|
منتدى كلية الآداب بالدمام منتدى كلية الآداب بالدمام ; مساحة للتعاون و تبادل الخبرات بين طالبات كلية الآداب بالدمام و نقل آخر الأخبار و المستجدات . |
|
أدوات الموضوع |
2011- 12- 16 | #3691 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
بنااااااات الله يجزاكم خير ابي اعرف وش هي المحاضرات لمادة العربي الي داحله معانا بالميد تيرم ؟؟؟؟؟؟
|
2011- 12- 16 | #3692 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
بنااات البرزنتيشنآت اللي بإيميل النقد المشترك كلهآ بالاصدآر الجديد تبع البآوربوينت ومآيفتح عندي اللي نزلتهم ياليت تنسخهآ لي بملف وورد او تحول ملف البرزنتيشن الى اصدآر 2007 وترسلهم مره ثانيه لحد يطنش |
2011- 12- 16 | #3693 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
بنات ابي خدمه
ولاعليكم امر الي تقدر تنزل قطع الترجمه تنزلها هنا لانو مافتح الايميل عنديوابي الحيييين اترجم |
2011- 12- 16 | #3694 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
اذا قصدك المشروع هذا هو قطعتين من حمص هذه ؟ اعترض أحدهم على عنوان هذا المقال قبل إرساله، على أساس استخدامي لـ\"من\" بدل \"ما\" فأوضحت له أن حجارة حمص وترابها تستحق السؤال عنها بمن، فما بالك بثوارها وأجنادها. بالطبع، لا يمكن لأي كاتب منصف أن يقلل من قيمة المدن السورية التي ثارت ضد النظام، أو يبخسها حقها. فمن درعا إلى عامودا، ومن اللاذقية إلى إدلب. ارتقى الشهداء وسالت الدماء، وهتف مئات الآلاف للحرية وللانعتاق من العبودية. حمص حالة فريدة بمكوناتها، وثورتها، وتعاليها على الجراح، ونهوضها بعد كل غارة. ثقة شعبها بنفسه، وحبه للآخرين، أمر لا يختلف عليه اثنان. إنهم لا يحبون السوريين فقط بل يحبون العرب والمسلمين والإنسانية جمعاء. خلافاتهم معنا شديدة السطحية، ينسونها بابتسامة أو بتلميح لاعتذار. ويصبرون على الأذى. وما أجملهم وهم يواجهون الموت بالنكات والابتسامات. اندلعت الثورة في درعا، لن ننسى فضلها على أبناء سورية كلهم، والتقطت حمص شرارتها، وحملت شعلتها. بيد أن حمص لم تطفئ الشعلة بعد. ولن تفعل. في آخر اتصال بيني وبين صديق حمصي، قلت له، لقد أسرفوا في القتل، فماذا تفعلون. ردّ واثقاً، نحن ركبنا سيارة دون \"أنارييه\"، طبعاً لاحظ الحمصي أنني لم أستوعب الكلمة الأخيرة، فقال لي سياراتنا فيها السرعات إلى الأمام، وليس فيها سرعة إلى الخلف. هذه الجملة البسيطة أعجبتني، ولقد ذكرتني، مع الاحتفاظ باختلاف اللغة، بموسى بن نصير رضي الله عنه، إذ قال عنه خصومه \" مضى من عمره تسعون سنة لكنه لا يعرف كيف يستدير إلى الخلف\". انتصر هذا القائد الفذ على جيوش إسبانيا بعددها وعدتها، لسبب واضح، وهو أنه لا يعرف كيف ينظر إلى الخلف. وكذا فعل تلميذه طارق بن زياد، إذ حرق المراكب، وقال\" البحر من ورائكم والعدو من أمامكم، وليس لكم والله إلا الصبر. وانتصر التلميذ كما انتصر المعلم. لهذا ستنتصر الثورة السورية، لأن أهلها لا ينظرون إلى الخلف، ولا يعرفون التراجع. منذ أن اندلعت هذه الثورة، دخلت عصابات الأمن وقطعان الشبيحة إلى حمص، وعاثوا فيها فساداً. وقتلوا من قتلوا، واستباحوا الديار والأموال والذرية. أراد النظام أن يزرع الرعب في قلوب أهل المدنية لإيقاف أهلها عن التظاهر. فما زادهم ذلك إلا تصميماً على الخروج. لا أعتقد أن مدينة في العالم شهدت ما عانته حمص، ومازالت تعانيه، من قمع وتنكيل، ولو نزل ذلك العذاب على جبل لتصدع. لكن القمع زاد حمصَ ثباتاً وإيماناً. دمرت أحياء حمص على رؤوس ساكنيها، الرستن، وتلبيسة والبياضة وبابا عمرو. ما لاقته غزة من العدو الصهيوني لا يصل نصف ما رأته حمص. ********************** ولكن أهلها تمثلوا قوله تعالى\" الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل\". هذه الآية تؤكد انتصار حمص، إذ جاءت الآية التالية\" فانقلبوا بنعمة من الله وفضل\". وهذا وعد الله ولن يخلف الباري وعده. منذ الأيام الأولى للثورة، أعلن أهل حمص ألا مجال للتراجع، ضاربين بعرض الحائط محاولات النظام لخلق الفتنة المذهبية، وقد استخدم النظام الوسائل الممكنة كلها في سبيل إجهاض ثورة حمص، حتى أنه منع عنهم الوقود، والغاز بل والحليب أيضاً ، وقصف خزانات المياه في سبيل تعطيش أهلها وتجويعهم. فتقاسم الناس اللقمة، ودافعوا عن بعضهم بالصدور العارية. يخرجون كل يوم ليتظاهروا من جديد في الليل والنهار. وفوق كل ذلك يوزعون اللطائف والطرائف على سورية والعالم كله. إنني اليوم لست في صدد الحديث عن النكتة وأثرها ومصدرها. لكنني أعترف كإعلامي وأكاديمي أنني وقفت مذهولاً في أسلوب رد الحماصنة على الدكتور البوطي بسبب وقوفه مع النظام ضد الثورة والثوار، فبينما ذهب الكتاب والمحللون لاستقراء الأسباب وتحليلها والهجوم على الرجل. أرسل شاب حمصي رسالة إلى الشيخ، يقول له فيها، هل يفطر من أكل رصاصة في نهار رمضان. حاولت أن أكتب سابقاً مادة حول هذه الجملة، ولكنها بالفعل تحتاج إلى مراجعة في كتب علم النفس والإعلام، مما دفعني لقراءة هذه الطرفة مراراً والتفكر بكاتبها، والبيئة التي مدته بهذه الفكرة. يكتبون في الشابكة\" النت\" يا محلا النوم على صوت الدبابة. آخر إبداعاتهم أنهم اعترضوا بشدة على طلاء الدبابات والمدرعات السورية التي تقتل أبنائهم باللون الأزرق، وهو لون فريق الكرامة الحمصي. إذ طالب مشجعو الوثبة الحمصي أيضاً بالعدل وطلاء نصف تلك الآلات باللون الأحمر وهو لون فريقهم. حدثني أحد الثوار في حمص، أنهم استطاعوا أن يقلبوا حياة الشبيحة جحيماً بوسائل بسيطة، منها أنهم يتفقون على التكبير في الليل بشكل مدروس ومتناوب بطريقة تمنع القتلة من النوم. وقد أفقدوا بهذه الطريقة صواب أولئك المجرمين، لدرجة أن ضابطاً منهم كان يمشي مع جنوده ويصرخ بهم، من غير وعي: تكبير، فيصيح الجند من وراءه: الله أكبر. في حمص فقط صلى عشرات المسيحيين صلوات التراويح مع المسلمين في المساجد، تحدياً وقهراً للنظام الذي حاول أن يصور نفسه أنه مدافع عن المسيحيين ضد إخوانهم في الوطن. وفي حمص فقط يردّ الحماصنة على قول الأسد، بأن سورية بخير والأزمة انتهت بالقول الأزمة بخير وسورية خلصت. وفي حمص فقط، وهي عاصمة الثورة ورافعة لوائها، يريد الحماصنة أن يسموا بناتهم حوران، وأولادهم حمزة الخطيب تقديراً لفضل درعا. بل ويرشحون على صفحاتهم رئيساً لسورية المستقبل من حوران أو من إدلب أو من اللاذقية، هم سورية، وكل سورية هي جزء من قلوبهم. قلت سابقاً إن حمص هذه غيرت قواعد علم النفس، وتلاعبت بعلوم الإعلام. وإنه على الباحثين أن يدرسوا حمصَ، شعبها وبيئتها وأثرها في تطور العلوم الاجتماعية. لا أعرف كيف يستطيع النظام السوري أن يقهر حمص، فلم يقهرها هولاكو ولا تيمور لنك، وما روّضها يزيد الثالث، ولا العباس بن الوليد ولا أخوه إبراهيم. الذي يحاول أن يقهر حمص عليه أن يقرأ التاريخ أولاً حتى يعرف حجمه أمام عظمتها. Miserable is the man who loves a woman and takes her for a wife, pouring at her feet the sweat of his skin and the blood of his body and the life of his heart, and placing in her hands the fruit of his toil and the revenue of hi s diligence; for when he slowly wakes up, he finds that the heart, which he endeavoured to buy, is given freely and in sincerity to another man for the enjoyment of its hidden secrets and deepest love. Miserable is the woman who arises from the inattenti veness and restlessness of youth and finds herself in the home of a man showering her with his glittering gold and precious gifts and according her all the honors and grace of lavish entertainment but unable to satisfy her soul with the heavenly wine whic h God pours from the eyes of a man into the heart of a woman. I knew Rashid Bey Namaan since I was a youngster; he was a Lebanese, born and reared in the City of Beyrouth. Being a member of an old and rich family which preserved the tradition and glory of his ancestry, Rashid was fond of citing incidents that dealt mainly with the nobility of his forefathers. In his routine life he followed their beliefs and customs which, at that time, prevailed in the Middle East. Rashid Bey Namaan was generous and good-hearted, but like many of the Syrians, looked only at the superficial things instead of reality. He never hearkened to the dictates of his heart, but busied himself in obeying the voices of his environment. H e amused himself with shimmering objects that blinded his eyes and heart to life's secrets; his soul was diverted away from an understanding of the law of nature, and to a temporary self-gratification. He was one of those men who hastened to confess thei r love or disgust to the people, then regretted their impulsiveness when it was too late for recall. And then shame and ridicule befell them, instead of pardon or sanction. These are the characteristics that prompted Rashid Bey Namaan to marry Rose Hanie far before her soul emraced his soul in the shadow of the true love that makes union a paradise. After a few years of absence, I returned to the City of Beyrouth. As I went to visit Rashid Bey Namaan, I found him pale and thin. On his face one could see the spectre of bitter disappointment; his sorrowful eyes bespoke his crushed heart and melan choly soul. I was curious to find the cause for his miserable plight; however, I did not hesitate to ask for explanation and said, "What became of you, Rashid? Where is the radiant smile and the happy countenance that accompanied you since childhood? H as death taken away from you a dear friend? Or have the black nights stolen from you the gold you have amassed during the white days? In the name of friendship, tell me what is causing this sadness of heart and weakness of body?" He looked at me ruefully, as if I had revived to him some secluded images of beautiful days. With a distressed and faltering voice he responded, "When a person loses a friend, he consoles himself with the many other friends about him, and if he loses his gold, he meditates for a while and casts misfortune from his mind, especially when he finds himself healthy and still laden with ambition. But when a man loses the ease of his heart, where can he find comfort, and with what can he replace it? What mind can master it? When death strikes close by, you will suffer. But when the day and the night pass, you will feel the smooth touch of the soft fingers of Life; then you will smile and rejoice. "Destiny comes suddenly, bringing concern; she stares at you with horrible eyes and clutches you at the throat with sharp fingers and hurls you to the ground and tramples upon you with ironclad feet; then she laughs and walks away, but later regrets h er actions and asks you through good fortune to forgive her. She stretches her silky hand and lifts you high and sings to you the Song of Hope and causes you to lose your cares. She creates in you a new zest for confidence and ambition. If your lot in life is a beautiful bird that you love dearly, you gladly feed to him the seeds of your inner self, and make your heart his cage and your soul his nest. But while you are affectionately admiring him and looking upon him with the eyes of love, he escapes from your hands and flies very high; then he descends and enters into another cage and never comes back to you. What can you do? Where can you find patience and condolence? How can you revive your hopes and dreams? What power can still your turbulent heart?" Having uttered these words with a choking voice and suffering spirit, Rashid Bey Namaan stood shaking like a reed between the north and south wind. He extended his hands as if to grasp something with his bent fingers and destroy it. His wrinkled fac e was livid, his eyes grew larger as he stared a few moments, and it seemed to him as if he saw a demon appearing from nonexistence to take him away; then he fixed his eyes on mine and his appearance suddenly changed; his anger was converted into keen suf fering and distress, and he cried out saying, "It is the woman whom I rescued from between the deathly paws of poverty; I opened my coffers to her and made her envied by all women for the beautiful raiment and precious gems and magnificent carriages drawn by spirited horses; the woman whom my heart has loved and at whose feet I poured affection; the woman, to whom I was a true friend, sincere companion and a faithful husband; The woman who betrayed me and departed me for another man to share with him dest itution and partake his evil bread, kneaded with shame and mixed with disgrace. The woman I loved; the beautiful bird whom I fed, and to whom I made my heart a cage and my soul a nest, has escaped from my hands and entered into another cage; that pure an gel, who resided in the paradise of my affection and love, now appears to me as a horrible demon, descended into the darkness to suffer for her sin and cause me to suffer on earth for her crime." He hid his face with his hands as if wanting to protect himself from himself, and became silent for a moment. Then he sighed and said, "This is all I can tell you; please do not ask anything further. Do not make a crying voice of my calamity, but le t it rather be mute misfortune; perhaps it will grow in silence and deaden me away so that I may rest at last with peace." I rose with tears in my eyes and mercy in my heart, and silently bade him goodbye; my words had no power to console his wounded heart, and my knowledge had no torch to illuminate his gloomy self. |
2011- 12- 16 | #3695 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
|
2011- 12- 16 | #3696 | |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
اقتباس:
الجدول يبدأ السبت6 صفر لغويات نثر ترجمه حاضر شعر نقد دراما مقال تاريخ لغه عربي حضاره |
|
2011- 12- 16 | #3697 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
بنات مين تقدر تسوي سكان لمحاضره السادسه لعربي
|
2011- 12- 16 | #3698 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
بنااات بليييييييز اللي عندها محاضره اللغويات الاخيره الساينكس
تنزلهاا ضروري لانها مافتح معي الباوربونت بليييييييز ابيها ضروري |
2011- 12- 16 | #3699 | |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
اقتباس:
هذه محاضره العربي 6 منزلتها اخت اخوها من قبل دعوواتك |
|
2011- 12- 16 | #3700 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: l|][Ξ¯▪ Last Year 1st Semester ▪¯Ξ][|l + ص 301 رد 3007
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|