‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌ ،’ [ إَجهَآضِ ] . . . لِمَآ سوآهَ !

[بشـاير القحطاني]

-








جميلتِي : أصبحتِي جزءٍ من رُكّنِي هذاَ
سعِيدَة بَ توآجدّكْ ....



.

مشعشِعَة يَ أميرَة ...

[بشـاير القحطاني]

-










تَجرِي الأَيامُ سَريعاً ..
أسّرعً مِمَّا ينبغِي .. ! .. ظَننتُ بَ أننّا سَ نكُونْ فِي عُمرِنا هَذا مَعاً .. ! .. وَ طِفلَنا الصَغِير يلّْعُبْ بَيننِّا .. ! ..
لَكنِي أَجّلِسْ اليَومْ بَ جَوارِكَ , أَندبُ أَحلآمِي الحَمقى ! .. غارِقة فِي حُبي لَكّ ..

وَ لا قدّرَة لِي عَلى انتشَالّ بقايْا أَحلآمِي مِن بيَن حُطامِكّ .. ! ..
أشعُر وَ كأنك تخنقنِي بَ يدِّك القوَية يَا عزِيز ! تخنقنِي وَ أنتّ تبكِي حُباً .. ! ..

لآ أدرِي لِماذا تتركنُي عَالِقة بين السَماءِ وَ الأرّض ! ..
لَكنِي أُدرِك أنكَ تسُكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كَما كُنت ..

أحبّبتكَ أكّثر مِمَا ينبغِي , وَ أحْببتنِي أقّل مِمّا أسْتحِقّ .. ! ..


* مقتبسّ مِن روآيَة [ أحبّبتكَ أكّثر مِمَا ينبغِي ]
..... لِ الأنيقَة : أثِيرّ عبدّ الله




. . . . لآ زِلتّ فيَ أولّ صفحآتِهَا

[بشـاير القحطاني]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://up.arab-x.com/Aug11/jVd25591.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

-

البلَآكْ بيرِي وَ مَآ أدرَاكْ عنَ كرهِي لِ البلَآكْ بيرِي ،
هَالجهَاز مكرهنِي كلَ مكآنْ أروحَه ،
. . مغيّر عآداتنَا ، و سوالفنَا و مخرّب جمعآتنَا
و مكسرّ رقآبنَا ، و منفخّ عيوننَا بعَدّ ،

فقدنَا اللمّة و السوَالفَ بنَات و عِيال ، و بَصرآحَة العيَال أهٌونّ ،
الولَد مآ ورَاه شِغل ، بسّ البنت لآ تعودّت عليَه صعععبَة ،

أنآ موَ منَ شعبّ البلاَك و لآ بنآت عمتِي ، فَ جمعتنَا يكونّ لهَا طعمّ ،

بسّ لمّا أجتمَع معَ بنَات عمتِي الثآنيَة ، يَ شينهَا من جمعَة ،
لآ يسولفوٌن و لآ شيْ ، مآ غير كلَ وحدة علَى جهآزهَا ، وَ أن سولفواَ : شفتِي البرودكآسِت هذا ، و شوفِي صورَة فلآنَة مآ أبشعّها ، و علآنة طآلعَة تجنن ، . . .

و ربيَ حسيتهَ يجيب المرضّ النفسِي و الأكتئآبّ و الفهَاوة وَ كل شيَ ، لِ اللي يستعملَه و لليَ مسحوبَ عليهَ جمب الليَ يستعمِله ،

و أذا طآح فَ مصيبَة من مصآيب الدنيا حلّت عليَه ،
و لَا أذا أنفصلَت الخدمَة أو البآتريَ بدَت تفضىَ تسِير أزمّة ، و يحوسونّ الدنيَا لين يضمنونّ مستقبلهمَ مع هالأغبّر ،

موَ كذِا بسّ ، 24 سآعِة حتىَ ب النومّ تلقآهَ نآشِب بَ يدّه ،

يعنِي مرّة بَ عزآءَ ، دآخلَة أنا و أميّ ، و فِيه بنآتْ مآ سكتت طقطقتهٌم فِيّ أزرآرّه > يعنِي جد مو وقتَه و لآحقَة ،
و مرّة بَ عزيمَة ، بنآتْ بَ آخرّ الصآلَة و نفسّ الحآلَة السآبَقة > طيبّ ليشَ جيتوا ّ !
و الشبَابّ عندَ الأشآرَات ،
و الطلابّ حزّة الدرآسَة ، . . .

عَاد أدرِي أنِي أسّبَه ، بسّ مآ أنكّر انهّ خلآنَا نتوَاصِل معّ الأقآرِب أو الأصحَاب بَشكِل دآئم تقريباً ،

بسّ بَ نفسْ الوقتّ خلآهمْ يعرفونّ كل أخبَارنَا ، حتى خصوصيَاتنَا ، يعنِي :
شآورْ تآيمَ / سلِيب تآيمّ / فآميلي تآيمّ / معَ فلآنِة / رآيحِة لِ المجمعّ العلاَنِي / في المطَعمّ . . . . .

لِ درجَة سرنَا نلقىَ الشخصْ اللي معنَا بَ [ البي بيَ ] بَ برودّ ،

مآ فينَا ذاكّ الشوق الليَ قبلّ ، بَ أختصآرّ مآلينّ من بعَض ، و تونَا كنَا نسولَف

لكنّ كَ العآدة ، تظلّ فئِة منّا ترجّع ورَا كلّمآ كانت التكنولوجيَا تتقدّم ،

وَ يَ بلآكّ بيرِي جننتنِي طوآرِيكّ . .
’ . . . . . . . . . . . وَ شلونّ بَ أسلَمّ مِنّك يَ بلآكّ بيرِي

فضفضِة حيآتيَة + دٌمتمّ بَ ودّ

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[بشـاير القحطاني]

-










’ خبأَ تِلّك النظرَاتْ عنِي ، شفتَاك لَا تٌتمتّم ، لكنّ عينَاك تحكِي لِي عنّ أصولِ الألمِ روآيَات ،


.... مِهَـاِاِ

[بشـاير القحطاني]

-

وَ هآ أنَا فِي [ الحصولِ عليَكّ ] فَشِلتّ !
. . . لكنّ الجدِير بَ الذِّكر أننيَ ...... : قُتِلتّ !

.... مِهَـاِاِ

[بشـاير القحطاني]

-











سيدِي : هلّ بَ أمكآنِكّ الأبتعآدّ قليلاُ عنّ طريقِي !
فَ مآ زآلّ خلفّك بَ الحيآةِ جمآلٌ لمّ أكتشفهُ بعدّ ! . .

حَقاً : حٌبّكَ أعْمَآنِي . . .



مَهاِاِ ...........

[بشـاير القحطاني]

-








و أطمَح أشوفّك وَ أتهنى فِي هوآكّ ،
. . لكنّ طموحِي مآ غدَى قدّ الثقَة

خآبتّ ظُنونِي ، جعل تقبرنِي يدآكّ ،
. . ثمَ التوىَ عَ الحَظّ حبل المشنِقَة

و العيدّ مآ ودي يجيني مو معآكّ ،
. . أِقبلْ وَ قلبيَ مِّن ظلامهَ أعتقَه

هلَ يعقّل أنِي في صبآحه ما أرآك !
. . فيَ وقتهَا الأحزآن فيني مُوثقّة



.... . . .... مّهَاِ

[بشـاير القحطاني]

-










*.. روَايَة : عَودَّة الغآئِبّ ’
. يَلْعَب الدُّكْتُوْر [ مُنْذِر القَبّانِيْ ] فِي مِنْطَقَة غَيْر مَزْرُوْعَة بَتَاتَا لِذَلِك تَجِد مَا بِنْتّجّه مُبْهِر ،
اسْهَاب وَتَّنْوِيْع سَرِيْع فِي الْأَحْدَاث ، وَ زَاد مِن جْماليْة نصَّه الْعُنْصُر التَشْوَيْقي فِي صِيْغَة الاثَارَة ،
و َلَك أَن تَتَخَيَّل أَنَّه لَا يَجْعَلَك أَن تُبْعِد عَن الْكِتَاب ،
فَ الْفُضُوّل سَوْف يّشَاغِبك حَتَّى تُنْهِي رِوَايَتِه الْجَمِيلَة الَّتِي تَحْتِوُي عَلَى جُرْعَات ثَقَافِيَّة ايْضا غَيْر مَطْرُوْقَة كَثِيْرَا فِي عَالَم الْرِّوَايَة ..

الْرِّوَايَة تَدُوْر حَوْل حَدَث دَار قَبْل قَرْن مِن الْزَّمَان وَ مَا تَبِعَه مِن مُحَاوَلَة فَك طَلَاسِم رِسَالَة لِ نَجْم الْدِّيْن غَوْل ،
وَ الَّذِي قُتِل بِسَبَب مَا تُوَصَل إِلَيْه بِشَأْن حَقِيْقَة “ حُكْوَمَة الْظِّل ” ، وَ لَكِنَّه مَات قَبْل أَن يُوَصَل إِلَيْنَا الْتَّفَاصِيْل !

“ حُكْوَمَة الْظِّل ” عُنْوَان لِ الْرِّوَايَة الْأُوْلَى لِنَفْس كَاتِب رِوَايَة “ عَوْدَة الْغَائِب ”
وَ هِي تَحْكِي احْدَاث قَد تُرْتَبَط جُزْئِيَّا بِعَوْدَة الْغَائِب ،


مٌمتعِّة جداً ، لِ الروآئِي الّسُعودِيَ الّرآئِعّ [ مُنْذِر القَبّانِيْ ]

[بشـاير القحطاني]

-

سٌعَدْاء إِنّ عَرفتُم قَدّر النِعَمّ التِيْ تسّتمتعُون بَهّا ،
سٌعَدْاء إِنّ طَلبتُم السَعادّة مِن أنفسًكمّ لاَ مِمّن حَولكُم ،
سُعّدَاء إِن ّكَانِتّ أفكَاركُم دَائِماً مَعّ الله ،
فَ شكَرتُم كُلّ نِعمَة وَ صَبرتُم عَلىّ كُل بَلِيَّة ،
فَ كُنتمّ رَابحِين فِي الحَالينّ ، نّاجحِين فِي الحَياتينّ ~


- الشِيخّ : عَلِي الطَنطَاوُي

[بشـاير القحطاني]

-