:: هــنــا مــــراجـــعـــة مـادة أدب القرن 17 للإخــــتبــــــار النهائي :: ‏

[البريئة2]

هه اي والله قصيده كئيبة تذكر بالموت بس صج يعطي افكار ويخلي الواحد يتامل في هالدنيا
طبعا احنا مسلمين ان شاء الله ننظر الى الحياة والموت باسلوب يخلينا ما نخاف ونرتعب بقدر ما هو عظة ودافع للاعمال الحسنة

عموما اكمل المحاضرة

م9
تكملة :
"my music," :يشير الى قصيدته
"Close" :مصطلح فني يدل على اتمام جملة موسيقية
فالابيات الشعرية هذه ككل شئ لها نهاية وقد ختم تلك الابيات مؤقتا بهذه الجملة And all must die."

الابيات 13-16
الرباعية الاخيرة على غير العادة بدا ها بتعبير حدي "Only a."
القارئ اخبر بان "sweet day," "sweet rose," "sweet spring" جميعا سيموتون حتما
لكن في المقابل فقط الروح الجميلة الفاضلة هي التي لا تموت
الروح الجميلة المدربة على الفضيلة القوية بالانضباط والحنكة كالخشب المحنك و المصقول والمعد للاستخدام في البناء غير الخشب الطري قوية ودائمة

الرباعيات الثلاث الاول عرضت صورة للجمال الدنيوي الارضي لكن كل منها انتهى بكلمة (الموت )
الرباعية الاخيرة تعرض صورة الروح الخالدة والحريق الذي يغير العالم عدا الروح الفاضلة الى اسوداد الفحم ثم ختمت بكلمة (الحياة)

هذا الشعر الذي يحذر من موت محتم يعرض افكار هربرت بخصوص تحقيق حياة ابدية من خلال ترك الامجاد العابرة واحتضان الفضيلة

الموضوع :
-تبدل الجمال الدنيوي او الارضي : يؤكد هربرت تحول الجمال الدنيوي مكررا اياه خلال 16 بيتا :
هو لايدعو الى خشية الموت ذاته لكن التهاء الناس بالحياة يجب ان تزول

-ترابط الحياة والموت :
الارض الزائلة والسماء الخالدة يجتمعان في النهار ويتحدان

الطبيعة :
بالرغم من ان الشعر يتحدث عن الجمال المتبدل الا ان هربرت يصور الطبيعة وظواهرها بابتهاج

الايمان :
الايمان هو موضوع (الفضيلة ) ضمنيا
القصيدة عرضت ما يمكن رؤيته للبشر وهي مباهج الطبيعة الزائلة وهي تطرح بدلا عنها ما لا يمكن رؤيته وتدعو للاحساس به :
الروح الذي بها السعادة الابدية الموجودة في عالم اخرى غير التي نعيشها باجسادنا

الاسلوب :
Anaphora :
هو تكرار للالفاظ والاسلوب للتاثير الشعري
يظهر هذا في الشطر الاول تكرار "so." ثلاث مرات
ونفس الهيكل يحكم كل الثلاث رباعيات الاولى بينما الرابعة كانت مختلفة ، كلهم بداو بكلمة "sweet" وانتهو بلفظة (die)

Apostrophe:
هي علامة تدل على التوجه بالخطاب الى شخص معين او شئ
في الرباعيات الثلاث الاولى توجه الشاعر بخطاب غير مباشر للقارئ من خلال مخاطبته بشكل مباشر للنهار والورود واللربيع في الرباعية الرابعة
هو لم يتوجه بالخطاب الى الروح لكنه تحدث عنه

[البريئة2]

م10
كل شئ للحب
عمل درامي لجون درايدن

درايدن هو اول شخص استفاد من اعادة فتح المسارح التي اغلقت اثناء سيطرة البروتستانتية
كتب دريدن اعداد كثيرة من الدراما كالتالي :
كوميدي:
the wild gallant
secret love or the maiden queen
sir martin marall
an evening’s love
marriage a la mode
the assignation
the kind keeper
amphitryon

تراجي كوميدي
the rival ladies
the spanish friar
love triumphant

تراجيدي متضمن مسرحية بطولية
the indian imperor
tyrannic love or the royal martyr
almanzor and almahid
amboya
aurung- zebe
all for love or the world well lost
don sebastian
cleomenes

اوبرا
the state of innocence
albion and albanius
king arthur

بالنسبة للاعمال قال بجيب لكم سؤال اي من هذه الاعمال لدرايدن تصنف كوميدي واختار
عاد انا عشان احفظهم ترجمتهم وسويت من كل واحد منهم قصة
الكوميدي : كان في واحد اسمه ويلد وكان شهم كان يحب الاميرة ميديان بشكل سري وهي تحبه وفي الليل يلتقون وكان فيه واحد اسمه السيد مارتن مارال وكان حارس الاميرة وكان طيب فقال لهم يتزوجون احسن شي عشان هذا الشئ بيقودهم للرذيلة وفعلا راحو عند اشهر عامود في البلدة وتزوجو هناك وكان الحارس هو المضيف يضيف الضيوف في العرس


جون درايدن
صاحب مواهب متعددة فهو تميز بانه شاعر وكاتب مسرحي وناقد
وهو اسم مشهور ككاتب شعر وكاتب نثر
وعظمته مرتكز اساسا على شعره ونقده الادبي
بالنسبة للدراما كل شئ للحب هي الوحيدة التي بقيت خالدة وكتبت عام 1677 وهو يستحق مرتبة عالية في الدراما البريطانية

اعطى درايدن عمله عنوان فرعي وهو (سيضيع العالم )
العنوان الفرعي يعني انتوني فعل كل شئ مضحيا بامبراطوريته من اجل حبه لكليوبترا وكيليوبترا ضحت بالملك وحياتها من اجل حبها لانتوني
كل شئ للحب هو عمل تاريخي واعتمد فيها درايدن على عمل شكسبير (انتوني وكليوبترا )

ايات ومعجزات شهدها سيرابيون
تبدا المسرحية بخطاب لسيرابيون كاهن معبد ايزيس بالاسكندرية
سيرابيون في كلمته الافتتاحية يكشف عن ايات ومعجزات حدثت بشكل متكرر في مصر
لقدر راى هبوب زوبعة بشراسة وفتح مقابر ملوك مصريين تحت الارض فجاة وراى اشباح مقابر الملوك تخرج وتقف على المقبرة كانو يعوون ثم خرج صوت ملا المكان وقال ان مصر على حافة الدمار والزوال

محادثة بين سيرابيون والكسس
سمع الكسس الاحداث الخارقة من سيرابيون لكنه لم يصدق ان سيرابيون حضرها وعنفه لذلك معتبرا انها من خيالاته الخصبة
ثم تحدثا عن الاوضاع السائدة في الاسكندرية ، كانت الاسكندرية تحت حصار القوات الرومانية بقيادة اوكتافيوس قيصر ، قال سيرابيون اذا هزم انتوني في حربه على اوكتافيوس قيصر ستكون مصر مجرد مقاطعة للامبراطورية الرومانية ثم تستغل من قبل الرومان
في نفس اللحظة شوهد غريب يصل الى الاسكندرية عرف الكسس هذا الغريب وهو فنتديوس جنرال في الجيش موالي لانتوني فنتديوس يعتقد ان كليوبترا هي المسؤولة عن خراب انتوني وهو يقول ان كليوبترا وضعت سلسلة ذهبية حول انتوني وجعلته عبدا لحبها وهذا سرق منه رجولته ، اسف فنتديوس على تاثير كليوبترا على انتوني الذي فقد كل ما قدمه من بطولة وبسالة
رد عليه الكساس ان احد صفات انتوني الجيدة ولاءه للمراة التي يحبها

قدوم فنتديوس الى الاسكندرية
قدم الى الاسكندرية ليبعد انتوني من المكان ولاقناعه ان يقود حملة عسكرية جديدة ضد اوكتافيوس قيصر
حضر سيد ليبلغ فنتديوس كان يحيا بعزلة في الايام الاخيرة الماضية ، وبالرغم من انتوني اصدر اوامر صارمة بعدم ازعاجه في عزلته ، قرر فنتديوس بان يتحدث لانتوني

في ظل وجود الامبراطورية :
فنتديوس قبل ان يقطع على انتوني عزلته سمعه يحدث نفسه ، قال انتوني في مناجاته انه يحتفل بعيد ميلاده بحزن مزدوج ، لقد تمتع بكثير من المجد خلال سني شبابه ، لكن الان لم يتبق له من المجد ليتمتع به ،لقد تخلى عنه الاخرون وهو تخلى عنهم ، وهو يشعر بانه يعيش وحيدا في وسط البراري

اسى انتونيو
شعر فنتديوس باحباط شديد لدى سماعه انتوني يحدث نفسه باحباط ، هو الان يقترب من انتوني ويواجهه ، وبدل ان يسعد انتوني لمشاهدته صديقه وجنراله قال انه يريد ان يترك لوحده ،قال انتوني لفنتديوس انه لا يستطيع ان ينسى هزيمته في حرب اكتيوم ، لكن فنتديوس اكد له ان بامكانه هزيمة اوكتافيوس قيصر قدم فنتديوس اثناعشر جيشا كدعم لانتوني ، قال فنتديوس ان انتوني يجب ان لا يعيش في عالم وهمي ويضيع وقته في الكسل ، ثم ابلغ انتوني انه جلب اثناعشر جيشا من بارثيا الى ضفاف نهر النيل وهم بانتظار اوامر انتوني ، وقال انهم مستعدين للقتال ضد قوات اوكتافيوس باسم انتوني كلنهم لن يقاتلو من اجل كليوبترا ،

مشاجرة ومصالحة بين الاصدقاء :
شعر انتوني بالضيق من فنتديوس لازدراءه كليوبترا ، وحذره من التفوه كلمة واحده ضدها ،قال انتوني لفنتديوس انه لا يتكلم بصدق لكن يتحدث كخائن غيور ، شعر فنتديوس بجرح لوصف انتوني له بالخائن وقال انه لوكان خائنا لذهب وشارك في القتال مع اوكتافيوس ، ادرك انتوني حينها انه كان مخطئا واعتذر لفنتديوس ، قال فنتديوس انه يفضل قتله على ان يصفه بالخائن ، قدر انتوني له هذا الاخلاص وقال انه في حين يتملقه الاخرون كان فنتديوس الوحيد الذي ينصحه ويصارحه كصديق حقيقي ، ناشد انتوني فنتديوس ليريه طريق الانتصار فلا زال مجال للتصحيح لكن من غير ان يزدري كليوبترا

وعد انتوني لترك ليوبترا والذهاب مع فنتديوس :
انتوني وعد بترك كيوبتر الان للذهاب مع فنتديوس بالرغم من انه يحبها اكثر من حياته اكثر من فتوحاته ومن انتصاراته ولكن ليس اكثر من شرفه ، قال انتوني انه مستعد للقتال ولاصدار اوامره للمحاربين اللذين ينتظرونه واكد لفنتديوس ان قلبه قوي وصلب كما كان دائما ، قال انه يتمنى ان يواجه اعدائه في ساحة الحرب وانه هو و فنتديوس سيقودون الحرب ويجعلونهم يذوقون الموت كما ذاقوه هم

[البريئة2]

م11
حزن كليوبترا لقرار انتوني بالرحيل :
شعرت كليوبترا بالحزن حينما علمت ان فنتديوس استطاع اقناع انتوني بالرحيل عن الاسكندرية لقتال اوكتافيوس ، شارميون خادم وصديق كليوبترا الاخر عاد الان بعد ان تلقى رسالة كليوبترا بان انتوني يستعد الان لترك الاسكندرية ، ثم قال شارميون ان انتوني اعرب عن عدم قدرته للقاء كليوبترا قبل ان يرحل لكنه يكن دائما احتراما لها

اقتراح الكساس لكيلوبترا
الان الكساس يتدخل ويقول لكيلوبترا انها اخطات في الحكم على انتوني لانها واقعة تحت تاثير حبه ولا تستخدم عقلها ، اقترح بعدها الكساس ان تحاول مقابلة انتوني قبل ان يرحل لانها ربما تستطيع من منعه المغادرة نهائيا

تصريحات انتوني تحط من قدر اوكتافيوس :
ظهر الان انتوني وفنتديوس وضباط الجيش الذين سيصطحبونهم ، بكامل جاهزيتهم للمغادرة ، اوكتافيوس غير قادر على ان يبادر بالحرب وغير قادر على شن هجوم على العدو

هدايا من كليوباترا. أنتوني يميل الى رؤية كليوباترا:
الان يظهر الكساس في المشهد مخاطبا انتوني ويقول له ان كيلوبترا الحزنية ترسل له الاف الامنيات الطيبة هو ورفاقه ثم اخذ يوضع بعض الماس على القادة قائلا ان كيلوبترا تهديه لهم عربون محبة ، رفض فنتديوس قبول اي هدية ارسلت من كيلوبترا اما انتوني فقد قبل السوار الروبي الذي ارسلته له كيلوبترا على الرغم من معارضة فنتديوس له على القبول منها
حذر فنتديوس انتوني من ان هذه الهدايا ترمز للمصائب والكوارث للذين يقبلونها ، بعدها كان انتوني يحاول ان يلبس السوار حول معصمه لكنه لم يستطع ، حينها قال الكساس ان السوار لابد ان يلبسه ، لانتوني الشخص الذي ارسله له ، لكن فنتديوس كان يحث انتونيو على عدم السماح لكيلوبترا بالاقتراب منه ، لكن انتوني قال انه سيودعها فقط ، قال فنتديوس ان جهده في اقناع انتوني بالابتعاد عنها يضيع الان واعرب عن خوفه من سقوط انتوني في شراك كيلوبترا مجددا لكن انتوني اكد له انه شكل حلا صارما لتركها ولا شئ يمكنها يهزه

اقالة انتوني من كيلوبترا :
ظهرت كيلوبترا نفسها بصحبة شيرمون وايراس واخبرت انتوني بان الالهة شعرت بالغيرة من حبها له ومن حبه لها وان كل العالم اصبح معاديا لحبهما وانهم يحبون ان يفصلو بينهما وهي تقول ان انتوني نفسه قد تحول ، وهي تعتقد انها المسؤولة عن هلاكه
فولفيا زوجته شعرت بالغيرة لحبه لكيليوبترا وماتت في الحقيقة لعدم تلطفه معها ولذا هي السبب في هلاكه ، الان انتوني يقول فنتديوس الذي هو المخلص والصديق الوحيد استطاع ان يجمع اثناعشر جيشا مستعدون للقتال تحت رايته ضد اوكتافيوس لذا عليه ان يرحل معه

تهم فنتديوس ضدها وجوابها عليه :
عند ذلك قال فنتديوس لما راها كفاتنة تحاول اغواء انتوني للعدول عن الاستمرار في الطريق الذي اختاره اصر على انها هي سبب دماره ، هي اعترفت انها حثت انتوني على القتال على البحر وليس في البر لكنها لم تخن انتوني هي فرت من الحرب لكنها لم تشارك القتال مع الاعداء ، اذا كانت قد شردت فذلك بسببب خوفها الانثوي ، تدخل فنتديوس بالقول اذا جوبه انتوني بالخطر في اي وقت ستظل تتركه من اجل بشرتها

ورقة كيلوبترا الرابحة :
الان تلعب كيلوبترا ورقتها الرابحة اخرجت رسالة وقالت ان اكتوفياس كتبها لها ، تعرف انتوني الى خط اوكتافيوس ، تتضمن الرسالة عرضا للمملكتين لكيليوبترا في حال تركها لانتوني وانضمامها للقتال مع اوكتافيوس ضده ووعدها يان يجعلها اميرة ليس لمصر فحسب بل لسوريا ايضا في حال اصبحت هي حليفه ، قالت كيلوبترا انها رفضت عرض اوكتافيوس لان ولائها دائما لانتوني ، الان يتاثر انتوني بكيلوبترا ولاخلاصها له والكساس يقول في نفسه : انتصرنا ، حثت كيلوبترا انتوني على الذهاب للحرب لان اهتمامها يتطلب ذلك

قرار انتوني للبقاء في الاسكندرية مع كيلوبترا :
الان انتوني يتحدث بنفس طريقة كيلوبترا البائسة ويقول ان هذا كثير على الانسان ليتحمله ووصفت نفسها بالضعيفةو العائقة التي لا تتحمل فراق حبيبها وبعده ، هنا تدخل فنتديوس مجددا وسال انتوني ما قيمة هذه المراة في نظره مقابل حظوظه وكرامته وشهرته ، اجابه انتوني ، انه باكتشافه برائة كيليوبترا وصدق حبها له فان هذا يعد نصرا له اكبر من انتصاراته على اوكتافيوس ، وطلب من فنتديوس ان يقدم الاعتذار لكيليوبترا لانه وجه لها كل انواع التهم ، ثم سالة فنتديوس ان كان سيذهب معه ام لا ، اجابه انتوني بانه غير مستعد للذهاب مع كيلوبترا التي قدمت له كل شئ ، احساسه وايمانه وفضيلته كلها تحرم عليه ترك كيلوبترا التي فضلت حبه على الملك وهو لن يسعد بشئ اكثر من كليوبترا

تخطيط انتونيو لشن هجوم مفاجئ:
الان خطرت لانتوني فكرة سيحدث هجوما مفاجئا للقوات الرومانية المحاصرة ، طلب من كليوبترا ان تصدر اوامرها بفك البوابة التي تفتح باتجاه معكسر اوكتافيوس هو قرر بان يقود القوات المصرية ليشن هجوما على قوات اوكتافيوس الذين لن يتوقعو ذلك

انتوني وكيليوبترا مبتهجان :
انتصر انتوني على قوات اوكتافيوس من خلال الهجوم المفاجئ واخبر كيليوبترا ان تفكيره بحبها هو الذي شجعه للمضي في مهاجمة العدو ، بعدها كان فنتديوس قد وصل لمحادثة انتوني ، عبر انتوني عن تقديره العميق لاخلاص فنتديوس له وسلامته ونقائه وكان فنتديوس يحب انتوني رغم انه كان يتقدم نحو هلاكه

اقتراح فنتديوس :
لما عاد انتوني وقابل فنتديوس ادعى انه تمكن من الانتصار من غير مساعدة فنتديوس ، وقال ان قوات اوكتافيوس لم تعد تشكل خطرا حقيقيا عليهم بسبب الهزائم التي الحقت بهم ، خمسة الاف من القوات الرومانية قتلو بسببه وبسبب جنوده المصريين ، اقترح فنتديوس ان يحاولو بناء على انتصارهم ان يتوصلو الى تسوية مناسبة مع اوكتافيوس ،رد انتوني الى ان اوكتافيوس لن يرغب في التوصل الى اتفاق معه لانه ينوي ان يقضي على انتوني تماما ، سال فنتديوس ان كان لدى انتوني صديق من الجنود الرومانيين ممكن ان يدعمه

صداقة انتوني مع دولابيلا :
رد انتوني انه ليس لديه صديق الان لكنه مرة كان لديه صديق شاب شجاع من الرومان كانا يحبان بعضهما كثيرا وكان ذلك هو دوبيلا قال فنتديوس ان دوبيلا الان يقاتل مع اوكتافيوس قال انتوني انه رحل عنه لان انتوني حرم عليه مقابلة كيليوبترا رحل دوبيلا لانه وجد ان انتوني اصبح يغار منه وانه لا يريد ان يجرح مشاعره ، قال فنتديوس ان دوبيلا لازال يحب انتوني وانه يسعى دائما للصلح بينه وبين اوكتافيوس ، قال انتوني انه سيسر جدا اذا اتى دوبيلا لمقابلته

لقاء شاعري بين انتوني وبين دوبيلا :
اتى فنتديوس بدوبيلا الى حضرة انتوني ، في الحقيقة لما رفض انتوني للذهاب مع فنتديوس للقتال ضد اوكتافيوس قرر فنتديوس ان يعمل استراتيجية جديدة لابعاد انتوني عن كيليوبترا لقد تمكن من الاتصال من دوبيلا وكذلك بزوجة انتوني اوكتافيا واستطاع اقناعهم بالمجئ الى الاسكندرية ليقنعا انتوني لترك كيلوبترا
شعر انتوني بالسرور والسعادة لرؤية دوبيلا ، هنا تدخل فنتديوس ليقول ان انتوني هو الذي يصنع نفسه وافقه دوبيلا في ذلك ، حذر انتوني دوبيلا من انتقاده لحبه كيلوبترا ، اقترح بعدها دوبيلا على انتوني ان يتوصل الى صلح مع اوكتافيوس ومضى بالقول انه قدم هنا من قبل اوكتافيوس لغرض التصالح ، قال انتوني ان اوكتافيوس منافق وانه صاحب ادعائات كاذبة ودوافع خفية وانه يستحق ان يسمى بالجشع محب المال على ان يوصف بالامبراطور

مقابلة بين انتوني وبين اوكتافيا :
الان فنتديوس ياتي باوكتافيا لانتوني وكان تصاحب طفلتي انتوني للحظة خرس انتوني من المفاجاة ثم لم يحرك ساكنا لرؤيتهم ، وبخه فنتديوس لعدم مبالاته ثم تكلمت اوكتافيا سائلة انتوني ان كان عرفها رد انتوني بانها اخت اوكتافيا قالت اوكتافيا انه اعطى جوابا قاسيا على سؤالها وانها ليست اخت اوكتافيا بل هي اوكتافيا زوجته اشتكت بعد ذلك ظلمه لها وطردها من منزله لكن ولائها له كزوجه جعلها تعود اليه وتعده زوجا لها كلا فنتديوس ودوبيلا دعماها على الصلح بينها وبين زوجها

الصلح بين انتوني وبين اوكتافيا وقرار انتوني بترك كيلوبترا :
انتوني الان بين رايين هو لا يعرف ما يفعل شعوره بالشفقة يجعله يميل نحو اوكتافيا لكن نفس الشعور بالشفقة بل اكثر على كيليوبترا يجعله يلتصق بها قال فنتديوس ان كلاهما يستحقان الشفقة لكن العدالة تقتضي ان يكون بجانب اوكتافيا ، حثت اوكتافيا صغارها على الاقتراب من ابواهما وطلبت الى انتوني ان يعترف بهما كابنتيه وكانت اوكتافيا تخاطبه كزوج والصغيرات يخاطبنه كاب ، اعلن انتوني تحت هذا الضغط المحتشد انه هزم عبر عن اسفه اتجاه زوجته وصغاره ومجاهلته لهم الان وقع الصلح بين انتوني واوكتافيا ووعد انتوني بترك كيلوبترا

تبادلت المراتين بينهما الفاظ حادة لما حصل فقد ذهب الكساس مسرعا الى كيلوبترا واعلمها بالصلح بين انتوني وزوجته فحصلت مواجهة حادة بين المراتين قالت اوكتافيا انها جائت لتحرير انتوني من قيود كيلوبترا وقالت انها هي المسؤولة عن كل معاناته ، لما غادرت اوكتافيا شعرت كيلوبترا بحزن عميق لرحيل محبوبها وعودته الى زوجته ، هي الان ستبكي هجر حبيبها حتى تموت

[أنت تحلم]

هذا ادب ولا حرب

[مفتاح العلم]

بس احسن بكثير من ادب عصر النهضة
من جميع النواحي
وهذا بفضل الله ثم بمجهوداتكم

[البريئة2]

انتظرو ترى ما انتهت القصة

[البريئة2]

الحلقة الاخيرة

م13 والاخيرة :
انتوني يكلف دوبيلا بمهمة :
انتوني الان يعلم كيلوبترا بقراره مغادرة الاسكندرية ليذهب مع زوجته وبناته لم تكن لديه الشجاعة لمواجهة كيلوبترا واخبارها بالتطورات الاخيرة فاستعان بدوبيلا اخبره بان يذهب لكيلوبترا ويعلمها بما حدث في البداية تردد دوبيلا للعمل كمبعوث لانتوني لكن انتوني اصر على ان دوبيلا لا بد ان يقوم بهذه المهمة فلم يكن لدوبيلا خيار غير الموافقة

كيلوبترا تحاول اثارة غيرة انتوني :
الان عرفت كيلوبترا قراره بالرحيل بصحبة زوجته ، وكانت المعلومات قد نقلت لها عن طريق الكساس ونصحها الكساس لاعاقة انتوني ان تتظاهر بحب دوبيلا ، اخذ دوبيلا كيلوبترا على محمل الجد وقال لها ان انتوني قد ارسل لها رسالة يخبرها عن قراره بتركه لها ، لدى سماعها بانه تكلم عنها باقسى العبارات شعرت بجرح عميق يكاد يفقدها الوعي ، لما تكشفت لها تلك الاحاسيس اعتذر لها دوبيلا و اعترف لها ان انتوني لم يتلكم عنها بعبارات قاسية ابدا لكنه اخترع تلك القصة ليستغل وجوده معها ، اعترفت له كيلوبترا انها ليست واقعه في حبه وانها تظاهرت بذلك فقط لتثير غيرة انتوني عليها ، ثم طلبت كيلوبترا من دوبيلا ليرتب لها مقابلة مع انتوني لتتمكن من محادثته لوحدهما لترتاح وقالت ان رحيل انتوني يعني موتها
الان فينتديوس يسمع دوبيلا يحدث نفسه وصراعه الداخلي بين واجبه نحو صديقة انتوني ورغبته الظفر بحب كيلوبترا حين رحيل انتوني ، بعدها ذهب فنتديوس واوكتافيا الى انتوني و اخبراه بان كيلوبترا قد اتخذت عشيقا اخر غيره وكان دافع فنتديوس بذلك ان يتخذ انتوني موقفا ضدها وييئس منها و لا تخطر له ادنى فكرة بالعودة اليها ابدا وكان دافع اوكتافيا هو معرفة مدى اهتمام انتوني بكيلوبترا الان
اصبح انتوني الان غاضبا على كيلوبترا ودوبيلا لخداعهما له هو يشعر الان بالعدائية اتجاههما هو يعتقد ان دوبيلا خان ثقته به وان كيلوبترا اثبتت عدم حبها له

فراق اوكتافيا
في نفس الوقت كانت هناك تطورات اخرى ، لما رات اوكتافيا ان انتوني شعر بالغضب اتجاه تقلب كيلوبترا خلصت الى انه لا زال مهتما بها وقالت ان متيقنة من ان انتوني لا زال يفضل كيلوبترا عليها ولذلك ودعته قائلة انها منحت كل املها في ان يخلص لها ، رحيل اوكتافيا جعله يشعر بالاحباط و كان يجب عليه ان يخفي مشاعره اتجاه كيلوبترا احتراما لمشاعرها
جاء دوبيلا وكيلوبترا للحديث مع انتوني ودهشا من ردة فعله ، امر بابعادهما عن ناظريه وان لا يحاولا مقابلته مجددا ، شعرت كيلوبترا بالذهول ثم انها سحبت خنجرا لتطعن نفسها لكن منعتها شيرمان وايراس امسكها
الكساس اخبر كيلوبترا ان انتوني في هذه اللحظة يقف في اعلى المنارة التي تطل على السفن المصرية التي على وشك الدخول في معركة ضد اوكتافيوس

توبيخ كيلوبترا لالكساس على استعداده لخيانة انتوني :
قدم سيرابيون الكاهن مسرعا الى كيلوبترا واخبرها بان السفن المصرية المتوقع ان تهاجم اسطول اوكتافيوس استسلمت لاوكتافيوس دون قتال وانضمت تحت اسطوله وقال ان انتوني لوجد كيلوبترا سوف يقتلها على الفور ونصحها بان تختبئ حتى تتضح الامور ،
غضبت كيلوبترا لما سالها الكساس ان كان عليه ان يذهب الى اوكتافيوس ويفاوضه على الصلح نيابة عنها ، اخبر الكساس انتوني ان كيلوبترا لم تستطع تحمل اتهام انتوني لها بالغدر ولذلك حبست نفسها في النصب التذكاري وطعنت نفسها

انتوني الان يقتنع ببراءة كيلوبترا :
لما اخبر من قبل الكساس ان كيلوبترا قد وضعت حدا لحياتها شعر بحزن عميق بدا يرثي موتها ويعد نفسه قاتلا لامراة بريئة ، الان هو يريد ان يضع حدا لحياته من غير قتال ، قال فنتديوس لانتوني انه اذا كان يريد ان يضع حدا لحياته فانه سوف يفضل ان يموت ايضا (والله حاااله )

انتحار فنتديوس :
الان انتوني يطلب من فنتديوس طلب غريب ، طلب منه ان يقتله بسيفه ، لما كان انتوني يستعد لقتله من قبل فنتديوس ، سحب فنتديوس السيف وطعن نفسه ، ثم محاولا قتل نفسه وقع انتوني على السيف وعلى كل حال لم يمت في الحال

انتوني يتصالح مع كيلوبترا تماما قبل ان يموت :
علمت كيلوبترا ان الكساس اوصل لانتوني معلومات مغلوطة بشان موتها وجائت مسرعة الى انتوني قبل ان يتصرف بتهور ، قدمت بصحة شيرمون وايرس ووجدت انتوني قد مات ، قالت كيلوبترا انها تتثبت اخلاصها له بالفعل وليس بالكلمات ، اخبرته انها ستموت معه ولن تستلم لسطلة اوكتافيوس ولا هي ستسمح له بان ياخذها كسجينة ويعرضها في شوارع روما ، ثم فتحت السلة التي ترقد فيها افعى ، ثم ادخلت يدها لتلسعها الحية وهي تقول انها لن تدع اوكتافيوس يقبض عليها حية ، قالت انها تشعر بالسم القاتل يتدفق خلال اوردتها قائلة ان بامكان اوكتافيوس اسوا ما يمكنه لقد ماتت



نهاية حزينة
مسلسل كويتي هذا !

[لمسات الأمل]

الله يجزاك خير أختي

ويزيدك من فضله

وفي ميزان حسناتك ان شاء الله

[angle KFU 2011]

يعطيك العااافيه ماقصرتي ..

[البريئة2]

تواريخ مهمة

Puritan Age (1600-1660)
the Restoration Period (1660-1700).
closed the theatres in 1642,
جون درايدن
John Dryden born (1631)
die 1700

ميلتون
John Milton was born on 1608,
In 1638 he made a trip to Italy
By 1652 he was completely blind.
Paradise Lost was published in 1667
Milton died 1674.
graduating with his master’s degree in 1632
He spent 1632 to 1638 reading the classics in Greek and Latin
paradise lost time writtin in 1656–1674
second edition form in 1671
جورج هربرت
George Herbert born (1593)
died in 1633
His first published verses appeared in 1612
ALL FOR LOVE written 1677.