|
اجتماع 7 طلاب وطالبات المستويات السابع تخصص التعليم عن بعد علم اجتماع جامعة الملك فيصل |
|
أدوات الموضوع |
2015- 5- 15 | #281 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
من خصائص مرحلة الشباب ؟؟
- يصل انتاج الفرد في هذه المرحلة إلى ذروته - تصيح قدرات الفرد في هذه المرحلة قابلة للتعليم والادراك - تتسم هذه المرحلة بزيادة التفكير في امر المستقبل - جميع ماسبق من خصائص مرحلة الشباب ؟؟ - ميل الشباب إلى الكسب المادي - الاتجاه الفعلي للاشتراك في مشروعات الاصلاح الاجتماعي - الميل الكبير نحو القراءة والمغامرة - جميع ماسبق من خصائص مرحلة الشباب ؟ - الميل إلى التأمل والعبادة - احتياجه لتنظيم وقت فراغه - الميل إلى الاستقلالية والاحساس بالذات - جميع ماسبق |
2015- 5- 15 | #282 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
من اسباب الاهتمام بالشباب ؟
- الشباب ثروة بشرية تفوق في قيمتها أي ثروة اخرى - الشباب هو المستهدف الاول من قبل الاعداء - الشباب ضرورة اقتصادية تنموية - كل ما سبق |
2015- 5- 15 | #283 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
من اسباب الاهتمام بالشباب ؟
- الشباب ثروة بشرية تفوق في قيمتها أي ثروة اخرى - الشباب هو المستهدف الاول من قبل الاعداء - الشباب ضرورة اقتصادية تنموية - كل ما سبق |
2015- 5- 15 | #284 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
لاغتراب هىو" درجة من درجات انعدام القوة أو الاحساس بالعجز والضعف عن تحقيق الانسان لبعض طموحاته ، وهو أيضا الاحساس بالعزلة الاجتماعية . وهو الاحساس بانعزال الفرد عن ذاته ومجتمعه ، وإحساسه بأنه غريب عنهما ، فتتوتر علاقته بالآخرين وبالمجتمع . بمعنى عدم احساسه بذاته أو بأهمية المجتمع الذى يعيش فيه.
ويعنى أيضا " الشعور بالعزلة والوحدة والضياع وعدم الانتماء والعدوانية والقلق فقدان الثقة ورفض القيم والمعايير الاجتماعية. ويمثل الاغتراب حالة نفسية يعيشها الإنسان نتيجة للظروف التي يمر بها ، ويعد من المشكلات التي يجب دراستها والحد من انتشارها لما لها من آثار سلبية على الفرد والمجتمع. والاغتراب هو " شعور الفرد بعدم الانتماء ورفضه للآخرين وللمجتمع الذى يعيش فيه، أو رفض المجتمع والآخرين للفرد، واللامبالاة وعدم الاهتمام والانسحاب. كما يشير الى الاحساس باللامعيارية واللامعنى وتداخل وتصارع الأهداف وغياب القيم والاحساس بالغربة والعجز فى تحقيق أهدافه. كما يشير الاغتراب الى "حالة الانفصال أو ضعف الروابط والعلاقات القائمة على التناقض بين الانسان وذاته أو بينه وبين بعض الموضوعات ، وهى تنطبق على الأفراد والمجتمعات ، وهذا يعنى أن الاغتراب يتضمن نوعين هما: الاغتراب الاجتماعى : وهو ويعنى" شعور الانسان بالغربة عن من حوله من الناس والبيئة المحيطة به وعن المجتمع الذى يعيش فيه. الاغتراب الذاتى : وهذا يعنى أن" الفرد يكون غير قادر أو غير راغب عن التعبير عن أفكاره ومشاعره وآماله كما يدركها ، وهى مفروضة عليه نتيجة لظروف خارجية تكون معروفة أو غير معروفة له . كما يعنى الاغتراب ما يلى : - انعدام القوة بمعنى شعور الفرد بعدم قدرته على التأثير فى المواقف الاجتماعية - فقدان المعنى بمعنى عجز الفرد فى الوصول إلى قرار أو معرفة ما يجب أن يفعله وإدراك ما يجب أن يعتقده موجها إلى سلوكه. - فقدان المعايير بمعنى لجوء الفرد إلى استخدام أساليب غير مشروعة وغير موافق عليها اجتماعيا لتحقيق أهدافه. - العزلة بمعنى انفصال الفرد عن الثقافة السائدة مع تبنى مبادئ ومفاهيم مخالفة ، مما يجعله غير قادر على مسايرة الأوضاع القائمة |
2015- 5- 15 | #285 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
أسباب اغتراب الشباب :
يعانى الشباب من الاغتراب نظرا لبعض الأسباب الآتية : مرور العالم العربي بصفة عامة ، بظروف وتطورات سريعة أثرت على كثير من مناحي الحياة وانعكست في بعض جوانبها بآثار سلبية على الصحة النفسية للعديد من أفرادها ، فالعالم الإسلامي الذي كان يقود العالم في العصر الإسلامي الزاهر تحول في هذا العصر لتابع للآخرين مستهلك لما تفرزه حضارة العالم الغربي ، وهذا ساهم في ظهور العديد من مظاهر السلوك الدخيل والمعاناة من بعض المشاكل النفسية وسوء التكيف ومظاهر الاغتراب. إدمان المخدرات وعدوانية الشباب وتمردهم على النظام وفقدهم للحس الاجتماعي والهوية والانتماء الوطني ، والتبلد والسلبية واللامبالاة ، وغيرها من الأمراض الاجتماعية والنفسية المدمرة التي تحتاج إلى جهود مخلصة ومتكاملة لعلاجها قبل استفحالها . |
2015- 5- 15 | #286 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
أبعاد الاغتراب :
الاغتراب من الظواهر التي صاحبت الإنسان في كل عصر من عصور التاريخ . فلقد شغلت هذه الظاهرة اهتمام وتفكير العديد من الفلاسفة والمنظرين ( هيجل ، دوركايم ، فروم ، سيمان ) ، الأمر الذي أسهم في استجلاء وتوضيح مفهوم الاغتراب بكل دلالاته . هذا وتعد دراسات " ملفن سيمان " من الدراسات الرائدة التي أسهمت في تحديد الأبعاد المختلفة للاغتراب ، والتى كانت على النحو التالي : الإحساس بالعجز :Powerlessness بمعنى إحساس المرء أن مصيره وإرادته ليسا بيده بل تحددهما قوى خارجة عن إرادته الذاتية ، ومن ثم فهو عاجز تجاه الحياة ويشعر بحالة من الاستسلام والخضوع الإحساس باللامعنى : meaninglessness أى إحساس الفرد أن الحياة لا معنى لها وأنها خالية من الأهداف التي تستحق أن يحيا ويسعى من أجلها . الإحساس باللامعيارية : normlessness وهى تعنى إحساس الفرد بالفشل في إدراك وفهم وتقبل القيم والمعايير السائدة في المجتمع وعدم قدرته على الاندماج فيها نتيجة عدم ثقته بالمجتمع ومؤسساته المختلفة العزلة الاجتماعية social isolation وهى تشير الى إحساس الفرد بالوحدة ومحاولة الابتعاد عن العلاقات الاجتماعية السائدة في المجتمع الذي يعيش فيه . الاغتراب الثقافي Cultural estrangement وذلك يكون حين يعاني المرء صراعا قيمياً كما كما هو في حالات التمرد لدى بعض الشباب وفئات من المثقفين على المجتمع ومؤسساته وتنظيماته . الغربة عن الذات : Salf estrangment بمعنى إحساس الفرد وشعوره بتباعده عن ذاته ويمثل هذا البعد النتيجة النهائية للأبعاد الأخرى. |
2015- 5- 15 | #287 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
مظاهر الاغتراب بين الشباب :
الانزواء والانسحاب من الحياة الاجتماعية فى المجتمع حيث يعيش الشباب فى المجتمع دون الانتماء اليه . الحياة داخل المجتمع رافضا له محاولا استنزافه من خلال سلوكيات منحرفة . الفجوة بين المثل وتجسيدات الواقع نتيجة غياب أو انهيار المثل أمام الشباب. انتشار ثقافة الاستهلاك بين الشباب نتيجة للفراغ الثقافى الذى يعيشه الشباب. الرفض كظاهرة شبابية بسبب التغيرات المجتمعية التى تولد لدى الشباب القلق والتوتر بسبب المستقبل . الآثار المترتبة على الشعور بالاغتراب وفقدان الهوية: شعور الفرد بالانعزال عن الأهداف الثقافية فى المجتمع 0 احساس الفرد أنه يفقد روابطه الاجتماعية مع جماعات هامة فى حياته . الاحساس بالسلبية والخضوع للضغوط الاجتماعية . الشعور بعدم الاستقرار وعدم الأمن . عدم ادراك الفرد للمعايير المنظمة للسلوك . عدم ادراك الفرد لوسائل تحقيق الأهداف . قلة توقعات الفرد فى الحصول على دعم ايجابى من الجماعات التى ينتمى اليها . شعور الفرد أنه لا يستطيع التأثير فى المواقف الاجتماعية التى يتفاعل معها. اللامعيارية أى انفصال ما هو ذاتى عما هو موضوعى . عدم قدرة الفرد على التحكم فى الأمور الخاصة به . |
2015- 5- 15 | #288 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
الحلول وطرق العلاج:
التخطيط لشغل فراغ الشباب بحيث يرتكز على الإدراك الصحيح لاهتمامات الشباب وحاجاته الأساسية وأن يتم بطرق إيجابية تساعدهم على اكتشاف ذواتهم وموقعهم من المجتمع ودورهم فيه المجتمع، وهذا يساعد على تنفيس الضغوط الاجتماعية والانفعالات المكبوتة وتجاوز الفراغ العاطفي مما يحمي المجتمع من الظواهر الغريبة الضارة بحركته ويهيأ له الاستفادة بالطاقات الكبيرة للفئات الشبابية. - العمل على تدريس التربية الدينية في جميع مراحل التعليم ، وربطها بالبعد الاجتماعي وقضايا المجتمع ومشاكله والاستفادة منها في بث القيم الاجتماعية الإيجابية واستغلالها كأحد وسائل الضبط الاجتماعي لحماية الشباب من السلوك المنحرف والأفكار الهدامة والأفعال المضادة للمجتمع. - دعم سياسات الإعلام الشبابي بما يمكن أجهزة الإعلام من أن تمد الشباب بالمعلومات الدقيقة، التي تنمي لديهم الوعي وتساعدهم على التعرف على احتياجات مجتمعهم وقضاياه ومشكلاته وتحيطهم بحقيقة الصراعات السياسية والأيدولوجية العالمية والإقليمية والمحلية. - إحكام الرقابة على تدفق المعلومات والأفكار والبرامج التي تدخل البلاد من خلال الفضائيات أو شبكات المعلومات حتى يمنع وصول الفكر الشاذ الذي لا يتمشى مع قيم المجتمع الأساسية. - تفهم حاجات الشباب ومشكلاتهم من خلال وضع سياسة شبابية قومية ترتكز على أسس من المعرفة العلمية بقضايا الشباب ومشكلاته، وهذه السياسة يمكن أن تقوم على الركائز الرئيسية التالية: النظر إلى الشباب بوصفهم جزءاً هاماً من قوة العمل الاقتصادية في المجتمع. العمل بكافة الطرق والأساليب على ألا ينعزل الشباب عن مجتمعه وإتاحة الفرص لهم بالمشاركة الفعالة في بناء مجتمعهم ومن أمثلة ذلك: تمكين الشباب من إنجاز المهام مثل افتتاح فصول لمحو الأمية وإنشاء دور الحضانة والمساجد ونظافة الحي وغيرها. |
2015- 5- 15 | #289 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
إكساب الشباب المهارات لتناول وحل مشكلات مجتمعهم المحلي وأهم هذه المهارات:
كيفية تحديد المشكلة واختيار البدائل الملائمة وبناء نسق من العلاقات بالمجتمع المحلي والمجتمع الأكبر وتنفيذ الحلول والمتابعة والتقويم. - إتاحة الفرص للشباب لإقامة العلاقات الاجتماعية الإيجابية بما يدعم الثقة بأنفسهم ويعمق الشعور بانتمائهم لمجتمعهم ويحل ذلك محل الشعور بالرفض والإغتراب. - العمل على دعم انتماء الشباب للنظم الاجتماعية القائمة، وإشراكهم مشاركة حقيقية فعالة في وضع الخطط اللازمة لتغيير هذه النظم، وبهذا يتحوّل الشباب إلى قوة إيجابية فعالة فى قوى البناء والإصلاح الاجتماعي والسياسي. - أن يكون النظام السياسي حازماً وحكيماً في نفس الوقت بالنسبة لمواجهة الأخطار الاجتماعية والنفسية والسياسية التي يمكن أن يتعرّض لها الشباب. - أن تتبنى برامج العمل الاجتماعي مع الشباب قيم المشاركة والثقة في قدرات الشباب على العطاء والاستفادة من قدراتهم في مجال التنمية. - النهوض بالشباب من مختلف الجوانب الثقافية والرياضية والاجتماعية من خلال أجهزة ومؤسسات عديدة ، حتى تتحقق للشباب تنمية متوازنة بدنياً وروحياً واجتماعيا ونفسياً ،تحت إشراف المتخصصين. - الاستفادة من خبرات وتجارب الدول الأخرى في مجال النهوض بالشباب وكيفية توجيه الطاقات الشبابية نحو خدمة قضايا التنمية والمجتمع. الدعوة إلى عقد مزيد من المؤتمرات والندوات واللقاءات التي تعني بمناقشة قضايا الشباب وذلك في ضوء مزيد من الدراسات والبحوث العلمية الجادة. - رعاية جميع شباب المجتمع: بحيث تشمل جميع مَنْ يقع في مرحلة الشباب من الذكور والإناث، شباب الريف والحضر، شباب المدارس والمعاهد والجامعات وشباب العمال. - أن يؤخذ فى الاعتبار عند التعامل مع الشباب التباين بينهم من حيث الخصائص والقدرات والاحتياجات وغيرها، الأمر الذي يقتضي بأن تكون هناك برامج وخدمات خاصة بالذكور تختلف عن تلك التي تخص الإناث، كما يختلف الأمر بالنسبة لأبناء الريف عنه بالنسبة لأبناء الحضر وكذلك بالنسبة للطلاب عن العمال ، والمناطق الصناعية عن الصحراوية وما الى ذلك. ممارسة الحرِّية المنضبطة بما يمكن الشباب من الإفصاح عن وجهات نظرهم في كثير من أمور مجتمعهم وإحساسهم بأنّ لهم دوراً أساسياً في تنمية وتطوّر هذا المجتمع . الاعتراف بقدرات الموهوبين وإبراز مكانتهم الاجتماعية بين أفراد مجتمعهم، بحيث لا يشعر المتفوق أو الموهوب بأن المجتمع لا يهتم به ولا يقدره. - أن يلتحق كل فرد بالعمل الذي يتفق وتخصصه لأن ذلك يتيح له إمكانية إشباع حاجاته والإحساس بذاته ، أمّا إذا ما أسند أليه عمل لا يتفق وتخصصه و أهدافه ، فإنّ ذلك يعوق نمو شخصيته ونموه المهني ويصل به إلى كثير من مشاعر الاغتراب. - أن يتعلّم الفرد منذ طفولته ألا يشبع حاجاته على حساب إشباع حاجات الآخرين ولا يجور على متطلبات غيره من الناس لأن مثل هذا ا يضعف من الروابط الاجتماعية ويدفع غيره إلى الشعور بالاغتراب عنه وبالتالي لا يستطيع أن يشعر هو بأية درجة من درجات الانتماء وسط مجموعة الأفراد التي يعيش بينهم. هذا ويجب مراعاة مختلف العوامل سابقة الذكر عند إعداد البرامج التربوية والتعليمية والترفيهية في جميع أجهزة الدولة ومؤسساتها المعنية بتربية وتنشئة الشباب ورعايته. |
2015- 5- 15 | #290 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: تجمعنا لماده الخدمات الاجتماعيه ورعايه الشباب 7/27
هذا ما عندي فإن أحسنت فمن الله وإن أسأت أو أخطأت فمن نفسي والشيطان
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ مذاكرة جماعية ] : الخدمة الاجتماعية ورعاية الشباب 7/27 | الرحال7778 | اجتماع 7 | 10 | 2015- 5- 15 12:11 AM |
[ المناقشات ] : مناقشات جميع المواد مستوى سابع | عذوق88 | اجتماع 7 | 13 | 2015- 5- 3 10:01 PM |
الخدمات الاجتماعية ورعاية الشباب * ... *`•.¸.•´ * *. * | Turning point | اجتماع 7 | 13 | 2015- 4- 22 03:22 PM |