۩ 】 حكمة قرآنيه 【 ۩

[المتلالئه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قال تعالى ( لئن شكرتم لأزيدنكم )

الله يجزاكِ الجنه
وأشكرك على الدعوه

[F!x]

وقوله: ( فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا )
يقول جل ثناؤه: فدفع الله عنهم ما كانوا في الدنيا يحذرون من شر اليوم العبوس القمطرير بما كانوا في الدنيا يعملون مما يرضي عنهم ربهم، لقَّاهم نضرة في وجوههم، وسرورا في قلوبهم.

[تك تك مخك معاي]

تفسير الجلالين؛

{ واصبر لحكم ربك } بإمهالهم ولا يضق صدرك { فإنك بأعيننا } بمرأى منا نراك ونحفظك { وسبح } متلبسا { بحمد ربك } أي قل: سبحان الله وبحمده { حين تقوم } من منامك أو من مجلسك .

[غزاله القرشي]

قال الله تعالى ( ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله وأذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشدا)

قوتشي

[F!x]

قال تعالى: (ولا تجهر بصلاتك ولاتخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا)

{ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} أي: لا تصل مراءاة للناس ولا تدعها مخافة الناس.
وقال الثوري عن منصور عن الحسن البصري {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} قال: لا تحسن علانيتها وتسيء سريرتها ,,,,

[F!x]

﴿وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ﴾
[سورة محمد الآية: 30 ]

أنت كيف تلحن الكلام؟ تمططه، فالكاذب يكشف كذبه من لحن القول, كما قال الله عز وجل:﴿وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ﴾

أيها الأخوة الكرام, هذه حقيقة من حقائق الإعجاز القرآني في الكتاب والسنة, فالكاذب يكشف نفسه حينما يتكلم, فكلامه وراءه اضطراب نفسي، وراءه تغيير للحقيقة، فكأنه دون أن يشعر يلحن بقوله، يمط حروفه فيظهر كذبه

" ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم "،
أي : بعلاماتهم التي هي كالرسم في وجوههم .
" ولتعرفنهم في لحن القول "
، أي : لا بد أن يظهر ما في قلوبهم ،ويتبين بفلتات ألسنتهم .
فإن الألسن مغارف القلوب ، يظهر فيها ما في القلوب من الخير والشر

سبحان الله

[المحترمه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


متصفح يبزغ نوره كـ ليلة البدر في السماء
كيف لا وهو يحمل بين جنباته حكم ودرر
القرآن الكريم ..

قوتشي
جزاك الله خير الجزاء ولا حرمك الأجر والمثوبه
على هذه البادره الطيبه .. ولي عوده بإذن الله
تقديري لك

[roqa]

" ألا بذكر الله تطمئن القلوب "...

جوتشي موضوع أكثر من رائع ..
جعله ربي شاهدا لك ولنا يا غالية ..

[غزاله القرشي]

قال تعالى:{ ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك}

[المحترمه]

قال تعالى : { ألم يأنِ للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين
أوتوا الكتاب من قَبل فطال عليهمُ الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون }


يقول الله تعالى : أما آن للمؤمنين أن تخشع قلوبهم لذكر الله ، أي : تلين عند الذكر ، والموعظة ، وسماع القرآن ، فتفهمه ، وتنقاد له ، وتسمع له ، وتطيعه .