¤¦¦§¦¦{هنا كل مايتعلق بمقرر التخاطب واظطرابات النطق والكلام قبل الاختبار}¤¦¦§¦¦¤

[سويت خوخيتا]

ماهي المحاضرتين اللي قال الدكتور ركزواعليها

[روعه الخالق]

قال 12 مهمه وضروريه بس عاد ماندري وش يقصد

[أبداع القلم]

وشو المحاضرتين . تري مو صعبه خخخ هذي طريقتي بالمذذذاكره عشان افهم كل جزئيه سوال

[سويت خوخيتا]

بس المحاضرة 12

[روعه الخالق]

تعتمد اللغه على التعلم

رفع مستوى اللغه عن طريق

المران والتدريب والممارسه والخبره

الكلام وظيفه او سلوك

اختلال الوظيفه الكلاميه عسر الكلام

انعدم الوظيفه الكلاميه بالحبسه

اعذروني مصدعه

وعندي حرررب البسوس

( بين عيااااااااااااالي ) ههههههههههههههههههههههههه

[أبداع القلم]

الله يحفظهم لك يارب خخخخخخ

[انؤنة]

الله يخليهم لك يفرحين فيهم


:58545:اجى معهم

[verymoon*14]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

اللغة: نظام من الرموز المتفق عليها والتي تمثل المعاني المختلفة والتي تسير وفق قواعد معينة.

............................


اقسام اللغه من حيث المظهر :


1- اللغه الفظيه أو الارساليه ( التعبيريه ):وتتمثل في اللغة المنطوقة والمكتوبة؛ أي اللغة التعبيرية وهي قدرة الفرد على نطق اللغة وكتابتها.





2- اللغه الغير لفظيه أو الاستقباليه :وهي عبارة عن قدرة الفرد على سماع اللغة وفهمها وتنفيذها دون نطقها.

......................


- ولا يمكن للغة أن تنمو أو ترتقي بشكل طبيعي إلا من خلال ( وسط بيئي اجتماعي )


- تتطلب اللغة استعداداً فسيولوجياً وعقلياً وفرص اجتماعية للتعلم أي ان اللغه تعتمد علىالتعلم


- تتطور اللغه بالممارسه والخبره والتدريب والمران

- هي أداة تعبير ووسيلة تسجيل ونقل، وتعكس حياة الأفراد والشعوب بكل نواحيها

.......................


الكلام : هو وظيفة أو سلوك يهدف إلى نقل المعاني إلى الغير والتأثير عليهم بواسطة الرموز التي قد تكون كلمات أو رموزاً رياضية أو إشارات أو نغمات أو إيماءات, وهو وسيلة اتصال بين الافراد.

...........................


- الكلام أداة اصطنعها العقل، لذلك فإن للكلام واللغة أثراً في تكوين الفكر ونموه.

- يسمى اختلال أو اضطراب الوظيفة الكلاميةعسر الكلام


- إذا امتنعت وظيفة الكلام تماماً فتسمى هذه الظاهرةبالحبسة الكلاميه.


- الحبسه الكلاميه ليست فقط انعدام القدره على النطق او اخراج الصوت وانما حتى تعطل الوظيفة الكلامية من حيث القدرة على الإدراك والتعبير بالرموز سمعاً أو بصراً أو كتابة، أو نطقاً، حتى وان كانت الحواس سليمه .

................................

[/align][/cell][/table1][/align]

[verymoon*14]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
v نظريات اكتساب اللغة:على الرغم من أن كل نظرية تؤكد على بعد معين في نمو الطفل واكتسابه اللغة إلا أن غالبية المنظرين يعتقدون أن الأطفال لديهم استعداد وتهيؤ بيولوجي لاكتساب اللغة ولكن الخبرات التي يتعرضو لها تلعب دور في نمو لغتهم مع قدراتهم المعرفيه

1-النظرية السلوكية :تركز اهتمامهابالسلوكيات القابلة للملاحظة والقياس ولا تركز على البُنى العقلية أو العمليات الداخليةلأنه لا يمكن قياس ما يدار داخل العقل بل يكون الاهتمام بنتاج العقل فقط وهو السلوك .

..........................................
2-المدرسة الإدراكية أو المعرفية: يتعلم الطفل التراكيب اللغوية عن طريق النماذج اللغوية التي يسمعها ثم يستلخص قاعده لغويه معينه يطبقها وبعد ذلك يعدلها إلى أن تطابق القاعدة التي يستعملها الكبار
..........................................
3-النظرية الواقعية أو العملية: يرى أصحاب هذه النظرية أن الطفل يتعلم اللغة مبكراً حتى يتمكن التعبير عما يريده من الآخرينلاشباع رغباته لان هناك حاجات أو مطالب بشرية يمكن أن تشبعها اللغة.
...................................
4-النظرية الطبيعية :اكتساب الفرد للغة يتم فطرياً، وجميع الأفراد يولدون ولديهم أداة تهيئهم لاكتساب اللغة وإدراكها بطريقة منظمة.
..................................
5-النظرية الوظيفية: ترتقي الكفاءة اللغوية نتيجة التفاعل بين الطفل وبيئته، ويرى مؤيدو هذه النظرية أنه من الصعب فصل اللغة عن البعد المعرفي والعاطفي للفرد.
.........................
6-النظرية البنيوية:تركز هذه النظرية على الطريقة المنظمة التي تنمو بها لغة الطفل من كلمة واحدةإلى جملة مكونة من كلمتين, إلى ممارسة الكلام العادي بجمل طويلة ومعقدة وسليمة
.....................
7-النظرية اللغوية:عبارة عن توفيق بين النظرية السلوكية والنظريةالفطرية( أي النظريه الطبيعيه) .
~> إذ انها تفترض أن العوامل الفطرية البيولوجية تؤثر في اكتساب اللغةولكن التفاعل بين الاطفال والراشدين أي تأثير البيئه ضروريه لتطور ورقي المهارات اللغويه فالفطره وحدها لاتكفي للنمو اللغوي ,,
وهذه النظريه أقرب النظريات للواقع .
...............................
8-نظرية التفاعل الاجتماعي:أن اللغة بمثابة نشاط اجتماعي ينشأ من الرغبة في الاتصال مع الآخرين في المواقف الاجتماعية التفاعلية
............................................
9-النظرية العضوية: تركز على وظيفة الجهاز العصبي المركزي بالنسبة لعملية الكلام. استنتج الباحثون أن نصف المخ الأيسر أكثر تحكماً في الكلام من النصف الأيمن .
.................................
10- نظرية التقليد والمحاكاة: ان اللغه تنمو وتتطور من خلال تقليد الاطفال للكبار وهو ميل فطري مزود به الطفل .
..............................
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[روعه الخالق]

[frame="1 80"]
1- العوامل العضوية:

أحد الأعضاء المساهمة في عملية النطق والكلام

والعوامل العضوية قد تحدث قبل أو أثناء الحمل والولادة

- تاريخ عائليأو بتناول الأدوية أثناء الحمل, أو بالتعرض للأشعة مثل أشعة X, أو بالإصابة ببعض الأمراض, أو أي مشاكل تحدث للطفل أثناء الطفولة المبكرة مثل: ارتفاع درجة الحرارة؛ والالتهابات؛ والحوادث؛ والإصابات أو الأمراض التي تحدث في أي عمر مثل الحوادث والأمراض والأورام والتقدم في السن.

وترتبط العوامل العضوية بالأسباب الوظيفية

الاضطرابات جراء استخدام أجهزة الكلام, ويعتبر الجهاز البلعومي من أكثر الأجهزة التي تستخدم بشكل سيئ والذي يؤدي إلى تلف عضوي في تلك الأجهزة

ترتبط الأسباب العضوية لاضطرابات الكلام واللغة أيضًا بالآتي:

أ‌- جهاز النطق والكلام: الذي يمثله الجهاز السمعي والحنجرة واللسان والشفاه وسقف الحلق والأسنان؛ فأي خلل في هذه الأجزاء قد يؤدي إلى اضطرابات كلامية.

الدماغ: وعندما يتأثر الدماغ بأي خلل قد يؤدي إلى اضطرابات النطق والكلام

1- الأسباب الاجتماعية والتربوية:

ومن أهم هذه الأسباب عوامل التنشئة الاجتماعية، وفقر البيئة الثقافية الفقيرة بالحديث الرفيع وبالكلام الموجه وبالتدريب المناسب للطفل كما هو الحال عند أطفال الملاجئ ودور الأيتام

1- الأسباب النفسية والوجدانية:

إن معظم حالات الاضطراب في النطق والكلام لا ترجع إلى أسباب عضوية كلية أو نفسية كلية فقد يكون سبب الاضطراب عضوي ونفسي معاً. فضعف الثقة بالنفس وعدم القدرة على تأكيد الذات وتصدع الأسرة ومشكلاتها الحادة والحرمانالعاطفي للطفل من الوالدين أو الخوف الشديد من الوالدين على طفلهم والرعاية الزائدة والدلال المفرط واضطراب النطق في حالة الحديث مع الكبار أو مع جنس آخر أو أمام جماعة من أهم الأسباب النفسية

1- الضعف العقلي وتأخر النمو:

ويرى بعض علماء التحليل النفسي أن التأتأة هي قلق مكبوت مرتبط بالمخاوف كما يرىدونلاب أنها تحدث مع الألفاظ البذيئة وما يرتبط بها، والتدليل الزائد والاستجابة لرغباته دون أن يتكلم، فيكفي أن يشير أو أن يعبر بحركة ما أو بكلمة مبتورة فتلبى رغبته

2- العوامل الوراثية:
- يبدو أن هذه الاضطرابات أكثر شيوعاً بين الأفراد الذين عانى أحد والديهم أو أقاربهم عيوباً كلامية، كذلك من المحتمل أن تكون الوراثة عاملاً ممهداً للإصابة.

- الأسباب النفسية :

هناك تأثير للاضطرابات النفسية والعقلية على القدرة في التواصل اللغوي مع الآخرين كما قد تصل إلى أن تكون أسباب عضوية وحرمان الطفل من عطف الوالدين كذلك إهمال الطفل قد يؤثر نفسياً على الطفل وانعدام الأمن النفسي مما يؤثر على نموه اللغوي

1- أسباب أخرى:

التحدث مع الطفل في موضوع لا يفهمه

وعدم تصويب أخطاء الطفل اللفظية

وتعليمه لغة أخرى غير العربية قبل سن السادسة

[/frame]