[ متجدد ] : مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,

[n0_0r]

لا الليلُ يحضنُ مافي القلبِ من ألمٍ
‏ولا الصباحُ إذا ما جاء يؤويهِ
‏حملتُ قلبي على كفي وسرتُ بهِ
‏لما تيقنتُ أن اللهَ يكفيهِ.

[2COOL]

،'

وإن يكن قدّر المولى لهُ غرقاً

فهو الغريقُ"
ولو أُلقى بصحراء

[2COOL]

،'

مَـدَّت بِـكُـلِّ خَـلِـيَّـةٍ" .. عِـرقَـاً لـهـا
فَـاسـَـتحـكمت عِـشقاً يُـقَـلـقِـلُ مَضَجـِعِي

[قعناص]

‏ولمّا زَارَنِي فِي الْحُلمِ طَيْفُكْ
صحوتُ وكُلُّ نَبْضِ الْكَوْنِ شِعْرُ

[n0_0r]

لم يكن دربي شوكًا لم يكن دربي وردًا
‏كان خوفًا كان أمنًا .. كان دفئًا كان بردًا
‏كان إيمانًا عميقًا كان شكًا مستبدًّا
‏إن أكن أدركت شيئًا فلقد أدركت جدًا
‏أن بعد العسر يسرًا أن بعد الجزر مدًا

[n0_0r]

وتساءَلَت عيناكِ بعد تغيُّبي
‏أنَسِيتَ عهدي أيّها المتباكي ؟
‏لا والذي فطر القلوبَ على الهوى
‏أنا ما نسيتُ ولا سَلوتُ هَواكِ
‏لكنّ قلبي والفؤادَ ومُهجَتي
‏أسرى لديكِ فأَكرمي أسرَاكِ .

[2COOL]

،'

تغيبُ . . فأضلعي مدٌّ و قبضُ
ويهتف في وتين القلب نبض"

وتعبرني الوجوهُ . . كأن عيني
بها عنهم - لفرط الوجد- غمضُ

فلا يسعُ انشغالي فيك بوحٌ
ولا تسعُ ابتعادي عنك أرضُ

[قعناص]

أعرفُ فِيْ تارِيْخِي شخْصًا
أغدقَ بالحُبِّ الأرْجاء
،
أنبتَ في أعْمَاقِي زهْرًا
غيّرَ مفْهومَ الأشياء

[n0_0r]

رَعى اللهُ مَن هامَ الفُؤادُ بحبّهِ
‏وَمَن كِدْتُ من شوْقٍ إليه أطيرُ

[n0_0r]

أَسِرْبُ القَطا هل مَن يُعيرُ جَناحهُ،
‏لَعلّي الى مَن قد هَويتُ أطيرُ.