‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌ ،’ [ إَجهَآضِ ] . . . لِمَآ سوآهَ !

[بشـاير القحطاني]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://im6.gulfup.com/2011-07-09/1310239556371.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[ 1 ] : يسَلمْ رآسَك ، شُشُكراً

[ كَتومَة ] : آرحبيَ ، صحَ بدنِك يَ أميرِة الحَرّف ، يَ جعلكَ لِ الجنَة ، لآ هنتِي ، وْ مَاِ علىَا قلمِك زوٌد

[ 2 ] : شرفْ ليَ هالحضوُر ، ينعَم بَ حالكْ ، يَ هلابكَ

[ SaD ] : اللهْ حيَه ، منوِر و اللهَ ، إنَ شآء اللهْ يَ ربّ ويآكّ
تسلمّ ، منِ ذوقك ، و لَا يخفىَا علىَا أحدّ تميزَك
ههههه و اللهَ نسينَا مآ نفعَ ، الذاكِرة الاَ تعآنِدنا ، ف قِلناَ نجهضِ هَالأحْزآن مرّة وحدَة ،

[ 3 ] : يسلمَك ربيَ منْ عذاَبه ، كلِي شٌكرْ

[ 4 ] : يَ هلآبَك يَ غآليَة ، تعيشينْ و لآ تهُونِين ، مشعشِعة

[ مسّ دِينجَر ] : ههههه آرحبيَ آرحبيَ
اللهَ يبَاركْ فِيك ، الذوقّ منكَ و فِيك ، سلمتِي و منورَة ،

[ لعيٌوِنهَا جيَت ] : فِي ذمتِي منورَة ، اللهِ يديمِك بَ سعَادة ، لاَ هنتِي

[ رآيقِـهَ ] : وهِ وهَ لبَيتِي بَ مكّة ، جعلكْ تسلمِينَ، مشعشِعَة

[ 1 ] : آرحبَي آرحبَي آرحبَي هههِهه ، طيبَة يَ بعدْ رآسِي ، خيرَ إنِ شآء اللهِ
هههههِ شفتِي شلونْ القلٌب عندّ بعَض ، لاَ متعمدةِ أقلدكْ ههه
أقول يَ أنتيَ : تعالِي كِلّ يومْ ، البيتَ بيتِك

[ 2 ] : يَ اللهْ إنكْ تحييَهِا ، وهِ حيآكْ حيَآك متىَا مآ شئتِي ، زاَد النوٌر نوٌر

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[بشـاير القحطاني]

أميرتِكَ’ تبيَ تٌشوفك ي بعدْ كلَ الملاَ
يَ عشقَ بينَ الناسْ ما لآقت و ربيَ زيّه . . . .

إنَ’ مآ تجيَ بَ رضآك ف الوضعَ أسْهلا
مآ غير بَ تأشرَ عليَك بَھ العصاِ السحريَة . . . .

[بشـاير القحطاني]

-




http://www.youtube.com/watch?v=Gm3gp...eature=related




حبيتهَا

[بشـاير القحطاني]

-

من دون لا تشعر بصوتي , ولا حسي
كنت أتواجد هنا فـ ( الركن ) من مبطي

الركن هذا ليا جيته ( فتح نفسي ) !
للشعر وآخذ من إبداع الأدب , وأعطي

إحساسي إنه قريب لوضعي النفسي
وإن قلت حرفك يعالجني ماني ( مخطي ) !

يَ الليَ مرآكبهَا علىَا العزّ ترسِي
. . . و الليَ لهَا نورٍ علىَا الدآرَ يسطِي

حظّ الركٌن في طلتكّ يومَ يمسِي
. . . وَ مآ أحلىَا صبآحٍ فيه تقرين خطِي

عنَ حرْفيَ و نبضَ القصيدَة و نفسِي
. . . أقوٌل : يَ مآ أجملَ وقوفِكْ بَ شطِي

أميرَة الحَرّف : لكَ أجملَ تحآيَا الودّ
وَ لآ تهونِينْ ،’
+ كشكٌولِك ديرَة منْ الجمَال

[بشـاير القحطاني]

-










أبنَاء التسعِينَاتَ


البَعضْ مِنكٌم اليَومْ فِي العْشرِينَاتْ
والبَعضْ الآخَر فِي أوِائلهَا
لكِن سَ تبقُون دَوماً أطْفاَلْ التسْعِيناتْ

أكَثرْ الأَطفِال تَميَزاً بَ طفوِلتهٌم المُمتعِة
التِي لمّ يحْظَى بَها أطْفاِل الأْجيَال السَابقِة وَ التالِيَة
وَ السبْب عِيشتكٌم بَين جَيلِين القَديَم وَ الحَدِيث
وَ وِلاَدتكٌم فِي أوقِاتْ حٌروُب الخلِيجْ وَ أيّامْ الكِيمَاوِي
وَ الشبَابيَك المْقرِطَسَه

وَ أيّام المٌنتخَب كَانّ عَالمِي
وَ أيّام الجهَاد فِي افغِانسْتان
وَ أيّام فوٌق هاَمّ السُحَب وٌ ابُو نوَرِه
أَياّم كابتنْ مَاجَد
وَ سِالَي
و لَيدَي
وَ أيّام أوَل مّا نِزلْ الاَندوِمِي
أيّام البْبسِي إللَي نعَبيه قوَارِير قزّاز فَ البَيتْ

وَ عشْناِ أيامْ أبطَالِ البٌوكِيمُون و المُحَقِق كٌوَنان
وَ لَحّقنا عَلىِآ سُبوَنجْ بُوبْ
لِعبتُواَ الاَتارِي و صَخرّ ، وَ الحِين تعاَصروُن عَآلِم آبْل وَ البلاَكْ بَيرِي

تاَبعتُوَا رَقيةِ وَ سَبيكَة وَ مَحظُوظَة وَ مَبرُوكَة وَ خاِلتِي قِماشَة
وَ تاَبعتُوَا القرّارَ الأخِير وَ جرَح الزِمَن
و زٌوارَة الخمِيسَ

سَ تبقوُن دَائماً مٌميَزين بَ ذكريَاتكُم الجَميَلة الخَالدِة فِي قلُوبكًم
وَ التِي لَم وَ لنّ يفُهمَها وَ يقدِرهَا سِواكٌم

كٌل عاَم وَ أخوَاِتِي وَ أخِوانَي أَطفّال التْسعِيناتْ
بَخيرْ وَ صِحَة وَ سَعادِة وَ شبَاب دَائِم


يعْنِي بَ المِيلادِي
مِن عَامْ 1990 م اِلىآِ 1999م

[بشـاير القحطاني]

-

* مَنْ [ هٌوَ ] !

هُوَ : حبْيبيَ / صدِيقِي / تؤأمي / مآضِييْ / حآضرِي / مٌستقبَلِي
هُوَ منْ لمَ يقوىَا قلْبَي علىَا أعتبآرَه شيءْ وَ أنتهىَا ،
هُوَ منْ عآنقَت عينِي لِ أجلَه نهَايَات الطريَق أملُا بَ بزوغِ نورِه ،
هُوَ سحَابَة العشِق الكريمَة ، آمطرتَ وَ آمطرتْ وَ آمطرَت ْو رْحلَت ولمَ تعُدْ ،
هُوَ الذِي كلمَا يخطئَ لسآنِي و يردَد : كآنْ وَ كآنِ ، يصرخَ خآِفقيَ هاتِفاً : سَيكونَ و سَيكونْ ،
هُوَ مَنْ لَمْ أُصَدِقَ رَحِيْلِهِ ،
هُوَ مَنْ لَمْ أَتَخَيَّلْ الْسَّهَرِ مِنْ دُوْنِهِ
هُوَ مِنَ كَانَ يُشَيِّدُ بِ جَمَالٍ كُلِّ مَا أَفْعَلُ ، فً جَعَلَنِيَ أُعَانِقُ الْسَّمَاءِ الْسَّآبِعَةُ غُرُوْرَاً ،
هُوَ بَعْدَ كُلِّ ذُآِ [ أناِ ]

* بَقَآيّا [ هُوَ ] :

- كومَ منْ ذِكْرَيَاتٍ يَعْتَصِرُهَا فُؤَادِيْ لِ تَسِيْلُ دَمْعِيْ عَلَىَا وَجَنَّتَيْ مِنْ حَرِّ شَوْقِيِّ
- صُوْرَةٌ أَحْتَضِنُهَا وَ أَسْهُو وَ أَنَا أُدَقِّقُ فِيْ أَصْغَرِ تَفَاصِيْلَهَا
- مَقَاطِعٌ فِيِدْيُوَ تُصِيْبُنِيْ بِ وَجَعْ الْفِرَاقُ عِنَدَمّا تَضِجُّ دَقَائِقُهَا بِ ضَحِكَاتِهِ
- حُنَيْنٍ قَاسِيَ لَا يَرْحَمِ ،
- وَ تَخِيُلاتُ تُوْحِيْ بِ عِنَاقُهُ مُجَدَّدَاً ،

[ هُوَ ] : أَيْنَ انْتَ ! أَلَمْ تَعْلَمْ بَ أَنِّيْ اصْبَحْتُ أَتْقَنَ طَبَقٍ الِلزَانيّا الَّذِيْ تُحِبُّهُ ،
دُوْنِ طَلَبٍ الْمُسَاعَدَةِ أَوْ قِرَآءَةْ الْوَصْفَةُ !

أتعَب قلبَي الحنيَن ، فَ لمَ يجدّ دوَاءْ إلاَ الكتَابَة
أمسَكتُ بَ قلمِي : فَ نقشَ حبرَه حرفَا ،
و أردفَت عينيَ كٌلْ حرفْ بَ : تنهيدَة شوقْ + دمعَة لهفِة

[بشـاير القحطاني]

-

تَخيليّ يَ أميّ :

لِيّ أصدقاءٌ يَرحلونَ دونَ أنَ يودعونيّ وَ لا يعودونَ !
. . . . وَ ليّ أصدقاءٌ يُلقونَ " كَيف هيّ أحوالكِ " بينما هُم يَعبرونَ / بلا أهتمامٍ يُفصِحُ
عَن أنَ أحدًا مِنهُم يَهتمُ لِـ أجلِ الإجابةِ ،

فِ إنَ كانتَ بخيرٍ لِ اللهِ يَشكرونَ وَ إنَ
كَانتَ الإجابةُ ذاتَ طابعٍ بغيضٌ عَنيّ يُخفِفونَ !
+ وَ كأنهُمَ يُخبرونيّ : أنَ الإجابةُ لا تُهِمْ !

أخَبريهِم كُل الَراحِلونَ أنَ على القليلةِ يَتركونَ على جَبينيّ قُبلةٌ دافئةٍ وَ تمْتمَآتْ
وَداعٍ / إحتِضانةٌ طَويلةٌ وَ عِطرٌ يَفِرُ مِنهم لِـ يَلتصِقَ ب قعر الذاكِرة .

يَكشِفونَ عَن هالاتِ حُزنيّ لِ يُزيدُوا مِنَ عُمقِها / أتِساعها ،
ليتَهُم على حُزنيّ يتَطفلونَ ، وَ يقتلونهُ بِ سؤالٍ يُهمِشُه حتى يَلوذُ بِـ الفرارْ لِ الجحيمَ
+ لِ الجحيمَ وَ لا غيرُ الجحيمْ لهُ وطنٌ !

+ يَ أصْدقِائي الراحِلُونَ ؛ حُباً بالله وَدعونيّ ............ !

[بشـاير القحطاني]

-







قُمْت وَ الْرجْفَة تَجوْبُ مِنْ الْقدَم حَتَّىَا الْبَنانِ ،
مَا رْدعَنِيّ عَنْ مَرآحِيّ غَيْرَ اسْمِيّ فِيْ نَدَآه. . . . . . .

قِلت : وَيْنَكْ يَوْمَ خَلَقَ الْلَّهُ حَكُوٍ بِيَ بِـ الشيَانَ !
عَافِهَا سَيدُ الرِجَالِ وَ مَا تُنَاسِبُ مُسْتَوَاهُ . . . . . . .

مَا دَرَوْا بِكَ يَوْمَ خُنْتُ وَ سَقَتْنِيْ صَوْبَ الْهَوَانِ ،
مَا دَرَوْا بِ الْليْلِ وَ الْآمَهَ بِ صَيْفَهْ مَعَ شْتَآه . . . . . . .




فضفِضة صبَآحِيَة } .....................................

[بشـاير القحطاني]

-

[بشـاير القحطاني]

-






ناجيتُ قَبْرَكِ أستوحِي غياهِبَهُ
................ عنْ حالِ ضَيْفٍ عليهِ مُعْجَلاً يَفِدُ

و ردَّدَتْ قَفْرَة ٌفي القلب ِقاحِلة ٌ
................ صَدى الذي يَبتغي وِرْدَاً فلا يَجَدُ

و لفَّني شَبَحٌ مَا كِانَ أشبهَهُ
................ بِ جَعْدِ شَعْرِكِ حولَ الوجهِ يَنْعَـقِدُ

ألقيتُ رأسْيَ في طَّياتِـهِ فَزِعَاً
................ نَظِير صُنْعيَ إذ آسىَ و أُفْتَــأدُ

أيّامَ إنْ ضاقَ صدري أستريحُ إلىَ
................ صَدْرٍ هو الدَهرُ ما وفّى و مَا يَعِدُ





مَحمّدْ مَهدِي الجوَاهرِيْ