|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2018- 4- 17 | #2741 |
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
كأنّ صوتَها أسرارٌ إذا نطقت
من رقةِ الحرف لم أفهمْ معانيها حياؤها الحيِّ يقتلُ كلَّ نزوتنا ونيَّةُ العينِ في الأحداقِ تحييها كأنَّ أنفاسنا كانت تعاتبنا حتى المسافات للصدرين تُلغيها كل التناهيدِ مدٌّ في سواحلنا حتى التقينا على دلتا شواطيها كلُّ المقامات تسكنُ في جدايلها وفي الظفيرةِ ألحانٌ نغنيها إن جدّلت شعرَها كان البياتُ لنا أو ظفَّرتهُ نهاونداً لنهديها قرأتُ مما تيسرَ للهوى و لها حتى الصبا هبَّ مغنىً في مغانيها |
2018- 4- 17 | #2742 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
وأقسى من الموت المُحَتَّمِ .. موتُنا إذا انْفَتَحَتْ بـ الذكريات .. الدفـاترُ |
2018- 4- 17 | #2743 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
قلبي عليك توكلت نبضاتهُ
ما لي سواك و لا أريد سواكَ وتمر ساعاتي ويخنقني الأسى وأعيذ قلبي أن يرى إلّاكَ لأكتمنّ حوائجي يا خالقي عن غير بابك ، فالعطاء عطاكَ فإذا كشفت الكربَ أجهش خافقي لأسبحنّك دون أن أنساكَ فلتكفني شر الظروف وحزنها وارحم فؤادًا من أساه دعاكَ |
2018- 4- 18 | #2744 |
مميزة بملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
,
فكأنهُ بالحُسنِ صورةُ يوسفٍ و كأنني بالحزنِ وجهُ أبيه إن أنكر العشاقُ فيكَ صبابَتي فأنا الهوى وإبنُ الهوى وأبيهْ |
2018- 4- 18 | #2745 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
إذا ما الشَّوقُ نَازَعَني صَفَائي أُدَافِـعُـهُ .. وما كـلَّـت يَـدَيَّـا فَيَغلِبُني .. وأغلِبُهُ .. ونَحيا سِجَالًا .. لا عَلَيهِ .. وَلَا عَلَيَّا |
2018- 4- 18 | #2746 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
إذا ما الصُّبحُ صافحكم فشّدُّوا بالسُّرورِ يَدَه وألقوا الفَألَ في فَمِهِ لِيُوقِظ بالهَنَاءِ غَدَه جَميلٌ أنتَ إن أَفَلَت بقايا البُؤسِ مُبتَعِدَة فما ظَنُّ الفُؤادِ إذا سَعَى واللهُ مُعتَمَدَه |
2018- 4- 18 | #2747 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
مابي سواك .. سواك يجهل مابي عبثاً أُحاول أن أخيط جوابي ... وقرأت كفي هل أراك مجدداً ولكم رأيتك في ذرى أهدابي ... أطرقت عنك وفي المحاجر عبرة والحزن يطرق بالمواجع بابي... |
2018- 4- 18 | #2748 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
لم أُخفِ يومًا في الغرامِ حقيقتي.. بل كُنتُ أجهرُ دائمًا بحقيقتين الشعر يجعلني نبيًّا مرة واليُتم يجعلني نبيًّا مرتين اليُتم أخبرني: المسافة خُدعة وأجلّ أنواع العِناق بلا يدين! |
2018- 4- 18 | #2749 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
يا سائل النَّائينَ أوجعتَ النَّوى ألهَبتَ قلبًا بالجفاءِ يَضيقُ ساءَلتَهُم، ووقفتَ ترقبُ صمتَهُم تُصخي وقلبك مَلَّهُ التّحديقُ ناغَيتَهُم، قل لي بربِّكَ هل بدا لمَّا تَوَارَوا .. للوصالِ طريقُ ؟! يا سائل النَّائينَ أدميتَ الحَشَا أيُّ الجراحِ الغائراتِ تُطيقُ ؟! |
2018- 4- 18 | #2750 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
أغيبُ و آتي .. فألقاكِ أنتِ كما هيَ .. أنتِ بذاتِ الفؤادِ وذاتِ الحنين تجيئينَ عطراً كطيبِ الحياةِ كزهرٍ بهيٍّ.. كما الياسمين نغيبُ؛ ولكنّ وصلَ الدُّعاءِ أحَـنُّ ! إذا حلّ شوقٌ و بين .. ألا فاعلمي .. أنّكِ في دعائي وأنّكِ في القلبِ شيءٌ ثمين |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|