|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2011- 5- 15 | #21 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
أهلاً وسهلاً فيك الفجر الخجول أشكرك على الملاحظه ((الحين فهمت ليش الرد مايطلع)) وتسلميين على نقل الموضوع تمنيت لو أنك حذفتي الردود الفاضيه^^ اللهم صل على محمد وآل محمد التكمله اليــوم 23 رجب,, عام 1426هــ ياسين كان جالس في غرفته معتكف فيها مو راضي يطلعمنها وأمه تسأله شفيك,, ويجاوبها بـ ((بعدين بتعرفين السالفه صبريعلي)) كان منصدم من كل الأحداث إلي صارت بالفتره الأخيره وقاعدهتصيـر واليوم الصدمه كانت جايه من ولد خالته هيثـم, لمن تكلم معاه علىالماسنـجر هيثم: ((أنا قررت أتزوج يا ياسين, وخلاص كلمت أهل البنت ونسقت معاهم, وحددناكل شي العرس بيكون بـ 20 شعبـان وكل إلي أبي أطلبه منك تكلم خالتيبالموضوع, أنكم تروحون تتعرفون على أهل البنت واهم يتعرفونعليكم)) ياسين تجادل مع هيثم بهذا الموضوع, وعارض هذا الزواجبشده السؤال: ليش ياسين عارض موضوع الزواج وحاول يثني هيثم عنقراره هل لأن وضع "هيثم" المادي مايسمح له إنهيتزوج ولا كان معترض على البنت نفسها إنها مو منمستواهم طبعاً لا هذا ولا ذاك,, كان في سببآخر,, هل لهروب ندى علاقه بالموضوع ؟.. الله أعلم بنعرف بعدين ليش ياسين عارض فكرةالزواج هيثم حاول يهدأ من روع ياسين ويقوله: ((ترى أنا أفهمك زين وماراح أعترض علىكلامك لأن معاك حق,, بس خلاص هذا قضاء الله وقدره الحياة ماتوقفت,, تبيني اموتنفسي يعني الحزن في القلب ,, ياسين أنا محتاج لزوجه, محتاج لوحده تأنسني,, حيلتعبان, شوف نفسك ماتعبت من إلي حصل وجرى لنـا ؟.. أنا أزيدمنك قبل ماكنت حاس بالغربه لأن أهلي على طول كانوا متواصلينمعاي كانوا ساكنين بقلبي وصورتهم ماتفارقعيوني بس الحين,, الحين شتبيني أقول )) ونزلت دمعه من عيـون هيثم فقاله ياسين: ((والله ماكنت بعترض على زواجك لأنك حُر بقرارك,, لكني خفتعليك من كلام الناس وأنا آسف لو ضايقتك,, ومايصير خاطرك إلا طيب,, بشوف أمي متى تفضى وبحاولأقنعها, مع إني خايف إنها ترفض لأن .......................... )) هيثم: ((لأ أرجوك ياسين قل لخالتي لاترفض عشاني, أشرح لها ضروفي, وإذا كلشماوافقت أنا بكلمها وبحاول معاها أنا بنزل للحسا بتاريخ 15 ,, حاولوا تخلصون أموركمبسرعه)) ****************** تعبت أقول ,, تعبت أحكي تعبت أحبس أنفاسي إبصدري تعبت أشتاق تعبت الفراق دخيلك ياقلب لاتعذبني تعبت الحزن تعبت الهم تشتت عقلي وفكري تعبت أمشي وأنا أبكي أبي أوصل بعادك حبيبي موتني حبيبي اليوم حسسني أبيك تعرف كبر صبري كبر شوقي كبر خوفي أبيك اليوم تكفى طمني |
التعديل الأخير تم بواسطة أسرار ; 2011- 5- 15 الساعة 06:28 AM |
|
2011- 5- 15 | #22 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
تعال ارجوك تعال ,,,,,, خلاص ضاق بياصدري تعال تكفى ريحيني ,,,,,, أبيك لو لحظهتحظني تعب قلبي تعب جسمي ,,,,,, تعب روحي تعبعمري تعبت أكتب تعب قلمي ,,,,,, أبيك ف شعريتفهمني كتبت أحبك كتبت أهواك ,,,,,, نقشت إسمك فيصدري نشف حبري جف دمي ,,,,,, عيت إيديتسايرني رجيت القلب يعذرني ,,,,,, لقيته متحملعذري بس تعبت أشتاق تعبت أشتاق ,,,,,, حبيبي تكفىإفهمني أبيك تقول تآمرني ,,,,,,وقلبك فينيمشتري تعب قلبي تعب قلبي ,,,,,,حبيبي أمانه لاتقولإنطرني أبيك اليوم تريحني ,,,,,, أبي خدك علىصدري لا تقول إنطرني ,,,,,, هالكلمه منكتعذبني وقف قلبي سكت صمتي ,,,,,, وصار بردي هوحري وصار ليلي مع صبحي ,,,,,, وأصرخ ومحديسمعني عشقت أسمك في حرفك ,,,,,, وصار حتى فيشعري وصرت النور ف نوري ,,,,,, ونورك نوريأسرني تبي قلبي تبي روحي ,,,,,, أقول يفداك كلعمري بس دخيلك حبيبي ,,,,,,خلاص أرجع أرجوكإفهمني والله تعبت أقول تعبت أحكي تعبت أحبس أنفاسي إبصدري دخيلك ياقلب لا تعذبني دخيلك أرجع وريحني دخلت مريم شافت سلسبيل جنب شاشة الكمبيوتروتصيـــح راحت تهديها وتسألها: ((بسم الله عليش شنو فيش في شي يعورش,, شليضايقش؟؟)) سلسبيل وهي تبتسم: ((لا تخافين مرايم,, بس هو شي أنتيماتعرفينه ويمكن تتهميني بالجنون وأني خبله أو يمكن أطيح منعينش)) مريم: ((أممم تطيحين من عيني؟؟)) وقالتها بمزح وهي تضربها على الخفيف: (( أعترفي شمسويه)) سلسبيل: ((بقولش ريوم,, بس خليها بالوقت المناسبزين)) مريم لوت شفايفها وكتفت إيدينها,, وقالت: ((زين زين إلي يريحش يا ستالحسن)) ************ |
2011- 5- 15 | #23 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
عمــار كان شاد حيله ينظف البيت,, بأسرعماعنده وماباقي شي ويخلص شغله,, ترتيبه كان فوضاوي,, بس أحسن منلاشيء وأبداً ماحس بالوقت وهو يمر,, أو بالممل وهويشتغل,, لأن عقله ماوقف عن التفكير جالس يخطط ويرتب لليــوم,, وبعد ماخلص,, شرب كاس مــاي وحس إنه جايع,, بس مايبي ياكل شي إلابعدين ((الله ,, كنت أقول اليوم الصبـاح قبل ما أكلمندى شلون بتحمل فراقها تعودت عليها.... آآآآآآآآآآه ياعمار ليش سويت فيها كلهذا... الحين لو بغيت تصلح خطأك مابتقدر وسبحان الله إلي خلاني أنسى الجوالبالغرفه ويخطر على بالي إني أمثلعليها)) الحين أعترف وأقولها بصوت عالي ((انااا بديت احبهاااا ..وتعودت على وجودها فيحياتي رغم إني اسأت لها كثير وكنت حاقدعليها)) ((بس الحين اكتشفت إنها خذت قلبي وأسرتني خاصة بعد الكلاممعاها ولو اصارحها بمشاعري تجاهها على إني الوحش إلي تعرفه.. راح تكرهنياكثر حتى لو صحت جدامها وقلت لها سامحيني يمكن تسامحني بس إستحاله تقبل فيني زوجلها فعشان كذا أنا مضطر أمثل عليها وأوهمها إني شخص ثـانيمختلف)) وتذكر كلامه معاها اليوم الصبح ,, لمن قالتله: ((اناا والله العظيم ماعمري اذيت احد .. والله واحلف لك .. انا اعرفربي بس المحنه إلي مريت فيها صعبه .. خلتني انسى الله,, فكرتانتحر لكني الحين رجعت مؤمنه... والحمدلله تكفى ساعدني.. كلم عمار... قله يتوب ويرجع لربهويتركني.. انا لو غلطت الله بيحاسبني.. خلاصكفايه)) حس عمار برغبه إنه يدق على ندى مره ثانيه ويسألها عنأخبارها رجع أتصل فيها,, ماردت من أول مره,, ولا من المره الثانيه ,, المره الثالثهردت وأرتاح لمن سمع صوتها وهل مره ماغير لهجته,, كان يتكلم عادي بصوته ((نسى أصلاً من كثر ماهوسرحان)) ويوم حس بروحه أرتبك وبغى يسـكر ,, بس تطمن لأنها هم بعد ماعرفته حتى وهو يتكلم بأسلوبه وصوتهالعـادي عمار يوضح سبب إتصاله: ((أمم حبيت أتصل عشان أشوف إذا عمار رجع من البحر أولسه)) ندى حست إنها تقدر تعبر عن مشاعرها بكل طلاقه وبدون خوف أوخجل,, بعد الحبسه والكبت,, وأخيراً لقت شخصيكلمها: ((لا مابعد يرجع ,, عساني ما أشوف رقعة وجهه عقب هل يوميارب)) عمار: ((إن شاء الله ماتشوفينه يارب وتتحررين وتفتكينمنه)) وكمل كلامه: ((ندى إذا أنا ساعدتش,, هل فعلاً أنتي موافقه علي ,, تتزوجيني؟)) ندى: ((أيه موافقه, بس أنت ماشفتني, توك اليوم تعرفني ,,وقلت لك إذا انتمحترم وتخاف ربك اكيد بوافق)) عمار: ((بس انا مو مثل كل الشباب عندي مشكله وقلت لكعليها)) ندى: ((أنا موافقه,, حتى لو تكون معوق.. وربي لو ساعدتني مابنساها لك طولعمري)) عمار: ((الحمد لله انا مو معوق بس انااا قبيح .. وجهي مو حلو وقلت ,, معقولبتقبلين فيني؟؟)) ندى: ((اكييييييييد .. انا بشوفك اجمل إنسان لانكساعدتني)) ((خلصني وربي بحبك .. انا تعيسه .. ابي الامان والراحه .. ادور على الدفا.. مليت من البرد والخوف )) عمار:(( بحاول أخلصك الليله .. بس لاتنسين وعدشلي)) ندى: ((مابنساااااااه)) عمار: ((يلا ندى مع السلامه,, أنا بسوي كل إليبيدي)) وسكر الخط بدون مايعطيها مجالترد |
2011- 5- 15 | #24 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
الحمد لله لقيت حل لمشكلتي,, بتحبني,, بتزوجها,, بتصيرحلالي بخليها تحبني وتعشقني بدون ما تحس وتدري إني انااا إلي عيشتهابجحيم بعوضها وبخليها تعيش احلى ايام وسنين عمرها ,, بسوي إلي أقدر عليه والتوفيقمن الله إن شاء الله أقدر أنسيها هل جحيم إلي عيشتهافيه هي ماميزت صوتي بالتلفون .. يعني ماراح تميزه لو الليله رحت لها على إنيصديق عمار للحين ماسألتني عن أسمي ,, ياترى شبتسوي لمن أقول لها إني بعد أسميعمار أحبش يا ندى... والله بعوضش أخذ عمار قيلوله بعد الشغلالمتواصل,, نام له ساعه تقريـباً صحى على طول وأخذ واحد من أثوابه على المغسله معالشماغ وقال للهندي يبيهم مستعجـل وراح طيـران على السوق وفي السوق دخل واحد من المحلاتالكبيـره,, وجلس يدور مو عارف شنو يشتري فجأه وهو يمشي صقع في وحده البنت: ((وعمااا فيك ماتشوف)) عمار أستحى من نفسه,, شلون صجماشافها: ((آسف أختي مو قصدي)) طالعها عمار وماعجبته كلش,, مو لأنهاكريهه كانت لابسه عباة كتف ضيقه وكلها شـك من فوقلتحت وفوق هذا حاطه مكياج كامل على عيـنها ,, ومتسبحه بغرشةالعطر ((الله يهدي هاذي النوعيه منالبنات)) لمح عمار بيدها بلوزه حلــوه,, تردد يسألها ولاالأ.. يوم شاف هيئتها كذا معناتها عادي لو كلمتها بإحترام مابتعصب,, تشجع: ((لو سمحتي)) البنت أنبسطت يوم كلمها,, لأنها أساساً هذا إلي تبيه: ((أيوهتفضل)) عمار: ((ما أبي تفهميني غلط,, بس أنا أبي أشتري ملابس نسائيه وصار لي فترههنا مو محصل شي لأن أساساً ماعندي خبره,, ووراي أشغال ماأبي أتأخر هنا,, فيا ليت لو تقولينلي من وين خذتي إلي عندش)) البنت على طول تليقفت: ((إذا تبي أساعدك تشتري مستعده,, بس قولي البنت كمعمرها, ضعيفه ولا متينه)) وكل إلي يبي يشتريه عمار لندى منالسوق,, ساعدته هاذي البنت في إختياره وكان حاط في راسه قائمه بالأشياء إلي يبيها,, وكلها أشتراهاوخلص وآخر شي أشتراه كان العطر .. يوم شرى لندى,, حسب البنت بواحد كهديه علىالخدمه إلي قدمتهـا له وقال لها: ((أعتبريها هديه من اخو لأخته,, مثل ماساعدتيني مساعدة أخويهشكراً لش)) البنت أنقهرت,, كان ودها تاخذ رقم جواله,, وحاطه آمااال,, بالأخير يقول لهاأخوه,, شكرته على العطر وطلعوا من المحل,, هو راح بطريق وهيبطريق البنت طالعت ساعتها,, متواعده مع شخص اليــوم,, مو كأنهتأخر بس شفيه ما دق عليها,, فجأه شافت زوجها يناديها من ورى: ((ميساء)) ألتفتت له: ((هاا عبد الرزاق في شي,, أنتمامشيت)) عبد الرزاق: ((الرجال إلي قبل شوي معاش هذا هو إلي مواعدته؟؟)) بالله معقول في زوج كذا,,, يسأل زوجته عن موعدها بكلبرود أيش طبيعة هذا الموعد,, موعد عشان عمل,, ولا أيش؟؟ إلي الزوج ساكت وراضي لزوجته تقابل رجال غيره لا وبقى عشان يتطمنعليها ميساء ضحكت وقالت: ((لاااااااا مش هوو,, الأخ عايزني أساعده وساعدته وعطانيهديه على الأقل كسبنا شي من وراه)) ****** |
2011- 5- 15 | #25 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
|
2011- 5- 15 | #26 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
كانت الساعه 5:10 دقايق عمـار مر على ثوبه وخذه من المغسـله,, ودخل للبيت وأخذدش ولبس وعقب ماتجهــز ,, راح لغرفة أختهسلسبيل وفتح أدراج التسريحه ,, وطلع طقم الذهب إلي شرالهاإياه ((خلاص توفت الله يرحمها,, وهذا الطقم جديد مالبسته إلا مرهوحده بعطيه لندى إذا ربي كتب وملكنـا الليله,, ولو ماعجبها أقول لهاأبيعه وأشتريلها غيــره,, بس مابصرح لها إنهلأخـتـي)) ركب سيارته متجه للمزرعه {{خلاص المزرعه بعرضها للبيع إذا الله وفقني وصارت ندى زوجتي .. ماعاد لوجودها أي لزوم,, انا شريتها عشان أنفذخطتي... والحين عرفت إن ندى بريئه ومالها أي علاقه بقضية إغتصابأختي والبنت إلي سوت هاذي الحركه الوصخه .. واستخدمت أسمندى عندها رب يحاسبها ويعاقبها .. شلون غفلت عن كلهذا ((يارب أغفر لي على الذنوب إلي كسبتها وجنيتها من فعلتيهاذي)) أساساً بالعقل مافي وحده بتسوي شي كبير مثلهذا وبكل بساطه تصرح بأسمها وتعترفبوقاحه هذا اللغز إلي مو قادر أفهمه,, شعلاقة ندى بالسالفه,, وليش البنت أستخدمتأسمها الإستنتاج إلي وصلت له مستحيل يكونخطــأ لو إن أختي ماماتت,, آآآآهـــ وشوي إلا هو واصل للمزرعه ,, نزل من سيارته ومعاه الأكيـاس فيهمالمشتريات وخلاص دخل,, يحس نفسه مرتبك لأن لحظة المواجهه والدخول على ندى أصعب لحظه .. راح جنب المرايه ولف الشماغ على وجهه وقعد يطالعروحه وحط في باله يغير طريقة كلامه ... بس مايكون حساوي بزياده يمط بالكلام مثل أولماكلمها قال لنفسه ((ما أبي أصرخ جدامها ,, أبي اكلمها بهدوءوشوييش)) لأني إذا صرخت بتميز صوتي ويمكن تحس إن فيهشبه ياربي عمار,, أنت شقاعد تسوي,, صج أنتمجنون,, تخيل عاد لو عرفتك,, أستعد للسب والقذايفالصاروخيه وكان يسأل نفسه شلون بتكون لحظةاللقاء.. أكلمها جوال وأقول لها إني جيت ,, ولا أطق الباب وأدخل عليها فجأه !! ***** ندى كانت تدعي الله وهي تفكر في الوجه الكريه , وجه الوحش , وجهالنحس ليش ماطل عليها,, للحين ماجاء من البحر,, لعنة اللهعليه يمكن صديقه كلمه بالموضوع واللهأعلم أنا مو حاسه بجوع بس خايفه,, خايفه مايرضى ولا يسمعلصديقه أنا خلاص حطيت في بالي إني بطلع من هل مكان التعيس وما أبي أفكر بشي ثانيغير إني اطلع ورفعتيدها تدعي الله يفرج عليها ومن كثر ماتفكر وتحااتي حست نعست وغفتعينــها |
2011- 5- 15 | #27 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
ماشافت إلا سمعت صوت الباب ينفتح .. طبعاً هي تعودت تنام بعباتها وغطوتها . . لأنها فاقده الأمان ويمكن يدخل عليها بأي لحظه لأنه ما يسأذن .. تقصد الوحش إلي تكرهه بس تفاجأت لمن شافت واحد طويل جدامها .. بعد المرقد من يمالباب كان لابس نظارات ومتلثم أرتبكت .. مااعرفت شتقول .. ماصدقت روحها .. قلبها قام يدق بقوه .. وهو كان مرتبك أكثر ... خاااااايف حيل ويدعي الله في داخله ويسغفر إنهاماتحس ولا تكشفه أشر لها بيده وقام يقول كلمه وحده .. تعالي معي أنا؟؟؟؟؟؟ وفجأه اختفت الكلمات بدااخله .. ماعرف يكمل .. أنا؟؟؟؟؟؟ لأنه للحين ماقالأسمه عمار يقول بداخله{{ياربي ليش ماتتكلم,, ليش ماتنطق,, عرفتني ولاماعرفتني}} ندى {{الله الحلم أصبح حقيقه,, أشرقت الشمس,, لا مو هذا لبس عمار,, مو هذاشكله هذا صديقه,, أخيــراً ياربي كيف أشكرك ,, يالله}} ندى لبت النداء,, فهمت وحس من صوتها إنها جداًسعيده لمن قالت له بحماس: (( إن شاء الله)) بدون خوف وبدون ما تسأل قامت وراه على طول,, تبي تطلع من هل غرفهبــس جنب الباب وقفت وهي مستحيه,, تنفست بكل راحه,, شمت هواااء غيـــر,, عمار صار يناظرها,, ويشوف إنفعالاتها,, وكانمرتاح لراحتهـا وهو أكيد ماراح يخليها تطلع من هل مكانبوضعها ولابسها الحاليه,, لازم تغيــر,, عارف إنها منحرجه توصفله حالها إن ماعندها ملابس,, مريولها مشقوق من فوق لتحت,,, وهي شافته متلثم بس ماسألت نفسهاليش,, لأنها كانت سعيده وفرحانه وتفكيرها بأمورأخرى بالصـاله حط الأكياس جدام عيونهـا .. قاللها: (( أدخلي الحمام وتسبحي وغيري ملابسكوأستعدي بس لاتطولين)) ((ماجدامنا وقت,, لمن تخلصين صلي وعلى طول باخذكلأهلك)) ندى ماصدقت هل كلمه,, حست كأن روحها طلعت ورجعت دخلت في جسمهاا,, قمةالسعاده {{الله أكبــر,, يمه يبه نوور ,, بشووفكم؛؛}} كمل عمار كلامه: ((بعد مانشوف أهلك,, تواعدت مع الشيخ عشان الملكه,, أنامتفائل خير إن أهلك بيرضون ويقبلون فيني إن شاءالله لاتقولين نتزوج بكره ,, أبي الليله,, لأن حتى التاريخ الليله زين للزواج,, ليلة 24 ,, تعرفين تاريخ 24 أيش يصادف؟؟,, فتح خيـبر تم بيوم 24 رجب,, وقضوا على آخــر تجمع يهودي بالمدينة مناسبه حلووه صح,, عشان كل سنه نحتفلبزواجنـــا بهاذي الليله)) ندى كانت مستحيــه وخايفه,, حتى ما سألته عن الزفت عمير شسوى معاه وشلونوافق,, خلاص لازم تنساه,, سألها عمار: ((وين إلي يريحك,, تستخدمين الحمام إلي بداخل الغرفه ولا هذا )) وأشر بيده على الحمام إلي بالصاله كان ودها إلي بالصاله,, ماتبي ترجع للغرفه الكئيبه,, بس حست إنها بتاخذراحتها أكثر بالغرفه لأنها مسكره فأعطاها مفتاح الغرفه عشان تقفل عليها وهو قام بنفسه ودخل لهاالأكياس)) {{كله ذوووووووق,, الحمد لله لكـيارب}} ندى يوم شافت الكيسه إلي فيها الشامبو والصابون ومشط حضنتهم,, الله أشتاقتلهم 22 يــوم صار لها بدون شمبو ولا صابون,, ماتدري كيفقدرت تتحمل ماقصــر ذا الولد ,, إلا اهو شسمه ؟؟ .. ((شهل فشيله للحين ما سألته عن أسمه )) ,, طالعت ندى إلي شراه الولد على قولتـها .. شرى لها عبايه جديده,, وشنطه,, وملابس داخليه وفستان وبنطلونوبلوزتين وعطـر ويوم فتحت الشنطه شافت داخلهـا مكيــاج,, يؤؤؤ كل هذا لي ماأصدق ((أحس إني صج عروسه,, نور بتشوفني كشخه الليله,, أشتقت لكم,, إن شاء اللهماتكونون زعلانين مني,, يارب يقدرون إلي صار ومايلوموني لأني رضيت أركب مع شخص غريب يوم خدعني الرجال وقالي أبوشبالمستشفى,, وبالنهايه طلعت خدعه وجابنيهنا)) وقامت بسرعه تتسبح,, بعد ماتبي تنحرج وياهتعطله يــتــــبع |
2011- 5- 16 | #28 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
اللهم صل على محمد وآل محمد التكمله أخذت ندى حمام سريع,, لبست الملابس الجديــده وهي حاسه بإنتعاش من زمان ماحست فيه توضت وصلت فرضـها,, وبعد ماخلصت تفرغت لتمشيط شعرهـا وحطت لها مكيــاج ولبست عباتها وتغطت ,, ويوم صارت جاهزه فتحت الباب,, شافته جالس ينتظرهـا,, نزلت راسها لمحهـا وقام من مكانه وهو مبتسم: ((يلا خلصتي نروح للسياره)) ومشت خلفه وركبت بالسياره كان مو عارف شلون يبدأ الكلام معاهااا وهي مو مصدقه إنها ركبت بالسياره ... كان ودهااااااااااا تخون الوعد وتروح تركض بعيييييييد وتتركه .. وتهرب من الدنيا.. بس مو هي إلي تنقض وعودهـا سألها أول سؤال: ((كيفك الحين شلون صرتي؟)) ردت وهي مستحيه: (( الحمد لله بألف خير )) سكتت بعدين قالت: ((ما أعرف شلون أشكرك .. أنا مو مصدقه إني .... )) وماكملت كلامها بين على صوتها إنها شوي وتصيح ألتفت عليها بلثمته: ((مسحي دمووعج .. ما أبي أشووفها دام أنتي معاي,, ولا تنسين وعدج يا ندى .. أنا أبيج تصيرين زوجي .. وانتي وعدتيني)) هزت راسها: (( أي)) قال لها: ((أنا أبي أعقد عليج الليله .. ما أبي يكون بينا حدود .. أبي أحسسج بالأمان وأنا كلمت الشيخ وتواعدت معاه,, وكلمت كم واحد من إلي أعرفهم عشان يكونون شهود على العقد)) ومثل ماكان الإتفاق إنهم يروحون أول لبيت أهلها,, عمار كان عارف وين مكان بيتهم,, لكن عشان ماينكشف سوى نفسه مايعرف وطلب منها تدليه الطريق,, وقعدت توصف له الموقع والمكان وأسم المنطقة,, لين وصلوا لجنب البيت,, حست ندى بالخوف والإضطراب.. كيف بتستقبل أهلها,, كيف بتنزل من السياره,, شنو بتقول لهم وشنو بيقولون لها عمار: ((ندى شفيش يلا حولي.. تبين أنزل معاش ولا تنزلين بالأول لحالش بعدين أنا ألحقش)) ندى: ((خايفه أنزل معاي)) عمار: ((يلا )) ونزلوا من السياره ,, راحت رنت جرس الباب,, وقفت خمس دقايق ولا أحد رد عليها والخمس دقايق صاروا عشر ندى قالت: ((يمكن يكونون طالعين)) عمار: ((زين تبين ننتظرهم شوي)) ندى: ((يكون أحسن,, مشتاقه لهم حيييل)) بس عمار قال لها: ((أحنا مانعرف وين راحوا يمكن يتأخرون)) وأقترح عليها إن الحين يروحون للشيخ عشان مايتأخرون عليه,, وبعد العقد يرجعون هنا وتشوف أهلها ,, أكيد وقتها بيكونون رجعوا قالت له: ((بس نص ساعه نبقى,, إذا مارجعوا,, نمشي طيب وأهلي .. شلون أتزوج وهم مايدرون .. مايصلح لازم أبوي يوافق)) عمار: ((لا تشيلين هم .. أبووش ماراح يعارض.. خاصة إن الضروف إلي مريتي فيها مو سهله)) وبعد الإنتظار,, أتجه عمار في طريقه لبيت صديقه "جلال" ,, إلي بيكون شاهد على الزواج وعمار نسق ويا جلال إنه "جلال" يستضيف الشيخ في بيته عشان العقد,, وصل عمار وندى لبيت جلال,, قبل ماينزلون من السياره,, عمار قال لندى: ((غريبه)) ألتفتت عليه ندى: ((شنو الغريب ؟)) عمار: ((للحين ماسألتيني عن أسمي,, هذا وأحنا بنتزوج,, شكلك مو هامش الموضوع)) ندى: ((آسفه بس)) عمار قاطعها: ((لا تتأسفين,, هههه أكيد مستحيه تسألين ولا)) ندى: ((كنت بسألك بس أنشغلت بالي على أهلي ونسيت وماشفت فرصه إني أسأل,, إلا أنت شسمك ؟)) عمار: ((الصراحه خايف أقولك أسمي)) ندى بحيره: ((ليش تخاف أسمك فيه شي ؟؟)) عمار: ((أسمي على أسم صديقي)) ندى راح بالها بعيد: ((تقصد أسمك جلال ؟؟)) عمار: ((لالا ,, أسمي على أسم إلي تكرهينه)) ندى حطت فمها على يدها عشان تمنع الشهقه: (( لا مايصير تمزح)) عمار: ((وشو إلي مايصير أقولك أسمي عمار)) ندى: ((لاا لااا ما أبي يكون أسم زوجي عمار,, قطع مب حلوو .. لازم تغير أسمك ولا ما أبيك)) عمار يطالعها بنص نظره وهو يمزح معاها: ((شنو ماتبيني أقول عن الدلع أنا لعبه تتلاعبين فيني)) ندى بحزن: ((لا بس صج غير أسمك ماتحمل أكره أسم عمير)) عمار: ((هههههههههه وبعد تدلعينه ياعيني محظوظ عمار)) ندى عصبت: ((أدلعه,, ولعـ آآآ أقصد أنه حقير وسافل وشو أدلعه هذا عياره)) عمار: ((ندى أنتي كرهتي الشخص نفسه,, ماله علاقه بالأسم,, أسم عمار حلووو على أسم الصحابي عمار بن ياسر,, أمه سميه أول شهيده في الإسلام وأبوه ياسر أستشهد في سبيل الله,, وعمار بعد مات شهيـــد)) ندى: ((آسفه لأني قلت لك تغير أسمك,, بس من كثر ما أكره هل شخص نسيت إن هل أسم مميز بس هو شهوهه مايستاهل يكون أسمه عمار,, ياليت أمه سمته أبو جهل ولا أبرهه من أسامي الكفار عمار: ((هههههههههههه يلا بس قومي خلينا ننزل داخل)) بعدين طالعها بحنان: ((ندى لاتخافين منـي,, صحيح أنش مابعد تعرفيني عدل,, بس توكلي على الله وبليز لاتغيرين كلامش يم الشيخ,, إن شاء الله كل شي بيكون تمام)) نزلت ندى وأستضافتها زوجة جلال "أماني" إلي كانت قمة بالأخلاق لين وصل الشيخ ودخلوه بالمجلس,, سأل الشيخ عن أبو عمار,, قاله عمار: ((أبوي متوفي)) بعدين سأل "أبو قاسم" الشيخ عن أبو العروس,, قاله عمار: ((رحنا له البيت مو موجود)) أستغرب الشيخ ((شلون مو موجود,, لازم يكون أهوه أول واحد جاي لهنا,,, إذا ماتجيبونه وتقولون له يجي عرفوا إن الليل مافي زواج وماراح أعقد عليكم)) جلس عمار يحاول في الشيخ ويترجاه,, وقام يشرح له ضروف البنت ,, والشيخ رافض ينكحهم لبعض ,, وعمار يوصف له الوضع إلي مرت فيه ندى شلون حساس ومؤلم بعدين سكت الشيخ شوي وأطرق برأسه وهو متعاطف إذا كانت هاذي الحقيقه,, كأنه يفكـر بعدين قال: (( أنا بسوي إتصال وبنظر في الموضوع مع شيخ أكبــر مني بالعمر وأعلم وبقوله بالكلام إلي قلته لي عن البنت ووضعها,, بشوف شنو رده)) |
2011- 5- 16 | #29 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
وفعلاً طلع الشيخ أبو قاسم وقعد يسوي عدة إتصالات وندى مستغربه ليش تأخروا,, جلال كان يقول لعمار: ((ياخي خلاص أصبر لين بكره,, تكلم أهل البنت أنك تبيها زوجه لك,, وإذا وافقوا تتزوجون بكره أو إلي بعده,, يعني لازم الليله!!)) طالعه عمار بنظره سكتته,, فقاله جلال: ((ياااااخي شكلك عااشق مو قادر تصبــر)) عمار: ((أنقلع مو كأني عطيتك وجه)) جلال: ((أفا تقلعني وأنا في بيتي قوي عين)) عمار: ((بعد عمري ماعاش من يقلعك,, بس ضايق خلقي من كلام الشيخ,, وأنت قاعد تكمل علي)) جلال: ((الشيخ معاه حق يا عمار,, لازم أبوها يكون حاضر ويوافق على الزواج,, بكره لمن يصير شي للبنت منو بيحميها منـك ويضمن حقوقها)) سكتوا يوم أنفتح الباب ودخل الشيخ بادر عمار بالسؤال: ((ها بشر شيخ عبد الحميد شصار وياك ,, بتزوجنــا ولا لأ)) الشيخ: ((أيوه بزوجكم.. بس أسمعني,, في حال أبو البنت رجع وماوافق على هذا الزواج وماقدرتوا تقنعونه وكان رافض,, خلاص يبطل زواجكم ولازم تتطلقون,, الدين يسر ياولدي مو عسـر,, لكن رضا ولي الأمر شرط وبما أنك قلت لي إن البنت كانت مختفيه عن أهلها فتره,, فالله أعلم وين يكونون الحين,, يمكن يكونون هاجروا وتركوا المنطقه خشية على أنفسهم من القيل والقال وكثرة السؤال,, فتباحثت الموضوع مع الشيخ مصطفى وأجاز لي إني أزوجكم على سنة الله ورسوله,, لأن الزواج فيه ستر للبنت وحفظ لها في غياب أبوها,, وأنا بكون ولي أمر البنت والمسؤول عنها في حال حصل لها شي ترجع لــي,, ولو سمحت أبغى أكلمها بإنفراد قبل ما أعقد)) وأمرهم الشيخ يحضرون العروسه,, وفعلاً كلمها وقال لها إنه كان رافض يزوجهم لأن مايصير بدون حضور أبوها وسألها إذا كان كلام عمار صحيح,, فلاحظ على كلامها الإنكسار وإن إلي قاله عمار كله صحيح فتسهيل عليهم بما أنهم يرغبون بالحلال,, راح يحل هو محل ولي أمرها ويزوجهم الليله)) بعدين نادى الشيخ على عمار ,, وجلسوا العروسين كل واحد بجهه ,, وأجرى عليهم الشيخ صيغة العقد,, وأخذ موافقتهم وكتب كتابهم ,, وخطب فيــهم خطبه ,, وجلال كان مستغرب,, ليش يوم دخلت ندى,, عمار لف غترته وخش وجهه,, ويوم طلعت فتح اللثمه سأله جلال عن السبب,, يوم كان الشيخ مشغول بالأكـل,, لأنهم جابوا العشى والفواكه,, بس عمار ماعطه رد مقنع أو وضح لجلال السبب الحقيقي ولمن خلص الشيخ وغسل يده,, وصله جلال لبيته,, وقبل مايطلع قال لزوجته: (( عمري أماني,, خلي البنت تطلع رجلـها ينتظرها بره)) كان عمار طاير من الفرحهه لأنهم تزوجوا,, الحين يقدر ياخذ راحته معاها يوم شافها عمار أقبلت,, نزل من سيارته وراح لها وقال: ((عطيني يدش)) مسكت ندى يده وفتح لها باب السياره وركبت,, سكر الباب وراح جلس في مكانه ومشى عمار: ((مبروك وصرنا زوجيـــن)) ندى سكتت بعدين جاوبت: ((الله يبارك فيــك)) يــتــبع |
2011- 5- 19 | #30 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: رواية: بين الكراهية والحب أسرار
يــتــبع اللهم صل على محمد وآل محمد التكمله عمار: ((مبروك وصرنا زوجيـــن)) ندى سكتت بعدين جاوبت: ((الله يباركفيــك)) حس عمار إن ندى حزينه,, وتفهمموقفها: ((ندى صارحيني شنو تحسين فيه بهاذي اللحظه,, هل أنا غلطت يوم طلبت منكتتزوجيني)) ندى: ((لاا ,, بالعكس,, لكن سبب حزني إني ماتخيلت أتزوج ولا أحد من أهلييشاركني فرحتي ويبارك لي)) عمار: ((الحين بنمر على بيتكم,, يمكن يكونون أهلكرجعوا)) ندى: ((عمار أنا خايفه يكون وأبوي مع أمي ونور سافروا وراحوا مكان ثاني,, عشان ماحد يحس بغيابي تركوا البيت وماقالوا لأي أحد إني مختفيه,,, بس وين راحوا لو كانوا سافروا,, أو يمكنأنتقلوا لبيت جديد بمنطقة ماحديعرفهم)) عمار: ((حتى أنا فكرت في هاذي,, بس خلينا نمر الحينونتــأكد)) وصلوا جنب البيت,, نزلوا وقفوا طويـــل بعدين راحوا جلسوا بالسياره,, لحظاتإنتظار وترقب,, كل ماجات سياره سأل عمار ندى: ((هاذي سيارةأبوك؟)) تجاوب بـ ((لآ )),, مسكت ندى نفسها ومابكت,, سلمت أمرها لله,, الغايب بيجيه وقتيرجع,, عمار: ((ندى تحبين نروح نسأل خالش,, عمش,, أي أحد من قرايبكم عنأهلك)) ردت ندى: ((فكرتك حلوه,, ودي أسأل,, أبي شي يطمني عليهم,, حيل بالي مشغول,, بس خايفه أسأل ما أدري شنو صار بعد غيابــي,, خلاص خلنا نروح ونرجع بعد كميــوم)) عمار: ((إن شاءالله)) وشغل السيارهومشوا في الطريق ألتفتت عليه ندى: ((أي صح ليش أنتمتلثم,, ترى الجو مو مغبــر عشان تخاف على نفسك وتتلثم,, أنت عندك ربو؟ أستحيت أقولك شيل الشماغ عن وجهك,, بس يلا خلنيأشوفك)) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أسرار, الكراهية, بين, رواية, والحب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ الدراسات الاسلامية ] : ღ .ღ تــج ـــــمـع طـآلـــبــآآآت قــســم الــدرآآآســـآت المــســتوى الثـــ 8 ـــآآآمــن ღ . ღ | عز ودلال | منتدى كلية الآداب بالدمام | 684 | 2011- 10- 9 12:32 PM |