|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2016- 3- 22 | #291 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
مما لا شك فيه أن تعليقات القرّاء الاعزاء سواءً كانت خطأ او صواباً .. لا تضايق الكاتب او تجعله اكثر شراسه ، بل تفيد كل كاتب لأنها تكشف له نقاط الغموض في كتاباته .. وبالتالي تتيح له الفرصه أن يوضح الغموض في وقتٍ لاحق ، أو ع الاقل تكسبه التجربة والخبرة الكافية التي تجعله يحاول ان يتلافى جوانب الضعف فيما يكتبه في المستقبل .. ( رغم استحالة ان يقنع الجميع ).. |
2016- 3- 23 | #292 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
الثقافة هي ما يبقى بعد أن تنسى كل ما تعلمته في المدرسة... ألبرت آينشتاين |
2016- 3- 25 | #293 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
إني لأتعجب من أولئك الكُتاب الذين سلم منهم أعداء الأمة المتربصين بها، ولم يسلم منهم أهلُ العلم والدعوة والإصلاح.! حتى تاه البسطاء فلم يجدوا طريقاً لرموز الأمة من أهل الفضل والعدل، وحار الفضلاء من تشويه النجباء، واختلط الحابل بالنابل، والغث بالسمين، ودخلنا طريق التيه الذي لا نجاة منه. / أتعجب من انقلاب الموازين وتهجم الجهلاء على العلماء، فصرنا نسمع عن الكاتب الجريء والصحفي الحر.. الذي اتهم الشريعة الإسلامية بالرجعية وعلماء الشريعة بالمنغلقين .. قال الشافعي: "إن لم يكن العلماءُ أولياءُ الله؛ فمَنْ يكون؟!". وقال سفيان: "أرفع الناس منزلةً مَنْ كان بين الله وبين عباده؛ وهم الرُّسل والعلماء". |
2016- 3- 27 | #294 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
الإنسان وحده من يُحرِّض الوحوش والثيران والإبل والدِّيكة.. لتتناطح وتتقاتل وتهلك..! ومُراد النفوس أَصغرُ من أن نتعادى فيه وأن نتفانى. / صناعة المعارك وإدمان الغارات يمنح الإنسان شعوراً مؤقتاً بالرضا، ويعطيه مكانةً متميزة لدى مجموعته أو طائفته، ولكنه يحرمه من العمل والإنجاز، ويجعله رهناً لردود الأفعال، ويلغي شخصيته، ويجور على إنسانيته.. والحق ركنان بنّاءٌ وهدّام. والهدم لا يراد لذاته إنما يراد للتشييد والبناء. تعلّمت من تجربتي الصغيرة أن أفضل طريقة للفوز بالحرب هو ألا أخوضها. ومن حِكَم العرب: (أَبْقِ لِلصُّلْحِ مَوْضِعاً). وتعلّمت أن الصبر على أذى خصم أحمد عاقبةً وأروح للنفس وأبرأ للذمة من الدخول معه في عراكٍ لا طائل من ورائه. ولو كانت النجاحات بالخصومات لكُنّا اليوم فوق أهل الأرض جميعاً ..! |
2016- 3- 29 | #295 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
ألستم خير من ركب المطايا - وأندى العالمين بطون راحِ نحن خير من ركب المطايا، وشرب المنايا وحفظ الحكايا وجلس في الزوايا .. أما غيرنا فلا يغرك ولو صعدوا إلى سطح القمر أو وصلوا المريخ أو غزوا قاع البحار، أو عمّروا حياتهم الدنيا، فهم طروش بحر ليسوا مثلنا في الأصالة والبسالة. لأننا حافظنا على تراثنا القديم من الرحى والرشا وجفنة العود والفأس وقدح الخشب وحبال السلب..! فما شاء الله تبارك الله علينا.! الله يحمينا من العيون، الله يحصننا من الحسد، الله يدافع عنا من كيد العالم. سوف نستمر في الدعاء على الأمريكان والأوروبيين واليابانيين والصينيين والكوريين..! لأنهم يتربصون بنا الدوائر غيرةً وحسداً .. !!! |
2016- 3- 31 | #296 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
لا تجد فينا ولا بيننا أحد يعلن مسؤوليته عن خطأ وقع أو خلل حدث، فالإعلام في العالم العربي مهمته الإنكار والتبرير والتغني بالمنجزات التي حسدنا عليها (المجلس الأوروبي)، وانذهل منها (الكونغرس) واندهش منها (الكرملن) وعجب منها (النمور الآسيوية).. عندنا حساسية من النقد نرفضه ولا نقبله ومن نقدنا فهو عدونا، ونهش للمديح ونسكر بالثناء ونخدر بالإطراء، فمن شكرنا وتغنى بأمجادنا فهو حبيبنا.. العامة يغردون بمجد القبيلة ويتغنون بأمجاد الأجداد بين الخيمة والناقة والثور والبئر، والكتّاب في الغالب يتحرشون برموز المجتمع من مسؤول أو عالم أو وزير أو مثقف، لأن مجدهم في إلقاء التهم وصلب المخالف على خشبة الموت. |
2016- 4- 9 | #297 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/ في كل واحد منّا صفات ضعف وصفات قوة، وأنت أعلم الناس بحقيقة نفسك، فأنت وحدك الذي تستطيع توجيه ما تملك من صفات القوة لإنجاح حياتك، وتنأي عن نقاط الضعف في شخصيتك. |
2016- 4- 9 | #298 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
بدون شيء من الانضباط لا يصلح الإنسان لشيء! يصبح إنسانا فاقد الأهلية .. فاقد الهوية .. تسيّره أهواؤه ونزواته .. لا يؤمن بالقيم ولا بالمثل ولا بالدين .. فهو متحلل من كل التزام، خارج عن كل نظام، لا وزن له في الحياة. / قاوم رغبتك الملحة في الهرب من القيام بأعبائك إلى المتعة واللهو، وأحسن استغلال كل وقت لما خصصته. |
2016- 4- 13 | #299 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/ مما لا شك فيه أن الطموح وعلو الهمة يشتركان في هدف طلب معالي الأمور، غير أنهما يختلفان في الباعث والوسيلة، فالباعث في علو الهمة قد يكون الأنفة من خمول الضعة، أو دفع مهانة النقص، أما الباعث على الطموح فهو نزوع النفس دائمًا نحو الأعلى، وأما من حيث الوسيلة فإن علو الهمة لا يسلك بصاحبه إلا الدروب الشريفة الموافقة لشرع رب العالمين، بينما نجد أن الطموح قد يجنح بصاحبه إلى الغلو والإسراف في استخدام الوسائل. والذي لا شك فيه أيضًا أن صاحب الطموح إن لم يبذل جهده للوصول إلى غايته، تبقى دوافعه مجرد أماني، لكن الشخص الطَّمُوح حقًا هو الذي يسعى لنيل ما يريد، بل ويُتعب نفسه في هذا: وإذا كانت النفوس كبارًا......تعبت في مرادها الأجسامُ |
2016- 4- 19 | #300 |
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
|
رد: كلماتي ،،،، ظِل حياتي,
/
وَلمّا غدا وردُ الخدودِ بنفسجاً ** وراحَ عقيقُ الخدَّ في الدمعِ ينهمي تَصَدَّتْ لَنَا والبَيْنُ عَنَّا يَصُدُّها** بِإقْبَالِ وِدٍّ دُونَ إعْرَاضِ لُوَّمِ وَقدْ حُلِّيَتْ أجفانها منْ دموعها** كَمَا حُلِّيَتْ لَيْلاً سَمَاءٌ بِأَنْجُمِ فقلتُ لأصحابٍ عليَّ أعزة ٍ:** يعزُّ علينا ما بكمْ منْ تألمِ خُذُوا بِدَمِي ذاتَ الوَشَاحِ فَإنَّنِي** رَأَيْتُ بِعَيْنِي في أَنَامِلِها دَمِي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|