كــــ (أمــم اسـيــــ 2007 ــيا ) ــأس

[★ NiGhT AnGeL ★]

الجهاز الطبي للعراق يؤكد :
هوار وحيدر جاهزان لمباراة فيتنام

أ ف ب - بغداد
اكد الجهاز الطبي للمنتخب العراقي لكرة القدم جاهزية اللاعبين هوار ملا محمد وحيدر عبدرب الامير لخوض مباراة فيتنام غدا ضمن ربع نهائي كأس آسيا 2007 بعد ان تعرضا الى اصابتين لحقت بالاول في مباراة عمان والثاني اثناء التدريبات. واوضح الطبيب الخاص للمنتخب العراقي كريم الصفار ان اللاعبين اصبحا في جاهزية مناسبة لخوض اللقاء المرتقب امام فيتنام وهما يستكملان شفاءهما الكامل تدريجيا. واضاف : انتظم اللاعبان في تدريبات خاصة وجميع المؤشرات تؤكد مشاركتهما في المباراة المقبلة. وكان صانع العاب المنتخب العراقي هوار ملا محمد الذي خضع الى فحوصات طبية كاملة في احد مستشفيات بانكوك تعرض الى اصابة لم يستطع بسببها اكمال مباراة عمان في الجولة الثالثة الاخيرة من الدور الاول لنهائيات كأس آسيا 2007 التي انتهت سلبا. وتعرض زميله المدافع حيدر عبد رب الامير الى اصابة في قدمه اثناء وحدة تدريبية قبل لقاء عمان الذي عانى فيه المنتخب العراقي نتيجة غياب ابرز لاعبيه صالح سدير وحيدر عبد الامير وخروج هوار ملا محمد. من جهة ثانية،اكد الصفار ان الاصابة التي لحقت باللاعب سدير مؤثرة وقد تبعده اكثر من شهر عن الملاعب وناتجة عن اصابة غضروف الركبة وفي حال تفاقمها سيخضع الى عملية جراحية. وتعرض سدير الى تلك الاصابة خلال مباراة العراق واستراليا التي انتهت بفوز صريح ومستحق للاول (3-1).

[★ NiGhT AnGeL ★]

مدرب ماليزيا أول الضحايا

أ ف ب - كوالالمبور
بات مدرب منتخب ماليزيا نوريزان بكر اول ضحايا بطولة كأس اسيا 2007 في كرة القدم عندما اقيل من منصبه كما اكد بنفسه. واكد نوريزان بانه اعلم بخبر الاقالة قبل المباراة التي خسرها فريقه امام ايران صفر-2 في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثالثة في كوالالمبور.وقال نوريزان: اعلمني الاتحاد الماليزي بان مهمتي انتهت على رأس الجهاز الفني للمنتخب الوطني.واضاف : هذا هو قانون اللعبة، في مجال التدريب هناك خسارة وفوز ، وكرة القدم لا تعترف الا بالنتائج، واذا كان الامر كذلك فعلي الرضوح لقرار الاتحاد. وتعرض المنتخب الماليزي لثلاث هزائم امام الصين 1-5، وامام اوزبكستان صفر-5، وامام ايران صفر-2

[★ NiGhT AnGeL ★]

ماتشالا بحسرة:
رباعية الصقور لم تكـن في الحسـبان

أ ف ب - بالامبانج
اشاد مدرب منتخب البحرين التشيكي ميلان ماتشالا بالروح المعنوية العالية للاعبي منتخب السعودية واعتبرها السبب الرئيسي في فوزه على فريقه بنتيجة ساحقة 4- صفر وبلوغه الدور ربع النهائي من بطولة آسيا 2007 في كرة القدم. وقال ماتشالا الذي سبق له ان اشرف على المنتخب السعودي من 1999 الى 2000 : على الرغم من البداية القوية للبحرين، كان المنتخب السعودي الافضل وكانت له اليد الطولى في مختلف مجريات المباراة، وما فاجأني انهم خاضوا المباراة بروح معنوية عالية اكثر من لاعبي البحرين وهذا ما امن لهم الفوز.
وكشف : حتى عندما قمت بتغيير طريقة اللعب من ثلاثة مدافعين الى اربعة مدافعين ظل المنتخب السعودي الافضل والاقوى من نظيره البحريني ، ويجب الاعتراف بأنهم لعبوا بطريقة افضل منا.
وتابع : الهدف الاول ارتد سلبا من الناحية المعنوية على لاعبي البحرين وبعد الهدف الثاني بلغت الحضيض. واعتبر : لا يمكن المقارنة بين الكرتين السعودية والبحرينية ، فالجميع رأى ان المنتخب السعودي اجرى تغييرات كبيرة على تشكيلته المشاركة هنا باستثناء لاعبين او ثلاثة فلديهم بطولة قوية ، اما في البحرين فلا يمكن ان نقوم بهذا الامر ومن الصعب على دولة صغيرة مثل البحرين ان تجد بدلاء جيدين للجيل الحالي.
واضاف : هذا الجيل قدم نتائج ممتازة للكرة البحرينية لكن يجب علينا اعتبارا من الآن البحث عن لاعبين جدد بينهم افراد من المنتخب الاولمبي ليكونوا مستقبل الكرة البحرينية.

[★ NiGhT AnGeL ★]

بعد مشاركة سريعة وخجولة للعنابي
الشارع القطري يغلي بعد خسارة الإمارات المؤلمة
العنابي ذهب للمنافسة وعاد بنقطتين

متابعة - علي القعيمي
عاد منتخب قطر الوطني لكرة القدم إلى الدوحة قادما من هوشي منه بعد مشاركة سريعة وخجولة في بطولة كأس آسيا 2007 وقد تذيل العنابي فرق مجموعته بنقطتين أحرزهما من تعادلين امام كل من اليابان وفيتنام وخسارة مفاجئة ومؤلمة أمام الإمارات وخرج العنابي ومن الأبواب الخلفية بعد أن أهدر فرصة ثمينة للتأهل ومازالت أصداء خروج العنابي من الدور الأول للبطولة تلقي بظلالها على الشارع الرياضي القطري خاصة بعد المفاجأة الكبيرة التي شهدتها المجموعة الثانية بتأهل المنتخب الفيتنامي على حساب العنابي الذي رشح بعد الجولة الأولى لمرافقة المنتخب الياباني للتأهل إلى الدور الثاني عن المجموعة الثانية وكان العنابي قد عاد إلى الدوحة فارغ اليدين لأنه لم يقدم أي شيء يذكر سوى العشرين دقيقة الأخيرة التي لعبها بقوة أمام اليابان والتي مكنته من إحراز التعادل وفيما عدا ذلك فلا تذكر أي علامة مضيئة تركها منتخب القطري في المباريات الثلاث لمدة 270 دقيقة لم يسجل فيها سوى ثلاثة أهداف كلها من لاعب واحد وهو سباستيان سوريا تلك هي الحصيلة الهجومية الكلية للعنابي في هذه البطولة وهذه الحصيلة غير كافية ولا ترتقي لطموحات منتخب يطمح جديا في التأهل للدور الثاني لبطولة كبيرة. وعلقت وسائل الإعلام القطرية على الخروج المر بقولها على الرغم من اعترافنا التام بأن هناك تقصيراً من جانب الجميع في البطولة سواء من أعضاء الجهاز الفني والإداري واللاعبين فإن الحكمة تطالبنا بالتعامل بموضوعية لعبور هذه الأزمة الكبيرة التي ستمر بها الكرة القطرية فإذا كنا نبحث عن مصلحة الكرة القطرية، فلابد من أن نضع أيدينا على الأخطاء والعيوب وتداركها قبل فوات الأوان وأضافت وسائل الإعلام القطرية بقولها الكل يعلم أن الكرة القطرية مقبلة على مرحلة مهمة للغاية في الفترة القادمة سواء على صعيد المنتخب الأول أو الأولمبي فالعنابي الأول سيكون على موعد مع تحد جديد من خلال تصفيات كأس العالم 2010م والمنتخب الأولمبي سيكون على موعد مع تصفيات الدور الثاني والحاسم من تصفيات دورة الألعاب الأولمبية ببكين 2008م ولعل هذه الاستحقاقات تحتم علينا أن نعالج الأزمة التي نعيشها في الوقت الحالي بهدوء فما أسهل الانفعال والصوت العالي في معالجة الأزمات لكن من المؤكد أن الهدوء سيدفعنا إلى اتخاذ القرارات السليمة التي من شأنها المساعدة على عبور هذه الأزمة بسرعة

[★ NiGhT AnGeL ★]

دول شرق آسيا سقطت من الدور الأول
أخطأ الاتحاد الآسيوي وصدقت توقعاتنا


مرة ثانية حشد الاندونيسيون جماهيرهم بقيادة رئيس الدولة الذي لم يقصر وبذل كل جهده لرفع معنويات لاعبيه بحضوره تدريباتهم وتناول وجبات العشاء معهم ليلة المباراة والتواجد في المنصة الرئيسية للملعب لكن ذلك كله لم يشفع ولم يغير من وضع المنتخب الاندونيسي شيئا فتمكن الكوريون من الانطلاق من مؤخرة المجموعة ليتفوقوا عليه بهدف يتيم في شباكه لاصطياد البطاقة الثانية خلف المنتخب السعودي .
لقد كان مجرد التعادل يكفي أصحاب الأرض لحسم البطاقة الثانية لكنهم لم يفلحوا في ذلك . وهذا يؤكد ان الكرة في هذه الدول لم تحقق القفزات التي ظنها البعض قد تحققت في بداية مواجهات الدور الأول .
كثيرون تعجلوا واتهموا كرة غرب آسيا بأنها توقفت عند درجة معينة ولم تتطور وان التطور طال دول شرق آسيا كي تهدد مكانة دول غربها وهو ما لم يحدث بل وثبت من خلال النتائج ان دول شرق آسيا لا تزال في بداياتها وهو أشرف له في بداية تغطيتنا اليومية للحدث الآسيوي الكبير قلنا بالحرف الواحد أن قيام الاتحاد الآسيوي بمنح اربع دول شرق اسيوية حق التنظيم قرار لم يحالفه التوفيق , ولم يحقق الهدف منه حسبما قال مسئولو الاتحاد الآسيوي فالمدرجات خالية خاوية والمباريات الحاسمة والمهمة تقام بلا جمهور , واقتصر الحضور الجماهيري على مباريات منتخبات هذه الدول , فسقطت جميعها كما توقعنا بنهاية الدور الاول ولم يجرؤ أي منها على مقارعة كبار اسيا باستثناء فيتنام التي خدمها الحظ بما لم تكن تحلم به في اسعد احلامها حين حقق منتخب الامارات صحوته المتأخرة ففاز على المنتخب القطري وقدم مثلا حيا للروح الرياضية العالية واللعب النزيه وقدم التأهل للمنتخب الفيتنامي على طبق من ذهب .
ترى هل الاتحاد الآسيوي مازال يعتقد ان الكرة في شرق اسيا سوف تتطور ؟!

[★ NiGhT AnGeL ★]

الأخضر بروح الشباب ينتزع الإعجاب


انتزع الأخضر وبقوة علامات التقدير والإعجاب من قبل كل المتابعين لمبارياته بنهائيات كأس الأمم الآسيوية 2007 وهذا التقدير والإعجاب بالأخضر ساهم فيه إلى حد بعيد روح الشباب والحيوية التي يتمتع بها الأخضر والتي تجلت بشكل واضح في المباريات التي خاضها الأخضر في مباريات الدور الأول وتحديدا في مباراته أمام نظيرة الاندونيسي التي انتزع فيها الأخضر فوزا مستحقا في الوقت القاتل وكذلك في مباراته أمام نظيرة البحريني التي استطاع الأخضر أن يحسمها لصالحه برباعية كانت قابله للزيادة .

[★ NiGhT AnGeL ★]

المهاجم صانع الألعاب عملة نادرة

اكتفى ياسر القحطاني ومالك معاذ بدور صانعي الالعاب ونجحا في ذلك أيما نجاح، ويبدو ان خطة انجوس كانت تعتمد على تراجع الاثنين الى خط الوسط لقيادة الهجمات والهروب من رقابة مدافعي البحرين ونجحت الخطة ايما نجاح فأفلت الاثنان من الرقابة وظلا مصدر خطورة حقيقية ومستمرة على دفاع البحرين وكانا وراء كل الفرص التي سجل منها لاعبو الوسط تيسير الجاسم وعبدالرحمن القحطاني واحمد الموسى. لقد اكد ياسر القحطاني ومالك معاذ انهما من نوعيات المهاجمين النادرين الذين لايكتفون بتسجيل الاهداف بل قادرون على خلق فرص التسجيل لزملائهم هذا هو بحق المكسب من وراء قدرة المدرب على فهم امكانات لاعبيه ونجاحه في توظيفها وفق معطيات المباريات وما يفرض عليه من مستجدات يستطيع قراءتها مسبقا والاعداد لها الاعداد الامثل.

[★ NiGhT AnGeL ★]

مع الاعتذار للبقية
الكأس الآسيوية بين السعودية واليابان وإيران


ثلاثة منتخبات فقط هي التي حققت رصيد النقاط السبع في المباريات الثلاث التي خاضتها في الدور الاول اي ان كل منها حقق فوزين وتعادل ولم يذق طعم الخسارة رغم ان شباك المنتخبات الثلاثة تعرضت للاهداف مبكرا في بعض المباريات لكنها سرعان ما استعادت ثباتها وحققت ما يؤكد ثبات مستوياتها وعلو كعبها ومكانتها وهي السعودية من المجموعة الرابعة وايران من الثالثة واليابان من الثانية ورغم اننا اشدنا بما قدمه المنتخب العراقي خاصة في مباراته امام استراليا الا انه الفريق الوحيد الذي تأهل بخمس نقاط كأول المجموعة الاولى ورغم ان مواجهات المراحل القادمة سوف تختلف كثيرا في استراتيجياتها وطرائقها واساليب تعامل الفرق مع بعضها البعض الا اننى اقول ومن خلال متابعتي لكل احداث الدور الاول ان البطولة سوف تنحصر في المنتخبات الثلاثة التي حققت السبع نقاط في الدور الاول وهي السعودية وايران واليابان.

[★ NiGhT AnGeL ★]

تألق الجاسم استحق رباعية

رب ضارة نافعة.. فقد وضعنا أيدينا على قلوبنا لغياب خالد عزيز عن محور ارتكاز الاخضر الذي عادة ما تحمل عبئه مع سعود كريري في المباراتين السابقتين وعانى خط الظهر حقيقة هذا الغياب طيلة ربع الساعة الاولى من المباراة والتي كانت كافية كي يأخذ تيسير الجاسم وضعه الطبيعي ويتخطى رهبة البداية ليطلق إبداعاته حركة دؤوبة ايجابية بإيقاف محاولات الوسط البحريني ومهاجميه وتوفير الاسناد الكافي للمدافعين وقيادة هجمات الاخضر والمشاركة في انهائها ليقدم واحدة من افضل مبارياته على الاطلاق ويسجل هدفين ولو خدمه الحظ لرفع رصيده الى اربعة اهداف، فكان ذلك كافيا كي يطمئن الجميع لمولد نجم يستحق موقعه استطاع بحق ان يستثمر الفرصة ليقفز الى دائرة النجومية عن استحقاق، هذا الإبداع من تيسير الجاسم جاء كاضافة ايجابية لرصيده ولرصيد المدرب انجوس الذي لن يخشى شيئا لتوافر اللاعب الاساسي والبديل في جميع الخطوط.

[★ NiGhT AnGeL ★]

رغم مواجهته للساموراي الياباني العنيد
الترشيحات تعود بقوة للكنغارو الاسترالي

متابعة - علي القطان
عادت الترشيحات بقوة للمنتخب الاسترالي بحصوله على البطولة الاسيوية بعد ان تجاوز عنق الزجاجة وتأهل للدور ربع النهائي لبطولة امم اسيا. وعلى الرغم من مواجهته للمنتخب الياباني في الدور القادم يوم السبت القادم الا ان الكثير من كبار محللي الفضائيات اعتبروا ان فوز استراليا على تايلند سيكون الانطلاقة الحقيقية لهذا المنتخب ليقول كلمته ويؤكد عنفوانه وقوته ويحصل في نهاية المطاف على كأس البطولة وذلك بفضل الاسماء الكبيرة التي يضمها في صفوفه.