ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ )~

[¬»ģє6άř●●]

حين نحب نفشل لأن حبنا .. فوق احتمالهم
وحين ( ننحب ) نفشل لأن حبهم .. فوق احتمالنا

في كلا الحالتين وجع وفشل /

في الاولى .. ننتظر .. نبكي .. نعتب ..... نحب نشعر بكل شيء ,
في الثانيه .. نتحول الى كتلة من الجليد .. لانشعر وإن حاولنا ..
وكأننا لسنا معنيين بالأمر .. وألم وفشل وجرح من نوع آخر










/

[¬»ģє6άř●●]

تآري الدوآ ... حووووبك

وفتِش ع الدوآآآ ... !!






................... صبآحكم فيروزي ’\
..

[¬»ģє6άř●●]

,



غيابك
حكاية مؤلمه
بطلها الاول .. العذاب
وبطلها الثاني .. الضياع
وبطلها الثالث .. البكاء
وبطلها الرابع .. الوداع
وللفراق ..
دور البطوله
في الجزء الاخير .. !

[¬»ģє6άř●●]

مرححبآ بقدوم خلي..>بتدقها سامري فيذآ
منورة أقووى ـآ شئ..
يَ~لبئ بس..
وبآلزوآر بعد يَ حلاتهم يونسوني لاصآر مامن حد جآ>بتقلبهآ درآما

فديتكككككون كَوليآتكَووووون
......

[¬»ģє6άř●●]

اللهم إني أسألك الأنس بقربك











/

[¬»ģє6άř●●]

لا تهبّ ,
ما معاي شعوور ينفع !
لا و لا ناقص : أ ح بّ

>أحححححححححِيه

[¬»ģє6άř●●]

{ وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ }

،

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير

قال صلى الله عليه وسلم : " من قال لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير كل يوم مائه مره ,
كانت له عدل عشر رقاب , وكتبت له مائه حسنه ,
ومحيت عنه مائه سيئه وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذاك حتى يمسي ,
ولم يات احد بافضل مما جاء به الا احد عمل اكثر من ذلك"

[¬»ģє6άř●●]

الغريبُ هوَ الذي تنعطِبُ علاقتهُ بالأمكنة. يتعلّقُ بها وينفرُ منها في الوقتِ نفسه.
هوَ الذي لا يستطيعُ أنْ يروي روايته بشكلٍ مُتّصل ويعيشُ في اللحظةِ الواحدة
أضغاثاً من اللحظاتْ.
*مريد البرغُوثي - رأيتُ رامَ الله.

.
.
.

كم غريب بداخلي ؟
اتساءل فقط ؟

[¬»ģє6άř●●]

...

بسسألكم سسؤآل :

وششَ آلفرق بين آلأمنيَه وآلحلْم..؟!!

[¬»ģє6άř●●]

اللعنة على الوحدة، على الفقد والوحشة والانتظار..
وكأن الظلام قبلة الحزن وملاذه، ويستفيق الوجع في أخره ويطوقنا، ننكمش على صمتنا ويفضحنا نحيبنا!
يا الله، يا الله وحدك تدرك مدى حاجتنا فارحمنا


* مُحَمّد الشمراني

،

كل مآفكيتَ للدينآ روآقي !
هب برد
وضآع غيم
ومآتَ بوح !