‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌ ،’ [ إَجهَآضِ ] . . . لِمَآ سوآهَ !

[بشـاير القحطاني]

-

[بشـاير القحطاني]

-

مَآ عِبتَك و مآَ يلِحقِكْ قِيَل أوِ قآلَ
. . . . مِنْ صُوبِي الشكّ بَ معآليَك زآيَل


عِبتْ الزمنَ لآ زيّن بَ عينِي رْجَالْ
. . . . قولَاتَ حسرَة فيَ لحآهِمْ قلَآيَل


بعضْ الْرِجالَ أفعَالهَا سَاوتْ جبَال
. . . . و بَعض الرِجالَ شويَ فيهَا الجدَايّلْ


جيِتكْ وَ حملِيَ بَ الشقِا بآلغْ أثقِال
. . . . منْ صدِتكْ شآفتْ عٌيونِي هَوآيلْ


ريقَ الغلاَ بلّه بَ قطرَاتْ لِ وَصآلْ
. . . . وَ أمطّر عليَّ منْ المحبَة همَآيلّ

............................. ~ ولِيدَة اللَحظّة + صبَاحِ العزّ

[بشـاير القحطاني]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://up.arab-x.com/July11/xOr29892.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

برٌوموٌ خوآطِرَ 7 هنِآ

* أحمَد الشقِيريَ :

[ خَوْاطِر 7 ] لَن يَتَحَوَّل إِلَى بَرْنَامَج سِيَاسِي وَ لَكِنَّه فِي نَفْس الْوَقْت لَن يُهْمَل احْدَاث 2011
وَ الرَّغْبَة فِي الْقَضَاء عَلَى الْفَسَاد وَفِي تَوْفِيْر حَيَاة كَرِيْمَة لِ كُل الْشُّعُوْب الْعَرَبِيَّة

وَ سَ أبقىَآ أسيرَة خوآطِر كلَ رمضَان

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[بشـاير القحطاني]

-








.........

[بشـاير القحطاني]

-












وِ أِنّ لَمّ تقوَىَا تِلكْ الذّاكِرَة عِلىَا التَخلُصّ مِنّ صوَرهٌم ، و بقَايَا هَمسَاتهٌم بَ أذآنِنآ ،
.. وَ عٌطورِهمَ علىَآ ثِيآبَنآ ،
............وَ إرسَالِهَأ إلىَا مَكّب النِسَيآنْ ،
.. فَ كآنّ أوجَبْ عَلينا أنّ ننفِي أنفسِنَا منّ ذِلك المكَان ، و منّ أمَام ذِلكّ الجدّار الملطخّ بَ دِمآءّ ذكريَاتهٌم ،

لكنّ هنِآ المعضِلَة : مَآ الحلّ معَ ذآكِرَة تأبىَآ أنّ تتخلّص منّ ركَآمّ ذِكرَاهُمْ !

ربَآهْ ’ هَلْ سَ أبقىَآ منهكَة هّكذآِ إلىَآ يوَمَ يبعثوٌن !
...... وَ هلّ سَ أبقىَآ روحٍ ميّتِة فيَ جسّد حيّ طويَلاً....


. . . . مؤمِنّة بكْ يَ اللهَ ، فَ لآَ تحملنِي وزرَ تِلكَ الذكريَآتْ ،
............ و أحللْ قيّد آمآنييَ المكبّلةَ بَ قيودِ الزمنَ يَ كَريمّ ،



.............. مَنْ أفنَآهِآ الحنِينّ ’ مَهِآ

[بشـاير القحطاني]

-

[بشـاير القحطاني]

-

فِيَ جنّةْ الخٌلْدّ سَ أرجٌوْ اللِقَاءْ

[بشـاير القحطاني]

-







و أَقْفَى و خَلَآنِي و بَكّآنِي ذَهُآبُه ،
...... و فَتَّح عَلِيّه ل الْحُزْن سِتِّيْن بَاب

و سَآَفِر ب رِحْلَة مُعْلِنًا فِيْهَا غِيَابِه
...... و كِنَّه يُلَمِّح لِي تَرَى مَا بِه إِيَاب

وَآدَعَنِي و فَجْأَة كَسَر ذِيْك الرَتَآبَّة
...... بْ دَمْعَة يَهْوِي لَهَا شم الْسَّحَاب

يُخْفِي حَزِوِنه و الْمَآَسِي ب الْصَّلابَة
...... ي شِيْنَهَا لَا شِفْت رَعْشَات الْصِّلاب

مَآ هُو تَرْك لِي غَيْر قِطْعَة مِن ثِيَابِه
...... مَع صُوْرَةٍ شَبَّت ب خَفآقِي عَذَاب

و أَقْفَى و خَلَآنِي و بَكّآنِي ذَهُآبُه ،
...... مَن هُو يَسْكَر ل الْحُزْن سِتِّيْن بَاب



............ مَهِاْ’

[بشـاير القحطاني]

-

[بشـاير القحطاني]

-









جرْوحُنا : ......

تَحْتَاجَ لِ [ لمْسَة حَنَانْ ] مِنْ أيادِينْا قَبْلَ
أنْ تُلَوَثْنَا أيَادْي الأخْرَيِنْ بِ حُجْةَ العِلاجْ ! ......