرك يارحمنُ أحكيها" |
|
|
|
2018- 1- 13
|
#2390 |
|
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
قَالَتْ : فَدَيْتُكَ مَا لِدَمْعِكَ لَمْ يَزَلْ .. حُرَّاً عَلَى جُرْحِ الفُؤادُ قَدْ اِنْهَمَرْ ؟! لَوْ كَانَتْ العَيْنَانِ تَحْكِي مَا بِهَا .. لَمَحَوْتُ عَنْهَا كُلَّ ضِيْقٍ مُسْتَتِرْ هَذِي عِيُوْنِي لُذْ بِجِفْنِي وَاحْتَمِي .. مِن كُلِّ هَمٍّ قَدْ أصَابَكَ أَوْ كَدَرْ ،’ |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
