】حـــيـــث تتنفس غربة الروح【

[هتوشة]

يا إلهي ومليكي أنت تعلم كيف حالي ..
......... وبما قد حل قلبي من هموم واشتغال ِ
فتداركني بلطف منك يامولى الموالي ..
...... ياكريم الوجه غثني قبل أن يفنى اصطباري

يارب فرج لي يالله

[هتوشة]

ـآحياناً نفعل تصرفات وآمور قد آخذنـآ
آلوقت آلكآفي للتفكير بهآ مقتنعين تماما بتصرفنا ..!

ولكن بعد آلقيآم بهآ نعيش في حالة تأنيب ضمير
تجعلك تعيش في حالة قلق وخوف من الله شديد
بأن تكون قراراتك ظلم لنفسك و لغيرك ../

[ يآرب آنت شآهد علي مآقصدت آظلم آحد ولا حتى نفسي ]

[هتوشة]

اصعب اللحظات }}
عندما لااستطيع الكتابه والتعبير }}
عندما اكون محبطه وخائفه }}
عندما انتظر شخص لايتوقع انني في انتظاره }}
عندما احمل التقدير والمحبه لأناس ولآ استطيع البوح }}

[هتوشة]

مازلت أفتقد القدرة على الحديث عما بدآخلي !

لذلڪ و ڪ/ العاده سـ أختنق بالصمت !

[هتوشة]

لآ تسّآلنيْ عنْ حآليْ بعد رحيّلكْ ..
كُنتْ أخطط لأشيّآءْ كثيّره .. كثيرره لكنِنيْ فقدتّهآ بِمجرد أنْ فقدتِكْ . .!

[هتوشة]

أحياناً أُفضلّ أن أگوِن وحيدة،
لگي لا أختلط بأحد ، فلا أغضب على أحد ف أگرهنيّ
ولا أحبّ أحد ً ثمّ أفقده وأفقدني معه . .

[هتوشة]

لو هي علے ضيقة الخلق هونتها ,, واقول ضيقة دقايق ..



المسآله "عبرة سجينه بهالحلق" ترقے دموع وترجع لـ صدر ضايق!!

[هتوشة]

مُؤلِمٌ هُوَ غِيِابِكْ ,
إِلَىَ حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ الوَجَعْ المُسْتَمرْ
الَذِيِ لَاَ يَتَوَقَفْ أَبَداً !

قَاتِلٌ هُوَ إِنْتِظَارُكْ ,
إِلَىَ حَدٍ حَارِقٍ مِنْ الَأشْوَاقْ وَ الحَنِيِنْ المُتَزَايِدْه ..

طَوِيِلَة مَسَافَاتُكْ عَنِيِ ,
إِلَىَ حَدٍ يَجْعَلُنِيِ أَشْعُر بِالفَشَلْ لَأنَنِيِ لَاَ أُجِيِدُ السَيِرَ بِهَاَ
لِ أَصِلَ إِلَيِكْ !

مُمِلٌ هُوَ وَقْتِيِ ,
إِلَىَ حَدٍ يُشْعِرُنِيِ بِ الغَضَبْ ..

حَزِيِنَةَ هِيَ أَيَامِيِ ,
إِلَىَ حِدِ الِإخْتِنَاقْ
الَذِيِ يَزْدَادْ مَع كُلِ صَبَاحْ ..

ثَقِيِلَةَ جِداً أَحْرُوفِيِ ,
إِلَىَ حِدٍ يَجْعَلُنِيِ لَاَ أُجِِيِدُ الحَدِيِثْ
عَمَاَ بِدَاخِلِيِ بِسُهُولَةْ ..



وَ خَالِقِيِ مَلَلَتْ الحَيَاةْ هَكَذاَ !
تَشَبَعَتْ رُوحِيِ مِنْ الحُزنْ المَغْمُورْ بِهَاَ .
تَوَقَفَتْ أَنْفَاسِيِ مِنْ زَفِيِرْ الهَواءْ , وَ بَدَأتْ تَزْفِرْ اَلَأنِيِنْ وَ بِألَمْ !
تَعَطَلَتْ أَفْكَارِيِ وَ غَادَرتْ وَطَنِيِ المَلَطَخْ بِ السوَادْ ,
وَ بَقِيَتْ ذِكْرَيَاتُكَ فَقَطْ !
إِخْتَفَتْ البَسْمَاتْ وَ مَاتَتْ الفَرْحَه بَعَدَ إِخْتِنَاقِهَاَ بِ دُخَانْ الَحِنِيِنْ المُشْتَعِلْ !




أَصْبَحْتُ عَاجِزْه عَنْ فِعلْ أَيِ شَيءْ !
........................ أَيِ شَيءْ !
........................ أَيِ شَيءْ !





- وَ حَدِيِثْ الغِيَابْ
لَاَ يَنْتَهِيِ !

[هتوشة]

سَأعترِفْ لك الآن :







بَعْدَك .. لَمْ أحْتَاجُكَ بالَقَدَرَ نَفسِه و لَكِنّي تَمُّنِيَّت ألَفَّ مَرَّه أن تَكَوَّنَ بجآنِّبِيّ
لا لشَيْء .. فَقَطْ لأنني :

أحَبَّبَت جُنَوّنْ | شَغَبْ تِلْكَ اللَحَظَآت الَّتِي نكَوَّنَ فيها بالَقُرُبّْ ..
أحَبَّبَت صَبَأَحَّآتي مَعَكْ .. - صَبَأَحَّآتي خآصّة -
أحَبَّبَت حَتَّى الحُزن الَّذِي أهَدَّآنِيّ ال أنت
أحَبَّبَت كَثِيراً إحْسَأُسِّي بأنك دائِماً ستَكَوَّنَ بجَأَنَّبَي
أحَبَّبَت تِلْكَ الأمور آلَمَعْدُوَدَّة الَّتِي تتَقَأُسَّمَنّا ..
حَتَّى شُعورِيّ بالَأنآنِيّه تُجَأَهَك أحَبَّبَتَّه ..

[هتوشة]

من قصائد الامير الراحل سعود بن بندر رحمه الله

من اجمل قصائده قصيدة : ليتني بينك وبين المضرة
والتي كتبها قبل وفاته بفترة وجيزة .. وكانت في والدته .. وهي من اجمل وأروع قصائده


ياليتنـي بينـك وبيـن المضـره
من غزة الشوكه الى سكرة الموت

اوليت شاورني القدر بـس مـره
ولبى مطالب رغبتي قبل مافـوت

او ليتي لجـرة مواطيـك جـره
احمي قدم رجلك مثل جزمة البوت

او ليت بيديني السعـد والمسـره
واحكم عليها عنك مالحظة تفوت

يفداك عمر منك يشعـر بعمـره
انتي الحياة لنفسي وردة الصـوت