|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
|
أدوات الموضوع |
2012- 7- 3 | #21 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
جزاكم الله الف خير
موضوع جدا مهم وجدير بالطرح اشكركم ع اهتمامكم وجعله في موازين حسناتكم والى الامام |
2012- 7- 3 | #22 |
أكـاديـمـي
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
|
2012- 7- 3 | #23 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
بصراحه لم أتصفح إلا البدايات وشدني الموضوع
تمنيت أن يكون هناك وقت لأعرضه على أهلي لكني بسعى لذالك إن شاء الله ولك مني كل دعوة صادقة في جوف الليل أن يجازيك الله خير جزاء ويرزقك الستر والعفاف وأن يزيد لك في الميزان وكل من قرأ وأمن ومن كتب وأمن ومن لم يؤؤمن لك مني كل وإحترام ودمتتم إلى الأمام |
2012- 7- 3 | #24 |
أكـاديـمـي
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع ..
أسأل المولى العزيز لنا و لكن و لجميع فتيات المسلمين الثبات ، و أن يجعل هذه الحملة في ميزان حسناتكن ، و يجيركن بها من النار .. |
2012- 7- 3 | #25 |
Banned
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
السلام عليكم
الله يجزاك الجنه ي حبابه ويكتب اجرك موضوع جميييل ومهم جدا / ومن عنوانه انشرح صدري تسلم يمييينك ولي عوده باذن واحد احد تقبلي مروري البدائي مودتيـ |
2012- 7- 3 | #26 |
أكـاديـمـي
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
وذكر آآن ذكرى تنفع المؤمنين
يعطيك العآآفية على الموضوع المتكامل والمفيد جزآآك آآلف خير في مزآآن حسنآآتك ،،، |
2012- 7- 3 | #27 |
صديقة علم إجتماع
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
الحمله رائعه اهدافها نبيله وجهودها مميزه واخراجك متطور بلغك الله الاجر والثواب ونفعنا الله بما رئينا وسمعنا
|
2012- 7- 3 | #28 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
شكر الله لكل من مر هاهنا،، وجعل مروره وقراءته ونقله ونشره في موازين حسناته مابنا من نعمة فمن الله وحده لا شريك له فله الحمد وله الشكر، جزى الله خيرا كل من شاركت معنا في إعداد هذه الحملة من داخل الملتقى ومن خارجه أيضا وجزى الله الإدارة والإشراف خير الجزاء على تعاونهم ،ضاعف الله أجرهم ،
|
التعديل الأخير تم بواسطة ساعية لرضى ربي ; 2012- 7- 3 الساعة 10:04 AM |
|
2012- 7- 3 | #29 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
اللهم اني أسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
الف شكر التنوية بهذه الكلمات والروابط اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض |
2012- 7- 3 | #30 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: حملة متعة فانية ونعيم أبدي فماذا تختار!
'مريم ابنة عمران' أحصنت فرجها فكانت النتيجة المترتبة على ذلك { فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا }, ولماذا اختارها الله واصطفاها من بين الفتيات؟ لأنها { صَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ } [التحريم/ 12]. عزيزتي الفتاة القارئة المسلمة, لا تقولي: أنا لست مريم ولست من آل عمران ولست من نسل الرسل لأكون في عفة مريم أو طهر مريم، ولست معجزة مثل هذه المعجزات الخارقة، ولكن يمكن أن تقولي ولماذا لا أتخذها قدوة وعبرة؟؟ { لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ }. اختي الفتاة .. نحن في عصر العلم والتكنولوجيا الذي لا مجال للخوارق فيه, ولكن بعقولنا أيضًا يمكن أن نستشف ونفهم لماذا اصطفى الله مريم تلك المعجزة الخارقة الباقية لتكون أمًا لعيسى ـ رسول الله. تعالي معي نتتبع خيوط هذه القصة ـ قصة العفة مع مريم ابنة عمران: أولاً: كانت أم مريم ـ حنة امرأة عمران ـ تقية شاكرة, عندما رزقها الله بالحمل توجهت بالشكر إليه، ولكنه شكر من نوع خاص لقد نذرت جنينها لله أي لخدمة بيت المقدس وللعبادة فيه أيضًا: { إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } [ آل عمران: 35]. إذن نفهم من هذا أن اختيار الزوجة الصالحة شرط لصلاح الأبناء والذرية، فهذه أم مريم زوجة صالحة فرزقها الله الذرية الصالحة وهي مريم. ثانيًا: عندما وضعتها وجدتها أنثى وكانت تحب أن يكون ولدًا ليخدم بيت الله ويتعبد فيه ولكن هذه مشيئة الله، فأخذتها وهي في مهدها إلى المسجد لتنفيذ وعدها عندما كان جنينًا في بطنها، وكانت النتيجة { فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ } [آل عمران:37]. سبحانك ربي ما أرحمك 'الله أرحم على العبد من الأم على وليدها' لا تقولي أيتها الفتاة كيف أتزوج بالحجاب، ومن يطلبني وأنا أمشي هكذا بدون مكياج؟ لا والله كوني صادقة مخلصة مع الله يرزقك من حيث لا تحتسب، فالعفة والحجاب والحياء هو الذي يأتي بالزوج وليس العري والمكياج والميوعة وتقليد المتحررات من الغرب أو الشرق. هذه حقيقة ليست خارقة ولكنها تجربة لفتيات كثيرات غير ' مريم ابنة عمران ' إذن العفة والحجاب والحياء هم سبب رزقك بالزواج، والسكن والاستمتاع الحقيقي الطاهر النظيف. ثالثًا: كيف كان حال مريم وهي فتاة بلغت مبلغ النساء؟ انزوت مريم في محرابها للصلاة والدعاء وخدمة بيت الله، محافظة على حجابها وحيائها، فتوالت عليها نداءات الملائكة توجها إلى مزيد من الركوع والسجود والقنوت وتخبرها أن الله اصطفاها على نساء العالمين: { وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ [42] يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ } [آل عمران:42ـ43]. لقد كانت مريم حرية بهذا الاصطفاء ... لماذا؟ 1ـ كان محررة منذ أن كانت جنينًا لخدمة بيت الله وتكفي هذه النية الصادقة من الأم. 2ـ كانت طاهرة عفيفة حيية. 3ـ كانت عابدة خادمة في المسجد. 4ـ لم يخالط قلبها ما يخالط قلوب النساء من اتخاذ الأصدقاء والأحباب، ولم تعرف ما هي الذنوب والآثام، لم تعرف إلا المحراب وما اتخذته من حجاب، إنها نموذج من النساء تستحق أن تصطفى على نساء الأرض. اختي الفتاة: لنضع أيدينا على الأسباب وهي ليست خارقة خاصة بمريم فقط، ولكنها تخص كل مسلمة حتى يصطفيك الله من بين الفتيات ويرزقك بالزواج الكريم، والسكن الجميل والحب الصادق: الصلاة والعفة والحجاب، وليس شرطًا أن تبحثي عن مسجد لتكوني مثل مريم ولكن أعمال الخير كثيرة ووجوه البر متنوعة، والله يقبل العمل من المخلص ولو كان مثقال ذرة وموضوعنا الرئيس هو العفة. رابعًا: إليك أيتها الفتاة مشهد العفة يتجسد في ألفاظ القرآن، ومع أن هذا المشهد موغل في القدم لكن ألفاظ القرآن تجعله حيًا شاخصًا متجسدًا كأنه يحدث الآن أمام أعيننا. ومريم في خلوتها خاشعة يدخل عليها الروح بشرًا سويًا فتضطرب وترتاع وتستعيذ بالله: { قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيّاً } [مريم ـ 18] ولكن يوضح لها مهمته فتنكر إنجاب الولد: { قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيّاً } [مريم ـ 20] فيبلغها أنه أمر الله ولا راد لأمره وقضاءه. اختي الفتاة: حفاظ الفتاة على عفتها هو من الفطرة وليس خاصًّا بمريم ابنة عمران. وعندما أحست مريم بالحمل يتحرك في أحشائها، يتحرك معه فزعها وحزنها، حتى إذا أجاءها المخاض تتأسف وتتحسر وتقول: { يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيّاً } [مريم ـ 23] . وهي العفيفة الطاهرة تتمنى الموت بسبب ذنب لم تقترفه ولكنه حس الطهر والعفة، وهي تعلم أن ذلك هو إرادة الله ومشيئته.
وفي المشهد المقابل نجد الفتاة العصرية بدون حياء تتخلى عن عفتها جريئة وهي تفخر بخروجها وتحررها وتزهو بلهوها ومجونها، تقلد الفتاة الغربية المتحررة من كل القيود حتى من عذريتها، وأصبح من التحضر عند الفتاة المسلمة تعدد الصداقات وتنوع الخيانات، فانتفت العفة ورحل الحياء، وحل التبجح مكانه، وصار الحفاظ على العرض ضربًا من ألوان الجمود والانغلاق فتمارس الفتاة باسم الحرية ـ ما تشاء من فواحش، في حين نرى مريم حين تمنت الموت على غير شيء اقترفته غير الاستجابة لمشيئة ربها، ولكنه الإحساس بالطهر والعفة إحساس الفطرة. اختي الفتاة: ليست العفة والطهر صفات خاصة بـ ' مريم ابنة عمران، إن عفة الفتاة أعز ما تملك وإن عرضها أغلى ما تصون، وليس للحياة قيمة إن غاب الطهر عنها، وليس للفتاة وزن إن فرطت في شرفها ونقائها. والفتاة التي تحافظ على عفتها تحس بعزة وفخر واطمئنان وثقة بالنفس غير أن الله سيرزقها الزوج الصالح ويجزيها خير الجزاء على حسن العمل { هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلا الإِحْسَانُ } [الرحمن ـ 60]. أما المفرطة في عفتها فهي شاردة ضائعة لا يقر لها قرار ولا يطيب لها عيش، ولا تشعر بالثقة والاعتزاز بل شتات وضياع وسخط ويتحقق فيها قول الله تعالى: { وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكا }. إن الفتاة المسلمة تزال في خير إن هي ابتعدت عن عدوى الحريات الزائفة والأفكار الخادعة ثم استقامت على تعاليم دينها. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لثدي, متعة, تختار, جملة, فماذا, فائدة, ونعيم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
҉ਿ°●φ¸¸.»أنـــــــــــواع القلم«.¸¸φ●°ੀ҉ | كالقمر وحيدة | ملتقى المواضيع العامة | 18 | 2012- 2- 15 04:59 AM |
اسئلة اختيارية _ خدمة الفرد و الجماعة _ | *Mo_14_oN* | اجتماع 3 | 41 | 2011- 5- 29 09:27 PM |