{هنا كل ما يتعلق بمقرر التقويم والتشخيص في التربية الخاصة قبل الاختبار}

[.:هدووء:.]

أسعد الله صباحكم وأوقاتكم بالخيرات والمسرات
وبسم الله نبدأ مذاكره ومراجعه
والله يعطيكم العافيه جميييع ويوفقنا ويوفقكم ..

[انؤنة]

ياربي فينى نوووم مااقدار مع انى تونى قعدت


اووووف

[verymoon*14]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مراجعه المحاضره الثانيه :

الاختبار : أداة تقييم تضم سلوكيات مختارة تمثل الصفة أو المجال المراد قياسه

أنواع الاختبارات:( رسميه _ غير رسميه )

1- الاختبارات الرسمية :
-تصمم الاختبارات الرسمية للمجموعات والأفراد
- إجراءات تطبيقها وتصحيحها محددة
- ولا تسمح بأي مجال من مجالات الإبداع من قبل المعلم أو أخصائي التشخيص بمقارنة الطالب بالطلاب الأخرين الذين يشبهونه

امثله لهذه الاختبارات :
اختبارات الذكاء ، واختبارات القدرات ، واختبارات التحصيل معيارية المرجع ، والاختبارات محكية المرجع ، والاختبارات التشخيصية . واختبارات القياس للمرحلة الثانوية

2- الاختبارات غير الرسمية :
- هي الاختبارات التي ليس لها معيار أو محك مرجعي .
- وتهدف إلى التعرف على أداء الطالب للمهارة التي يقيسها الاختبار دون الاهتمام بمقارنة أداء الطالب بأداء الآخرين .
- وتبني الاختبارات غير الرسمية عادة على المنهاج الدراسي ،
- ويستخدم معظمها غالباً في الأنشطة التشخيصية وذلك من أجل تحديد جوانب القوة وجوانب الاحتياج وتقرير الاستراتيجيات التدريسية المناسبة .
............................
- التشخيص:
- دائماً ما يسيطر على تفكيرنا عند ذكر كلمة تشخيص الصحة والمرض ، ولكن الأمر يختلف هنا ،
- فالتشخيص يتم من خلال مجالات عديدة منها المجال الطبي ، والمجال المجتمعي ، والمجال الإرشادي على الصعيدين النفسي والتربوي .

ويعرف البعض التشخيص
على أنه شكل من أشكال التقييم ، وهو مصطلح شائع في العلوم الطبية ، ويستخدم بشكل خاص في ميدان التربية الخاصة لأغراض الحكم على السلوك ، وأصبح دارجاً في جل مناحي الحياة .

*انواع التشخيص في التربيه الخاصه :
وتتبلور كلمة التشخيص في التربية الخاصة في إطارين :

أولاً / التعرف على الحالة والحكم الظاهري :
- التعرف على الحالة إما عن طريق تحديد أعراضها أو عن طريق الاختبارات المقننة

التقنيين هو : عملية تطوير مقاييس واختبارات من أجل تحسين استخدامها لصالح مجتمع طور لخدمته ، أو لصالح مجتمع غير الذي بني من أجله ويتطلب التقنين تجريب فقرات المقياس وتحليل الأداء عليها .
ثانياً / الفحص النفسي :
- يتم بواسطة المقابلات الشخصية وملاحظة السلوك وتطبيق الاختبارات على ذوي الحالات بهدف ( تقويم ) توافق الشخصية ، وما يمتلكه من قدرات ، وما يحمله من ميول ، وعلى الأداء ، وتوظيف كل ذلك في الجوانب الهامة مراعياً المراحل النمائية
- يهدف الفحص النفسي الى تحديد الحاجات والصعوبات والمشكلات التي تواجه الحالة والإسهام في التشخيص سواء كان الاضطراب ذهنياً أو عضوياً أو سلوكياً ، وصولاً إلى نمط العلاج المناسب .
................................
التقييم :
- عملية تجميع ووصف المعلومات والبيانات المتعلقة بالأداء بصورة كمية بغرض المساعدة في اتخاذ قرار ما ، وباستخدام أكثر من أسلوب .

~> بعض اساليب التقييم :

( الاختبارات ، المقابلات ، والملاحظات ، والاستبيانات ، والحقائب التعليمية ، وغير ذلك من مقاييس التقدير )

- والتقييم أكثر شمولاً من القياس ويسبق التقويم وهو أقل شمولاً منه .
التقييم:
أكثر شمولا من : القياس
أقل شمولا من : التقويم

ترتيبهم بيكون كذا:
القياس << التقييم<<التقويم



التقويم:
- تقويم بعض المتغيرات التي تحدثها الظروف المحيطة والعمليات التعليمية
- سواء كان على مستوى المهارات الاستقلالية أو الحياتية ومدى تأثيرها في تكوين الشخصية من حيث التغيرات السلوكية في الناحية المعرفية والنواحي الوجدانية وفي المهارات و النواحي العملية ،
- كما يشمل استعداد المفحوص للتعلم .

أنواع التقويم:
التقويم التكويني والتقويم الختامي :

- التقويم التكويني / يكتسب أهمية من كونه شكلا من أشكال مراقبة تقدم الطفل مراقبة مستمرة

- الغرض من هذا النوع من التقويم التأكد من إتقان المهارة المعينة
- ويمكن أن يأخذ هذا النمط من التقويم شكل إجراء اختبارات أو ملاحظات تتم بشكل دوري ، كأن يكون ذلك عند نهاية تعليم وحدة دراسية ، أو تحديد ما إذا تحقق هدف قصير المدى .


- التقويم الختامي / يكون في نهاية مرحلة تعليمية طويلة نسبياً كالفصل أو السنة

- ويمكن اللجوء لتقويم فاعلية البرنامج التربوي أو الإستراتيجية المستخدمة إلى أسلوب الاختبار القبلي والاختبار البعدي وذلك بهدف الاستمرار في تنفيذ البرنامج التربوي الفردي كما هو موضوع أو تعديله ،
- يتبين من هذا الأسلوب في تقويم البرنامج مدى نجاح الخطة التربوية الفردية في تحقيق الطفل للأهداف التي سعت هذه الخطة لأن تحققها بدرجة مقبوله من الإتقان ،
- يتم متابعة التغيرات التي تطرأ على أداء الطفل وفي ضوء ذلك يتم إجراء التعديلات اللازمة على البرامج والخدمات المقدمة في ضوء المعالجات الإحصائية التي تستخدم الأساليب المناسبه .
[/align][/cell][/table1][/align]

[انؤنة]

الله يعطيك العاافيه حبيبتي


انا راح اعتند على مراجعتك فديتك

[verymoon*14]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

مراجعه المحاضره الثالثه :

المتغيرات وتصنيفاتها

يقصد بالمتغير :
( أي خاصية يمكن قياسها وتتباين قيمها من فرد إلى أخر أو من مجموعة إلى أخرى )
~> ( أي خاصية يعني اي طريقة او استخدام . مثل طريقة التدريس من خلال الفيديو او المناقشة او ,,,, )
- فالبيانات الإحصائية التي يتعامل معها الباحث النفسي أو يقوم بجمعها ما هي إلا مؤشرات لمقدار الشيء أو الصفة أو الخاصية موضوع القياس لدى الفرد
- وايضا عندما نهتم بتحديد نوع الفرد ذكرا أو أنثى نكون بصدد دراسة متغير النوع أو الجنس
- وعندما نهتم بتحديد درجة ذكاء الفرد نكون بصدد دراسة متغير الذكاء
- وعندما نهتم بتحديد تكرار السلوك غير المرغوب عند الفرد نكون بصدد دراسة السلوك المحدد وغير المرغوب
.........................................
تصنيف المتغيرات :
1- متغيرات مستقلة ومتغيرات تابعة
2- متغيرات مستقلة ومتغيرات مترابطة.
3- متغيرات نوعية ومتغيرات كمية .
........
1- متغيرات مستقلة ومتغيرات تابعة :
- إذا كان هناك متغيرات بينهما علاقة معينة فيمكن التنبؤ بقيمة أحدهما ويعرف في هذه الحالة بالمتغير التابع
- إذا علمت قيمة الأخر وهو المتغير المستقل ، فان المتغير المستقل هو المتغير الذي يخضع للتحكم والسيطرة وتغيير قيمة المتغير التابع

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:1px solid deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
- فمثلاً / عندما نريد معرفة فعالية طريقة حديثة في تعديل السلوك فيمكن تقسيم الأفراد في مجموعتين أحدهما تجريبية سوف يتم تعريضها للطريقة بالأسلوب الحديث ومجموعة أخرى ضابطة تستمر بالأسلوب المعتاد ، وبعد أنتهاء فترة تجريب الأسلوب الحديث ، يتم معرفة الاستدلال على التغير في تكرارات السلوك المراد تعديله لدى أفراد المجموعتين

- وهنا تكون طريقة العلاج هي المتغير المستقل ويكون تعديل السلوك هو المتغير التابع .
[/ALIGN]

[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:2px double skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
~> يعني الي فهمته انا انو يعالجون سلوكيات المتغير المستقل الي هو باقي ماتغير فيه شي بالطريقه الحديثه المراد استخدامها .
وهذا عن طريق المتغير التابع الي حصل له تعديل للسلوك بالطريقه الحديثه المراد استخدامها وعرفو النتائج عليها
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

2- متغيرات مستقلة ومتغيرات مترابطة :

- عندما يكون لدينا مجموعة من القياسات التي تترابط وتؤثر في بعضها البعض يقال للمتغيرات في هذه الحالة متغيرات مرتبطة أما إذا كانت القياسات غير مرتبطة ولا تؤثر في بعضها البعض فإن المتغيرات في هذه الحالة تكون متغيرات مستقلة ،

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:1px solid deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مثال على المتغيرات المستقله / إذا أردنا معرفة العلاقة بين أساليب المعاملة الوالديه وسلوك العناد عند الأطفال فيمكن اعتبار درجة الأطفال في سلوك العناد مستقلة عن بعضها البعض ما دامت درجة طفل ما ، لا ترتبط بدرجة غيره من الأطفال

مثال على المتغيرات المترابطه /
* أما إذا أردنا معرفة الاختلاف بين تقدير الأم وتقدير الأب للعدوانية عن أطفالهم ، فهنا يكون لكل طفل درجتين في العدوانية إحداهما تقدير الأب والأخرى تقدير الأم وهنا يقال أن المتغيرات مترابطة ، وكذلك إذا أردنا معرفة تأثير طريقة معينة من طرق العلاج في تخفيف مشكلة أو سلوك غير مرغوب فيه ، فهنا سوف يتم قياس المشكلة أو السلوك مرتين على الأقل وفي هذه الحالة أيضاً تكون المتغيرات مترابطة
[/ALIGN]

[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

3- متغيرات نوعية ومتغيرات كمية .

- إذا كانت القيم أو البيانات تشير إلى مقدار ما لدى الفرد من الخاصية كالطول والوزن والعمر والتحصيل وخلافة فإن هذه الخاصية تحمل معناً كمياً يكون المتغير في هذه الحاله متغيراً كمياً

- كمياً ~> يمكن ترتيب الأفراد طبقاً لهذه الخاصية من الأكبر إلى الأصغر

___________

- أما إذا كانت القيم أو البيانات لا تعبر عن مقدار الخاصية عند الفرد بل تعبر عن وجودها أو عدم وجودها مثل الجنس : ذكر ـ أنثى ، أو التخصص : علمي ـ أدبي,, فإن ذلك يحمل معناً نوعياً ويكون المتغير في هذه الحالة نوعياً

- نوعياً ~> لا يمكن ترتيب الأفراد طبقاً لهذه الخاصية من الأكبر للأصغر

والمتغيرات الكمية يمكن تصنيفها إلى :

* متغيرات كمية متصلة وهي التي تعبر عن كم متصل من الخاصيات أو السمات و يكون للفرد أي درجة في هذه الخاصية صحيحة كانت أم كسرية مثل الوزن والطول والعمر .

* ومتغيرات كمية منفصلة وهي التي يكون التعبير عن قيمها بقيم صحيحة فقط مثل عدد الأطفال وعدد أفراد الأسرة .

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[سوزانا الغامدي]

يعطيك العافيه فري مون والله ان تلاخيصك روووووووووووووووووووووعه

[اخت مصعب]

مررررسي الماده يبيلها شوي تركيز

[verymoon*14]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مراجعه المحاضره الرابعه

المجتمع والعينة


- عندما نريد دراسة خاصية معينة لدى مجموعة من الأفراد ذوي الإعاقات فإنه من الصعب أن تكون عينة الدراسة كل الأفراد ذوي الإعاقة
- لذلك قد نكتفي بدراسة هذه الخاصية لدى عدد من هؤلاء الأفراد
- وإذا توافرت بعض الشروط في اختيار هؤلاء الأفراد نستدل بصورة تقريبية على الخاصية لدى كل الأفراد ذوي الإعاقة
- وفي هذا المثال يتمثل المجتمع في الأفراد ذوي الإعاقة ، بينما العدد الذي تم اختياره وتم دراسة الصفة لديه تعرف بالعينة .

تعرف العينة: بأنها تجمع من الأفراد لهم خصائص تماثل خصائص المجتمع الأصلي المشتقة منه
المجتمع يعني: كل الأفراد الذين تجمعهم خصائص معينة والذي يمكن أن تسحب منه عينات ممثلة .

.........................................

المجتمع الحقيقي والمجتمع الافتراضي :

المجتمع الحقيقي : هو ذلك المجتمع الذي حدد تحديداً تاماً والذي يكون كل عنصر من عناصره موجوداً بالفعل أو سوف يكون موجود في المستقبل بحيث نستطيع إذا سمحت الظروف أن نقدر السمة المقاسة لدى كل عنصر من عناصر ذلك المجتمع
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:1px solid deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
،فمثلاً (هل الطلاب المكفوفين بمدارس النور في محافظة ما اكثر قلقاً من الطالبات الكفيفات في نفس المدرسة ؟ فالمجتمع هنا حقيقي حيث إن حدود المجتمع واضحة ومعروفة ، ويمكن قياس سمة القلق لدى كل عناصر المجتمع أو عينة منه)
( ولكن إذا تم صياغة السؤال بالطريقة التالية ” هل الطلاب المكفوفين أكثر قلقاً من الطالبات الكفيفات لم نحدد مكان ” فهنا نكون بصدد مجتمع افتراضي حدوده غير واضحة تماماً .)
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]......................

الإحصاء الوصفي والإحصاء الاستدلالي :
- لا غني للباحث في العلوم النفسية والتربوية من استخدام الأساليب الإحصائية في وصف الظواهر وتنظيمها وتبويبها والتعرف على خصائصها
- وإذا اقتصر الأمر على وصف البيانات وتلخيصها بصورة كمية نكون هنا بصدد استخدام الأساليب الإحصائية والوصفية
- الباحث في العلوم السلوكية والإنسانية لا يقتصر اهتمامه على وصف الظواهر ويقف عند ذلك الحد وإنما يتعدى ذلك بمحاولة الاستدلال على طبيعة هذه الظواهر وإمكانية تعميم نتائجها أي يحاول الاستدلال على خصائص المجتمع العام من خلال دراسة عينات من هذا المجتمع
- أي أن الإحصاء الوصفي يقتصر على الوصف الكمي للظواهر وتصنيفها وتحليلها وعلاقتها بغيرها من الظواهر
- بينما الإحصاء الاستدلالي يتعدى ذلك مستفيداً من نتائج الإحصاء الوصفي في الاستدلال على خصائص المجتمع العام للظاهرة فهو يهدف إلى تقدير خصائص المجتمع استنادا إلى نتائج دراسة عينة منتقاه من هذا المجتمع .

الأساليب الإحصائية الاستدلالية تصنف إلى :

• أساليب بارامترية ~ يطلق البعض عليها (الطرق المعلمية)

هي الأساليب التي تتطلب استيفاء افتراضات معينة حول المجتمع الذي تسحب منه عينة البحث ، ومن هذه الافتراضات أن يكون التوزيع طبيعياً وأن يكون هناك تجانس في التباين .

• اساليب لا بارامترية ~ يطلق البعض عليها ( الطرق اللامعلمية)

هي الأساليب التي تستخدم في الحالات التي لا يكون فيها نوع التوزيع الاحتمالي معروفاً للأصل الذي سحبت منه العينة ( المجتمع )، أو في حالة عدم استيفاء شرط التوزيع الاعتدالي .

...................................
التوزيع الاعتدالي ( الطبيعي ) :
- يرابط هذا التوزيع بمتغير عشوائي متصل
- يمكن تمثيله بيانياً وهو من أهم التوزيعات الاحتمالية لتمثيله العديد من الظواهر سواء كانت القيم كبيرة جداً أو صغيرة جداً

خصائص التوزيع المعتدل :
وخصائص المنحنى الناتج من الرسم البياني للتوزيع المعتدل

( اللي بالاسود خط راسي عمودي يقسم المنحنى نصفين ويتطابق المنحنى على جانبي الخط الاخضر والبرتقالي )

• التوزيع المعتدل ينتج عنه منحنى متماثل حول الخط الرأسي
• للمنحنى المعتدل أساسان معتدلان هما الوسط الحسابي والانحراف المعياري فاختلاف احدهما يعني اختلاف في الشكل أو اختلاف في المركز .
• للمنحنى قمة واحدة أي له منوال واحد ، وبالتالي فالمنحنى وحيد المنوال .
• المتوسطات الثلاثة متساوية ( الوسط والوسيط والمنوال ) بالنسبة للمتغير العشوائي المعتاد .

[/ALIGN]

[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[verymoon*14]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

مراجعه المحاضرة الخامسة


أهداف عمليات القياس والتشخيص والتقييم والتقويم في التربية الخاصة :
‌أ- تصنيف الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصه إلى فئات أو مجموعات متجانسة .
‌ب- تحديد موقع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصه على منحى التوزيع الطبيعي من حيث قدراتهم العقلية .
‌ج- إحالة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصه إلى البيئات التربوية المناسبة لهم .
‌د- إعداد الخطط التربوية و التعليمية الفردية لأطفال ذوي الاحتياجات الخاصه والحكم على مدى فعاليتها .
‌ه- إعداد برامج تعديل السلوك للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصه والحكم على مدى فعاليتها .
..........................................

مراعاة بعض العوامل عند القياس والتشخيص والتقويم في التربيه الخاصه:
‌أ- تشخيص المشاكل على أساس إجراء كشف جمعي .
‌ب- مراجعة المعلومات المتوفرة .
‌ج- تطبيق بطارية من الاختبارات الملائمة للعمر الزمني
والبطارية : هي مجموعة مختارة بعناية من الاختبارات المترابطة التي تقيس سمة أو قدرة واحدة أو أكثر ، يتم عرضها على مجتمع معين من الأفراد ، وعادة ما يتم تقييم مستوى الأداء على احد اختباراتها أو على عدد منها أو جميعها
‌د- مراعاة التفاؤل والتشاؤم لدى الوالدين .
‌ه- مراعاة الحالة النفسية والمزاجية ، ومحاولة اكتشاف ما يتعرض له الفرد من ضغوط .
‌و- اختيار الأوقات المناسبة لإعطاء فترة التعليم والتدريب .
‌ز- التنوع في تقديم الخدمات التربوية .

....................
هدف القياس :
-إن الغرض الرئيسي من القياس هو الكشف عن الفروق بأنواعها المختلفة لولا الفروق لما كانت هناك حاجة للقياس
- المساعدة في التقويم النفسي لأن من أهداف القياس : المسح ، والتنبؤ ، والتشخيص ، والعلاج ، والمتابعة .

v المسح :ويقصد به حصر الإمكانيات النفسية و تحديد المستويات العقلية والوجدانية للأفراد وهذا المسح لازم لتخطيط برامج التعليم والتدريب والعلاج بعد التشخيص
v التنبؤ :نقيم الفرد والجماعة في وظائف معينة في وقت معين وبافتراض ثبات السلوك الإنساني في حدود معينة ومرونته معينة أيضاً وخضوعة لنظريات علم النفس في إطار يخدم الهدف.
v التشخيص :نستخدم الاختبارات النفسية في تحديد نواحي القصور و جوانب الضعف والقوة في قدرات الفرد وسماته النفسية ، وذلك من خلال تحليل نموذج القدرات والاستعدادات
v العلاج : بعد المسح والتشخيص نتعرف على جوانب القصور ونبدأ في التخطيط لها بدراسة عميقة لمعرفة الأسباب ، ومن ثم العلاج
v المتابعة :بعد تقديم العلاج على مراحل يعاد تقويم الفرد خلال مراحل العلاج ، وذلك للتعرف على مدى نجاح العلاج في تدريب الفرد على اكتساب مهارات معينة او تخفيض حدة السلوك غير المرغوب

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[я α ω α ŋ]

**

هدف القيآس : الكشف عن الفروق بأنوآعهآ المختلفة , المسآعدهـ في التقويم النفسي ..

هدف التشخيص : جمع المعلومآت والتصنيف والتسلسل والعد ..

هدف التقييم : تحسين تعلم التلميذ , أتخآذ القرآرآت المنآسبة التي تتعلق بتصنيف الأطفآل ونقلهم أو إحآلتهم إلى المكآن المنآسب , أعدآد الخطة التربوية الفردية ..

هدف التقويم : تحسين تعلم التلميذ , أتخآذ القرآرآت المنآسبة التي تتعلق بتصنيف الأطفآل ونقلهم أو إحآلتهم إلى المكآن المنآسب , أعدآد الخطة التربوية الفردية ..

**