|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2014- 2- 25 | #21 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
تخيلتك دواي وصرت جرحي |
2014- 3- 9 | #22 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
أُفِيقُ فِي منتصف الليل أتَمَلمَلُ فِي مَشيَتِي أنظُرُ لـِ آثَارِ النّومِ عَلىَ وجهِي , أفتَحُ عَينِي بـِ أشدّ اتَِساعٍ وَ أعُودُ لـِ أُغلِقَهََا مِن جَدِيد أنظُرُ لـِ ذاتِي فِي المِرآة , ولكِن لا أرانِي , فـَ الضَبَابٌ يَعلُوهَا , أشعُرُ بـِ الأَلَمِ يتخلّلُ عِظَامِي , صُدَاعٌ , وَحُنجرَة مُلتهِبَة جِدَا , أرَىَ المُربّعَات علَى الطَاوِلَةِ تتمَايَلُ قَلِيلاً, والجُدرَانَ فِي حركَةٍ مُستمِرّةٍ بطِيبئَة جِداً , تتسَارَعُ حركَتهُا , أرمِي بـِ ثُقلِي عَلَى السَرِيرِ فلا أحِسّ إلاّ بـِ النَبضِ المُتسَارِع, كُنتُ لـَ أنَادِي أمّي لَولاََ إحسَاسِي بـِ أنّ الصَبرَ أفضَل , رحتُ فِي سبَاتٍ عَمِيق , لم أفِق إلاّ وجَسَدِي يذُوبُ ألماً وحرَارَة ! شرِبتُ كأسَاً مِنَ المَاء , واكتَفَيت أحسَستُ بـِ ذاتِ الدُوار , رَنِينُ الهَاتِفِ المُتكرّر يُرغِمُنِي عَلَى التِقَاطِهِ مِن جَانِبِي وَ تَمرِيرِهِ بـِ حركَةٍ سَرِيعَة لـِ أذُنِي , أسمَعُ صَوتَاً مَألُوفَاً , وهُم يُردّدُونَ "ألو - ألوو " ! ولا أجِيبُ بـِ شيء, أُغلِقُ السمّاعَةَ وألقِي بِهِ مرّةً أُخرَى ,! أغمِضُ عَينِي , وَ أعُودُ لـِ النَومِ ,! أفِيقُ أخِيراً عَلَى صوت وَالِدَتِي , تَضَعُ يدَيهَا عَلَى رَأسِي بـِ رِفق , تتَفقّدُ حرَارتِي , أحِسّ بـِ بُرُودَةِ كُلّ شيء,! , وَلا زِلتُ علَى هذهِ الحَال, يُصِرُّ وَالدِي علَى ذهَابِي لـِ المُستِشفَى , وَ أصِرّ عَلَى البقَاء , , أحمِلُ وسَادتِي واستلقي علي الكنبه , وأستَمِعُ لـِ النصائح اليَومِيَّة , يتنّهَدُ أخِي , تَبتَسِمُ والِدَتِي , ولا أحِسّ بـِ شيء, أنا أنصُتُ وَحَسب , أنَا الآن أفكّرُ : كَيفَ ابتدَأتُ اليَومَ بـِ مَلَل , وأبدَلتُ المَلَلَ بـِ سعَادَةٍ وحركَاتِ جنُونيّة مُفتعَلَة , فقَط مِن أجلِ أن يكُونَ يومِي جمِيلاً وَكَيفَ أنّ كُلّ المُحَاولات باءَت بـِ الفشَل , وكَيفَ أنّ المَرَض قَد ألغَى كُلّ مُخطّطاتِي الجمِيلَة لـِ هذا اليَوم ! , اليَومُ مُرهِقٌ جِدَاً , - رُحمَاكَ يَا الله - |
2014- 3- 9 | #23 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
أفِيقُ بِلا أصوَاتَ تُوقِظُنِي , بِلا أشّعَة تُداعِبُ جفنَاي , بِلا مُنبّه , بِلا حنَاجِرَ مُتحَشرِجَة, بِلا إزعَاج , بِلا حرَكَة ,! فَقَط أفَقتُ - وأطّلَ هذا الصَباحُ علَى غَير عَادَتِه , . حِينَ يتخلّلُ الهدُوء جُدرَانَ المَنزلِ, أيقِنُ أنّ شيئَاً مُختلِفَاً كَان - أو - سيَكُون . أسِيرُ فِي خُطَىً سَرِيعَة , يغمُرُنِي الإحسَاسُ بـِ الخَوف , أبحثُ عَنهُم , ولا أحَد , كُل الزَوَايا خَالِيَةٌ مِن أخْيِلَتهِم . لِمَ كُل شيء يُشْعِرُنِي بـِ العُتمَة وَ الظلاَم وَ الفَقد , لِمَ. ؟! مُواء القطّة في الخَارِج هُوَ الصَوتُ الوَحِيد الذِي يكَادُ يَتسّرَبُ لـِ أذنِي , , "يُمّة ...., يُمّة......., وينكُم" ولا مُجِيب ,! لا أحِبُّ الاختِلاجَات التِي يُنجِبُهَا الخَوفُ فِيّ , فِي دواخِلِي . صَوتُ خرِيرِ امي يَرسُمُ البَسمَة ,! أطمَئِنُّ حِينَ أسمَعُ صَوتَ والِدَتِي , أسْألُهَا بـِ دهشَة عَن مكَانِهِم , تُجِيبُنِي أنهم بالعمل , لـِ أخرُج , لا أعلَمُ لماذَا أنَا خائِفَة مِن فقدِهِم دائِمَا , لا أحِبّ إلاّ صَوت إزعَاجهِم في البيت , بـِ الرّغمِ مِن أنّي , أكثَر أفرَاد الأُسرَة تمرّدَا وغضَبَاً مِن الضَجِيجِ الـ يملأ المَنزِل دائِمَاً . , تخرُجُ والِدَتِي , لـِ ابتَسِمَ بـِ غبَاء , "يُمّة وين راحوا" , تُجِيبُنِي بـِ سُخرِيَة ,"راحَوا عند الجيرَان " , أبتَسِم , أعُودُ لـِ أستَلقِي , أفكّرُ , وَ أفكّر , وَ , القَلقُ يُغطّي محيَاي , اليَومُ مُربِك , شيءٌ مَا سيَحدُث , الحاسّة السَادِسَة تُنبِئُنِي , شيءٌ فِي الداخِل يَمنَعُ جسَدِي عنِ القِيَامِ بـِ أيّ فِعل , أخطُوا خطواتِي باتّجاهِ المطبَخ , أفتَحُ الثلاجّة , أغلِقُهَا دُونَ النظَرِ لـِ ما بداخِلهَا , وكَانّي أمارِسُ فعل أمُورٍ اعتدتُها بلا رغبَة , فقَط لـِ أحِسّ بـِ أنّ كُل شيء طبيعِي , أفتَحُ جهازَ الحاسُوب , أعبَثُ بـِ أزرارِه , أقرأ , بِلا تفكُّر , وأكتُبُ , بِلا شهيّة , أحمِلُ كأسَ المَاءِ , أقرّبُهُ مِن شفتَاي , أنظرُ إليه , أنَا لا أرِيدُ ماءً ! أعِيدُهُ لـِ موضِعِه . لـِيستَقّرُ بعدَ انْفِعالٍ أحدَثتُهُ فيه , أنظُرُ إلى الكأس , أنَا جعَلتُ المَاء يتحرّك بـِ ثورَةِ غضَب ,؟ ولكِن غضَب مِن ماذا , لا أعلَمُ والله لا أعلَم , أتذّكرُ ما قرأتَهُ في كتابٍ ما , بـِ أنّنَا نحنُ مَن نتحكّمُ في حالاتِنَا النَفسِيّة , نراها تتغلّبُ علينَا ويطغِي علينَا شعُورٌ مَا , وذلِكَ يدلّ على حدث فِي القُوى الباطنيّة للعقل , أحَاوِلُ أن أضبُطَ عقلِي , وأضبُطَ تحرّكَاتِي لـِ أنّي الآن , لَن أستطِيعَ مواصلَة يومِي بهذِهِ الطَرِيقَة , , حسنَاً ,! العصْرُ , وَ الفَوضَى , وكُل شيء حَولِي طَبِيعِي , وَ بـِ الرغمِ مِن أنّي فعَلتُ الكَثير , لـِ أتنَاسَى ذلِكَ الشعُور المُصاحِب لـِ القلَق , الحاسَة السَادِسَة تُشقِينِي اليوم, ويُرافِقُنِي الشعُور , بـِ الرغمِ مِن كُلّ شيء. , ويَاتِي المسَاء , وتَغرَقُ الدُنيَا بـِ سوادِهَا , ألَن ينتَهِي هذا اليَوم , وينتَهِي هذا الإحسَاس , أستَمِعُ لـِ المُحاضَرَة اليَوميّة , الـ تكُونُ هِيَ المُنقِذَة الوحِيدَة , حيثُ استطَاعَ المُحاضِر بـِ براعَة تامّة , أن يَأخُذنِي وقِصَصِه الهَادِفَة وكلامِه الجمِيل وأسلوبه المُبهِر لـ عوالِمَ أجمَل , وما أنِ انتهَت المُحاضرَة حتَى عادَ ذاتُ الإحساس ! وكَأنّها كانَت دواءً لـِ اللّحظَةِ فقَط , , لَم يَخِب ظنّي , ومَا خابَ أبدَاً , ولَم تخُنّي الحاسّة السَادِسَة كمَا لَم تفعَل أبدَاً , تمُوتُ الكَلِمَات علَى شِفَاهِي , أستَنجِدُ بـِ اللّه , فهُوَ الوَحِيدُ الـ يَسمَعُنِي , أنَا , ومَا أنَا .! أنَا ضُعف , أنَا بُكاء , أنا صرخات مُتتاليات , , وجنّ اللَيلُ , كمَا لَم يسبِق أن يحِلّ بـِ هذهِ الطَرِيقَة , الـ أتألّم , وفكّر , وَ أضعُف , وَ اتيه , وأأئِنُّ , وحدَهَ واللّه يُحِسّ بـِ ألَمِى ! لَن تَمُرّ لَيلَةٌ فِي حيَاتِي أصعَبُ عليّ مِن هذهِ اللّيلَة , فـَ أنَا الآن,لا أرانِي , أينَ أنَا وكُل هذا السَوادِ والعُتمَة , تعِبتُ وربّ الكَعبَة تعِبتُ وربّ الكَعبَة تعِبتُ وربّ الكَعبَة تعِبتُ وربّ الكَعبَة تعِبتُ وربّ الكَعبَة تعِبتُ وربّ الكَعبَة , أغفُو . لـِ أحلُمَ بـِ ذاتِ الكابُوسِ الذِي عشتُهُ اليَوم , ألا يكفِي مِقدارُ الألَمِ , لـِ يَقتُلَ ذاتِي , أيتَضاعَفُ لـِ يَقوَى مَفعُولَه . أنَا ميتّة الآن . أنَا ميتّة , فقَط هِيَ أحلامِي الـ تَشتَعِلُ حيَاةً بـِ داخِلِي . علّهَا يومَاً تُحيِينِي إن تحقّقَت . |
2014- 3- 9 | #24 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
تَخرجُ مِن حُنجرتِي صرخَاتٌ تَائِهَة , كُلّ ما فيّ حَزِين, أغلِقُ هاتِفِي المَحمُول , لا أودّ حقَاً أن أسمَعَ أيّ شيء, أرِيدُ أن أكُونَ لـِ وحدِي . . كانَت السَاعة الثانِيَة والنصف ظُهرَاً حِينَ رنّ هاتِف المَنزِل , ترُدّ والدتِي , فتسألُهَا زوجه اخي عنّي , تُحاوِلُ أن تطمَئِن, تُخبِرهَا والدَتِي بـِ أنّي على خيرِ ما يُرام . صَوتُ نِداءُ والدتِي يتكرّر , ويتكرّر , والتنَهُدات تَزدادُ شيئَاً فـَ شيء ! . أقبِلُ مُسرِعَة , والغضَبُ يرسمُ ملامحِي, : أهلاً : أهلاً هند , ليش جهازج مغلق :بس , مو بخاطري اكلم حد . :حتَى اني ؟ : اي, مو بخاطري أكلّم ولا مخلوق, :اممم , عسى ما شر. : ما شر , أكلمج وقت ثاني . : اوك براحتك . : أكيد براحتي , سلام. : سلام. هذَا الوجهُ الآخر لـِ الأنَا , لا أحبّنِي حينَ أتصرّفُ هكذا , لا أحبّنِي حِينَ أفقِدُ صوابِي , لا أحبّ أن يتصّلَ أيّ أحَد على هاتفِ المنزِل حينَ أغلِقُ هاتفِي المحمُول , لا أحبّ أن يجبرنِي أحد على افتِعالٍ أمر لا أودّ فيعله, لا أحِبّ النِداءات التِي تربِكُنِي حقاً , النداءات الـ تتكرّر حتَى أجِيب, . زوجه أخي صدِيقَة صدُوقه قريبه بالنسبَة لِي , لا أحِبّ أن أجعلها تتحمّل سوء تصرفاتِي , ولا أحبّ أن أكلّمها بـِ طريقَة لا تليقُ بها . عُدتُ لـِ غُرفتِي والصَمت , وفكّرتُ , وأصَابنِي بـِ ما يُسمّى بـِ "تأنِيب الضَمِير" . فتحتُ هاتفِي لـِ أفَاجئ , بـِ خمسَةِ اتصالات منها , ورسالتِين , اتّصلتُ بها على الفَور , :السلام عليكُم, :عليكم السلام, :آسفة ما كان قصدي أكلمج بهالطريقة , :لا عادي , !! : عادي وانتي أكيد زعلانه مني : هند قلت لج عادي , : خلاص أصكه وانا زعلانة لأنّج ما رضيتي, : "ضحكَت ضحكَة طويلة" , : حتَى ما تعرفين تراضين يا هنوووووده , : محد علَمنِي أراضي , :اشفيج متضايقة .؟ : وقت ثاني اقول لج اوكي , الحين بس متصلة اراضيج, : خلاص رضيت , : يالله اكلمج وقت ثاني :اوكي سلام. - نمتُ في الرابعَة عصراً - لَو نظرَ أحدكُم لـِ قسمَات وجهِي الآن لـ رأي الحزن العميق , أوقظَتنِي زوجه أخي لا لـِ شيء, سِوَى لـِ أنّها قَادِرَة على تفسِير غضَبِي وأسبَابِه , ولـِ أنّهَا عرفَت , لِمَ كُنتُ غاضِبَة , وأخبرتها,,, بفعلتي الغبيه .. أنه بعد انتظارطويل وبعد الحيره رأيت أن احدثه ..لكي احدد مساري لم يكن بوسعي ان اتحمل وجوده أمامي وأصارع الأسئله التي لا يملك جوابها غيره فصدمني الحظ خذلني ك كل مره بصمته.. خرج بعد قرأ كل ما ارسلته فقط كنت محتاجه لأجابه.." وتحدّثنا لـِ ما يقارب النصف ساعَة , ولكِنّنِي ما لَبِثتُ أن أجهَشتُ بـِ البُكاء, فكانَ بُكائِي هذهِ المرّة مَسمُوعَاً , تَمسحُ أدمُعِي , ألمَحُ دمعَةً فِي عَينَيهَا , تُشَاطِرُنِي حُزنِي , تُمسِكُ بــِ يدِي , تحتَضِنُ آلامِي لـِ تُذِيبَ ثِقلاً مِنَ الحُزن ! زوجه أخي , شُكراً لـِ القدَر الذِي جعَلكِ هُنا معِي , , شُكراً لـِ الصداقَةِ النَادِرَة . |
2014- 3- 23 | #25 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
**
إن طآلْ الدَهرْ بِهآ , لآبُدْ أنْ تَدفعْ الأنثىَ المِسْكِينهْ ثَمنْ تَضحِيتهآ وَهيِ مَجْبًورهْ علىَ ذَلكْ . أتَعلمونْ مآلسببْ الذيِ جَعلهآ تَدفعْ الثمنْ .؟ لَأنهآَ قَدمتْ وَأعْطتْ وأشْعلتْ .. دُونْ تَقديرْ .! وَكآنْ ذآكْ هًوْ الجزآءَ .. جَرحْ بآقيِ أثره مَدىَ الدَهرْ .’, |
2014- 3- 23 | #26 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
حين اجدْ نفسيْ في هذه الدوامه ! أشعر بِ وحدهْ شديدهْ .. اكآدْ اختنقْ منهاَ ؛ كُلْ من حوليِ أنآنيين وبِ شرآهه ! لاأشعرْ بِ أيّ إنتمآء لهم ! دوماً بِقربهمْ .. أشعرْ بِ الغربه ! حتى أنه ليسْ ليِ حقْ بهم ! ..لذلكْ لمْ أعُدّ قآدرهْ على التحملْ أكثر ! ففآضْ بيِ الكيل ! .. وَأريدْ الأبتعآدْ عنْ كُلْ تلكْ المعمعهْ .. ليسْ ليِ بهآ من سلطآن ! وأستحقْ أنْ أعيشْ .. بِ رآحه ! |
2014- 3- 23 | #27 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
-
حَينْ هويتكْ ! كَآنْ بدونْ حدودْ ! وَحينْ أسقطتْ القنآعْ .. تَشوهتْ الصورهْ ! كَآنتْ أجملْ صورهْ ألتقطهآ لكْ ! ضَحيتْ .. وكنتْ : أوفىَ إمرأهْ لك.. وَلمْ تستحقْ ذلكْ ! وأنتْ لمْ توفيكْ إمرأهْ قط .. بِ حيآتكْ يَ لبؤسك ! |
2014- 3- 23 | #28 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
, لنْ تسقطْ دمعتيّ بِ أسبآبك ! صَدمتيّ , كَانتْ أكبرْ ممآتوقعتْ | . . وَصدقنيّ خَسرتني للأبد ! رحلْت من عآلمك تماماَ |
2014- 3- 28 | #29 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
# من حقي بعد كل ذلك آلغيآب ؛ أن أتظآهر بأنني لآ أعرفك حين أرآك !! |
2014- 3- 28 | #30 |
أكـاديـمـي
|
رد: متنفس الصمت .. أنين الروح
#
كقصيدِة مشنوقــة ، و مساءٍ فقيـر وخاتمٍ مكسوِر و ورفِّ مهترئ هوٓ ذاك الرحيــــل كـاذبٌ أنت ولا يعنِ ذلـك لي شئ أبداً , غيـر انك ذات مـــرة قُلت لي أعـدك أن لا تبتلعـي فرحَة الا وهيَ بيدي وإن كُتـب لي غياباً يوماً لن أنسـاكِ من طروُد الرسائِل ستموت النساءَ في عيني سيموت الرحيل في عيني وحدَك فقط ستبقيَن في عينـي يا سماءَ النظر يا اشارَة القدر بكِ وحـدك فكاذب أنت! “ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|