[ مذاكرة جماعية ] : نحو 2 .أي احد يمرّ بمعلومة مهمة يطرحها لنا هنا

[Mm_]

تعريف المفعول لأجله :
هو مصدر قلبيّ يذكر علة لحدث يشاركه في الفاعل والزمن
مثل : جئت رغبة في العلم
ف " رغبة " مصدر قلبي ذكر لبيان علة الحدث " المجيء " وهو يشاركه في الفاعل " انا "يعني فاعل المجيء والرغبه هو " انا " ويتشاركان في الزمن فالرغبه مصاحبه للمجيء .
واعراب رغبه مفعول لاجله منصوب بالفتحه .

[Mm_]

المصدر القلبي : ما كان مصدرا للافعال التي منشؤها الحواس الباطنه كالخوف والرغبه والحب والحياء .....

[Mm_]

شروط نصب المفعول لأجله " قراءه يعني مو معانا بالاختبار

[Mm_]

احكام المفعول لأجله :
الاصل فيه النصب

[darkmoon]

الأعداد من ثلاثة عشر إلى تسعة عشر


الجزء الأول منها يخالف المعدود تأنيثا و تذكيراً ؛ و الجزء الثاني منها يطابق المعدود تذكيراً و تأنيثاً


مثل : عندي ثلاثة عشر كتاباً

ثلاثة ~> مخالف لكتاب حيث ان كتاب مذكر و ثلاثة مؤنث

عشر ~> مطابق لكتاب حيث ان كليهما مذكر

مثال ٢/ كوفئت سبع عشرة طالبةً


و المعدود هنا يكون مفرد و يعرب تمييز منصوب

[Mm_]

احكام المفعول لأجله :
1. الاصل فيه النصب , قال تعالى : " يجعلون اصابعهم في اذانهم حذر الموت "
مفعول لاجله منصوب بالفتحه
2. يجوز تقديم المفعول لاجله على عامله " الحدث " مثل: رغبة في العلم جئت الى الجامعة .
مفعول لاجله منصوب بالفتحه


السؤال ف الامثله ممكن يكون ما اعراب ما تحته خط .
عشان تعرف المفعول لاجله ركز ف كلمة حذر ورغبة بتلاحظ انها " مصدر قلبي " وبكذا يكون مفعول لاجله .

[darkmoon]

ألفاظ العقود هي عشرون ثلاثون أربعون خمسون ستون سبعون ثمانون تسعون


و هذه الألفاظ تلزم حالة واحدة دائما مع المذكر و المؤنث فلا يتغير لفظها

مثل : قرأت عشرين روايةً

و تعرب إعراب جمع المذكر السالم فترفع بالواو و تنصب و تجر بالياء


و المعدود يكون مفرداً و يعرب تمييزاً منصوباً

[Mm_]

احوال المفعول لاجله :

1. ان يكون نكره اي مجرد من ال التعريف والاضافة ، والاكثر في هذه الحاله نصبه وقد يجرّ لكن قليل يكون مجرور .

2. ان يكون معرّفًا بأل التعريف ، والاكثر جره لكنه ينصب على قله .

3. ان يكون مضاف وهنا يجوز الجر والنصب على السواء .

[Mm_]

اذا كان المفعول لاجله نكره ومجرد من ال التعريف ف حكمه ؟
الاكثر النصب وقد يجر لكن على قله

[Mm_]

المفعول لاجله :

من المنصوبات فالاصل فيه النصب ويجوز جرّه .