.. آنْاَ وَ آلهًدٌوَوَءِ ، مَع‘ قٌهَوتـِيِ وَ آلفْجَرِ !

[مفـآهيم ـآلخجل]

*




أحَتآِجْ ,
............. وٍ وٍ وٍ أحِتآٍجْ |~
صَفآٍء ذٍهنْ ...
............. وٍ وٍ وٍ نقآٍءً فِكَرٍ
وٍ هُدوٍءْ مِكآٍنْ
وٍ قلبً خآٍ آٍ ليّ ...............
.............................لِـ / أتنفسْ
,,,,,,,,,,,,,,,,.........................
أتنفسْ

..وآعود منً جديدّ كَمًآ كُنتٍ
فَ يَ خآلقيٍ لبيّ حٍآجتيَ فَ
آنآ آحوج آلنآسَ آلييكَ يَ ربييّ

[مفـآهيم ـآلخجل]

كُل شَيْء كَتَب لَنَا وَنَحْن فِي :
( الْارْحَام )
أَسْمَاؤُنَا ، أَشْقِيَاء أَم سُّعَدَآء ، هْبَاتِنا ، رُزِقْنَا ، وَحَتَّى نْهَيَاتِنا ..!
لَكِن تَذَكَّر :
( لَا يُغَيِّر الْقَضَاء إِلَا الْدُّعَاء ، وَلَيْس ثَمَّة مِن هُو أَرْحَم بِك مَن رَبُّك )

[مفـآهيم ـآلخجل]

‘



رُغْمَ أنَّ الآه تخـْتَلِجُ الصَّدْرَ ,
إلّا أنَّ هُناكَ قَلْبٌ لهُ زَفِيرُ الصَّبْرِ و شَهِيْقُ الرِّضا .


وَ اللهُ سُبْحَانَهُ المُعِين .

[مفـآهيم ـآلخجل]

اكتموا أحزانكم . .
عنِ البشَر حتى لا تكونوا باءً سببيّة في
/ إسقاط دمعاتِـهم وإفشَاء أسراركم !
وكونوا كـ يَـعقوب حينَ قال ( إنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ )
.. فالبشَر لن يشعروا بحجم آلامكم
وإن تحسّسوا بالقليل فلا يعلم من في القلوبَ إلا / الله
.. ولا يزيل ما فيها من همومٍ إلا / ذكره

/

[مفـآهيم ـآلخجل]

ططِمآعً ـآلدنّيـِـِـآأَ خخًسٌرـآنٌ آلآخْخْـِـِـِرهـً ..

[مفـآهيم ـآلخجل]

-

[مفـآهيم ـآلخجل]

{ أٌريد أَن أرحل دون الألتفات ْْ لا لجرحْ ، حزنْ ، ضيقْ وضياعْ


أُريد أَن أكفْ عن أمنياتِي التي باتت موجعة حقًا
أُريد وتريدْ ويفعلُ ربِ ما يريدْ كما قالوا ولا زالوا يقولون
مؤمنة بِذلك كثيرًا !

[مفـآهيم ـآلخجل]

لآ زـآلت شْفاهُنا تحتضنُ ـآلبُسماتّ ,
رًغم ـآلألم الذيّ :يًسكننا..
وِلا زال ـآلصبر يَداعب أمنياتنا:
في وسط زحام ـآلأكاذيب
ـآلذي | إمتلأنا بهْ ..

[مفـآهيم ـآلخجل]

..

اذا كان في ترْكيَ للدُينً يعنُي تقدْمآ

فيا نفسٌ موتٍي قبلُ انْ تتُقدميَ


\

[مفـآهيم ـآلخجل]

الـآشَتيـآإقُ .
مُمجَّرم مُمحترَف ,
تممرد علــى القَوآنينّ . . .
يسططواَ عَلى تلك القَلوٌوب بأحْترآفَ
وينفَضْ الغُبـآآرَ . . عن تلك " الذكرْيآت "
ويبحث عن بقآيآآ أششتْيآقَ . . .
فّـ أبآآغته علــى غفلةً منهَ
فـ لآ أجده / فقد لآذ بالفرآآر . .
ولَكّن بَعَّد مآَذّا . . ؟!

فقَـدّ أَيقَظّظ اَلحنيَّيينْ بدَآخَلّي . . </