أَنَـَآ"حَرْفٍ" جِزَمْ نَفْـسـہُ-}وْمِثْلِيےٌ يِصْـξـبْ إِξـرَآبَہُ.!

[عطرالحروف]

•| اللهمَّ إني بحاجة لحياةٍ تخلو من غضبك، مليئة برضاك ورحمتك؛ ربي إن كان هناك ذنبٌ يحول بيني وبين رضاك فاغفرهُ لي يا أرحم الراحمين

[عطرالحروف]

حقيقه وواقع
قال الله تعالى ( وللاخرة خير من الاولى ) اول مايخطر علينا وعلى البال والاذهان في تفسير الآيه ، ان الدار الاخره خير لنا من الدنيا.
عشان كذا بقية السوره كله تأكيد لهذا المعنى ( ألم يجدك يتيماً) هذا الاول ( فآوى ) هذا اخره ( ووجدك ضالا) هذا اوله ( فهدى) هذا اخره

[عطرالحروف]

|حقيقه|





كثير بنات ف السناب شات ينزلن صورهن الخاصه وحياتهن الخاصه
وما يبقى أحد ما تشوف ولا تقول معندي الا بنات طيب ايش عرفك اذا البنت زينه واخلاق يمكن تاخذ الصور ويمكن فيه شباب متنكرين كأنهم بنات
الحين فيه كثير أشخاص يعرفون للهكر وهالبرامج
وي كثر الي يرسلون صور بيوتهم واكلهم ،
ترا العين حق والحذر منها واجب
غيرك ما يملك هالاشياء ف راعي غيرك وأحذري من الكثير
كلنا يحافظ على نفسه بالطريقه الي يبغاها
بالنهايه المتضرره انتي والي حولك

[عطرالحروف]

•| الرَّغبةُ فِي رُؤيةِ وَجهِ اللهِ تمنعُك من المَعاصِي، وتحجِمُ بك عن الفُجُور،وتجعلُك تُقبل بروحِك قبل بدنِك على الطَّاعات

صالح المغامسي

[عطرالحروف]

•| إنَّ مِن أعظَمِ العِبَادِ جُرمًا؛ مَن يُيَئِّسُ النَّاسَ مِن رَحمَةِ الله

صالح المغامسي

[عطرالحروف]

•| ذكر القرطبي في تفسيره تسعة أقوال في سبب تسمية سدرة المنتهى التاسع منها: سميت بذلك لأن من رُفِع إليهافقد انتهى في الكرامة

صالح المغامسي

[عطرالحروف]

•| الإنسَانُ إذَا كانَ يَفرَحُ بلِقَاءِ الله؛

فإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ أعظَمُ فَرَحًا بلِقَائه.

صالح المغامسي

[عطرالحروف]

•| معرفة الله سبحانه ليست مسألة رياضية أو معادلة فيزيائية أو مجرد بيت شعر تعجب به إنما هي غذاء للقلب وسراج للنفس ومادة للحياة، وزاد للروح

[عطرالحروف]

•| "ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون"
الآية كما قال علماؤنا تقرر أن من عاش على شيء مات عليه ..روّض نفسك أن تكون دائما في طاعة الله ، ستموت كذلك!

[عطرالحروف]

•| ﴿فتزل قدمٌ بعد ثبوتها﴾

لم يقل بعد تذبذبها؛ بل بعد ثبوتها..
الحياة فتن .. والثبات عزيز !!

فاسألوا الله الثبات بإلحاح