[ مذاكرة جماعية ] : (( ».. ورشة عمل لمادة العقيدة الإسلامية والمذاهب المعاصرة ..« ))

[أبو عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed fadel

السلام عليكم
هذا تلخيصي للمحاضرة 13 ,آسف جدا على التأخير وعدم تنسيق الموضوع كباقي الزملاء لأسباب منها خبرتي المتواضعة في التنسيق بالإضافة إلى طبيعة عملي الغير منضبط
العذر والسموحة لأعضاء المجموعة وعلى راسهم الأخ مرعي ,وكذلك باقي المشرفين وأعضاء المجموعات ,وأخص بالذكر مشرفتنا الأخت مرمر وباقي الشلة الجميلة
دمتم بخير وود ,,,

راح أقوم انا بعمل المحاضرة 13 ,, ولا تزعل أخ أحمد
مايصير خاطرك الا طيب ,, ابداً انا حاضر في خدمتك وخدمة الجميع
راح احاول اجلس ساعتين اليوم , واكتب المحاضرة كاملة ,,
لان شيكت على المحاضرة الي مرفقها والي نزلها الدكتور , انت مختصر
واحنا لسنا بحاجة الى الاختصار ,, ولكن الله يعطيك الف عافيه ماقصرت ياغالي

واذا ماتقدر تكمل على المحاضرة 14 , فالاخت مريم مابتقصر
لان والله جداً , منشغل , وعملي مضغوط ضغط عجيب جداً ,, لا يعلم بحالي الا رب العالمين

تمنياتي للجميع بالتوفيق.

[روز الحبايب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed fadel

السلام عليكم
هذا تلخيصي للمحاضرة 13 ,آسف جدا على التأخير وعدم تنسيق الموضوع كباقي الزملاء لأسباب منها خبرتي المتواضعة في التنسيق بالإضافة إلى طبيعة عملي الغير منضبط
العذر والسموحة لأعضاء المجموعة وعلى راسهم الأخ مرعي ,وكذلك باقي المشرفين وأعضاء المجموعات ,وأخص بالذكر مشرفتنا الأخت مرمر وباقي الشلة الجميلة
دمتم بخير وود ,,,

دقايق واضبط لك تنسيق

ويعطيكم الف عافيه لمجهودكم الطيب
ما قصرتوا جميعا وفالنا 5/5

[روز الحبايب]

Marei مدري اضبطه انا ولا انت ههههههههههه

[عممار]

لو سمحتم أي ملخص اعتمد أبي أبدا اذاكره

[ahmed fadel]

صباح الخير أخوي مرعي ...هههههههههه انا مو زعلان مو كفاية إني قصرت وماأديت الإلتزام على الوجه المطلوب
بس دخلت على النظام ولقيت المحاضرة 13 نزلت ...قلت ياولد ألحق جاك الدور ...لاتخيب آمال الجماهير ..
ماقصرت أخوي مرعي ...بصراحه محرج منك ومن الإخوان في الكونترول ..ومن المُخْرِج ...الفترة الماضية مريت بمنعطف في حياتي كاد أن يودي بي إلى أقرب جدار ...لكن الحمد الله على كل حال..
جزاك الله خير أخوي مرعي ,وجعل ثواب هذا العمل لوالديك
العذر والسموحة مرة أخرى
دمتم بخير وود ,,

[أبو عبدالله]

أبداً أخ احمد , لك كل التقدير والاحترام , ونحن نقدر عذرك يااخي الفاضل
وساعتين من الوقت , لن تضيع ابداً فسوف تذهب لخدمة الالاف من الطلبة

وراح اقتبس ايضاً من الملف الذي ارفقته وتشاركني الفائدة

تمنياتي للجميع بالتوفيق.

[أبو عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روز الحبايب

marei مدري اضبطه انا ولا انت ههههههههههه

الله يسعدك ,, يااخت روز ,, راح اقوم بإعادة المحاضرة كاملة وكتبتها ,,
لان المحاضرة مختصرها

تحياتي لك , واشكرك على مبادرتك الطيبة

[أبو عبدالله]

الواجب الثالث :-

السؤال الأول : لقد تاثرة الأصولية النصرانية كثيرا بالعقيدة ؟

الجواب : اليهودية .

السؤال الثاني : تدعي الماسونية في المبادئ المعلنة أنها ؟

الجواب : مؤسسة إنسانية لا تدعو إلا إلى الأخلاق والفضائل.


السؤال الثالث : الخليفة الأول للقاديانيين والذي توّّجه الغرب بالتاج هو ؟

الجواب : نور الدين .


السؤال الرابع : تصدر من اكبر معبد للبهائية مجلة تسمى بـ 1910 ؟


الجواب : نجم الغرب .



ملاحظة : تم إرفاق صورة محلولة للواجب.

[أبو عبدالله]

[align=center]
[table1="width:95%;background-image:url('http://www.ckfu.org/pic4u/uploads/ckfu13763307621.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]

مـقـدمـة و تـنـبـيـهـات :

*كما ورد في إعلانات عمادة التعليم عن بعد بجامعة الملك فيصل فإنه لن يتم احتساب درجة المشاركة الخاصة بأي مناقشة تمت عن طريق النـسـخ و اللـصق

*لتفادي عدم احتساب درجة المشاركة لمحاضرة مسجلة أو محاضرة مباشرة ,يجب على الطالب تفادي تنزيل عدة محاضرات بنفس اليوم.

*عزيزي الطالب , يرجى عدم تأجيل مشاركة و الدخول عبر البلاكبورد او النظام الإفتراضي للمحاضرة و تنزيلها حتى تضمن اليوم حصولك على درجة مشاركة.

*تذكير :

-آخر موعد لرصد درجات المشاركة هو 02/07/1435 هـ الموافق 01/05/2014 م .

موعدنا

كتاب المادة

آسم الكتآب : المدخل لدرآسه العقيده الإسلآميه
المؤلف : د.عثمآن ضميريه

رابط تحميل الكتاب

http://www.4shared.com/file/aycyhmtc/____.html

العقيدة الإسلامية و المذاهب المعاصرة

(المحاضرة الثالث عشر)

المحاضرة الثالث عشر:-

عناصر المحاضرة :-

التعريف بالصهيونية.
مؤتمر بازل ونشأة الحركة الصهيونية.
المنظمة الصهيونية العالمية .
ركائز الصهيونية.
خطط الصهيونية في الاستيلاء على فلسطين.
بعض الأفكار و المعتقدات.
النفوذ واماكن الانتشار.
خلاصة .

التعريف :

الصهيونية حركة سياسية عنصرية متطرفة، ترمي إلى إقامة دولة لليهود في فلسطين
تحكم من خلالها العالم كله.واشتقت الصهيونية من اسم ( جبل صهيون ) في القدس
حيث ابتنى داود قصره بعد انتقاله من جبرون (الخليل) إلى بيت المقدس
في القرن الحادي عشر قبل الميلاد ، وهذا الاسم يرمز إلى مملكة داود
وإعادة تشييد هيكل سليمان من جديد بحيث تكون القدس عاصمة لها .
وقد ارتبطت الحركة الصهيونية الحديثة بشخصية الصهيوني النمساوي هرتزل
الذي يعد الداعية الأول للفكر الصهيوني الحديث والمعاصرة
الذي تقوم على آرائه الحركة الصهيونية في العالم .
والصهيونية حركة هادفة إلى تجميع "الشعب اليهودي"في أرض فلسطين ،
ويعتقد اليهود أن المسيح المخلص سيأتي في آخر الأيام ليعود بشعبه
إلى أرض الميعاد ، ويحكم العالم من جبل صهيون .

 ويعتقد الصهيونيون انه لما كان الشعب اليهودي لايوجد في وطنه ،
بل هو مشتت في الخارج،فإنه يعاني من صنوف التفرقة العنصرية .ويمارس إحساساً عميقاً
بالاغتراب عن الذات اليهودية الحقيقية، وبالتالي لايمكن حل المسألة اليهودية ببعديها،
الاجتماعي والنفسي ، ألاعن طريق الاستيطان في فلسطين.

 كما يرى الصهيونيون أن جذور الحركة الصهيونية - أو القومية اليهودية كما يسمو.ا -
تعود إلى الدين اليهودي ذاته ، وان التاريخ .اليهودي بعد تحطيم الهيكل على يد الرومان ،
هو تاريخ شعب مختار منفي ،مرتبط بأرضه ينتظر دائماً لخطة الخلاص والنجاة .

 ويعلم دارسو الدين اليهودي أن الارتباط اليهودي بالعودة إلى الأرض المقدسة
هو ارتباط توراتي مشروط ،إذ أن الدين اليهودي يحرم .العودة إلى أرض الميعاد ،
ويعتبر أن مثل هذه المحاولة هي من قبيل التجديف والهرطقة
لأن عودة اليهود حسب المعتقد الديني - لايمكنها أن تتم إلا على يد مبعوث من الله ،
هو المسيح المخلص ، وليس على يد حركة سياسية مثل المنظمة الصهيونية العالمية ،
ولذا حينما ظهرت الحركة الصهيونية عارضتها المنظمات اليهودية في العالم ،
وما تزال أقلية من هذه الجماعات تنادي .ذا المفهوم مثل جماعة "ناطوري كارتا "
اليهودية المتدينة والتي تتمركز في الولايات المتحدة.

مؤتمر بازل عام 1897 ونشاة الحركة الصهيونية

إذا كانت الصهيونية قد تأسست فعليا سنة 1948 في شكل كيان استعماري /عنصري/متطرف،
فإن البذور الأولى لهذا التأسيس ، تعود إلى ماقبل ذلك بكثير.
فقد كان أول ظهور لمصطلح الصهيونية سنة 1890 على يد الكاتب اليهودي (ناثان برونبام)،
في مقالة له منشورة في مجلة " التحرير الذاتي "
ثم استعاد مرة أخرى في كتاب له بعنوان"الإحياء القومي للشعب اليهودي
في وطنه كوسيلة لحل المشكلة اليهودية" سنة 1893.

- وقد كان حضور هذا المصطلح عند برونباوم ،
يمثل استجابة نظرية لواقع فعلي يتمثل في ظهور مجموعة من التنظيمات
اختارت كلمة "صهيون" اسما لها مثل جمعية " أحباء صهيون "،
فضلا عن الإكثار من استخدام الكلمة في شعارات وخطابات وكتب رجالات الفكر
الصهيوني ،أواخر القرن التاسع عشر . ويعرف برونبام الصهيونية بوصفها "نهضة سياسية لليهود
تستهدف عود.م الجماعية إلى أرض فلسطين .

- في العام 1896 قام الصحفي اليهودي (تيودور هرتزل )بنشر كتاب اسمه (دولة اليهود)،
وفيه طرح فكرة اللاسامية ، وكيفية علاجها وهو إقامة وطن قومي لليهود .
وفي العام 1897 نظم هرتزل أول مؤتمر صهيوني في مدينة (بازل) السويسرية،
وحضره 200 مفوض ،حيث صاغوا برنامج بازل ، الذي سيضل هو برنامج الحركة الصهيونية.
نجح ثيودور هرتزل في الترويج لفكرة العودة إلى فلسطين وإقامة وطن لليهود هناك
وتبلور ذلك النجاح في عقد مؤتمر الصهيوني الأول في مدينة بازل بسويسرا عام 1897
وكان من أهم نتائجه إقامة "المنظمة الصهيونية العالمية "
لتنفيذ البرنامج الصهيوني الذي ينص على أن "هدف الصهيونية هو إقامة وطن قومي لليهود
في فلسطين يضمنه القانون العام ". عقد المؤتمر أخيراً في بازل ( 29-31 آب 1897 )،
وحضره 204 أعضاء من اليهود ، يمثلون 15 دولة ، وترأس هيرتزل المؤتمر .

وحدد المؤتمر الوسائل الكفيلة لتحقيق هذه الغاية بما يلي :


1- تعزيز الاستيطان في فلسطين باليهود المزارعين، والحرفيين، والمهنيين، وبناء على قواعد صالحة.
2- تنظيم اليهود كافة ،وتوحيدهم بواسطة إنشاء المؤسسات المحلية والعامة الملائمة،
وفقاً للقوانين السارية في كل بلد .
3- تقوية الشعور اليهود القومي والضمير القومي.

المنظمة الصهيونية العالمية :


عملت المنظمة الصهيونية العالمية بجد منذ صدر قرار تأسيسها
في المؤتمر الصهيوني الأول عام 1897 على إقامة وطن لليهود ،
وهو ما تحقق على أرض فلسطين عام 1948.
اتخذت المنظمة لنفسها عدة مؤسسات وأجهزة داخلية تقوم على تنفيذ هدف إقامة الدولة ،
من هذه الأجهزة رئيس المنظمة ونائب الرئيس ومكتب التوجيه المركزي
واللجنة التنفيذية والمجلس العام (شبه التنفيذي شبه التشريعي )
والمؤتمر الصهيوني وهو السلطة التشريعية العليا في الحركة الصهيونية .
أما الأجهزة المحلية في المنظمة في كل بلد على حده فقد ترك تقرير
شكلها النهائي وشكل العضوية فيها للظروف المحلية السائدة في ذلك البلد .

أعضاء المنظمة :


من الناحية التنفيذية ،أسس المؤتمر "المنظمة الصهيونية العالمية"،
وانتخب هيرتزل رئيساً للمنظمة الصهيونية ، وتم إقرار النظام الداخلي للمنظمة
وهيكلها التنظيمي وشروط العضوية.
فتحت المنظمة باب العضوية فيها لكل من يؤمن بالأفكار الصهيونية ويعمل على الإسراع
بتحقيق أماني وتطلعات الشعب اليهودي ،
فمنح حق العضوية لكل يهودي في العالم يلتزم ببرنامج بازل ،
ويدفع اشتراكاً سنوياً يسمى "شيقل "- وهو وحدة العملة التي كان يتداولها العبرانيون القدامى .
وللمنظمة رئيس ولجنة تنفيذية ومجلس عام يتمتع بصلاحياته المؤتمر مابين دورات انعقاده .
كما أقر المؤتمر شكل العلم الصهيوني (ترس داود ) ونشيداً قومياً.
ونمت هذه العضوية بشكل كبير ، ففي المؤتمر الصهيوني السادس
الذي انعقد عام 1903 وصل عدد أعضائها إلى 600 عضو
وكان عدد الجمعيات الصهيونية 1572 جمعية موزعة على بلدان مختلفة ،
ثم ازداد بصورة كبيرة أثناء ترؤس حاييم وايزمان فأصبح في عام 1939 تعداد
الأعضاء قرابة 1.5 مليون عضو .

الصهيونية العملية والسياسية :


برز داخل المنظمة الصهيونية العالمية اتجاهان كادا يعصفان بوحدتها.
الاتجاه الآول : يقود ثيودور هرتزل ويؤمن بأن الخلاص لليهود
لايمكن تحقيقة عبر عملية متقطعه لإقامة المستعمرات وإنما عبر عمل سياسي
كامل محمي على الصعيد العالمي ، ولذا فقد كرس أصحاب هذا الاتجاه جهودهم
للحصول على موافقة الدول الكبرى وبالأخص تركيا بوصفها بلد الخلافة الإسلامية
ليكون لليهود موطئ قدم في فلسطين .
الاتجاه الثاني : يعتبر الصهيونية العالمية التي يقودها حاييم وايزمان وديفيد بن غوريون
مهمتهما العمل بكل جدية على تجهيز اكبر عدد ممكن من اليهود إلى فلسطين
وزيادة المستوطنات بها.

ركائز الصهيونية :


تحاول الصهيونية ان تدعم وجودها على عدة دعائم ، وتبني على هذه الركائز وجودها ،
ومن أهم هذه الركائز :
أولاً : امتلاك فلسطين :
والصهيونية العالمية تؤكد هذا مراراً وتكراراً ،
بل هل الركيزة الأولى التي بنت عليها الصهيونية قيامها ،
وهي لا تدعى امتلاك فلسطين فحسب ، بل فلسطين وماجاورها من البلدان ،
وهذا ما توضحه كلمتهم السافره إسرائيل من النيل إلى الفرات .

ثانياً : فكرة المسيح المنتظر :
تعد فكرة المسيح إحدى أهم الركائز و المقومات التي تقوم عليها دولة بن صهيون
ومن ثم فإنهم يعملون على قيام دولتهم تمهيداً لظهور المسيح المتظر ،
فقيام الدولة مقدم على ظهوره ، وشرط له ، ومن ثم فإنهم يعملون على ذلك العمل الخبيث ،
وقد استطاعوا ان يخدعوا النصارى في ذلك وأوهموهم أن كلاً منهما ينتظر المسيح
وقيام دولتهم شروط لظهور مسيحهيما ، فعملوا جميعاً جاهدين على ذلك .

ثالثاً : السيطرة المطلقة على العالم كله :
عرف اليهود الصهاينة منذ القدم بالصبر على تنفيذ مآربهم ،
وهم لايؤمنون بشيء اسمه المستحيل ،
فإذا اعتقدوا شيئاً عملوا دائبين على تنفيذه بوسائله المشروعة وغير المشروعة
بغض النظر عن مشروعية هذا الشيء ذاته .
ولقد دفعتهم تعاليمهم المزيفة التي غصت بها توراتهم المحرفة ،
إلى السعي الدائم والعمل الحثيث للسيطرة على العالم كله ،
وتسخيره لخدمة بن صهيون " شعب الله المختار !!"
ولم يكن هذا الأمر - السيطرة على العالم - يغيب عن اذهانهم ، حتى في فترات الاضطهاد ،
بل كان ذلك دافعاً لهم للعمل على سيطرة العالم ،
لأنهم يرون أن هذا حق لهم ، أمرتهم به توراتهم , وأكد عليه تلمودهم "شبكه فلسطين للحوار " .

خطط الصهيونية فى العودة إلى فلسطين :


اليهود كعنصر بشري لايعرفون الملل وهم يخططون ،
وإن كانت خططهم طويلة المدى إلا أنها اكيدة المفعول ،
ولقد ظل امتلاكهم لفلسطين حلم يراودهم فترات طويلة حتى وهم في فترات الطرد والإبادة ،
ولقد كان لهم خططاً واضحة للوصول إلى أهدافهم وتحقيق أحلامهم والتي منها :-

- المحافظة على العنصر اليهودي ، وعلى العادات والتقاليد والطقوس الخاصة بهم
التي تتمثل في تثبيت فكرة العودة في نفوسهم ،
وزرع الأحلام وتقوية الشعور بأنهم شعب الله المختار ، وأن حكم العالم سيصير إليهم .

- إنشاء الجمعيات السرية والعلنية والمنظمات ،
تحت ستار من الأهداف العامة التي تحمل سمات إنسانية واجتماعية ،
ومن أشهر هذه الجمعيات " الكابلا والماسونية " .

- أثير على العالم ، وخاصة الدول الكبرى ،
اقتصادياً وسياسياً ، وقد صرح بن غوريون - رئيس وزراء إسرائيل الاسبق - قائلا .
" نحن مدينون بنجاحنا في إقامة إسرائيل ب 97 % للسياسة و 3% للحرب والجيش "

- تدريب اليهود على السلاح والحرب ودخولهم فى الجيوش الغربية
محاربين للاستعداد لتكوين الإسرائيلى المعد والمدرب على أحدث الأسلحة والخطط والتكتيك
حتى يأتي اليوم الموعود.

بعض الأفكار والمعتقدات :


- تستمد الصهيونية فكرها ومعتقدا.ا من الكتب المقدسة التي حرفها اليهود ،
وقد صاغت الصهيونية فكرها في بروتوكولات حكماء . صهيون .

- تعتبر الصهيونية جميع يهود العالم أعضاء في جنسية واحدة هي الجنسية الإسرائلية .

- تهدف الصهيونية إلى سيطرة اليهودية على العالم كما وعدهم إلههم ( يهوه )
وتعتبر المنطلق لذلك هو إقامة حكومتهم على أرض الميعاد التي تمتد من نهر النيل إلى نهر الفرات .

- يعتقدون ان اليهود هم العنصر الممتاز الذي يجب ان يسود كل الشعوب الأخرى خدم لهم .

- يقولون : لقد انتهى العهد الذي على كانت فيه السلطة للدين ،
والسلطة اليوم للذهب وحده فلابد من تجميعه في قبضتنا بكل وسيلة .
لتسهل سيطرتناعلى العالم .

- يرون أن الساسية نقيض للأخلاق ولابد فيها من المكر والرياء أما الفضائل والصدق فهي في عرف السياسة .

- يقولون : لابد من إغراق الأمميين في الرذائل بتدبيرنا عن طريق من نهيئهم
لذلك من أساتذة وخدم وحاضنات ونساء الملاهي .

- يقولون : تنادي بشعارات الحرية والمساواة والإخاء لينخدع بها الناس
ويهتفوا وينساقوا وراء مانريد لهم .

- يقولون : سنعمل على دفع الزعماء إلى قبضتنا وسيكون تعيينهم في أيدينا
واختيارهم يكون حسب وفرة أنصبتهم من الأخلاق الدنيئة وحب الزعامة وقلة الخبرة .

- يقولون : سنسيطر على الصحافة تلك القوة الفعالة التي توجه العالم نحو مانريد .

- يقولون : لابد من توسيع الشقة بين الحكام والشعوب وبالعكس
ليصبح السلطان كالأعمى الذي فقد عصاه ويلجأ إلينا لتثبيت كرسيه.

- يقولون : لابد من إشعال نار الخصومة الحاقدة بين كل القوى
لتتصارع وجعل السلطة هدفاً مقدساً تتنافس كل القوى للوصول إليه
ولابد من إشعال نار الحرب بين الدول بل داخل كل دولة عند ذلك تضمحل القوى
وتسقط الحكومات وتقوم حكومتنا العالمية على أنقاضها .

- يقولون : لابد أن نفتعل الأزمات الاقتصادية لكي يخضع لنا الجميع بفضل الذهب الذي احتكرناه .

- يقولون : إننا الآن بفضل وسائلنا الخفية في وضع منيع بحيث إذا هاجمتنا دولة .ضت أخرى للدفاع عنا .

- يقولون :لابد أن نهدم دولة الإيمان في قلوب الشعوب ونترع من عقولهم فكرة وجود الله
ونحل محلها قوانين رياضية مادية لأن الشعب يحيا سعيداً هانئاً تحت رعاية دولة الإيمان.
ولكي لاندع للناس فرصة المراجعة يجب أن نشغلهم بشتى الوسائل
وبذلك لا يفطنوا لعدوهم العام في الصراع العالمي .

 

واجبات خاصه بالمحاضرة الثالث عشر:

*- لايوجد في الواجبات السابقة ما يخص المحاضرة الثالث عشر.

لم تنزل للمقرر وآجبات في الأنظمة بعد...

مناقشات خاصة بالمحاضرة الثالث عشر:

سؤال المناقشة :-
من خلال إطلاعك على الماسونية ناقش خطر المباديء المعلنة للماسونية ؟


حل المناقشة :-


يحدثنا التاريخ أن المبادئ التي تنافي الدين و الأخلاق والفضيلة والضمير والشعور الإنساني ,
لا تظهر سافرة بل تستر نفسها بحروف منسوجة بخيوط ملونة بالدين أو الخلق أو الإنسانية
أو اية قيمة جمالية. وقد تخدع تلك المبادئ بعض الناس بسبب ذلك البرقع الجميل,
والماسونية واحدة من فصيلة المبادئ التي وصفناها بل هي سيدة تلك المبادئ ..
إنها تعلن وقفتها مع الإيمان بالله تعالى, ومع الأديان والشرائع,
ومع الأخلاق و الفضيلة وغير ذلك من المبادئ السامية.
وهي في حقيقتها على النقيض من ذلك .. إنها ذات باطنيه مركبه,
ولكي ندرك ما في الماسونية من نفاق ومكر وشر
لابد أن نطلع على ما تعلن وعلى ما تخفي من مبادئ:

أولاً:- المبادئ المعلنة:-


- الإيمان بالله: تعلن الماسونية أنها تدعو إلى الإيمان بالله إيماناً مطلقاً لا يحده حد,
ولا تشوبه شائبة كما جاء في نص الوصية العامة للماسونية
وهذه الوصية أول نص يواجه المبتدئ عند دخول المحفل.

- احترام الدين: تصرح الماسونية في كل مناسبة,
بأنها تحترم الأديان كل الأديان وأن لها من القداسة والاحترام و التبجيل والمكان الأسمى.
كما جاء في الدستور الماسوني " أوصيك باحترام شريعتك وتقديس كتابك واعتباره دستوراً ".

- الأخلاق: تعلن الماسونية أنها مؤسسة لا تدعو إلا إلى الأخلاق والفضائل
وهذا ما يخبر به شعارهم " حرية, مساواة, إخاء "
فشعارهم كلمات ثلاث كل واحدة منها تحمل قيمة سامية
تهفو إليها النفس البشرية في سبيل الحرية ومساواة البشر مع بعضهم البعض
والإخاء الذي يحقق البناء.

- لا سياسة: تعلم الماسونية أنها لا تعمل في الحقل السياسي
وأنها تحترم السلطة الحاكمة مهما كان نوعها وتخضع لكل ما تأمر به.
فقد جاء في العقد الملوكي " نحن نحترم كل سلطة تأسس بطريقة شرعية ونخضع لها بارتياح
سواء كانت ماسونية أو مدنية ".

محتويات المحاضرات الـ14

للتحضير قبل كل محاضرة يرجى الإطلاع على المرفق :

http://www.ckfu.org/vb/attachment.ph...0&d=1392498961

* نتمنى للجميع دراسة ممتعه *

[/align][/cell][/table1][/align]

[أبو عبدالله]

مناقشات خاصة بالمحاضرة الثالث عشر:


سؤال المناقشة :-
من خلال إطلاعك على الماسونية ناقش خطر المباديء المعلنة للماسونية ؟


حل المناقشة :-


يحدثنا التاريخ أن المبادئ التي تنافي الدين و الأخلاق والفضيلة والضمير والشعور الإنساني ,
لا تظهر سافرة بل تستر نفسها بحروف منسوجة بخيوط ملونة بالدين أو الخلق أو الإنسانية
أو اية قيمة جمالية. وقد تخدع تلك المبادئ بعض الناس بسبب ذلك البرقع الجميل,
والماسونية واحدة من فصيلة المبادئ التي وصفناها بل هي سيدة تلك المبادئ ..
إنها تعلن وقفتها مع الإيمان بالله تعالى, ومع الأديان والشرائع,
ومع الأخلاق و الفضيلة وغير ذلك من المبادئ السامية.
وهي في حقيقتها على النقيض من ذلك .. إنها ذات باطنيه مركبه,
ولكي ندرك ما في الماسونية من نفاق ومكر وشر
لابد أن نطلع على ما تعلن وعلى ما تخفي من مبادئ:

أولاً:- المبادئ المعلنة:-


- الإيمان بالله: تعلن الماسونية أنها تدعو إلى الإيمان بالله إيماناً مطلقاً لا يحده حد,
ولا تشوبه شائبة كما جاء في نص الوصية العامة للماسونية
وهذه الوصية أول نص يواجه المبتدئ عند دخول المحفل.

- احترام الدين: تصرح الماسونية في كل مناسبة,
بأنها تحترم الأديان كل الأديان وأن لها من القداسة والاحترام و التبجيل والمكان الأسمى.
كما جاء في الدستور الماسوني " أوصيك باحترام شريعتك وتقديس كتابك واعتباره دستوراً ".

- الأخلاق: تعلن الماسونية أنها مؤسسة لا تدعو إلا إلى الأخلاق والفضائل
وهذا ما يخبر به شعارهم " حرية, مساواة, إخاء "
فشعارهم كلمات ثلاث كل واحدة منها تحمل قيمة سامية
تهفو إليها النفس البشرية في سبيل الحرية ومساواة البشر مع بعضهم البعض
والإخاء الذي يحقق البناء.

- لا سياسة: تعلم الماسونية أنها لا تعمل في الحقل السياسي
وأنها تحترم السلطة الحاكمة مهما كان نوعها وتخضع لكل ما تأمر به.
فقد جاء في العقد الملوكي " نحن نحترم كل سلطة تأسس بطريقة شرعية ونخضع لها بارتياح
سواء كانت ماسونية أو مدنية ".