|
إدارة أعمال 6 ملتقى طلاب وطالبات المستوى السادس أدارة اعمال التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل |
|
أدوات الموضوع |
2012- 12- 26 | #351 |
متميزة في أدراة الأعمال _المستوى الثامن
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
|
2012- 12- 26 | #352 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
هذي ملخصي للمحاضرات ولاحد يدقق على الاخطاء الاملائيه:)
4 5 6 7 8 9 - التنظيم1: الهيكل الذي يضم مجموعه من الافراد بينهم علاقات معينه ويسعون لتحقيق الاهداف. - التنظيم2: وظيفه من الوظائف الاداريه تتمثل في وضع نظام منسق لعلاقات العمل بين عناصر المنظمه بغية تحقيق الاهداف. - فوائد التنظيم: التنظيم ليس هدف بل وسيلة لتحقيق الاهداف بطريقه افضل واكفأ,تحقيق التناسق والانسجام بين الانشطه وتجنب الازدواجيه والتضارب, اسناد المهام لاشخاص مؤهلينلتأديتها وتستفيد من قدراتهم,التحديد الدقيق للعلاقات بين الافراد بشكل يجعل كل فرد يعرف قدراته وواجباته, تسهيل عملية الرقابه من خلال تحديد الخطوات والاجراءات,تسهيل انتقال المعلومات داخل المنظمات بشبكة تحدد خطوط السلطة والمسؤليه(قنوات الاتصال الرسميه),تمكين المنظمه من استغلال افضل مواردها من خلال تحديد مهام كل فرد,تسهيل عمل الافراد كفريق واحد يتبع هدف محدد,تحديد مصادر السلطه الرسميه للمنظمه على اساس هرمي. - مباديء التانظيم: وحدة الهدف,التخصيص وتقسيم العمل,وحدة القيادة,تكافؤ السلطه والمسؤليه,تفويض السلطه,المركزيه ولا مركزيه. - مبدأ وحدة الهدف:هو السبب الذي يبرر وجود التنظيم ويفقد التنظيم جدواه بدون هدف,الهدف يجب ان يكون واضح,يجب ان يكون هناك هدف رئيس واحد للتنظيم نستخلص منه اهداف فرعيه بشكل يجعلها تنسجم مع بعضها, - مبدأ التخصيص وتقسيم العمل:تقسيم العمل الى اجزاء متعدده وتوزيعها على الافراد بشكل يناسب قدراتهم ومهاراتهم. - فوائد التخصص: الاستفادة من مهارات عناصر المنظمه,تحقيق الانسجام في اداء العمل وتجنب الاحتكاك,البساطه والسهوله في اداء الفرد بسبب الخبره من خلال تكرار العمليات,توفير الوقت والجهد بسبب التركيز على عمل واحد. - سلبيات التخصص:الملل بالتكرار,صعوبة التنسيق بسبب كثرة العمال والعمليات جراء تقسيم العمل الى اجزاء صغيرة,سوء استغلال مواهب العاملين بسبب التركيز على عمل واحد. - مبدأ وحده القيادة:يجب ان تمر كل الاوامر التي يتلقاها الموظق على رئيسه المباشر. - مبدا نطاق الاشراف: الاشراف على عدد العاملين الذين يخضعون لمشرف واحد. - العوامل التي تحدد نطاق الاشراف:طبيعة نشاط ودرجة تخصص المنظمه,طبيعة العمل ومتطلباته مواهب ومعرفه خاصه ومن رقابه ورؤساء,قدرة ومهارات الرئيس والمرؤوسين,مدى توفر الخدمات الاستشاريه التي يستعين بها رئيس الاشراف, مدى تاثير نطاق الاشراف على سرعة الاتصالات التي تزيد بزيادته,التكاليف التي تزيد كلما قل نطاق الاشراف. - مبدأ تكافؤ السلطه والمسؤليه: السلطة هي الحق الرسمي فس اصدار الاوامر,السلطة قوة تجعل الانسان قادر على توجيه سلوك الاخرين تستمد من القوة على منح العقاب والمكافاءه او الشخصيه او الخبره او المنصب, المسؤليه تعني الالتزام بالاهداف والقيام بالواجبات المتعلق بها, يجب ان يتمتع الموظف بالسلطة الكافيه تجعله يقوم بواجبه باحسن وجه. - تفويض السلطه:قيام الرئيس بنقل اجزاء من سلطاته الى شخص اخر في مستوى ادنى منه في الهرم الاداري(السلطه تفوض والمسؤليه لاتفوض). - مزايا التفويض:تخفيف اعباء الرئيس,اعداد الرؤسين لمناصب قياديه,تشجيع المرؤسين,تكريس مبدا المشاركة في اتخاذ القرار. - الشروط العامه للتفويض: اختيار الشخص المناسب,توفر الامكانات للمفوض,متابعة الرئيس للنتائج. - الشروط التنظيميه للتفويض: توازن السلطه والمسؤليه,المحافظة على خطوط الاتصال مفتوحه بين الرئيس والمرؤس,الالتزام بالخطط والسياسات - لايجوز التفويض في الامور التاليه: الامور المتعلقه بتوزيع العمل,القرارات التشريعيه,رسم السياسه العامه وتعديلها,التعيين في الوظائف العليا,المسائل الميزانيه والماليه في حدود معينه. - المركزيه والامركزيه: المركزيه: جميع الصلاحيات في يد شخص واحد,الامركزيه:انتشار صلاحيات اتخاذ القرار على جهات متعدده واشخاص متعددون. - مزايا المركزيه:تحقيق العداله مع الوحدات,سهولة التنسيق وتوحيد السياسات,تمكين الرئيس الاداري على الاطلاع على الامور,عدم حدوث ازدواجيه في القرارات,الاستخدام الافضل للموارد والامكانات. - عيوب المركزيه:عدم توفر مستوى بديل لاتخاذ القرار,عدم استغلال المواهب الموتوفرة,استغراق الاجراءات لمدة زمنيه طويله,تجاهل الفروق الفرديه. - مزايا الامركزيه:تحفيز الموظفين باشراكهم في القرار,سرعة الانجاز,تخفيف اعباء الادارة العليا,اتخاذ قرارات افضل بسبب التعامل المباشر لصاحب القرار,اعداد المرؤسين للقيام بمهام اكبر,تحسين العلاقه بين المستويات الاداريه,استغلال الطاقات الابداعيه للعاملين. - عيوب الامركزيه:امكانيه تناقض القرارات,زيادة التكاليف بسبب زيادة الخدمات,صعوبة الاتصال بسبب استقلاليه الادارات,سوء استغلال السلطه,عدم امكانيه تطبيق الامركزيه في بعض الاعمال,امكانيه اضعاف السلطه المركزيه والابتعاد بالاهداف,الحاجة للعديد من الاشخاص ذوي المهارات الاداريه. - التنظيم الرسمي:يركز على العلاقات الرسميه التي تحكم علاقات العمل وبموجبه ايجاد هيكل تنظيمي يحدد السلطات والمسؤليات وتقسيم الاعمال وقنوات الاتصال. - يقوم التنظيم الرسمي على الاسس: وجود مجموعه من القواعد والانظمة القانويه المكتوبه التي تحكم العمل,الخضوع لمبادئ التنظيم,اخذ النموذج الشكل الهرمي الذي تقل السلطات والمسؤليات في اسفله وتزيد في اعلاه. - المستويات الاداريه في التنظيم الرسمي:1- الادارة العليا:الاداء العام,والاستراتيجيات,وتمثيل المنظمه امام الجهات الاخرى(مستوى وزراء ووزكلاء ورؤساء المنظمات),2- الادارة الوسطى:تنفذ برامج المنظمه واستراتيجياتها(مستوى المدراء العامون),3- الادارة النتفيذيه: تشرف على العمل اليومي(رؤساء الاقسام ومديروا الفروع). - بناء الهيكل التنظيمي:1- تحديد الاهداف التفصيليه والتشغيليه,2- تحديد اوجه النشاط,3- تجميع النشاطات في شكل وظائف,4- تجميع الوظائف في شكل اقسام,5- تحديد العلاقه بين الاقسام,6- وضع الخارطه التنظيميه. - يجب ان يكون الهيكل التنظيمي موجها للاهداف وبسيط ومرن وقابل للتعديل ومنسجم مع المتغيرات. - الخارطة التنظيميه: تقسيم العمل,نطاق الاشراف وتوزيع السلطه, اعطاء فكره عن حجم ومستويات الاعمال الاداريه. - انواع الخرائط التنظيميه: الخارطه التقليديه: تستعمل بكثرة في الادارات الحكوميه وتوضح انسياب خطوط السلمه من اعلى الى اسفل,الخارطة الافقيه: توضح انسياب خطوط السلطه من اليمين لليسار. - التنظيم غير الرسمي: مجموعة العلاقات والاتصالات(العلاقات الانسانيه) الناشئة عن تواجد الاشخاص في مكان واحد وبيئة واحدة, لايخضع التنظيم الغير رسمي لقواعد قانونيه مكتوبه بل بتجربة الناس بعضهم البعض. - العوامل التي تساهم في ظهور التنظيم الغير رسمي: 1- حاجة الانسان للانتماء: يحاول تحقيقها من داخل الموجموعه,2- الرغبه في الحمايه والامان: الحاجة للاتنماء لمجموعات يحمي بعضها البعض من التعسف واستغلال السلطه,3- التخلص من الملل: يحتاج الانسان للخروج من العزله والمشاكل النفسيه,4- النصح والمشورة,5- النظرة الحديثه للتنظيم: مؤسسة اجتماعيه وليس فقط اداة تنفيذ. الانتماء للمهنه والمجموعه الواحدة. - خصائص التنظيم الغير رسمي: وجود هدف مشترك,صغر الحجم: مما يسهل التفاعل,القيادة غير رسميه:شخص يتزعم التنظيم ويقبل به الاخرون دون قانون او سلطه, وجود معايير للمجموعه :قواعد غير مكتوبه غير رسميه تنظم سلوك الافراد, مشاركة افراد الجماعه في نشاطات محدده داخل العمل وخارجه. - مزايا التنظيم غير الرسمي: المساهمه في بلوغ الاهداف:يظهر في مساندة التنظيم الرسمي لاهداف التنظيم غير الرسمي, حل بعض مشاكل الاتصال التي يعاني منها التنظيم الرسمي نظرا للمشاركة التلقائيه بين العاملين والمدراء, الحصول على المعلومات من مصادر غير رسميه وذلك من الاخبار المتداوله داخل العمل مثل الشائعات وتصحيحها, اشباع الحاجات الاجتماعيه والنفسيه للفرد لرفع انتاجيته, جعل المكان ماتنفسا للفرد: بحيث يجد فيه ملاذ عن مشاكل الشخصيه وتركيزة على العمل, سرعة نقل المعلومات بسبب تواجد قنوات اتصال غير رسميه. - اعداد التنظيم: اجراء تعديلات مقصودة في وضائف وهيكل وادارة الاجهزة العامله في الدله واتلسلطة التنفيذيه. - اعادة التنظيم ضروريه في الحالات: فقدان مالتنظيم الاصلي مفعوله,خروج الموظفين عن اهداف التنظيم وتصرفهم بشكل غير متوقع, حدوث تغيرات داخليه وخارجيه مثل كميه العمل واداؤه,تراجع كفائة التنظيم, حدوث تغيير على مستوى القيادة. - مباديء التنظيم في الاسلام: الامر بالمعروف والنهي عن المنكر: وجود تنظيمات مراقبه ومجحاسبه, مبدأ الشورى, تقسيم العمل والتخصص وضع الشخص المناسب في المكان المناسب, اعتبار السلطه امانه, التفويض اعطاء صلاحيات للولاة على الاقاليم, نظام الدواوين: يعتبر نواة مايعرف بالوزرات في العصر الحديث. - ============================================= - الادارة الماليه: احدى الوظائف المتخصصه للادارة العامه بتوفي الاموال الازمه لقطاعات الدوله واستثمارها بما يحقق الاهداف والصالح العام. - النفقات العامه: تتجمع النفقات لدى كل جهاز اداري(التعليمي الصحي) لتظهر في موازنه الدوله في بند واحد يمثل اجمالي النفقات مقابل اجمالي الايرادات التي ستغطي النفقات,والمبالغ المرصودة تقديريه لما سيتم انفاقه للسنة القادمه وهو ماقد يزيد وينقص عن الانفاق الفعلي. - التقسيمات الشائعه في الفكر الاقتصادي للنفقات العامه: تقسيم النفقات على اساس الخدمات او الوظائف, تقسيم النفقات على اساس المنتفع به,تقسيم النفقات الى عاديه وغير عاديه, تقسيم النفقات على اساس اثاره الاقتصاديه. - علما انه لايوجد اتفاق بين الدول في تقسيم النفقات وانما تصنف كل دوله حسب ظروفها. - تقسيم النفقات على اساس الخدمات والوظائف: وظائف الامن والدفاع والصحه والتعليم يتم توزيعها على جهات اداريه تتولى خدمتها وفقا للسياسات والاهداف تحددها الدوله,التعليم(وزارة التربيه والتعليم,وزارة التعليم العالي)يظهر بشكل او بصورة اجماليه بغض النظر عن الجهات التي تقدم التعليم. - تقسيم النفقات على اساس المنتفع به: بهدف تحديد مصدر النفع من الخدمه يتم على اساسه تحديد مصدر التمويل ,مثلا نفع عام/ يتم تمويله من المجتمع او تمويلها من المستفيدين منها كالضمان الاجتماعي. - تقسيم النفقات الى عاديه وغير عاديه: يعتمد على مدى تكرار كل نفقة وانتظامها فالعاديه تحدث بصفة مستمرة كل سنة ماليه,الغير عاديه لاتظهر الا من فترة لاخرى,الهدف من التقسيم ادراج مصادر كل نفقه فالعاديه تمول بواسطه الايرادات والغير عاديه كالكوارث يتم تمويلها بالقروض والاعانات او ايرادات غير عاديه كاصدار سندات اوجمع تبرعات. - تقسيم النفقات على اساس اثرها لاقتصادي: من حيث طبيعهتها الاقتصاديه واسهامها في تكوين راس المال,تقسم الى قسمين:1- نفقات جاريه او اداريه: تلك الازمه لتسيير المرافق العامه كرواتب الموظفين والصيانه وشراء السلع,2- النفقات الاستثماريه او الراسماليه: تخصص لزيادة تكوين راس المال كنفقات الانشاء والتعمير والاستثمارات العامه. - مصدار الايرادات العامه:: الايرادات مصدر رئيس لتغطيه نفقات الدوله,1- املاك الدوله: تمثل الاملاك العامه والخاصه مصدرا للايرادات مثل الجسور والموانيء والعقارات وغيرها من املاك عامه للدوله, اما الاملاك الخاصه: هي مجموعة ممتلكات غير قابله للاستعمال العام مثل الطبيعه الزراعيه والمعدنيه التي تعد من اهم المصادر الايردات العامه. - الرسوم: يتميز بكونه اختياريا أي بطلب من المستفيد منه وان كان دفعه اجباريا. - الضرائب: النسبة العظمى لايردات معظم الدول وتمثل اقتطاع اجباري بدون مقابل من اجل تغطيه نفقات الدوله. - الاصدار النقدي: لجوء الدوله الى اصدار كميه من النقود لاستخدماها في تمويل نفقاتها, وهو امر لايلجا اليه الا في اضيق الحدود نظرا لاثارة السلبيه على الاستثمار والادخار واصحاب الدخول الثابته. - لصدار القروض العامه: التي تحصل عليه الدوله من الاموال من اكتتاب المقرضين نظير تعهدها بدفع الفوائد ورد مبلغ القرض طبقا للشروط, عادة تلجا الدوله لقروض محدده حد اعلى الا في حالة الحاجة المستمرة كالحرب. - السندات انواع: السندات الاسميه:تحمل اسم صاحبها,سندات لحاملها: تعود ملكيتها لحائزها,سندات مختلطه(اسميه بالنسبه للمبلغ المكتتب ولحاملها بالنسبه للفوائد المستحقه) - القروض الخارجيه: مبالغ طويلة الاجل وتلجا لها الدوله الا عندما تكون في حاجة لها. - الموازنه العامه:برنامج عمل محدد ومتفق عليه مبين في نفقات الدوله ومواردها خلال مدة مقبله تلتزم به الدوله وتكون مسؤله عن تنفيذه. - مراحل اعداد الموازنه:1- مرحلة الاعداد: تتولى الجهات المختصه: دراسه الوضع الاقتصادي وتقدير الايرادات, 2- اصدار المنشور الدوري من الجهة المختصه المتعلق باسس وطرق تقدير الايرادات والنفقات من قبل الجهات. - 2- مرحلة الاقرار والموافقه: وزير الماليه يعرض المشروع على مجلس الوزراء الذي يقوم بتشكيل لجنة وزاريه لدراسه المشروع وتقديم تقرير للمجلس لمناقشته,وبمجرد خروج المشروع من المجلس الى السلطه التشريعيه تنتهي مرحلة الاعداد وتبدا مرحلة المناقشه والاقرار على مستوى السلطة التشريعيه للتنفيذ. - 3- مرحلة التنفيذ: بعد الموافقه والاقرار تقوم وزارة الماليه بارسال الموازنه العامه الى كل وزارة او مصلحه حكوميه او مؤسسه عامه مرفقه بالتعليمات: تحصيل الايرادات جبايتها,صرف النفقات من بنودها على المشاريع. - مرحلة الرقابه: عمليه مستمرة بمثابة اعطاء السلطه التشريعيه درجه اطمئنان عاليه بان الجهات التنفيذيه تمارس دورها, تمارس الادارة الماليه المعنيه عدة انواع للرقابه في مجالها المالي والاداري, قد تكون الرقابه الماليه سابقه الصرف وتجرى من قبل جهات داخليه وخارجيه وقد تكون لاحقه له. - مرحلة الحساب الختامي: وزارة الماليه تتولى اعداد الحساب الختامي مع مذكرة تفصيليه عن اوضلع لبعلم المالي المنصرم,يوضح الحساب الختامي صورة كامله عن الوضع المالي خلال العام المنصرم من حيث الايردات والنفقات وقد يفيد في المقارانات. - القواعد الاساسيه للموازنه العامه: 1- قاعدة السنويه: ان تكون جميع النفقات والايردات للدوله عن سنه قادمه نظرا ل: صعوبه تقدير النفقات والايردات في مدة تزيد عن ذلك, لايمكن اعتماد مدة اقل بسبب الكلفه وتعقد الاجراءات,اعتماد مدة اظل يضعف رقابة السلطه التشريعيه. - استثناءات القاعده السنويه: موازنات الدعم كموازنه مساعدة نفقات غير متوقعه كالكوارث, الاعتمادات الشهريه اذا تاخر اعتماد الموازنه حتى لايتضرر الانفاق, البرامج الانمائيه في حالة تحميلها تمويل جزء من المشروعات الطويله. - 2- قاعدة الوحده: تهدف الى تكامل الانفاق والايرادات بادراجها في وثيقه واحده تمثل الموازنه العامه للدوله يسهل مهمة الرقابه والمقارنات,يرد على هذه القاعده استثناءات: الموازنات المستقله,الملحقه,غير العاديه. - 3- قاعدة الشمول: ضرورة اظهار كافه النقات والايردات في وثيقه واحده ولايتم خصم نفقات أي جهة حكوميه من ايراداتها وانما يجب ان تظهر جميع الايردات في الموازنه دون اجراء مقاصه بينها الامر الذي يسهل العمليات الرقابيه, (هذا المبدأ لايفرق بين مصدر الايراد وجهة الانفاق بل لابد من ظهور الايردات والنفقات). - 4- قاعدة عدم التخصيص: عدم تخصيص ايراد معين او مصلحه معينه بل ادراج جميع الايرادات مقابل النفقات. - يساعد هذا المبدا(بالقضاء على التبذير لو قلت النفقات المطلوبه عن الايرادات المحدده كما يؤدي لاحكام الرقابه وتحديد الاولويات. - انواع الموازنات: موازنة البنود,موازنة البرامج والاداء,موازنه التخطيط والبرمجه,موازنه الاداء الصفري. - ======================================= ادارة الموارد البشريه: جيفري فيفر: ان نجاح المؤسسات يعتمد على طاقتها البشريه(الافراد) التي يصفها بانها مصدر للميزة الاستراتيجيه لهذا يجب الاستثمار في المورد البشري بعنايه. الادارة: عملية تخطيط وتنظيم وصنع قرار وقيادة ورثابة انشطة اعضاء المنظمه واستخدام الموارد النتظيميه والشريه والماديه والماليه والمعلوماتيه بغرض تحقيق الاهداف بكفاءه. ادارة الموارد البشريه: جميع الانشطه الادارية المرتبطة بتحديد احتياجات المنظمه من الموارد البشريه وتمنيه قدراتها ورفع كفائتها ومنحها التعويض والتحفيز والرعايه الكامله بهدف الاستفادة القصوى من جهدها وفكرها. حقائق حول ادارة الموارد البشريه: قائمة على المهارة والاسس العلميه, استخراج افضل طاقات العاملين بما يحقق رضا الفرد والجماعه والمنظمه,المعامله الانسانيه ستقود الى العمل بكفاءه وحماسه. العوامل التي ادت الى الهتمام بالموارد البشريه: تعاظم دور الدوله في تنظيم ورقابه علاقات العمل, بروز دور العنصر البشري في الانتاجيه,مواكبة التطور التقني, التطور السريع في مفاهيم الادارة, مساهمة البحوث السلوكيه في توضيح الجوانب السلوكيه ومدى تاثرها بعوامل نفسيه واجتماعيه وليس فقط بعوامل فنيه او ماديه, مساهمة الدروس السلوكيه والتنظيميه في توضيح طبيعة الاجتماعيه للعمل وكيف عمل الفرد بالمجموعه, نمو النقابات العماليه, قوة الراي العام المتزايدة في توجيه سياسات الدول في الدول الدمقراطيه,نمو قيمة القوى البشريه بالمقارنه مع عوامل الانتاج الاخرى. - التحديات التي تواجه منظمات الاعمال: التنافس الحاد,تكنولجيا العصر,التطور السريع في المفاهيم الاداريه وتزايد عدد المختصين,نمو قيمة راس المال البشري مقارنه مع العوامل الاخرى,هجرة العقول العربيه, زيادة توقعات العملاء والمستهلكين,التحول من اهتمامات المدى القصير الى البعيد, زيادة معدلات الابتكار. - العولمة وراس المال البشري: التوظيف,معايير اختيار العاملين,مصادر الاستقطاب والتوظيف,حرب المواهب. - التكنلوجيا: ارتفاع معدل تغير العماله,التدريب الاكتروني,نظم معلومات الموارد البشريه,تقييم الاداء(فرضت هذه العوامل منطلقات جديده في ادارة العمل لذا تعد ادارة الموارد الشريه من النشاطات الاساسيه) - الموارد البشريه: في الوقت الراهن ليس لها القدرة على الوفاء بنشاطاتها. - اهداف ادارة الموارد البشريه: تحديد الاهداف:النتائج المرغوب الوصول لها. - لهذه الاهداف جانبين: 1- اهداف الافراد: فرص عمل,ظروف عمل جيدة,العدالة في الاجور,فرص التقدم الوظيفي,2- اهداف المنظمه: الكفاءة الفعليه,التجانس,الاستقرار,التطوير,تحقيق الانتماء. - اهداف ادارة الموارد البشريه: قوة عمل متجانسه= قوة عمل منتجه, قوة عمل فعاله= قوة عمل مستقره, تحقيق الانتماء= تنمية قدرات الافراد. - قوة عمل متجانسه: وجود خصائص مشتركة في القوى العامله. - قوة عمل منتجة: تستطيع الانتاج وفقا للمعايير المحدده مسبقا كما ونوعا. - قوة عمل مستقره: تخفيض نسبة معدل دوران العمل(أي تخفيض نسبة عدد الافراد الذين يتركون العمل) يساهم في زيادة الانتاجيه. - قوة عمل فعالة: ماتم انجازة يتم باحسن الطرق واقل التكاليف واقصر وقت. - وظائف ادارة الموارد البشريه: الحصول على الموارد البشريه,تطوير وتنمية الموارد,حسن استخدام الموارد البشريه. - الحصول على الموارد البشريه: تصنيف الوظائف وتخطيط الموارد البشريه و الاستقطاب والتعيين. - تنمية الموارد البشريه: مفاهيم اساسيه في التدريب والتمنيه,تحديد الاحتياجات التدريبيه,تصميم وتقويم البرامج التدريبيه. - حسن استخدام الموارد البشريه: هيكل الاجور, بناء نظام التحفيز, تقويم الاداء,الترقيه,النقل. - النظام: هو كل متكامل من مجموعة عناصر مترابطه ويتالف النظام من انظمة فرعيه ومكوناته الرئيسيه:مدخلات وعمليات ومخرجات. - المدخلات: الرساله والفلسفه,السياسات والتشريعات,القوى البشريه,اجهزة,طرق واساليب العمل. - المخرجات: سياسات وقرارات استراتيجيه,اداء محسن للافراد ولاجماعه, رضا الافراد ,الانتاجيه التنظيميه, انتاجية المجتمع, - الحصول على الموارد البشريه:الوظيفة الاولى: تصنيف الوظائف: تقسيم اعمال المنظمه الى انشطة مختلفه وتحدد نوع الوظائف ومسوتواها ومتطلبها وتفرز الانشطه الى مجموعات عامه وتتفرع منها مجموعات نوعيه ثم سلاسل فئات واخيرا الفئة وهي اصغر تقسيم مهني. - تصنيف الوظائف الى 3 اقسام: وظائف تخصصية: المجموعه النوعيه للوظائف الطبيه والمجموعه النوعيه للوظائف القانونيه والمجموعه الوظيفية للوظئاف الطبيه,وظائف اداريه قياديه,وظائف كتابيه فنيه - تخطيط الموارد البشريه: تحديد الاحتياجات المستقبليه من القوة العامله والعدد والمهارات للمنظمه ككل وللقطاعات والاقسام المختلفه كل على حده. - تخطيط الموارد البشريه2: تقديرات وتنبؤات باحتياجات المنظمه من الكوادر البشريه المختلفه كما ونوعا وفي الوقت المناسب تحقيق اهداف المنظمه والقطاعات الخاص هبها. - مرحلة تخطيط الموارد البشريه:: 1- تحديد الاعمال المطلوبه من الافراد الفترة القادمه,2- تحديد العدد الفعلي الحالي للموارد البشريه,3- تحديد عدد القوى العامله(الاعداد المطلوبه والمتاح حاليا),4- العمل على توفير هذه الاعداد من المصادر المختلفه داخل وخارج المنظمه. - الاستقطاب والتعيين: البحث عن الموارد والكفايات البشريه وتشجيعها للعمل في المنظمه والاستمار بها. - نوعان الاستقطاب: سلبي: الاكتفاء بالاعلان, ايجابي: البحث عن الافراد المؤهلين اينما وجدوا وباسليب مختلفه. - مباديء عملية الاستقطاب: حتمية مركزية الاستقطاب,حتمية معرفة سوق العمل,حتمية تقويم مصادر الاستقطاب. - حتمية مركزيه الاستقطاب: وجود مصدر واحد للاعلان,وجود سجل واحد لطالبي الوظيفه, تمنية استراتيجية العلان واستخدام المعرفه وتصميم الاعلان, تقييم فاعلية وسائل الاستقطاب المختلفه. - حتمية معرفة سوق العمل: معرفة حدود السوق لتقدير العرض المتاح من العماله,معرفة المهارات المتاحه,معرفة الظروف الاقتصاديه في كل منظقه وتاثيرها على الاجور, دراسة مدى جاذبية العمل الحومي لاعادة النظر في الاجور والرواتب. - حتمية تقويم مصادر الاستقطاب: معرفة عدد من تم استقطابهم,تقييم درجة نجاح او فشل كل مصر,اجراء التعديلات الضروريه لمصادر الاستقطاب. - نوعان من مصادر استقطاب العماله: مصادر داخليه: تعتمد على العماله بداخل المنظمه, ومصادر خارجيه: تستهدف سوق العمل المفتوح خارج المنظمه - المصادر الداخليه للاستقطاب: الاعلان على لوحة الاعلانات الخاصه بالمنظمه,ميزتها: رخيصة الثمن,عيوبها:لايراها الاعدد قليل,لايتضمن الاعلان المعلومات الكافيه,عدم وصول الاعلان للتخصصات الدقيقه. - لتلافي العيوب فانه يمكن الاستعانه بمصادر اخرى: فحص سجلات العاملين,فحص قواعد البيانات الخاصه بالعاملين,اعادة تعيين العاملين الذين تركو المنظمه. - المصادر الخارجيه للاستقطاب: الاعلان,شركات او وكالات التوظيف,المؤسسات التعليميه,الترشيحات من قبل العاملين,الاستقطاب من خلال الانترنت, مزاياه: الوصول لاكبر عدد ممكن, عيوبه: التكلفه العاليه,التباين الكبير للعماله المتقدمه. - مزايا المؤؤسسات التعليميه الكليات والجامعات: الخريجين الجدد المصدر الرئيس للوظائف الحكوميه ,وسيله غير مكلفه,التعريف بالفرص الوظيفيه في المنظمات الحكوميه,فتح المجال امام التخصصات, العيوب: قليلة الجدوى احيانا,الخريجين يهتمون بالمهن اكثر من الظائف. - الاختيار: عدة خطوات من شأنها تقليص حجم قائمة المرشحين للوظيفه من خلال ادوات فحص مختلفه ومؤهلاتهم مع احتياجات المنظمه. - مبدأ جدارة: المبدأ السائد في الادارة الحكوميه, لتحقيق مبدأ الجدارة فقد تم انشاء هيئة متخصصه لادارة شئون الموظفين(وزارة الخدمه المدنيه). - مهام جهاز الخدمه المدنيه: 1- مهام فنيه: درساة اوضاع الخدمه المدنيه واقتراح اللوائح والانظمه, 2- مهام اشرافية: الاشراف على مهمة الاساقطاب والاختيار وعلان النتائج, 3- مهام رقابيه: التاكد من تنفيذ القوانين. - اهمية الاختبار في الاختيار: اكتشاف صفات لايمكن الكشف عنها من الشهادات,استبعاد احتمال التحيز,اقناع المتقدمين بسلامة الاجراءات. - التعيين: سلطة التعيين في الجهة المركزيه(جهاز الخدمه المدنيه), التعيين لوظائف الادارة العليا من مهام مجلس الوزراء او اللجان الوزاريه. - تنمية الموارد البشريه: زيادة عملية المعرفه والمهارات عن طريق التدريب والتعليم, التدريب: وسيلة لاحداث التوازن بين قدرات وكفاءات العاملين والدور المنوط بهم. - انواع التدريبك اثناء الخدمه:(: تلقي الموظف التعليمات والتوجهات التي تحدد له اسلوب العمل من رئيسه المباشر). - اساليب التدريب اثناء الخدمه: فترة التجربه, الدوران,المكتب المجاور,شغل وظائف الغائبين,توجيه الاسئله والمشارزة في اعمال اللجان. - مميزات التدريب اثناء الخدمه: تجنب الاختلاف بين الواقع العملي وبيئة التدريب,الرئيس المباشر هو المشرف على التدريب,التعرض لمواقف فعليه للتمرس على العمل,التدريب سريع وفعال. - مساوء التدريب اثناء العمل: عدم كفاءة الرئيس,الرئيس ليس القدرة على التدريب,العلاقه بين الرئيس والمرؤوس. - التدريب الرسمي خارج دوام العمل: تدريب رسمي خارج حدود العمل له استعدادته واجراءاته. - اساليب التدريب خارج العمل: المحاضرات, الحلقات الدراسيه,المناقشات الجماعيه,دراسة الحلات,تمثيل الادوار,لازيارات المدنيه. - مميزات التدريب خارج العميل: قلة النفقه,تصميم برامج متخصصه,تدريب اكثر نظام وفاعليه,ابداء الراي والمقترحات من جانب العاملين. - مساوء التدريب خارج العمل: الانعزال عن الواقع العملي,لايصمم وفق لاحتياجات الفرد,صعوبة متابعة المتدربين. - حسن استخدام الموارد البشريه: الرواتب ,الوحوافز,الترقيات,النقل,تقويم الاداء. - الراتب الاساسي: يخضع تحديد الراتب للاعتبارات: ماليه وقانونيه واجتماعيه, العلاوات: مبلالغ تضاف للراتب الاساسي وفقا للقواعد النظاميه المقرره للدوله, البدلات: مبالغ تدفع للموظف بسبب مقتضيات العمل ولاتعد جزء من الراتب. - الحوافز: منافع ماديه او معنويه تشبع النقص في حاجات الافراد وتوجه سلوكهم,تنقسم الى اقسام: حوافز مستمدة من الوظيفه: تشمل طبيعة العمل ومحتوى الوظيفه, الحوفز الماليه: تشمل الراتب والحوافز والترقيات, حوافز مستمده من علاقات العمل: تشمل العلاقات مع الرؤساء والزملاء, حوافز مستمدة من بيئة العمل:تشمل النظم والاجراءات والتدريب ومكان العمل. - تقويم الاداءك عملية تقويم الفرد فيما يتعلق بادائة ومقدرته على العمل وامكانيه تطويرة مستقبلا.(تطبيقا لمبدا جدارة). - فوائد تقويم الاداء: توزيع المكافات والحوافز,ترقية ذوي الكفاءات,تحديد الاحتياجات التدريبيه. - الترقيه: شغل الموظف وظيفه ذات مستوى اعلى من الصعوبه والمسؤليه والمركز يفوق مستوى وظيفته الحاليه.(اسس الترقيه,الترقيه بالاقدميه,الترقيه على اساس الكفاءه). - النقل: نقل الموظف من وظيفه لاخرى لشغل عمل جديد. - اسباب النقل: نقل تدريبي: وسيله تدريب صغار الموظفين لممارسة مجموعه من المهام, نقل تنظيمي: لتحقيق التوازن بين القطاعات, نقل علاجي: لتحقيق الملائمه بين قدرات العمالين واعمالهم. - ================================================== == - الرقابه: مراجعة الانجاز وفقا للخطط الموضوعه. - الرقابه2 : عملية قياس النتائج الفعليه ومقارنتها بالمعايير والخطط الموضوعه ومعرفة اسباب الانحرافات بين النتائج المتحققه والمطلوبه واتخاذ اجراءات تصحيحيه. - الرقابه عمليه مستمرة ومتجدده بغرض التقويم والتصحيح. - الرقابة الاداريه: شديدة الارتباط باهداف الحكومه وباهداف الوزرات والمصالح المختلفه بغية التاكد النشاط الحكومي تمارس بكفاءة واتقان وسرعه في حدود اللوائح والقوانين. - اهداف الرقابه: التاكد من النشطات تسير وفق الخطط المرسومه,التاكد من دقة الاداء وكفاءة التخطيط وحسن التنظيم والعقلانيه في اتخاذ القرار والاستخدام الامثل للموارد,هدف الرقابه بتحقيق الاداء الافضل لبلوغ الهدف باحسن الوسائل واعلى الكفاءات(حماية الصالح العام) عن طريق: الوقوف على المشكلات التي تتعرض لها وحلها,اكتشاف الاخطاء قبل او اثناء وقوعها وتصحيحها واتخاذ الازم,التاكد من تنفيذ القوانين والواجبات. - عناصر الرقابه: تحديد الاهداف ووضع المعايير الرقابيه,مقارنة النتائج المتحققه مع المعايير,قياس الفروق والتعرف عليها,تصحيح الانحرافات ومتابعة سير التنفيذ. - تحديد الاهداف ووضع المعايير الرقابيه: وضع المعايير الرقابية الملائمه التي يمكن بها قياس الاداء. - قياس الفروق والتعرف على اسبابها: الفروق تعود لاسباب ماليه فنيه تشغيليه انسانيه يمكن السيطرة عليها وقد تعود لعوامل بيئيه خارجه عن سيطرة الادارة وتستوجب اتخاذ قرار تصحيحي. - تصحيح الانحرافات ومتابعة سير التنفيذ: دراسة البدائل المختلفه ومزاياها وعيوبها وامكانيه تنفيذها بهدف تصحيح النحرافات ومنعها في لامستقبل, فلايكفي ان تتوصل الادارة لمقدار الانحراف بل يجب وضع علاج لها وتوفر الامكانات والموارد لضمان حسن التنفيذ. - مباديء الرقابه: اتفاق النظام الرقابي المقترح مع حجم وطبيعة النشاط,تحقيق الاهداف على مستوى عال من الكفاية والفاعليه والعلاقات الانسانيه,الموضوعيه في اختيار المعايير الرقابيه,الوضوح وسهوله الفهم,امكانيه تصحيح الانحرافات والاخطاء,وضوح المسؤليات وتحديد الواجبات,الاقتصاد والمرونه,استمرارية الرقابه,دقه النتائج ووضوجها.. - وسائل وادوات الرقابه:الموازنه التقديريه,البيانات الاحصائيه والرسوم البيانيه,السجلات,الملاحظات الشخصية,التقارير الاداريه. - تتفاوت وسائل الرقابه وفق طبيعة المعايير التي يقاس على ادائها ووفق عملية الرقابه. - الموازنه التقديريه: ترجمة رقمية للخطه خلال مدة زمنيه معينه,وهي عنصر من عناصر التخطيط ووسيله من وسائل الرقابه وتعد الارقام الوارده فيها اهدافا ينبغي تحقيقها خلال مدة المازنه وتعد معيارا رقابيا. - البيانات الاحصائيه والرسوم: يلائم التحليل الاحصائي نواحي النشاط لاتي لايتيسر تسجيل نتائجها او توضحيها مثل المقرنات على اساس السلاسل الزمنيه,تمكن من المقارنه بين النتائج المختلفه بنظرة سريعه بهدف التعرف على سير الاعمال. - السجلات: وسيله للرقابه الداخليه تقارن بين الوارد فيها والمقرر انجازة. - الملاحظه الشخصية: من اقدم ادوات الرقابه تجري عبر اتصال مباشر بين الرئيس ومرؤسيه المباشرين وغيرالمباشرين للتاكد من لاعنل. - التقارير الاداريه: بحكم صعوبة الملاحظة المباشرة واستنفاذ الوقت والجهد تاتي التقارير الاداريه المكتوبه والشفويةتعطي صورة عن العمل. - التقارير نوعان: تنفيذيه: تشرح كيف سير الاعمال, استشاريه: تساعد الاداري على اتخاذ قرارات اقرب للحكمه والشمول. - يشترط في التقارير الدقه ,الموضوعيه,المصداقيه الاعداد السليم,ووافيه وملائمة بتوقيتها لسرعة اظهار الانحرافات. - انواع الرقابه: الرقابه حسب المعايير, الرقابه على اساس الاجراءات,الرقابه على اساس النتائج,الرقابه حسب موقعها,الرقابه الاحقه,الرقابه وفقا لمصادرها الرقابه الداخليه(هرميه تسلسليه) رقابه خارجيه. - الرقابه حسب المعايير: تنقسم الى قسمين:1- رقابه على اساس الاجراءات: قياس التصرفات النتي تصدر عن المنظمات العامه ومطابقتها بمجموعه القوانين والقواعد والطرق والاجراءات,هنا (لاتتم على اساس نتائج هذه التصرفات) ويكون التركيز على النشاطات التي تمارس من الاجهزة الحكوميه للتحقق من مدى التزامها بالقانون, 2- رقابه على اساس النتائج: قياس النتائج النهائيه التي تحققها المنظمات العامه وفق معايير يمكن قياسها(ليست رقابه قانونيه تقيس مشروعيه التصرفات تفصيليا),تتيح هذه الرقابه درجة اكبر من حرية التصرف لوحدات الادارة العامه عن تلك التي تتيحها الرقابة على الاجراءات. - الرقابه السابقه(المانعه او الوقائيه): تهدف الى ضمان حسن الاداء والاتزام بنصوص القوانين والتعليمت في اصدار القرارات وتنفيذ الاجراءات وتهدف الى ترشيد القرارات/تمتد من اعداد الخطه الى مرحلة التنفيذ/ وتقتصر على اقرار العمل واجازته, وتمتد الى فحص المستندات وتقويم المعلومات واجراء الدراسات(تدخل مباشر في سلطات جهاز التنفيذ لتحقيق الصالح العام). - هذه الرقابه تؤدي الى التاخير وضياع اوقت وزيادة التكلفه وارهاق المراجعين والموظفين وعدم ثقة الادارة بهم. - الرقابه الاحقه(البعديه او المستنديه): تتم بعد وقوع التصرف او الاداء وتاخذ طابع تصحيحي تقويمي,تبقى صلاحية التصرف بيد الادارة العامه قبل التنفيذ وخلاله وليست بيد جهه رقابيه اخرى,وتهدف للتاكد من مشروعيه طريقة التنفيذ ومن الاداء(يتحقق ذلك من خلال الاطلاع على السجلات والمستندات القانونيه والتقارير الدوريه والاحصائية والتظلمات والشكاوي) - عيبها: عدم ممارستها احيانا في الوقت المناسب لانها تحدث بعد وقوع الخطا يحتمل تفاقم الانحرافات خلالها وقد تنعدم جدوى منها احيانا بسبب روتينيه واالاجراءات المتبعه او ضيق الوقت امام الاجهزة الرقابيه. - الرقابه وفقا لمصادرها:1- الرقابه الداخليه: التي تمارسها المنظمه على نفسها وتمتد الى مستويات التنظيم المختلفه,2- الرقابه الخارجيه:تتمم الرقابه الداخليهفعند اتقان الرقابه الداخليه بقل الاهتام بالرقابه الخارجيه,وتكون هذه الرقابه شامله غير تفصيليه وتمارس بواسطة اجهزة مستقله متخصصه,تهدف لضمان عدم مخالفة القوانين وتحقيق المصلحه القوميه ومسايرة خطط الدوله. - يتوقف وحود اجهزة الرقابه على: نظام الحكم وطبيعة التنظيم الحكومي, الفلسفه التي تقوم عليها الرقابه,مدى توافر انواع الرقابه الاخرى,طبيعة النشاط,مدى توافر امكانات الرقابه,الاتجاهات السائدة بصدج الرقابه والعمل الحكومي. - تتبع اجهزة الرقابه الخارجيه: الادارة العليا مما يعطيها قوة ومكانه مرموقه. - =============================================== - القيادة: اروداي تيد: (النشاط الذي يارمسة شخص في التاثير على الاخرين وجعلهم يتعاونون لتحقيق هدف يرغبون في تحقيقه.) - ليكرت: المحافظة على روح المسؤليه بين افراد الجماعه. - تعريف القيادة: القدرة على التاثير في سلوك افراد الجماعه وتنسيق جهودهم وتوجيههم لبلوغ غايات المنشودة. - للقيادة 3 عناصر: مجموعه من الافراد يعملون في تنظيم معين,قائد من افراد الجماعه قادر على التاثير في سلوكهم وتوجيههم, وجود هدف مشترك تسعى الجماعه لتحقيقه. - القيادة والرئاسه: تختلف القيادة عن الرئاسه اختلافا جوهريا نظرا لعدم توفر العناصر القياديه في حالة الرئاسه التي تعتمد عبى القانون, بينما تعتمد القيادة على الاقناع والثقه وتركز على القدرات والطبيعه الكامنه. - السلطة الرسميه: يكتسبها القائد من وظيفته الرسميه وهي سلطه قانونيه توجه الاوامر وتتخذ القرارت. - السلطة غير الرسميه: تاثير القائد على مرؤسيه وولائهم وحبهم له وهي سلطه معطاه عن اقتناع وليست مفروضه. - نظريات القيادة: نظريه السمات: السمات التي يتيمتع بها الشخص وهي صفات مودعه فيه مقارنه بغيرة توهله للقيادة,فان القادة هم افراد متميزون يتمتعون ب: الذكاء الحماس الثقه الحزم القدر على الاقناع التاثير الاستعداد للمسؤليه النضج العقلي والعاطفي. - تقسيم السمات: 1- مهارات فنيه: تتطلب معرفة القائد في فرع من فروع العلم والاداء الجيد وتكتسب هذه المهارة بالخبرة والتدريب, 2- مهارات انسانيه: مقدرة القائد على التعامل مع الفرد والجماعهوتنسيق جهودهم وخلق روح العمل الجماعي وم السمات المرتبط هبها: الاستقامه وتكامل الشخصيه والامانه والاخلاص. - المهارات الذهنيه: تنقسم الى مهارات اداريه وسياسيه,الاداريه: قدرة القائد على فهم عمله وادارته وتسيط الاجراءات,وسياسيه: قدرة القائد عل معالجة المشكلات في اطار سياسه الدوله. - نقد النظريه: عدم اتفاق المفكرين في المجال على عدد السمات,صعوبة توافر هذا العدد الكبير,صعوبة قياس تلك السمات وعدم الاتفاق على اسلوب قياس,ثبات تاثير الموقف على نجاح وفشل الادارة. - نظرية الموقف: الظروف هي من يخلق القادة ويبرزهم ويختلفون باختلاف الظروف فنجاح القائد في منظمه لايعني نجاحه في منظمه اخرى. - نقد النظريه: عدم اتفاق الباحثين على عناصر الموقف, عدم وجود اتفاق بين المفكرين على انماط السلوك القيادي(الاوتوقراطي والديموقراطي وغير الموجه)وهي نماط صله بالموقف. - النظريه التفاعليه: تجمع النظريتين السمات والموقف فالقيادة الناجحه هنا لاتعتمد على السمات بل تعتمد على قدرة القائد على التفاعل مع الجماعه(تفيد هذه النظريه ان القيادة عمل تفاعلي تتحدد خصائصها على: السمات الشخصيه,عناصر الموقف,متطلبات وخصائص الجماعه ومدى تفاعل وارتباط القائد بمرؤسيه. - انماط القياده:القيادة الاوتوقراطيه:يتميز القائد بمحاولته التركيز على كل السلطات والصلاحيات في يدة متخذا من المركزيه اسلوبا للعمل وسعي دائم لتوسيع صلاحياته. - القيادة الاوتوقراطيه درجات: متسلط, اوتوقراطي صالح يحاول رغم انفراده بالقرار ان يكون متعاون ويخلق جوا لتقبل قراراته, القيادة الاوتوقراطيه اللبقه تحاول صنع الاحساس لدى المرؤسين بانهم يشاركون في القرار دون ان يكون لهم ذلك. - القيادة الديموقراطيه: يقوم على مبدا المشاركه وتفويض السلطات ويتفاعل القائد الديمقراطي مع الجماعه ويشاركهم القرار ويفوض صلاحياته. - القيادة التحويليه: يركز على تحويل المنظمه من الوضع الحالي الى المنشود من خلال تعزيز قيم التغيير وتطوير مهارات العاملين والتركيز على القيم المشتركه وتحقيق الغايات الكبرى (القيادة بالقيم او القيادة الاستشرافيه او التحويليه). - القيادة بالاداء: يقوم القائد بتحفيز الافراد اولا من خلال المكافئات الاستثنائيه وتحديد الاهداف وتحديد اوجه الاتفاق مع توفيره لتغذيه راجعه. - عوامل فعاليه القيادة: الاقتناع باهداف المنظمه:شرط في اقناع الاخرين,التطلع للامام: من طموح وعدم الركون لان القيادة الناجحه دعوة للتجديد والتطوير, العاومل البيئيه: الظروف الاقتصاديه والسياسيه لها دور في قرارات المنظمه والناجح هم من يحسن القرارات على ذلك, التصرف على مستوى المسؤليه: القائد لابد ان يرتفع بشخصه ووظيفته الى مستوى المسؤليه وتتجلى اكثر عندما تسيء الامور. - ============================================== - المركزيه: حصر وتركيز الحجم الاكبر من سلطة اتخاذ القرار بالادارة العليا. - الامركزيه: نقل سلطة اتخاذ القرار وممارستها من المستويات الاداريه العليا الى الدنيا. - تتميز المنظمات الحكوميه عن المنظمات الخاصه بارتباطها بالسياسه. - اللامركزيه السياسيه: متعلقه بشكل وطبيعة النظام السياسي من خلال الوظيفه السياسيه وليس الاداريه أي السلطاه التشريعيه والقضائيه والتنفيذيه بين الحكومه الاتحاديه والولايات المكونه لها ,بحيث تصبح المركزيه مجرد جهاز لتسيير الاعمال داخليا وممارسة التمثيل التمثيل السيادي للدوله خارجيا, ويوجد هذا النوع من الامركزيه في الدول المركبه مثل الولايات المتحده والاتحاد السوفيتي وسويسرا - اللامركزيه الاداريه: تقوم على اساس توزيع الوظيفه بين السلطة المركزيه والهيئات الاداريه المستقله تمنح الشخصية الاعتباريه وتخضع لرقابه السلطة المركزيه(المجالس البلديه او المحليه) - الفرق بين اللامركزيه السياسيه واللامركزيه الاداريه: - اللامركزيه السياسيه: تتعلق بالنظام السياسي(التنفيذي والتشريعي والقضائي),توجد في الدول الموحده,تتمتع الدويلات والولايات بسلطات تشريعيه وتنفيذيه وقضائيه مستقله عن الدوله تمارسها دون رقابه ووصاية. - االلامركزيه الاداريه: تتوزع الوظائف الاداريه وحدها وهي جانب من وظائف السلطة التنفيذيه, توجد في الدول الموحده او الاتحاديه كالامارات العربيه,تخضع المقاطعات والاقاليم والمحافظات للقوانين المظبقه ذاتها . - الادارة المحليه: اسلوب اداري يتم بمقتضاه تقسيم اقليم الدوله الى وحدات ذات مفهوم محلي يشرف على ادارة كل وحده هيئة تمثل الادارة العامه على ان تستقل هذه الهيئات بموارد ماليه ذاتيه مرتبطه بالحكومه المركزيه بعلاقات يحددها القانون. - الادارة المحليه2: اسلوب من اساليب التنظيم الاداري للدوله يقوم على فكرة توزيع السلطات والوظائف بين الاجهزة المركزيه والمحليه وذلك بغرض ان تتفرغ الحكومه المركزيه لرسم السياه العامه للدوله اضافة الى ادارة المرافق القوميه في اليلاد وان تتمكن الاجهزة المحليه من تسيير مرافقها بكفاءه. - اركان الادارة المحليه: تقسيم الدوله الى مناطق واقسام جغرافيه يتضمن كل منها تجمعا سكانيا واقتصاديا, الاقرار بوجود مصالح محليه تتميز عن المصالح القوميه العامه, ان يتولى ادارة هذه المرافق هئيئات منتخبه تمثل السكان المحليين, خضوع هذه الهيئات المحليه لرقابه واشراف السلطه المركزيه. - اهمية الادارة المحليه: تخفيف الاعباء على عاتق السلطة المركزيه نتيجة ازدياد وظائف الدوله, اكثر ادراك للحاجات المحليه وهي وسيلة تاسيس مشروعات تنميه ملائمة, التدريب على اساليب ومفاهيم الحكم الديموقراطي,القضاء على التعقيد والانظمة الروتينيه والبطء في القرارات, تحقيق العداله في توزيع النفقات العامه فلاتطغى مرافق العاصمه والمدن الكبرى على مرافق الاقاليم. - موارد اادارة المحليه: الرسوم,استثمار وتشغيل المرافق العامه,لامساعدات الحكوميه,التبرعات والهبات,القروض. - المستويات الاداريه تنقسم الى قسمين في المملكه: امارات المناطق, البلديات. - نظام المناطق صدر: 1412 وعدل ب1414 ونصت المادة الاولى: رفع مستوى العمل الادارى والتنميه في مناطق المملكة ,المحافظة على الامن والنظام وكفاله حقوق المواطنين وحرياتهم في اطار الشريعه. - تقسم المملكه الى اقسام اداريه هي المناطق: المنطقه هي الوحده الاساسيه للادارة المحليه. - المادة 23 : تتكون كل منطقه اداريا من: عدد من المحافظات فئة أ وفئة ب ومراكز أ ومراكز ب ويراعي فيه الجغرافيه والامن والبيئه والمواصلات والاعتبارات السكانيه. - مجلس المنطقه مهامه: تحديد احتياجات المنطقه واقتراح ادراجها في خطة التنميه, تحديد المشاريع النافعه حسب اولويتها واقتراح اعتمادها في الميزانيه, دراسه المخططات التنظيميه لمدن وقرى المناطق ومتابعة تنفيذها بعد اعتمادها, متابعة تنفيذ مايخص المنطقه من خطه التنميه والموازنه. - يتكون مجلس المنطقه من: امير المنطقه رئيسا,نائب امير المنطقه نائبا للرئيس,وكيل الامارة,رؤساء الاجهزة الحكوميه يصدر تحديدهم قرار من رئيس مجلس الوزراء بناء على توصيه من وزير الداخليه, عدد من الاهالي لايقلون عن عشرة من اهل العلم والاختصاص يعينون بامر من رئيس مجلس الوزراء بناء على ترشيح امير المنطقه وموافقه وزير الداخليه وتكون مدة عضويتهم اربع سنوات. - امير المنطقه: يرفع نسخة من القرارات الى وزير الداخليه ويقوم بابلاغ الوزارات والمصالح الحكوميه بما يخصها. - اذا لم يؤخذ بالقرار: توضح اسباب عدم الاخذ به وان لم يقتنع المجلس بالاسباب يرفع لوزير الداخليه لعرضه على رئيس مجلس الوزراء مع الزام الوزارات والمصالح باحاطة مجلس المنطقه بما تقرر من مشاريع للمنطقه. - توفير الحصانه والسند: فان مجلس المنطقه لايحل الابامر من رئيس مجلس الوزراء بناء على اقتراح من وزير الدوله على ان يعين اعضاء مجددا خلال ثلاثه اشهر من تاريخ الحل. - منطقة الرياض أ وب: الدرعيه الخرج المجمعه القويعيه وادي الدواسر الافلاج شقراء حوطه بني تميم الزلفي عفيف السلسل ضرماء المزاحميه رماح ثادق الحريق الغاط حريملاء. - منطقة الشرقيه أ وب: الاحصاء حفر الباطن الجبيل القطيف الخبر الخفجي راس تنورة بقيق التعيريه قريه العليا. - نظام البلديات: صدر 1397 ولائحة تنمية وتظير القرى عام 1403 اكد على الدور الجديد لوزارة الشئون البلديه والقرويه في اقتراح السياسه العامه للتنميه وتنسيق جهود التنميه الريفيه والقرويه. - التشكيلات الجديده: اللجان العامه: يراسها امير الامارة او من ينوب عنه,تختص بدراسه مشروعات التنميه المرفوعه من اللجان المحليه ومتابعة وتنفيذ خطط تمية القرى,تضم عضويتها ممثلين عن الوزارات : وزارة الشئون البلديه,الزراعه,المياه المواصلات الصحه. - اللجان المحليه: انشاء لجان لكل مجموعة من القرى تتولى دراسه اوضوع القرى التابعه لها ووضع مقترحات تنميه ورفعها للجان المناطق. - مشاكل الادارة المحليه:1-عدم الكفاية الاداريه: بسبب قلة السكان وصغر المنطقه وعدم توفر امكانات بشريه واداريه فيها ينتج صعوبة في انشاء مجالس محليه,2- شح الموارد الماليه: مشكله شبه مستمرة من اسبابها السلطة المركزيه تفرض قيود على الادارة المحليه في مجال فرض الضرائب على السكان,3- رقابة السلطة المركزيه الشديدة: كثيرا ماتتدخل في شئونها ويحدث ذلك في معظم دول العالم ومنها الولايات المتحده وبريطانيا وفرنسا. - مقومات نجاح الادارة المحليه: استيعاب اهداف الادارة من قبل القائمين عليها والمواطنين,مدى الحريه الذي تتمتع بها الادارة المحليه في اتخاذ القرارات, توافر الموارد الماليه والطبيعيه,المتابعه الجادة من قبل الحكومه المركزيه. |
2012- 12- 26 | #353 |
مراقب الساحة العامة سابقاً
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
اخوي مطيري
عندك تلخيص لباقي المحاضرات |
2012- 12- 26 | #354 |
متميزة في أدراة الأعمال _المستوى الثامن
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
يعطيك الف عافيه ولد عمي
|
2012- 12- 26 | #355 | |
مراقب الساحة العامة سابقاً
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
اقتباس:
|
|
2012- 12- 26 | #356 |
متميزة في أدراة الأعمال _المستوى الثامن
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
فالكمـ النجاح و التوفيق
|
2012- 12- 26 | #357 |
متميزه بملتقى التعليم عن بعد - ادارة اعمال
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
ربي يجزاك خير اخي المطيري وبارك الله فيك ,,
أنا بالـ ٩ هانت .. ان شاء الله اخلصها قبل الفجر ونراجعها من جديد |
2012- 12- 26 | #358 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
الله يستر
|
2012- 12- 26 | #359 |
مراقب الساحة العامة سابقاً
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
بعد اذنك اخوي المطيري
هذي ملخصاتك على ملف وورد كان ودي احفظها على ملف pdf حفظاً للحقوقك لكن اعذرني ما اعرف بارك الله فيك |
التعديل الأخير تم بواسطة NOW OR NEVER ; 2012- 12- 26 الساعة 03:09 AM |
|
2012- 12- 26 | #360 |
متميزه بالمستوى الثامن - إدارة أعمال
|
رد: مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مذاكرة جماعية لمادة النظم المتكاملة للمؤسسات | alali | إدارة أعمال 6 | 304 | 2012- 12- 23 02:53 PM |
محتوى إدارة المعرفة , مبادئ الإدارة العامة | مريم خالد | إدارة أعمال 6 | 116 | 2012- 12- 18 02:27 PM |