|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
|
أدوات الموضوع |
2012- 11- 1 | #331 |
صديق الملتقى
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
مهاتير محمد رئيس ماليزيا
مهاتير محمد نجاح بلا حدود رئيس وزراء ماليزيا السابق ومن أعظم القادة السياسيين والاقتصاديين في آسيا، استطاع تغيير وجه ماليزيا وتمكن من أن ينهض بها تنموياً ويجعلها في مصاف الدول الاقتصادية المتقدمة، حيث تمكن من الانتقال بها من مجرد دولة زراعية تعتمد على تصدير السلع البسيطة إلى دولة صناعية متقدمة، فأصبح الفكر التنموي للزعيم الماليزي مهاتير محمد مثلاً يحتذي به العديد من القادة والسياسيين والاقتصاديين في جميع أنحاء العالم. محيط / مي كمال الدين ولد مهاتير محمد في ديسمبر عام 1925م بولاية كيداه بماليزيا، وتلقى دراسته بكلية السلطان عبد الحميد، ثم درس الطب بكلية " المالاي " بسنغافورة والتي كانت تعرف بكلية الملك إدوارد السابع الطبية، وقام بدراسة الشؤون الدولية بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1967م. حياته العملية قام السيد مهاتير بعد تخرجه بالعمل بالطب في عيادته الخاصة والتي كان يقوم بعلاج الفقراء بها مجاناً، كما عمل كضابط طبيب بسلاح الخدمات الطبية، عرف مهاتير باتجاهاته السياسية، فعرف بانتمائه لتنظيم اتحاد الملايو حيث تدرج فيه من عضو المجلس الأعلى لتنظيم اتحاد الملايو الوطني، ثم نائب رئيس له، ثم بعد ذلك رئيس له عام 1981، شغل عدد من المناصب منها: عين مندوب ماليزيا بالأمم المتحدة 1963، عضو برلمان منتخب عن منطقة كوتا سيتار، عضو مجلس الشيوخ، عضو برلمان منتخب عن منطقة كوبانج باسو، رئيس مجلس التعليم العالي الأول ورئيس مجلس الجامعة الوطنية في السبعينات، ثم وزيراً للتربية والتعليم من عام 1974 حتى 1981، نائب رئيس الوزراء ووزير التجارة والصناعة، رئيس الوزراء ووزير الشؤون الداخلية 1981 . مهاتير محمد رئيساً للوزراء ت ولى مهاتير محمد رئاسة الوزراء عام 1981م، حيث وصلت ماليزيا في عهده إلى ذروة مجدها وارتفع نصيب دخل الفرد فيها ارتفاعاً كبيراً، كما تم تقليص حجم البطالة فيها بشكل ملحوظ ، استطاع من خلال منصبه أن يتجه بالبلاد نحو نهضة اقتصادية عالية حيث حقق نسب عالية جدا في معدل النمو الاقتصادي للبلاد، ورسم الخطط بحيث تصبح بلاده بحلول عام 2020 بلد على درجة عالية من التقدم الصناعي . اعتمد مهاتير في فكره للتقدم بالبلاد على ركائز أساسية ويعد أولها بل في مقدمتها الوحدة بين فئات الشعب حيث إن سكان ماليزيا ينقسموا إلى السكان الأصليين وهم المالايا ويمثلون أكثر من نصف سكان ماليزيا، وقسم آخر من الصينيين والهنود وأقليات أخرى، وأيضاً توجد الديانة الأساسية وهي الإسلام بالإضافة للديانات الأخرى مثل البوذية والهندوسية "ولقد نص الدستور الماليزي على أن الدين الرسمي للدولة هو الإسلام مع ضمان الحقوق الدينية للأقليات الدينية الأخرى "، لذلك لزم التوحد بين جميع الأطراف لتسير البلاد كلها من أجل الاتجاه نحو هدف واحد والعمل وفق منظومة تتكاتف فيها جميع الفئات، والركيزة الثانية في خطة التنمية تمثلت في البحث عن دولة مناسبة تقوم بعملية الدعم لماليزيا في تجربتها نحو التقدم والتنمية وكانت هذه الدولة هي اليابان التي أصبحت من أكبر حلفاء ماليزيا في مشروعها نحو التنمية والتقدم، وثالثاًُ العمل على جذب الاستثمار نحو ماليزيا وتوجيه الأنظار إليها، كما قام مهاتيربإدخال التكنولوجيا الحديثة والتدريب عليها حتى يتم الانتقال بالبلاد سريعاً إلى مرحلة أخرى أكثر تقدماً وأيضاً لتحقيق إمكانيات التواصل مع العالم الخارجي. الفكر التنموي لمهاتير تبنى مهاتير محمد المنهج التنموي ودفع بالمالايا نحو النهضة التنموية من خلال توفير مستويات عالية من التعليم والتكنولوجيا لهم، كما دفع بهم لتعلم اللغة الإنجليزية، وقام بإرسال البعثات التعليمية للخارج وتواصل مع الجامعات الأجنبية، حاول بكل جهده في إطار سياسته الاقتصادية بتجهيز المواطن الماليزي بكافة الوسائل العلمية والتكنولوجية لكي يستطيع الانفتاح والتواصل مع العالم الخارجي والتعرف على الثقافات المختلفة، ثم بعد ذلك الدفع به إلى سوق العمل من أجل زيادة الإنتاج وخفض مستوى البطالة بين أفراد الشعب، حيث كان يهدف لتفعيل الجزء الأكبر من المجتمع الأمر الذي يعود على ارتفاع مستوى التنمية الاقتصادية للبلاد في نهاية الأمر، واستطاع أن يحول ماليزيا من دولة زراعية يعتمد اقتصادها على تصدير السلع الزراعية والمواد الأولية البسيطة مثل المطاط والقصدير وغيرها إلى دولة صناعية متقدمة، حيث شارك القطاع الصناعي والخدمي في اقتصادها بنسبة 90 %، وأصبحت معظم السيارات التي توجد بها صناعة ماليزية خالصة، وزاد نصيب دخل الفرد زيادة ملحوظة فأصبحت واحدة من أنجح الدول الصناعية في جنوب آسيا، كما أدى هذا التحول إلى تقوية المركز المالي للدولة ككل. وأصبحت تجربة ماليزيا في النهضة الصناعية التي قامت بها تحت رعاية مهاتير محمد مثل تحتذي به الدول، ومادة للدراسة من قبل الاقتصاديين. تعرض الزعيم الماليزي مهاتير محمد للعديد من الانتقادات على مدار حياته السياسية حيث وصفه البعض بالديكتاتور ولكن جاء قرار استقالته وهو في قمة مجده لينسف هذا المعتقد حيث لم يستأثر بالحكم على الرغم من النجاح الساحق الذي حققه أثناء حكمه للبلاد، وظل مثيراً للجدل من قبل الغرب نظراً لتصريحاته اللاذعة الشديدة اللهجة دائماً. وكانت أكثر هذه التصريحات جرأة وإثارة لغضب الغرب تلك التي كانت في القمة الإسلامية التي عقدت في ماليزيا حيث انتقد اليهود بشدة في كلمته التي ألقاها حيث أشار لسيطرتهم على القرار الدولي وقيامهم بإشعال نيران الحرب ضد المسلمين. مؤلفات له وعنه قام مهاتير محمد بتأليف كتاب " معضلة الملايو" عام 1970م، وهو الكتاب الذي أثار ضجة وقام فيه بانتقاد الشعب المالاوي واتهمه بالكسل ودعا فيه الشعب لثورة صناعية تنقل ماليزيا من إطار الدول الزراعية المتخلفة إلى دولة ذات نهضة اقتصادية عالية، ولقد تم منع الكتاب من قبل منظمة المالايو القومية المتحدة ولكنه استطاع أن يتجاوز هذا وبدأ يظهر كشخصية سياسية لها فكر مختلف حتى وصل لرئاسة الوزراء عام 1981م. كما قام بتأليف عدد آخر من الكتب منها كتاب " صوت ماليزيا"، و"صوت آسيا – زعيمان أسيويان يناقشان أمور القرن المقبل" هذا الكتاب الذي قام بالمشاركة بتأليفه مع السياسي الياباني شينتارو اشيهار. وقد قام عدد من المؤلفين والكتاب بتناول حياة الزعيم الماليزي مهاتير محمد والتجربة الماليزية سواء في مقالتهم أو كتبهم نذكر منهم الكاتب والصحفي الفلسطيني الدكتور عبد الرحيم عبد الواحد والذي قام بتأليف كتاب عنوانه " مهاتير محمد .. عاقل في زمن الجنون " حيث يستعرض فيه التجربة الماليزية والظروف التي عاشتها وكيفية تغلبها على الأزمات التي واجهتها، كما ركز في الكتاب على شخصية مهاتير محمد وفلسفته ورؤيته الاقتصادية والسياسية والإسلامية خلال فترة رئاسته للوزراء. اعتزال الحياة السياسية قرر الزعيم الماليزي الانسحاب من السلطة وهو في قمة مجده بعد أن استطاع نقل البلاد إلى مرحلة جديدة متقدمة من النهضة الاقتصادية، وبعد قيامه برئاسة الوزراء لمدة 22عاماً، وكان زعيم حزب الأغلبية في البرلمان الماليزي، فقد قرر اعتزال الحياة السياسية عام 2003 بعد أن أثبت للعالم إمكانية قيام دولة إسلامية بالنهوض اقتصادياً بالاعتماد على شعبها والوحدة والتآلف بين جميع أفراده بمختلف ديانتهم وأعراقهم، قام مهاتير محمد بتسليم مقاليد البلاد لخليفته عبد الله أحمد بدوي وهو في قمة نجاحه، وأصبح بعد ذلك الرجل الاقتصادي الحكيم والذي يعد منهجه السياسي والتنموي مرجع للعديد من السياسيين والقادة في بلاده وفي جميع أنحاء العالم . يعد عام 1981 مميزاً في تاريخ مصر وماليزيا، حيث وصل الرئيس السابق لمصر محمد حسني مبارك لقمة هرم السلطة في مصر، في نفس الوقت الذي وصل فيه مهاتير محمد لمنصب رئيس الوزراء الماليزي، وأصبح من أعظم القادة السياسيين والاقتصاديين في آسيا، حيث استطاع تغيير وجه ماليزيا، وتمكن من أن ينهض بها تنمويًّا، ويجعلها في مصاف الدول الاقتصادية المتقدمة، في الوقت الذي اعتبر فيه "مبارك" أسوء حاكم في تاريخ الجمهورية المصرية، واتهمه الكثير من المصريين بإفساد الحياة السياسية والاقتصادية، وجعل مصر دولة فساد تخدمه هو و مقربيه. رحل مهاتير محمد عام 2003 عن السلطة وهو في قمة مجده، لإعطاء الفرصة لغيره من أبناء وطنه في أن يساهموا في تطوير وبناء ماليزيا الحديثة، التي أصبحت الآن مصدر فخر وعزة للأمة الإسلامية كلها، بينما تمسك "مبارك" بكرسي الحكم لآخر لحظة حتى استطاع الشعب المصري في ثورة كلفته مئات الشهداء وآلاف الجرحى أن يخلعه من السلطة، مخلفاً وراءه نسب مرعبة من الفقر والجهل والمرض والبطالة. درس "مهاتير محمد" الطب بكلية "المالاي" في سنغافورة، والتي كانت تعرف بكلية الملك إدوارد السابع الطبية، ودخل الحياة السياسية الماليزية في عام 1970م، عندما ألف كتابًا بعنوان "معضلة الملايو"، انتقد فيه بشدة شعب "الملايو" واتهمه بالكسل، والرضا بأن تظل بلاده دولة زراعية متخلفة دون محاولة لتطويرها، وكان في ذلك الوقت عضوًا في الحزب الحاكم، والذي يحمل اسم منظمة الملايو القومية المتحدة، وقرر الحزب منع الكتاب من التداول، نظرًا للآراء العنيفة التي تضمنها، وأصبح مهاتير محمد في نظر قادة الحزب مجرد شاب متمرد لا بد أن تحظر مؤلفاته. غير أن "مهاتير" سرعان ما أقنع قادة الحزب بقدراته، وصعد نجمه في الحياة السياسية بسرعة، وتولى رئاسة وزراء بلاده من عام 1981 لمدة 22 عاما، واتيحت له الفرصة كاملة ليحول افكاره الى واقع، بحيث اصبحت ماليزيا أحد أنجح الاقتصاديات في جنوب آسيا والعالم الاسلامي. وتحولت ماليزيا من دولة زراعية تعتمد على إنتاج وتصدير المواد الاولية، خاصة القصدير والمطاط، الى دولة صناعية متقدمة يساهم قطاعي الصناعة والخدمات فيها بنحو 90% من الناتج المحلي الاجمالي، وتبلغ نسبة صادرات السلع المصنعة 85% من اجمالي الصادرات، وتنتج 80% من السيارات التي تسير في الشوارع الماليزية. وكانت النتيجة الطبيعية لهذا التطور أن انخفضت نسبة السكان الواقعين تحت خط الفقر من 52% في عام 1970 إلى 5% في عام 2002، وارتفع دخل المواطن الماليزي سبعة أمثال ما كان عليه من ثلاثين عام، وانخفضت نسبة البطالة إلى3%. أخيرًا وبعد أن شعر الدكتور مهاتير محمد بأنه قد انتهى من أداء رسالته؛ أعلن استقالته من جميع من مناصبه الحزبية في قراره التاريخي، وبالطبع لم يكن هذا بالحدث العابر، فهو أطول زعماء شرق آسيا المنتخبين حكمًا، واسمه ارتبط بالحكم في ماليزيا محليًّا ودوليًّا، ومن ثَم أثارت استقالته جدلاً كبيرًا، وظل الكثير لفترة غير مصدق ويعتقد أنها مناورة سياسية. وكان لهم بعض الحق في ظنهم؛ فالمدة الطويلة التي أمضاها مهاتير محمد في السلطة بجانب أن 45% من الشعب الماليزي لم يعرفوا خلال حياتهم غير مهاتير رئيسًا للوزراء، والكل بصورة عامة لا ينكر الإنجازات الصناعية والمالية والمعمارية التي شهدتها ماليزيا خلال فترة ولايته، إضافة إلى بروز اسمها على خريطة العالم بين الأمم، وظهوره كزعيم سياسي مسلم بارز في الساحة الدولية. من أشهر أقواله: "إذا كنا جميعًا رجال دين فمن سيقوم بتصنيع الطائرات والصواريخ والسيارات وأدوات التكنولوجيا الحديثة، فيجب أن يكن هناك علماء في التجارة وفي العلوم التقنية الحديثة وفي كل مجالات المعرفة، ولكن على أساس من التعاليم الإسلامية". |
2012- 11- 1 | #332 |
صديق الملتقى
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
يتبع
مهاتير محمد مهاتير محمد أو محاضر محمد (ولد في 20 يونيو 1925) رابع رؤساء وزراء لماليزيا في الفترة من 1981 إلى 2003، مما يجعلها أطول فترة لرئيس وزراء في ماليزيا، وهي من أطول فترات الحكم في آسيا.[1] امتد نشاط مهاتير السياسي لما يقرب من 40 عاما، منذ انتخابه عضواً في البرلمان الإتحادي الماليزي عام 1964، حتى استقالته من منصب رئيس الوزراء في عام 2003. كان لمهاتير محمد دور رئيسي في تقدم ماليزيا بشكل كبير،[2] إذ تحولت من دولة زراعية تعتمد على إنتاج وتصدير المواد الأولية إلى دولة صناعية متقدمة يساهم قطاعي الصناعة والخدمات فيها بنحو 90% من الناتج المحلي الاجمالي، وتبلغ نسبة صادرات السلع المصنعة 85% من اجمالي الصادرات، وتنتج 80% من السيارات التي تسير في الشوارع الماليزية. كانت النتيجة الطبيعية لهذا التطور ان انخفضت نسبة السكان تحت خط الفقر من 52% من اجمالي السكان في عام 1970، أي أكثر من نصفهم، إلى 5% فقط في عام 2002، وارتفع متوسط دخل المواطن الماليزي من 1247 دولارا في عام 1970 إلى 8862 دولارا في عام 2002، اي ان دخل المواطن زاد لاكثر من سبعة امثال ما كان عليه منذ ثلاثين عاما، وانخفضت نسبة البطالة إلى 3% كان خلال فترة حكمه من أكثر القادة تأثيراً في آسيا.[3] كما يعتبر من أكثر المعارضين للعولمة.[4] نشأته وحياته الخاصة ولد مهاتير في ألور سيتار، بولاية قدح، وهو أصغر تسعة أبناء[5] لأب معلم مدرسي وأم ربة منزل. والده "محمد إسكندر"، من أصول هندية حيث هاجر جد مهاتير من ولاية خير الله الهندية بينما جدته لأبيه ملايوية. أما أم مهاتير "وان تامباوان" فهي أيضاً ملايوية.[6] خلال الحرب العالمية الثانية وأثناء الاحتلال الياباني لماليزيا، باع مهاتير فطائر الموز والوجبات الخفيفة الأخرى لتوفير الدخل لأسرته. التحق مهاتير بالمدارس العامة قبل أن يواصل تعليمه في كلية السلطان عبد الحميد في ألور سيتار. التحق مهاتير بعد ذلك بكلية الملك إدوارد السابع الطبية (التي أصبحت جامعة سنغافورة الوطنية) في سنغافورة، حيث حرر مجلة طبية طلابية، كما ساهم أيضا في التحرير بصحيفة "ستريتس تايمز" باسم مستعار هو " C.H.E. Det ". كان مهاتير أيضا رئيساً لجمعية الطلبة المسلمين في الكلية.[7] بعد التخرج في عام 1953، خدم مهاتير في الحكومة الماليزية الإتحادية كضابط خدمات طبية. تزوج ستى حازمة محمد علي وهي طبيبة وزميلة سابقة له في الكلية، في 5 أغسطس 1956، ثم ترك الخدمة الحكومية في عام 1957 ليمارس عمله الخاص به في ألور سيتار. ازدهرت أعمال مهاتير الخاصة، مما سمح له أن يمتلك سيارة "بونتياك كاتالينا" عام 1959 متخذاً سائق خاص من أصول صينية (في ذلك الوقت، تقريبا جميع السائقين في ماليزيا من أصول ملايوية، وذلك بسبب الهيمنة الاقتصادية للعرقية الصينية).[8] لدى مهاتير محمد 7 أبناء من زوجته ستي حازمة محمد علي[9] أربعة أبناء وثلاث بنات. كما خضع مهاتير بنجاح لعملية جراحية في القلب في عام 1989 وهو في سن الثالثة والستين.[10] [عدل]حياته السياسية [عدل]البداية في الانتخابات البرلمانية العامة لعام 1964، انتخب مهاتير محمد عضوًا في البرلمان عن دائرة "كوتا سيتار سيلاتان"،[11] بعد أن هزم مرشح الحزب الإسلامي الماليزي، ولكنه خسر هذا المقعد في الانتخابات العامة التالية عام 1969، أمام مرشح نفس الحزب.[12] وكان مهاتير قد أقيل من البرلمان في 12 يوليو بعد خطاب وجهه إلى رئيس الوزراء حينئذ تنكو عبد الرحمن بعد أحداث شغب 13 مايو 1969. في رسالته إلى تنكو عبد الرحمن، انتقد مهاتير الطريقة التي أدارت بها إدارة تنكو عبد الرحمن البلاد، حيث كانت تعطى الأولوية للمواطنين ذوي الأصول الصينية. ثم استقال مهاتير من عضوية حزبه في 26 سبتمبر.[12] بعد ذلك في عام 1970، كتب مهاتير كتابه "معضلة الملايو" الذي سعى فيه لشرح أسباب أحداث 13 مايو في كوالا لامبور، والأسباب التي جعلت تقدم الملايو الاقتصادي سيئًا. حظرت حكومة تنكو عبد الرحمن نشر الكتاب على الفور،[12] ولكن الحظر رفع بعدما أصبح مهاتير رئيسًا للوزراء في عام 1981.[12] في 7 مارس 1972، انضم مهاتير إلى حزب المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة، وفي عام 1973، عيّن كسناتور. في عام 1974، تخلى عن منصب السيناتور من أجل خوض الانتخابات العامة، حيث أعيد انتخابه بالتزكية في دائرة "كوبانج باسو"، وعيّن وزيرًا للتعليم.[12] في عام 1975، أصبح واحدا من النواب الثلاثة لرئيس حزب المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة. في 15 سبتمبر 1978، عينه رئيس الوزراء حسين أون نائبًا لرئيس الوزراء، ثم عينه وزيرًا للتجارة والصناعة في تعديل وزاري. [عدل]رئيس الوزراء في 16 يوليو 1981، أصبح مهاتير محمد رئيسًا لوزراء ماليزيا عندما استقال حسين أون من منصبه لأسباب صحية، وكان أول رئيس وزراء في البلاد ينتمي لأسرة فقيرة، حيث كان رؤساء الوزارات الثلاثة الأول أعضاء في الأسرة الملكية أو من عائلات النخبة.[10] قضى مهاتير 22 عامًا في المنصب، وتقاعد في 31 أكتوبر 2003، مما جعل منه واحدًا من أطول فترات الحكم في آسيا. وعند تقاعده في 31 أكتوبر 2003، حصل مهاتير على لقب "تون"، وهو أعلى تكريم لشخصية مدنية في ماليزيا. بين عامي 1983 و 1991، استطاع أن يمرر بعض التغييرات الدستورية الرئيسية التي تنزع حق الفيتو الملكي والحصانة السيادية ضد المقاضاة للأسرة المالكة.[13] قبل هذا التعديل، كانت الموافقة الملكية على القوانين مطلوبة من أجل تمرير أي من مشروعات القوانين. بعد هذا التعديل، أصبحت موافقة البرلمان تعادل الموافقة الملكية بعد فترة 30 يوم، دون انتظار رأي الملك. كان عام 2004 مثيرًا للجدل لبعض قادة دول الأعضاء لمنظمة المؤتمر الإسلامي بسبب بعض تصريحات الرئيس مهاتير محمد ضد اليهود وتحديدا إسرائيل عندما ألقى خطابه الناري وقال بأن كل المشكلة هم اليهود ونحن المسلمون متسامحون وبعد هذه الجلسة وصف الرئيس الماليزي بالبطل وذا الشخصية الرجولية. [عدل]مراجع http://www.youtube.com/watch?v=aH6aj...eature=related |
2012- 11- 1 | #333 |
صديق الملتقى
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
http://www.youtube.com/watch?v=WkjlKb9VUyg
http://www.youtube.com/watch?v=hlA3beaqlOM http://www.youtube.com/watch?v=rp3iLJPgOYg مهاتير محمد.. صانع ماليزيا النمر خلال فترة حكمه تم القضاء على الفقر وضاهت معدلات الأمية نظيراتها في الدول المتقدمة براكريتي غويتا تسبب قرار رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد بالاستقالة من حزب المنظمة الوطنية للوحدة الماليزية (امنو) الحاكم في تفاقم الأزمة السياسية في ماليزيا. ومهاتير محمد البالغ من العمر 83 عاما من أكثر القادة الآسيويين المنتخبين الذين ظلوا في منصبهم، حيث تولى رئاسة وزراء ماليزيا لمدة 22 عاما، ثم اختار عبد الله أحمد بدوي، رئيس الوزراء الحالي، لخلافته في أكتوبر (تشرين الأول) 2003. وفي الفترة الأخيرة، كان هناك خلاف علني بين مهاتير وبدوي. ومن شأن استقالة مهاتير من الحزب الحاكم تعميق التصدع الذي يعاني منه الحزب بعد الخسائر التي مني بها في الانتخابات الأخيرة. وقبل أن يقدم استقالته قال مهاتير إنه لن يعود إلى حزب المنظمة الوطنية للوحدة الماليزية حتى يرحل رئيس الوزراء. وتأتي استقالة مهاتير من حزب امنو بعد ثلاثة أيام من توصية لجنة ملكية بالتحقيق مع مهاتير وعدد من معاونيه بسبب الاشتباه في التلاعب ببعض التعيينات والترقيات وعزل بعض القضاة. ويرى بعض المراقبين أن خطوة مهاتير خدعة ذكية لإثارة لغط سياسي في البلاد، بينما يرى آخرون أنها دليل على اليأس، حيث كان يمكنه الانتظار حتى يقوم منافسو بدوي بالإطاحة به خلال الانتخابات الداخلية في الحزب المقرر عقدها نهاية هذا العام. ويرى الكثيرون أن تلك الخطوة التي قام بها مهاتير تنبع من خوفه من أن يتمكن غريمه، نائب رئيس الوزراء السابق أنور إبراهيم، الذي تعرض للسجن إثر اتهامات بالفساد واتهامات في قضايا جنسية، من الوصول إلى السلطة مرة أخرى عن طريق حزبه المعارض ليقوم بعد هذا بفتح سجلات الفترة التي قضاها مهاتير في رئاسة الوزراء. وبالنسبة لمعارضي مهاتير محمد، فإنهم يقولون عنه إنه الرجل الذي حكم البلاد بقبضة من حديد لمدة 22 عاما، حيث قضى على الحريات وخلف من ورائه نظاما شموليا. بينما يُكن له مناصروه احتراما كبيرا، فهم يرونه الرجل الذي تمكن من تحويل ماليزيا إلى قوة اقتصادية مؤثرة في منطقة جنوب شرق آسيا. فقد كان أول رئيس وزراء في ماليزيا يأتي من خلفية اجتماعية متواضعة، حيث كان الوزراء الثلاثة الأول من النخبة أو من العائلات الحاكمة. وعلى الرغم من أن سمعته في الخارج تتكئ على التعليقات النقدية المتكررة للغرب، فقد كانت سياساته السلطوية البراغماتية في الداخل سببا في الكثير من الدعم الشعبي وساعدت على تحول ماليزيا لـ«نمر» اقتصادي آسيوي. ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان مهاتير سيقوم بتشكيل حزب سياسي ليتحدى به الحزب الحاكم، ولكن يرى محللون أن هذه الخطوة تهدف لإضعاف موقف بدوي داخل الحزب الحاكم. وخلال فترة حكمه، اتخذ مهاتير موقفا صارما ضد مناوئيه، ومع هذا فقد ساد الرخاء في ماليزيا تحت حكمه. ويرجع له الفضل في النمو الاقتصادي في ماليزيا، ويعد الاقتصاد الماليزي أحد أكبر الاقتصادات في جنوب شرق آسيا. ففي الفترة من 1988 حتى 1997، بلغ معدل النمو في المتوسط 10 في المائة، وارتفع مستوى المعيشة عشرين مرة، كما تم القضاء على الفقر تقريبا وكانت معدلات الأمية والوفيات بين الأطفال تضاهي نظيراتها في الدول المتقدمة. ومنذ أن استقلت ماليزيا عام 1957، بعد أن كانت مستعمرة بريطانية، تمكنت ماليزيا من احتلال المركز 18 بين أكثر الدول التجارية في العالم، حيث بلغ نصيب الفرد من إجمالي الدخل القومي 9.300 دولار أميركي. ويرى البعض أن التنمية الاقتصادية في ماليزيا ترجع لسياسة مهاتير التي تمثلت في دفع الماليزيين كي يحذو حذو اليابان وكوريا الجنوبية. وخلال فترة حكمه، تمكن مهاتير من تحويل ماليزيا إلى محور للصناعات المتقدمة والاتصالات عن طريق سياسات اقتصادية تعتمد على القومية المؤسساتية. وكانت لديه مشاريع قوية لتعزيز الكبرياء القومية، منها أطول مبنى في العالم (برجي بتروناس) وتحويل زراعة أشجار زيت النخيل بالقرب من العاصمة الماليزية إلى منافس قوي لـ«سيليكون فالي» بكاليفورنيا. وقد تمكنت ماليزيا من الحفاظ على اقتصادها بعد الأزمة المالية التي وقعت عام 1997 عندما تحدى مهاتير صندوق النقد الدولي، وفرض ضوابط على العملة أثارت الكثير من الجدل، وتسببت في عزل ماليزيا عن الاقتصاد العالمي. كان مهاتير رئيس الوزراء الرابع في ماليزيا، وقد ظل في منصبه لمدة 22 عاما منذ 1981 حتى 2003، لتكون أطول مدة يقضيها رئيس وزراء ماليزي في منصبه. ولد مهاتير لأب من أصول هندية اشتغل بالتدريس وأم ماليزية في 20 ديسمبر (كانون الأول) 1925. وقد ارتبط مهاتير بالعرق الماليزي وأصبح مناصرا قويا للأقلية الهندية في ماليزيا. وخلال الحرب العالمية الثانية، كان مهاتير يبيع فطائر الموز وبعض الأطعمة الأخرى ليدعم دخل أسرته خلال الاحتلال الياباني للملايو. ويقال إنه في ذروة المعارضة الماليزية لاتحاد ملايو في منتصف عام 1946، كان مهاتير يقوم بلصق بعض ملصقات مناهضة لبريطانيا في الليل. وفي عام 1947، بعد أن حصل على منحة من الحكومة الفيدرالية لدراسة الطب، ذهب مهاتير الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 22 عاما إلى كلية الملك إدوارد السابع بجامعة ملايو بسنغافورة. وفي مدينته الأم ألور ستار، كان مهاتير أول طبيب ماليزي يمتلك عيادة، وكانت سيارته أكبر سيارة يمتلكها ماليزي، كما أنه استأجر سائقا صينيا. ولديه سبعة أطفال وعشرة أحفاد. وكشخص ثوري، دعا مهاتير الموهوبين إلى شغل صفوف المرشحين السياسيين، وقد تمكن من أسر قلوب الماليزيين برفضه للإسراف والمظهر غير الإسلامي للمسؤولين الحكوميين وفلسفته التي تقول: «فليكن الصينيون تجارا وليكن الماليزيون رجال سياسة». وقد بدأ مهاتير نشاطه السياسي عام 1946، عندما التحق بالمنظمة الوطنية للوحدة الماليزية، وكان في هذا الوقت يبلغ من العمر 21 عاما. وقد انتخب عضوا في البرلمان عام 1964، ولكن عام 1969 خسر مقعده النيابي، عندما أعلن بشكل قاطع أنه لا يريد الأصوات الانتخابية الصينية كي يفوز. وبعد هذا تم طرده من الحزب بعد أن نشر خطابا مفتوحا يهاجم فيه رئيس الوزراء آنذاك، لإهماله المواطنين الماليزيين. وبعد هذا عبر عن أفكاره في كتاب تحت عنوان «المحنة الماليزية». وقد قال إن الماليزيين تعرضوا للتهميش خلال الحقبة الاستعمارية وانتقدهم لقبولهم بلا مبالاة بأن يكونوا مواطنين درجة ثانية. التحق مهاتير بحزب امنو مرة ثانية في 7 مارس (آذار) 1972، وخلال عشر سنوات أصبح وزيرا للتعليم، ثم نائبا لرئيس الوزراء وفي النهاية رئيسا للوزراء عام 1981. وخلال توليه منصب رئيس الوزراء، أجرى بعض التعديلات الدستورية، فقد تمكن من إلغاء الفيتو الملكي والحصانة الملكية أمام النيابة، وقبل هذا التعديل، كان يجب الحصول على تصديق ملكي على أي مشروع قانون قبل أن يصبح قانونا معمولا به. وكان مهاتير من المناصرين للقضية الفلسطينية، وأسس علاقات دبلوماسية مع منظمة التحرير الفلسطينية. (وما زال هناك حظر على المواطنين الإسرائيليين من دخول ماليزيا وعلى المواطنين الماليزيين من دخول إسرائيل بدون تصريح خاص من الحكومة). وفي عام 1986، وقعت أزمة دبلوماسية كبيرة مع سنغافورة عندما زار رئيس إسرائيل آنذاك سنغافورة. وقد مزجت علاقة مهاتير والغرب بين الحب والكراهية، فقد وصف الغربيين، ولاسيما «الأوروبيين الأنغلوسكسون» بأنهم مؤيدو الحرب واللواط والإبادة الجماعية. ومع هذا، وبعد وقع هجمات الحادي عشر من سبتمبر، قدم مهاتير دعمه الكامل للولايات المتحدة وقدم نفسه كمتحدث معتدل باسم العالم الإسلامي، لكنه غضب كثيرا عندما تعرض لفحوصات أمنية دقيقة جدا في مطار أميركي. ومع هذا، فقليلون جدا من يقبلون بإلحاق الضرر بمهاتير، الذي يعتقد البعض أنه يسعى لتأزيم الوضع في حزب امنو وتزكية الخلاف حول قيادة بدوي لأسباب شخصية. وسيعتمد الأمر على عدد أعضاء الحزب الذين سيتأثرون بقرار مهاتير بالاستقالة من الحزب. ويمكن أن يرتد هذا السهم على مهاتير نفسه، خاصة إذا ما تسببت هذه الاستقالة في استقالة أعضاء البرلمان في التحالف الحاكم التابعين لإقليمي صباح وسواراك، والذين فازوا بـ54 مقعدا من مقاعد التحالف الحاكم التي يبلغ عددها 140 مقعدا، حيث طالب بعض السياسيين بإقليم صباح في الفترة الأخيرة بامتيازات نفطية وتمثيل سياسي أكبر. ..لم يكن بوسع ماليزيا أن تكون دولة متقدمة وسط المجتمع الدولي مثلما هي عليه الآن، إلا مع شجاعة مهاتير محمد ورؤيته. لقد عرف مهاتير بشجاعته وصراحته كما كان يركز دائما على التعليم والاجتهاد كمفاتيح للنجاح. وقام بإنجاز مشاريع كبرى مثل أعلى بنايتين في العالم وصناعة السيارة «بروتون»، وهي السيارة الماليزية الأولى، وكذلك وادي السيليكون الماليزي وسباق الفورمولا1. وعلى الرغم من انتقاد البعض لهذه المشروعات، إلا أنها تعكس نجاح الاقتصاد الماليزي كما أنها تعمل على تطوير شعور قومي بالوحدة والفخر بين أبناء الشعب الماليزي. ودافع مهاتير عن الادِّعاء بأن فترة حكمة اتسمت بالديكتاتورية بقوله إن ذلك كان ضرورياً لحفظ السلام في مجتمع متعدد الأعراق مثل ماليزيا. وفي عام 2001، قال في أحد المؤتمرات بمدينة دبي: «إن بعض البلاد يجب أن يحكمها دكتاتوريون» لتجنب مسالب الديمقراطية متعددة الأحزاب. وقبل نحو عامين، سئل عما إذا كان قد ارتكب أخطاء، فقال بعد أن فكر طويلا: «لقد سبحت ضد التيار في العديد من المناسبات، وثبت أنني كنت على صواب». وفي فترة ولاية مهاتير، كانت العلاقات مع الغرب جيدة على الرغم من انتقاده العلني له. وأدت أزمة بينه وبين المملكة المتحدة بشأن مصروفات إحدى الجامعات إلى حظر كل المنتجات البريطانية، وهو ما عرف بحملة «اشتر المنتج البريطاني آخر شيء». وعرفت فترة حكمه بسياسة «النظر إلى السياسة الشرقية» حيث كان ينظر إلى اليابان كمثال يُحتذى في التطور. وعلى الرغم من حل الخلاف بينه وبين بريطانيا في عهد مارغريت ثاتشر، إلا أنه كان يصر على تحقيق ماليزيا للتنمية مثلما حققها الغرب. وكان مهاتير صريحا دائما في انتقاده للولايات المتحدة مع أن الأخيرة كانت أكبرَ مصدر للدخل الأجنبي. وبالإضافة إلى ذلك، استمرت الجهود العسكرية الماليزية في العمل على الاستفادة من الولايات المتحدة تحت رعاية برنامج التدريب والتعليم العسكري الدولي. http://www.youtube.com/watch?feature...&v=PmjnYGTDY7U |
2012- 11- 1 | #334 |
متميزة بالمستوى السابع لقسم الإنجليزي
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
الف مبرووك ليثاوي وحبيبتي بوسي ع التميز تستاهلون
|
2012- 11- 1 | #335 |
مراقبة عامة سابقاً
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
|
2012- 11- 1 | #336 |
صديق الساحة العامة
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
بالفعل ويستحقوا اكثر من ذلك والله ليثاوى الرياض بوسى كات وللجميع ايضا الف الف الف مبروك التميز وانتم يااحبتى نجوما ساطعه ومضيئه فى سماء هذا الصرح الشامخ اخيرا // اسال الله عز وجل لى ولكم وللجميع التوفيق والنجاااح محبكم // اسير نجد |
2012- 11- 1 | #337 |
مراقبة عامة سابقاً
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
الف شكـر لك أخي الكريم أسير نجد ,,
ولذوقك ومباركتك الجميلة ,, اللهم آمين أجمعيـــن ,, لولا وجودكم لم نكن لنتميــز ,, فالمتميزون حقا هم انتم ,, شكرا لكم ولتفاعلكم الجميل دائما ,, |
2012- 11- 1 | #338 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
الف مبروك التميز يأخواني ويأخواتي
الف الف الف الف الف مبروووووووووووك أخي ( أبو عثمان ) ليثاوي الرياض أخي ( أبو عبدالعزيز 20 ) أختي ( بوسي كـــات ) |
2012- 11- 1 | #339 |
مراقبة عامة سابقاً
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
|
2012- 11- 1 | #340 |
Banned
|
رد: شخصيــــــــات رائعه مرت في حياتنـــــا وحياة آباءنا وأجدادنــــا ,,
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|