مراجعه فقة السيرة من 1 الي 7 ومن 8 الي 14

[بنت الأسلام]

س1: من خصائص جزيرة العرب :

أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س2: قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لاَ أَدَعَ إِلاَّ مُسْلِمًا ». رواه مسلم دل على خاصية من خصائص جزيرة العرب وهي:
أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- فيها أول بيت وضع للناس.
ث‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
س3: قال تعالى:{ إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين}. آل عمران 96 تدل على خاصية من خصائص جزيرة العرب وهي :
أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- فيها أول بيت وضع للناس.
ث‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
س4: قال صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ الإِسْلاَمَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ وَهُوَ يَأْرِزُ بَيْنَ الْمَسْجِدَيْنِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ فِى جُحْرِهَا ». رواه مسلم. دل الحديث على خاصية من خصائص جزيرة العرب وهي :
أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- فيها أول بيت وضع للناس.
ث‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
س5: قال تعالى:{ ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله}. البقرة 165 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س6: قال تعالى:{ فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون}. العنكبوت 65 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س7: قال تعالى:{ والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى} الشورى 2 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س8: قال تعالى:{ وأنه كان رجال من الأنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا}. الجن 6 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س9: قال تعالى:{ ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون} النحل 57 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- ىنسبة الشريك لله عز وجل.
ب‌- نسبة الولد لله عز وجل.
س10: قال تعالى:{ وجعلوا لله شركاء الجن} الأنعام 100دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- نسبة الشريك لله عز وجل.
ب‌- تحريف بعض أسماء الله عز وجل.
س11: قال تعالى:{ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه} الأعراف 180 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- تحريم ما أحل الله عز وجل.
ب‌- تحريف بعض أسماء الله عز وجل
س12: قال تعالى:{قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله} الأنعام دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- تحريم ما أحل الله عز وجل.
س13: قال تعالى:{ زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا} التغابن 7 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- تحريم ما أحل الله عز وجل.
ب‌- نسبة الولد لله عز وجل.
ت‌- تحريف بعض أسماء الله عز وجل.
ث‌- إنكار البعث.
س14: من أخلاق العرب الحسنة :
أ‌- الصدق.
ب‌- الحمية
ت‌- الكرم والشجاعة .
ث‌- أ+ت
س15: قال تعالى:{ إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية }. الفتح 26 تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س16: قال تعالى:{ أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون }. المائدة 50 تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س17: قال تعالى:{ وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} الأحزاب 33.
تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س18: قال تعالى:{ يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} آل عمران 154 تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س19: قال تعالى:{ لإيلاف قريش إلافهم رحلة الشتاء والصيف}. دلت على حالة العرب الاقتصادية قبل الإسلام في الزراعة .
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ.في التجارة وقد كانت لهم رحلتين رحلة في الشتاء إلى الشام ورحلة في الصيف إلى اليمنوكانت قريش هم أهل التجارة.
س20: أي العبارات التالية صحيحة :
أ‌- من الحالات الاقتصادية قبل الإسلام الزراعة؛ وكانت في المدينة وهجر واليمامة واليمن.
ب‌- من الحالات الاقتصادية قبل الإسلام الصناعة؛ وكانت في الشام .
ت‌- أ+ب
ث‌- لا شيء مما سبق .
س21: حالة العرب السياسية قبل الإسلام كانت تخضع للروم في اليمن والشمال الشرقي ودولة المناذرة :
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ0 تخضع للروم دولة الغساسنة في الشمال الغربي.ما ذُكر أعلاه للفرس .
س21:مكه والمدينة ووسط الجزيره تخضع:
أ‌- الفرس .
ب‌- الروم
ت‌- لا يخضعون لأحد غير سيد القبيلةوليس عليهم ملك .
ث‌- لا شيء مما سبق .
س22:سبب اختيار الله لجعل هذه الأرض مبعثا لخاتم رسله.
أ‌- بعدها عن تأثير الملوك عليها و تحصينها الجغرافي من حيث موقعها وصعوبة تضاريسها.
ب‌- توسطها لتنطلق منها الرسالة إلى أنحاء المعمورة.
ت‌- استقلال غالبيتهم سياسيا.
ث‌- أ+ب.
س23: سبب اختيار العرب :
أ‌- استقلال غالبيتهم سياسيا.
ب‌- عدم تأثر بعض فطرهم؛ الصدق والأنفة والوفاء بالعهد.
ت‌- تعودهم على خشونة العيش و البقاء على ما يعتقده ولو أدى إلى إزهاق روحه.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س24: سما الله عز وجل في كتابه مكة بأم القرى للدلالة على أنها تقع في
مركز الكره الارضيه وقد اثبت العلم ذلك لاحقا .
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .
س25: مثالاً على تحريف الكفار لأسماء الله عز وجل :
أ‌- اشتقوا اسم اللات من ((الله )) .
ب‌- اشتقوا العزى من ((العزيز )).
ت‌- أ+ب.
ث‌- لا شيء مما سبق .
س26: الحميه في الدين الاسلامي والعصبيه للدفاع عنه حمية غير محمودة ومن الجاهلية .
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ . بل محمودة وتعد مطلب مهم .
س27: أول من أتى بالأصنام إلى جزيرة العرب هو عمر بن لحي الخزاعي وكانت خزاعة انا ذاك قد استولت على البيت.
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .
س28: حرفت بعض الأديان من اليهودية والنصرانية وقد كانوا لا يعترفون بوجود الله .
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ . كانوا يعترفون بوجود الله ولكنهم أشركوا به وكانوا يخلصون الدعاء والعبادة لله في حال الشدة ويشركون به في حال الرخاء .
س29: أي العبارات التالية صحيحة فيما انقسمت إليه جزيرة العرب قديماً:
أ‌- الحجاز ... وهي مكة والمدينة،وتهامة ... وهي مابين ساحل البحر الأحمر وجبال السروات .
ب‌- اليمن ... وهي اليمن الحالية, عمان ... وهي عمان الحالية
ت‌- البحرين والأحساءونجـــــــــــــــــــد .
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س30: هناك قولان على حدود الجزيرة من جهة الشمال فمن المؤرخين من يقول :
أ‌- الأول : أن جزيرة العرب تمتد حتى الشام والعراق ويحدها من الشمال نهر الفرات.وهو القول الراجح .
ب‌- الثاني : أن العراق والشام ليسا من جزيرة العرب بل يحدانها من جهة الشمال وهو القول المرجوح .
ت‌- الثاني: أن العراق والشام ليسا من جزيرة العرب بل يحدانها من جهة الشمال وهو القول الراجح
ث‌- لا شيء مما سبق .

[الجْــ ــبِيليَّهـ ,]

خالد حل ع الأقل 10 بس

[بنت الأسلام]

الجليبة الي بعدة يلا نزلي

[بنت الأسلام]

اذا شفت العاقب تقول ياريتني حليت بس اصبر

[الجْــ ــبِيليَّهـ ,]

المحاضرة الثالثة

العهد المكي: مبعثه صلى الله عليه وسلم

النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة
• ولادته صلى الله عليه وسلم في أشرف بيوت قريش .
الرسول من بني هاشم وبنو هاشم من بني عبد مناف بن قصي ويتصل نسبه إلى مضر إلى عدنان إلى إسماعيل عليه السلام وإسماعيل هو ابن إبراهيم عليه السلام .
قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى كِنَانَةَ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ وَاصْطَفَى قُرَيْشًا مِنْ كِنَانَةَ وَاصطَفَى مِنْ قُرَيْشٍ بَنِى هَاشِمٍ وَاصْطَفَانِى مِنْ بَنِى هَاشِمٍ ». رواه مسلم.
• عرف بالنجابة منذ صغره ، وبرجحان العقل، وبالأخلاق الحسنة؛ فكان يسمى بالصادق الأمين.
• صيانة الله عز وجل للنبي صلى الله عليه وسلم ورعايته على عينه فقد عصمه عن كل ما يشينه.الأنبياء لهم رعاية خاصة من الله قال الله تعالى لموسى : ( ولتصنع على عيني )
أمثلة ذلك :
1- عصمه الله عز وجل عن سماع ومشاهدة ما يحدث من اللهو في أعراس الكفار.
2- لما أراد أن يرفع إزاره على رقبته لكي يحمل الحجارة سقط مغشيا عليه فأفاق وطلب منهم أن يشدوا عليه إزاره.وذلك عندما تهدمت الكعبة بفعل السيل فتعاونت قريش في البناء و كان عمره 35 سنة . فكان يحمل الحجارة مع أعمامه .
3- كان يرعى الغنم لأهل مكة.
الفقه المستفاد مما سبق :
1- أن الله عز وجل يبعث الأنبياء في شرف من قومهم ؛ وذلك ادعى لقبول رسالته، وامنع لهم من أن يعتدي عليهم معتد. ولذلك قال القوم لشعيب : ( ولو لا رهطك لرجمناك ) . وأيضا حينما أرادت قريش قتله اختاروا من كل قبيلة رجلا ، حتى يتوزع الدم فلا يستطيع بنو عبد مناف أن يقاتلوا جميع هذه القبائل فيرضوا بالدية .
2- أن الداعي كلما كان على استقامة منذ صغره وفي ريعان شبابه كان ادعى لنجاح دعوته ولقبول الناس له؛ والأنبياء عليهم الصلاة والسلام أكمل الناس في هذه الخصلة.ولذلك لم تطعن قريش في نسب الرسول أو في أخلاقه بل وصفوه بأنه شاعر وساحر وكاهن ومجنون .
3- التمرن على الصبر والحلم وحسن الرعاية ؛ وذلك حاصل عن رعي الغنم.
البعثة :
بعث وعمره أربعون سنة وهي سن الكمال ولها تبعث الرسل، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله عنهما قَالَ: بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لأَرْبَعِينَ سَنَةً، فَمَكُثَ بِمَكَّةَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ سَنَةً يُوحَى إِلَيْهِ، ثُمَّ أُمِرَ بِالْهِجْرَةِ فَهَاجَرَ عَشْرَ سِنِينَ، وَمَاتَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاَثٍ وَسِتِّينَ. رواه البخاري.

ما حاجة الخلق إلى إرسال الرسل ؟
أنه لا سبيل إلى السعادة والفلاح في الدنيا والآخرة إلا على أيدي الرسل، ولا ينال رضا الله البتة إلا على أيديهم، فالضرورة إليهم
أعظم من ضرورة البدن إلى روحه والعين إلى نورها والروح إلى حياتها، فيجب على كل من نصح نفسه وأحب نجاتها وسعادتها أن يعرف من هدي النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته وشأنه ما يخرج به عن الجاهلين به ويدخل به في عداد أتباعه وشيعته.
ما الغرض من بعث النبي صلى الله عليه وسلم؟

قبل إجابة هذا السؤال نجاوب على السؤال التالي :
ما حقيقة الدين الإسلامي وطبيعته ؟
1- إخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد قال تعالى:{ يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون} [البقرة:
2- هداية الناس إلى الصراط المستقيم قال تعالى:{يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم} [الأحقاف:
3- إظهاره على جميع الأديان قال تعالى:{ وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله} [التوبة: أي تخضع الأرض كلها لله والخضوع يكون إما بدخول الناس في الإسلام وإما بخضوعهم بأحكامه حتى إن لم يؤمنوا به مثل الإلتزام بدفع الدية ، فالدية تعتبر خضوعا لحكم الإسلام .
- إذن الغرض من بعثته صلى الله عليه وسلم هوتبليغ هذا الدين وإظهاره حتى تكون كلمة الله هي العليا، قال تعالى:{ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله} [الفتح 28]
الوحي :
1- حبب للنبي صلى الله عليه وسلم الخلاء : وكان ذلك قبل مبعثه بقليل .
2- تسليم الحجر عليه : عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « إِنِّى لأَعْرِفُ حَجَرًا بِمَكَّةَ كَانَ يُسَلِّمُ عَلَىَّ قَبْلَ أَنْ أُبْعَثَ إِنِّى لأَعْرِفُهُ الآنَ ». رواه مسلم. وفي بعض الراويات الشجر .
3- الرؤيا : فكان لا يرى رؤيا إلا تحققت في الصباح، وذلك قبل بعثته بستة أشهر.
4- نزول الوحي عليه في غار حراء.
5- الأمر بالإنذار{ يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر}.

الفقه المستفاد مما سبق ( أي من مراحل الوحي ) :
1- سبب محبته صلى الله عليه وسلم للخلاء كراهية منه لما كان عليه قومه من الضلال المبين؛ وليقوى اتصاله بالله عز وجل، وكان هذا التحنث من بقايا دين إبراهيم عليه الصلاة والسلام.
2- الحكمة من تدرج الوحي ليهدأ قلبه ويستعد لما بعده.


كيفية نزول جبريل عليه السلام بالوحي :
عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رضى الله عنها أَنَّ الْحَارِثَ بْنَ هِشَامٍ رضى الله عنه سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يَأْتِيكَ الْوَحْىُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « أَحْيَانًا يَأْتِينِى مِثْلَ صَلْصَلَةِ الْجَرَسِ - وَهُوَ أَشَدُّهُ عَلَىَّ - فَيُفْصَمُ عَنِّى وَقَدْ وَعَيْتُ عَنْهُ مَا قَالَ، وَأَحْيَانًا يَتَمَثَّلُ لِىَ الْمَلَكُ رَجُلاً فَيُكَلِّمُنِى فَأَعِى مَا يَقُولُ ». قَالَتْ عَائِشَةُ رضى الله عنها: وَلَقَدْ رَأَيْتُهُ يَنْزِلُ عَلَيْهِ الْوَحْىُ فِى الْيَوْمِ الشَّدِيدِ الْبَرْدِ فَيَفْصِمُ عَنْهُ وَإِنَّ جَبِينَهُ لَيَتَفَصَّدُ عَرَقًا. رواه البخاري
معنى ( صلصلة ) أي صوت ، معنى ( يفصم عنه ) أي يتركه . وكثيرا ما كان الوحي يتشكل في صورة دحية الكلبي رضي الله عنه كما في غزوة الأحزاب ، فإن الرسول حين انتهى من الغزوة وأراد أن يضع سلاحه ، فأتاه جبريل عليه السلام فقال : ( أوضعت سلاحك ؟ فإن الملائكة لم تضع سلاحها ) قال ( إلى أين ؟ ) قال ( إلى بني قريضة ) فخرج الرسول فمر على الصحابة فقال : هل رأيتم أحدا ؟ قالوا : نعم رأينا دحية مر من عندنا فقال : ذلك جبريل .
مراتب الوحي :
1- الرؤيا الصادقة : وهي من الوحي . ورؤيا الأنبياء حق .
2- ماكان يلقيه الملك في روعه وقلبه من غير أن يراه ؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إنّ رُوحَ الْقُدُسِ نَفَثَ فِي رَوْعِي أَنّهُ لَنْ تَمُوتَ نَفْسٌ حَتّى تَسْتَكْمِلَ رِزْقَهَا فَاتّقُوا اللّهَ وَأَجْمِلُوا فِي الطّلَبِ ». رواه ابن أبي شيبة . معنى ( أجملوا ) أي اقتصدوا .
3- أن يتمثل له الملك رجلا فيخاطبه حتى يعي عنه ما يقول له.
4- أن يأتيه في مثل صلصلة الجرس وكان أشده عليه فيتلبس به الملك حتى إن جبينه ليتفصد عرقا في اليوم الشديد البرد، وحتى إن راحلته لتبرك به إلى الأرض إذا كان راكبها، ولقد جاء الوحي مرة كذلك وفخذه على فخذ زيد بن ثابت رضي الله عنه فثقلت عليه حتى كادت ترضها. ( ترضها ) أي تكسرها و تحطمها .
5- أن يرى الملك في صورته التي خلق عليها فيوحي إليه ما شاء الله أن يوحيه، وهذا وقع له مرتين كما ذكر الله ذلك في سورة النجم. قال تعالى ( وقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى )
6- ما أوحاه الله وهو فوق السموات ليلة المعراج من فرض الصلاة وغيرها.
7- كلام الله له منه إليه بلا واسطة ملك؛ كما كلم الله موسى بن عمران عليه السلام وهذا وقع في حادثة الإسراء.
متى نزل الوحي ؟
- نزل يوم الاثنين لحديث: سُئِلَ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ الاِثْنَيْنِ قَالَ: « ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ وَيَوْمٌ أُنْزِلَ عَلَىَّ فِيهِ ». رواه مسلم.
- واختلف في الشهر:
- فقيل: في ربيع الأول في اليوم الثاني عشر. وهو يوم ولادته .
- وقيل: في رمضان في اليوم السابع عشر؛ لعله هو الصحيح ، قال تعالى:{ شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس}. [البقرة 185]
كيفية نزول القرآن الكريم :
1- نزل جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا. قال تعالى:{ إنا أنزلناه في ليلة القدر}.
2- نزل من السماء الدنيا على نبينا صلى الله عليه وسلم متفرقا بحسب الحوادث والأسباب.
الفقه المستفاد من نزول القرآن متفرقا :
1- تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم قال تعالى:{ وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك} [الفرقان 32]
2- تيسير حفظه وفهمه وتبليغه للناس؛ قال تعالى:{وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا} [الإسراء 106] . (فرقناه) أي أنزلناه متفرقا ، ( على مكث ) أي على تمهل .
3- التدرج في تربية الأمة دينيا وخلقيا واجتماعيا وعلميا ؛ فعَِنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رضى الله عنها قالت: إِنَّمَا نَزَلَ أَوَّلَ مَا نَزَلَ مِنْهُ سُورَةٌ مِنَ الْمُفَصَّلِ فِيهَا ذِكْرُ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ حَتَّى إِذَا ثَابَ النَّاسُ إِلَى الإِسْلاَمِ نَزَلَ الْحَلاَلُ وَالْحَرَامُ، وَلَوْ نَزَلَ أَوَّلَ شَىْءٍ لاَ تَشْرَبُوا الْخَمْرَ، لَقَالُوا: لاَ نَدَعُ الْخَمْرَ أَبَدًا، وَلَوْ نَزَلَ لاَ تَزْنُوا. لَقَالُوا: لاَ نَدَعُ الزِّنَا أَبَدًا. رواه البخاري . ( ثاب ) أي : رجع .
4- مجاراة الحوادث والنوازل وإجابة السائلين ؛ قال تعالى:{ ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا}. [الفرقان 33] . غزوة بدر نزلت فيها سورة الأنفال ، أحد نزلت فيها سورة آل عمران ، غزوة بني المصطلق وما صار فيها من حادثة الإفك نزلت في أول سورة النور . وحين سئل عن الخمر والميسر أتى الجواب ( ويسئلونك عن الخمر والميسر قل فيهما منافع للناس و إثم كبير )
( ويسئلونك عن الألهة قل هي مواقيت للناس ) ( ويسئلونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير ) كما سألت قريش عن قصة أصحاب الكهف و عن قصة ملك حكم الأرض .
5- بيان إعجاز القرآن الكريم على أبلغ وجه وآكده فإنه مع نزوله متفرقا فهو مترابط الأجزاء منسجم الشكل في غاية الفصاحة والبلاغة.
• أول ما نزل من القرآن:{ اقرأ باسم ربك الذي خلق}.
• آخر ما نزل:{واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون} [البقرة 281] قيل أنه مكث بعدها 7 ليال و قيل 11 ثم توفي عليه الصلاة والسلام .

[الجْــ ــبِيليَّهـ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الأسلام

الجليبة الي بعدة يلا نزلي

تم

[(خالد)]

المستوى الثاني يتفرجون علينا ولايشاركون

كان نقلتو الموضوع بقسمنا

[τмόόн Ła чήτђч]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الأسلام

س1: من خصائص جزيرة العرب :

أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س2: قال رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لاَ أَدَعَ إِلاَّ مُسْلِمًا ». رواه مسلم دل على خاصية من خصائص جزيرة العرب وهي:
أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- فيها أول بيت وضع للناس.
ث‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
س3: قال تعالى:{ إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين}. آل عمران 96 تدل على خاصية من خصائص جزيرة العرب وهي :
أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- فيها أول بيت وضع للناس.
ث‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
س4: قال صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ الإِسْلاَمَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ وَهُوَ يَأْرِزُ بَيْنَ الْمَسْجِدَيْنِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ فِى جُحْرِهَا ». رواه مسلم. دل الحديث على خاصية من خصائص جزيرة العرب وهي :
أ‌- تقع في قلب العالم .
ب‌- هي وقف على أهل الإسلام.
ت‌- فيها أول بيت وضع للناس.
ث‌- الإسلام حين يضطهد يأوي إلى جزيرة العرب.
س5: قال تعالى:{ ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله}. البقرة 165 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س6: قال تعالى:{ فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون}. العنكبوت 65 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س7: قال تعالى:{ والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى} الشورى 2 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س8: قال تعالى:{ وأنه كان رجال من الأنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا}. الجن 6 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- الشرك في الرخاء والإخلاص في الشدة.
ب‌- اتخاذ الأنداد ومحبتهم كحب الله.
ت‌- اتخاذ الشفعاء.
ث‌- الاستعاذة بالجن.
س9: قال تعالى:{ ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون} النحل 57 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- ىنسبة الشريك لله عز وجل.
ب‌- نسبة الولد لله عز وجل.
س10: قال تعالى:{ وجعلوا لله شركاء الجن} الأنعام 100دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- نسبة الشريك لله عز وجل.
ب‌- تحريف بعض أسماء الله عز وجل.
س11: قال تعالى:{ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه} الأعراف 180 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي ::
أ‌- تحريم ما أحل الله عز وجل.
ب‌- تحريف بعض أسماء الله عز وجل
س12: قال تعالى:{قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله} الأنعام دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- تحريم ما أحل الله عز وجل.
س13: قال تعالى:{ زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا} التغابن 7 دلت الآية على حالة من حالات العرب الدينية قبل الإسلام وهي :
أ‌- تحريم ما أحل الله عز وجل.
ب‌- نسبة الولد لله عز وجل.
ت‌- تحريف بعض أسماء الله عز وجل.
ث‌- إنكار البعث.
س14: من أخلاق العرب الحسنة :
أ‌- الصدق.
ب‌- الحمية
ت‌- الكرم والشجاعة .
ث‌- أ+ت
س15: قال تعالى:{ إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية }. الفتح 26 تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س16: قال تعالى:{ أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون }. المائدة 50 تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س17: قال تعالى:{ وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} الأحزاب 33.
تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س18: قال تعالى:{ يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} آل عمران 154 تدل على خُلق من أخلاق العرب في الجاهلية وهي :
أ‌- الحمية والعصبية الجاهلية .
ب‌- التحاكم إلى الآراء والأهواء.
ت‌- التبرج.
ث‌- الظن السيء بالله عز وجل عند حدوث المصيبة.
س19: قال تعالى:{ لإيلاف قريش إلافهم رحلة الشتاء والصيف}. دلت على حالة العرب الاقتصادية قبل الإسلام في الزراعة .
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ..
س20: أي العبارات التالية صحيحة :
أ‌- من الحالات الاقتصادية قبل الإسلام الزراعة؛ وكانت في المدينة وهجر واليمامة واليمن.
ب‌- من الحالات الاقتصادية قبل الإسلام الصناعة؛ وكانت في الشام .
ت‌- أ+ب
ث‌- لا شيء مما سبق .
س21: حالة العرب السياسية قبل الإسلام كانت تخضع للروم في اليمن والشمال الشرقي ودولة المناذرة :
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ0 ذُكر أعلاه للفرس .
س21: مكه والمدينة ووسط الجزيره تخضع:
أ‌- الفرس .
ب‌- الروم
ت‌- لا يخضعون لأحد غير سيد القبيلةوليس عليهم ملك .
ث‌- لا شيء مما سبق .
س22:سبب اختيار الله لجعل هذه الأرض مبعثا لخاتم رسله.
أ‌- بعدها عن تأثير الملوك عليها و تحصينها الجغرافي من حيث موقعها وصعوبة تضاريسها.
ب‌- توسطها لتنطلق منها الرسالة إلى أنحاء المعمورة.
ت‌- استقلال غالبيتهم سياسيا.
ث‌- أ+ب.
س23: سبب اختيار العرب :
أ‌- استقلال غالبيتهم سياسيا.
ب‌- عدم تأثر بعض فطرهم؛ الصدق والأنفة والوفاء بالعهد.
ت‌- تعودهم على خشونة العيش و البقاء على ما يعتقده ولو أدى إلى إزهاق روحه.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س24: سما الله عز وجل في كتابه مكة بأم القرى للدلالة على أنها تقع في
مركز الكره الارضيه وقد اثبت العلم ذلك لاحقا .
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .
س25: مثالاً على تحريف الكفار لأسماء الله عز وجل :
أ‌- اشتقوا اسم اللات من ((الله )) .
ب‌- اشتقوا العزى من ((العزيز )).
ت‌- أ+ب.
ث‌- لا شيء مما سبق .
س26: الحميه في الدين الاسلامي والعصبيه للدفاع عنه حمية غير محمودة ومن الجاهلية .
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .
س27: أول من أتى بالأصنام إلى جزيرة العرب هو عمر بن لحي الخزاعي وكانت خزاعة انا ذاك قد استولت على البيت.
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .
س28: حرفت بعض الأديان من اليهودية والنصرانية وقد كانوا لا يعترفون بوجود الله .
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .
س29: أي العبارات التالية صحيحة فيما انقسمت إليه جزيرة العرب قديماً:
أ‌- الحجاز ... وهي مكة والمدينة،وتهامة ... وهي مابين ساحل البحر الأحمر وجبال السروات .
ب‌- اليمن ... وهي اليمن الحالية, عمان ... وهي عمان الحالية
ت‌- البحرين والأحساءونجـــــــــــــــــــد .
ث‌- جميع ما سبق صحيح .
س30: هناك قولان على حدود الجزيرة من جهة الشمال فمن المؤرخين من يقول :
أ‌- الأول : أن جزيرة العرب تمتد حتى الشام والعراق ويحدها من الشمال نهر الفرات.وهو القول الراجح .
ب‌- الثاني : أن العراق والشام ليسا من جزيرة العرب بل يحدانها من جهة الشمال وهو القول المرجوح .
ت‌- الثاني: أن العراق والشام ليسا من جزيرة العرب بل يحدانها من جهة الشمال وهو القول الراجح
ث‌- لا شيء مما سبق .

تآخرت سوري

[بنت الأسلام]

س1: عصم الله النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة من كل ما يشينه وعصم سمعه وبصره عن ما يحدث من اللهو في أعراس الكفار ومما يستفاد من ذلك :
أ‌- أن الله عز وجل يبعث الأنبياء في شرف من قومهم؛ وذلك ادعى لقبول رسالته، وامنع لهم من أن يعتدي عليهم معتد.
ب‌- أن الداعي كلما كان على استقامة منذ صغره وفي ريعان شبابه كان ادعى لنجاح دعوته ولقبول الناس له.
ت‌- التمرن على الصبر والحلم وحسن الرعاية .
ث‌- أ+ب

س2: مما يستفاد من عمل النبي صلى الله عليه وسلم راعياً لأهل مكة :
أ‌- التمرن على الصبر والحلم وحسن الرعاية .

س3: بعث الرسول صلى الله عليه وسلم وعمره :
أ‌- ثلاثون
ب‌- أربعون
ت‌- خمس وأربعون
ث‌- خمس وثلاثون
س4:مَكُثَ النبي صلى الله عليه وسلم :
أ‌- بمكة عشر سنين ثم أمر بالهجرة فهاجر ثلاث عشرة سنة .
ب‌- بمكة اربعة عشر سنة ثم أمر بالهجرة فهاجر ثلاث عشرة سنة .
ت‌- بمكة ثلاث عشرة سنة ثم أمر بالهجرة فهاجر ثلاث عشرة سنة .
ث‌- بمكة ثلاث عشرة سنة ثم أمر بالهجرة فهاجر عشر سنين .
س5: مَاتَ النبي صلى الله عليه وسلم وَهُوَ ابْنُ:
أ‌- 62سنة
ب‌- 65 سنة
ت‌- 63 سنة
ث‌- 70 سنة

س6: من حقيقة الدين الإسلامي وطبيعته وتشير له الآية الكريمة قال تعالى:{ يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون} [البقرة: ٢١]
أ‌- إظهاره على جميع الأديان.
ب‌- إخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد.

س7: من حقيقة الدين الإسلامي وطبيعته وتشير له الآية الكريمة قال تعالى:{يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم} [الأحقاف: ٣٠]
أ‌- إظهاره على جميع الأديان.
ب‌- إخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد.
ت‌- هداية الناس إلى الصراط المستقيم .
ث‌- هو تبليغ هذا الدين وإظهاره حتى تكون كلمة الله هي العليا
س8: من حقيقة الدين الإسلامي وطبيعته وتشير له الآية الكريمة قال تعالى:{ وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله} [التوبة: ٣٣]
أ‌- إظهاره على جميع الأديان.
س9: تظهر في الآية قال تعالى:{ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله} [الفتح 28] الغاية من بعثة النبي صلى الله عليه وسلم وهي تبليغه لهذا الدين وإظهاره حتى تكون كلمة الله هي العليا
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .
س10: سبب محبته صلى الله عليه وسلم للخلاء:
أ‌- كراهية منه لما كان كان عليه قومه من الضلال المبين.
ب‌- ليقوى اتصاله بالله عز وجل.
ت‌- كان هذا التحنث من بقايا دين إبراهيم عليه الصلاة والسلام.
ث‌- جميع ما سبق صحيح .

س11: قال تعالى { يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر}.الآية تدل على الأمر بالقتال .
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .

س12: من مراتب الوحي :
أ‌- الرؤيا الصادقة.
ب‌- ما كان يلقيه الملك في روعه وقلبه من غير أن يراه
ت‌- أن يتمثل له الملك رجلا فيخاطبه حتى يعي عنه ما يقول له. وأن يأتيه في مثل صلصلة الجرس .
ث‌- جميع ما سبق صحيح .

ش13: من مراتب الوحي أنه صلى الله عليه وسلم كان يرى الملك في صورته التي خلق عليها فيوحي إليه ما شاء الله أن يوحيه، وهذا وقع له مرتين كما ذكر الله ذلك في سورة الواقعة .
أ‌- صواب.
ب‌- خطأ .

س14 : من مراتب الوحي ما أوحاه الله وهو فوق السموات ليلة المعراج من فرض الصلاة وغيرها.
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .
س15: من مراتب الوحي كلام الله له منه إليه بلا واسطة ملك؛ وهذا وقع في :
أ‌- غار ثور .
ب‌- غار حراء .
ت‌- حادثة الإسراء.
ث‌- لا شيء مما سبق .
س16: نزل الوحي في :
أ‌- يوم الاثنين .
ب‌- يوم الجمعة .
ت‌- يوم الخميس.
ث‌- لا شيء مما سبق

س17: اختلف في الشهر الذي نزل فيه الوحي :فقيل: في ربيع الثاني في اليوم الثاني عشر.وقيل: في رمضان في اليوم السابع عشر .
أ‌- صواب .
ب‌- خطأ .

س18: قال تعالى:{ أنا أنزلناه في ليلة القدر}.دلت الآية على نزول القرآن الكريم :
أ‌- جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا.
ب‌- نزل من السماء الدنيا على نبينا صلى الله عليه وسلم .
ت‌- أ+ب.
ث‌- لا شيء مما سبق .
س19: من الفقه المستفاد من نزول القرآن متفرقا ما تشير له الاية الكريمة تعالى:{ وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك} [الفرقان 32]
أ‌- تيسير حفظه وفهمه وتبليغه للناس
ب‌- تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم
ت‌- التدرج في تربية الأمة دينيا وخلقيا واجتماعيا وعلميا.
ث‌- مجاراة الحوادث والنوازل وإجابة السائلين.
س20: قال تعالى:{وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا} [الإسراء 106] تشير الآية لفائدة من فوائد نزول القرآن مفرقاً وهي:
أ‌- تيسير حفظه وفهمه وتبليغه للناس.
ب‌- تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم
ت‌- التدرج في تربية الأمة دينيا وخلقيا واجتماعيا وعلميا.
ث‌- مجاراة الحوادث والنوازل وإجابة السائلين.

س21: عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رضى الله عنها قالت: إِنَّمَا نَزَلَ أَوَّلَ مَا نَزَلَ مِنْهُ سُورَةٌ مِنَ الْمُفَصَّلِ فِيهَا ذِكْرُ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ حَتَّى إِذَا ثَابَ النَّاسُ إِلَى الإِسْلاَمِ نَزَلَ الْحَلاَلُ وَالْحَرَامُ، وَلَوْ نَزَلَ أَوَّلَ شَىْءٍ لاَ تَشْرَبُوا الْخَمْرَ، لَقَالُوا: لاَ نَدَعُ الْخَمْرَ أَبَدًا، وَلَوْ نَزَلَ لاَ تَزْنُوا. لَقَالُوا: لاَ نَدَعُ الزِّنَا أَبَدًا. رواه البخاري دل الحديث على فائدة من فوائد نزول القرآن مفرقا وهي:
أ‌- تيسير حفظه وفهمه وتبليغه للناس
ب‌- تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم
ت‌- التدرج في تربية الأمة دينيا وخلقياً واجتماعياً وعلمياً.
ث‌- مجاراة الحوادث والنوازل وإجابة السائلين.

س22: قال تعالى:{ ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا}. [الفرقان 33] تشير الآية لفائدة من فوائد نزول القرآن مفرقاً وهي :
أ‌- تيسير حفظه وفهمه وتبليغه للناس
ب‌- تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم
ت‌- التدرج في تربية الأمة دينيا وخلقيا واجتماعيا وعلميا.
ث‌- مجاراة الحوادث والنوازل وإجابة السائلين.

س23: أول ما نزل من القرآن:
أ‌- {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ }الإخلاص1
ب‌- { اقرأ باسم ربك الذي خلق}.
ت‌- { قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ{1} لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ{2}
ث‌- { إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ{1}
س24:آخر ما نزل من القرآن :
أ‌- {واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون} [البقرة 281]
ب‌- (اليوم أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً ).
ت‌- ( فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً{3}
ث‌- لا شيء مما سبق .

[الجْــ ــبِيليَّهـ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (خالد)

المستوى الثاني يتفرجون علينا ولايشاركون

كان نقلتو الموضوع بقسمنا

أنا كنت أبي يكون الموضوع في قسمنا بس

بنوته طلبت يكون الموضوع عندهم وأنآ وآفقتهآ