ܔ حَدِيْثُ شَيْءٍ مــَــآ ܔ

[حديث شيءٍ ما]

:
من مفاهيم السذاجة بنظري:
معاملة الاخرين بنوايا حسنة رغم سوء نواياهم...
:

وَغنا المسآء:
"مال واحتجب
وادعى الغضب"

[حديث شيءٍ ما]

وَ
يَمتدُ شَغَفيْ
لِ خصر طَموحْ

وَكَم أحلُم فِيه
أنّ أمُوتْ..
*

وَ غَنا المَسآء،
"يحلمون..
اللي فيك يفكرون.."

[حديث شيءٍ ما]

هُو وَ هِي،

*

تُحآول ايقَآظ غِيرته
تَستدرِجُ غَضبهْ

يَلتَهبُ جَوفاً
يَبتَسم ظآهِرياً..


*
لَيتَهآ تَعلَم،
كَم يَغآر..

*
وانتَصفَ المَسآء
وَغنآ:
"نامَت عيون الناس
إلآ عُيونيْ.."

[حديث شيءٍ ما]

بَعيداً عنِ الأشياء

بقيَ لي تقييم واحد!!
لآ أعلم من سرقه أو من منعه من الظهور؟
أو أنني كالعاده "ضغطت مفتاح الإنتر"

"قهر"

*
هذآ المَساء
س أصفها
واتغزل

[حديث شيءٍ ما]

ب فجرٍ اليوم المنجلي..

وحين إرتويت لذة تلك القهوة الفرنسية،
والتي أغرتني رائحتها لملئ فنجان آخر؛ يتبعه آخرِ..
والتلذذ بتذويب بعض قطرات القهوة على شفتاي..
وهذا ماجعلني أعيش بمكان آخر!!
هذا يعني أن خيالي سافر بي،
لأبعد مما قد تصلون!!
تركت الواقع المزعج والمتأزم!!
هاجرت لأحضانِ "أنثى"
أنثى مختلفة..
ليس لها أشباه..
"تلك الأنثى"
حين أراها أو أسمعها أو أرسمها،
أهذي بجنون!!


:
الشَعْرُ كـَ شَلاَّل يُغني،
يشع بمنتصف الليل!!
العينان، تضاد أبيضها مع أسودها!!
والفم: صغير، بحدود المعقول..
وهذا مايدعو خلايا عقلي
أن "ت م و ت"
فمها :يحرسه بروز الشفتان
رَقَبَتُهَا لا إفراط و لاتفريط
أجمل مايمكن تقبيله
أخطر أماكن التقبيل
*
بياض البشرة، شديد الشدة
وترى بخلال مسامات جسدها
ألذ عروق، داخلها!!
عروقٌ من بٌسْتَآنٍ أخضر
لاحاجة لوجود البستاني
شفتيها ليست كالعادة
ورديه لا ليس كذلك!!
أيضاً لاتهوى التدخين..
ولا حتى التفكير
بـ إشعال بقايا رماد سيجارة..
إذن شفتاها، أروع مايوصف
بل بعد.. لا أحد كذلك..
لآ أحد لديه القدرة
أن يشرح شفتيها القاتلة!!
*
الوصف يقتل واقع الجمال
الجسد يذهلني حقاً!!
تفاصيله ممتلئة
أيضا مختلفة!!
كيف أغوص
في أعماق كل تفاصيله..!!
أرأيتم زادت خطواته..
وأيضاً خفت خطواته..

خطواته بين الإسراع
وبين ركودٍ يسحقني..

*
أيتها الأنثى:
أخشى أن أبتعد بخيالي أكثر
فـ أرتكب أجمل الحماقات؛
فـ هنا وكفى ..

[حديث شيءٍ ما]

*

وأرغَب
فِي مَزجكِ بِيْ

كَيف السَبيلْ..!!

*

وهَويَةٌ
كَيف أرسِم تَفاصِيلهآ
إطارُهآ يَعشَقُنِيْ
ماذا عنِ المَضمُونْ..!!

*
وغَنا الفجر،
"هي الحياه
بحلوها وبمرها
محتآج لها"
*
وَ تصْبِحون على مَحبه..
إغمَآءَة،

[حديث شيءٍ ما]

*
قبْل إنطٍلاقِ هَذيَانِ أحْرُفي الهَائِجَة..

إلَيكِ "تحِيَةً صَبَاحِيَة"
مِنْ أشْيَائِي لأشْيَائك
مِنْ رَجُلٍ يَشتَاق لامرَأته

*
أنثَاي:
صَبآحُكِ ألذُّ مِنَ الدُنيَا..
وَمافِيْهَا...
"

وَ غَنا الصَبآح،
"ها حبيبي..
مو على بعضك أحسك!!"

[حديث شيءٍ ما]

بِ هذآ الصَبآح المُمطِر
وَ كالعآدة خروجٌ عَنِ النصْ،

سَ أركن الفُصحى قليلاً..


*
كنت أحسبك في يدي!!
اثرك ولا انت بعالمي!!

اثرك قسيت!!
اثرك بعدت!!
اثرك هجرت!!

اثرك تعمدت الغياب!!
وتقول ماقدر ابتعد!!

يااااااهوه!!
وشلون اصدقها ياااهوه!!

تبغى الصدق!!
كنت احسبك في يدي!!
اثرك ولا انت بعالمي!!

*
وغَنآ الصَبآح
"كيك وحلاوه بشكلك"

[حديث شيءٍ ما]

وأنفاس النهآرِ
بدأت بالنُهوض..

ومَعها

قِصَة العِشقِ
سَ تصحوْ..

سَ أرسم تلك الطِفلة..
بِ ملآمِح امرأة أخرى،
امرأة بآلِغة..

تَفآصِيلُهآ
لَن تُنكِرني..

*
وانتَصف النَهآر
وَغنآ:
"اختلفنا،
مين يحب الثاني أكثر!!؟"

[حديث شيءٍ ما]

هُو وَ هِي،

*
تَحت المَطر
يعدان القطرات..
بينهما تحدٍ!!
من يستسلم اولاً!!

واحد
اثنان
ثلاثة
الف
الفان
..
وهكذا..

لم يتعبا..
حتى اكتفا منهما المطر،

*
تحت الشمس؛
تلسعهما ولم يتزحزحا..

*
تحت القمر،
تحدٍ آخر:
استلقيا..
ولم يستطيعان النوم
رغم العناء..

سألها:
ماهو التحدي الجديد؟
أجابته:
أن نستطيع الخوض
في غمار نور
ذاك القمر!!؟

سألها:
كيف ذلك..
قالت له:
قلي فقط ماذا ترغب!!؟

وماذا يرغب؟؟

خمنوا..
أيضا: احسنوا نواياكم

*
وهذآ النهَآر
يُغني:
"بين ايديا واحس انك بعيد
موت بأحضانك مثل قطعة جليد"