المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ﹎ нαįαя ♪
-
مناقشــــآت مقــرر التنميــة الإجتمــاعية :
(المناقشة الأولى)
- عرف التنمية الاجتماعية مبينا الفارق بينها وبين التنمية الاقتصادية ؟
هي عملية توافق اجتماعي ويعرفها اخرون بأنها تنمية طاقات الفرد الى اقصى حد مستطاع او بأنها اشباع الحاجات الاجتماعيه للانسان او الوصول بالفرد الى مستوى معين من المعيشة والفرق بينها وبين التنمية الاقتصادية ان الاخيرة تستلزم اجراء جوهري بنياني وهيكلي في البانء الاقتصادي القائم
(المناقشة الثانية )
– ما هى أبرز ركائز التنمية الاجتماعية ؟
أبرز ركائز التنمية الاجتماعية في الاتي : 1- إشراك اعضاء البيئة المحلية في التفكير والعمل على وضع وتنفيذ البرامج التي تهدف الى النهوض بهم وذلك عن طريق اثارة الوعي بمستوى افضل من الحياة والمشكلة الحقيقيه هذه المجتمعات لها وعدم اشتراك الاهالي مع السلطات العامه في برامجها تكامل : - مشروع الخدمات والتنسيق بين اعمالها بحيث لاتصبح متكررة او في حالة تضاد . وينبغي ان يكون هناك تكامل مابين الجوانب الاجتماعية والاقتصادية وتكامل مابين الريف والحضر والبدو ,,,,,,,,,,,,, الاسراع ,,,,,,,,,,,, الوصول الى النتائج المادية الملموسة ذات النفع العام للمجتمع يجب اختيار مشروعات ذات العائد السريع قليله التكاليف والتي تسد في الوقت نفسة حاجة اجتماعية الاعتماد على الموارد المحلية سوا كانت مادية او بشرية وذلك يقلل من تكلفة المشاريع ويعطيها مجالا وظيفيا اوسع
(المناقشة الثالثة )
– ناقش عنصر من عناصر التنمية الاجتماعية ؟
اولا:التغير البنائي او البنياني :يقصد بالتغير البنائي ذالك النوع من التغير الذي يستلزم ظهور ادوات وتنظيمات اجتماعيه جديده تختلف اختلافا نوعيا عن الادوار والتنظيمات القائمه في المجتمع اي انه التغير الذي يحدث في بناء المجتمع اي في حجمه وفي تركيب اجزائه وشكل تنظيمه الاجتماعي والتغير البنائي هو الذي يربط التنميه الاقتصاديه بالاجتماعيه فمن الصعب ان تحدث التنميه في مجتمع متخلف اجتماعيا دون ان يتغير البناء الاجتماعي لذالك المجتمع
(المناقشة الرابعة )
– ماهى أهداف التنمية الاجتماعية والاقتصادية ؟
اهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية 1- زيادة الدخل القومي : ذلك لان الغرض الاساسي الذي يدفع الدول النامية الى القيام بالتنمية هو فقرها وانخفاض مستوى معيشتها وزيادة عدد سكانها 2- رفع مستوى المعيشة : ذلك انه من المتعذر تحقيق الضرورات المادية للحياة من ماكل وملبس ومسكن وتحقيق مستوى ملائم للصحة والثقافه مالم يرتفع معيشة السكان في هذه المناطق 3- تقليل التفاوت في الدخول والثروات : نجد في معظم الدول النامية فوارق كبيرة في توزيع الدخول والثروات حيث تستحوذ طائفة صغيرة من افراد المجتمع على جزء كبير من ثروته
(المناقشة الخامسة )
- وضح كيف تؤثر العوامل الديموجرافية فى اعاقة التنمية بالدول النامية ؟
العوامل التي تعوق المشاركة المجتمعية منها : 1- السلبية والامبالاة والاتكالية 2- انتشار الجهل والامية 3- عدم الثقة بالنفس وعدم وجود اوقات فراغ لدى البعض 4- تهميش المراه والاقلال من دورهاا الاجتماعي 5- غياب عوامل الاستشارة والتوعية بأهمية المشاركة 6- ضعف المستوىالاقتصادي للافراد
(المناقشة السادسة )
– ماهى معوقات التنمية الاقتصادية ؟
- عدم كفاية التمويل النقدية الوطنية نظرا لضألة المدخرات القومية نتيجة انخفاض الدخل القومي 2- عدم توافر الخبرات الفنية 3-احجام اصحاب رؤوس الامول من الاجانب والمواطنين عن الاستثمارات طويلة الاجل 4- ارتفاع الميل للاستهلاك
(المناقشة السابعة )
– ما المقصود بالمشاركة المجتمعية ؟ وماهى دوافعها وصورها ؟
المشاركة المجتمعية هي العملية التي من خلالها يلعب الفرد دورا الحياة الاجتماعية لمجتمعه وتكون لديه الفرصة لأن يشارك في وضع الاهداف العامة * دوافعها/ 1- العمل من اجل الصالح العام 2- حب لعمل مع الاخرين 3- مزاملة الاصدقاء 4- مصلحة مادية *صورها/ 1- المشاركة بالرأي او الفكر او المشورة 2- المشاركة بالجهد والوقت 3- المشاركة بالاموال 4-المشاركة العينية
(المناقشة الثامنة )
– ناقش أثنين من خصائص الدول النامية ؟
انخفاض حجم الدخل القومي : تتميز البلاد الناميه بأن حجم الانتاج القومي في مستوى منخفض ويرجع ذلك الى انخفاض حجم الاستثمار النسق الاقتصادي يتميز بتركيز الجزء الاكبر من العاملين في القطاع الزراعي والموارد الطبيعيه في ذلك البلاد لم تستقل استقلالا كافيا
(المناقشة التاسعة )
- ( يختلف العاملون فى مجالات التنمية فى تحديد دور الأجهزة الحكومية والجهود الشعبية فى عمليات التنمية) ناقش ذلك ؟
منهم من يرى ان الأجهزة الحكوميه على المستوى القومي العام هي التي تقوم بالدور الرئيسي في التنمية. ويرى فريق آخر انه مع الاعتراف بقيمة الدور الذي تقوم به الدولة على المستوى القومي العام فإن ذلك لا يتعارض مع الجهود الاهلية والشعبية وخاصة في المجتمعات المحليه. ويذهب فريق ثالث الى القول بأن قيام الحكومات بالدور الرئيسي في عمليات التنمية يزيد من اعباء الإنفاق على برامج التنمية وصيانتها والتوسع فيها في وقت لا تستطيع فيه الدولة في البلاد النامية ان تتحمل كل الإلتزامات التي تتطلبها برامج التنمية ويطالبون بتوسيع قاعدة الجهود الأهلية والنشاط الشعبي في النطاقين القومي والمحلي على حساب الأجهزة الحكومية. وليست الاختلافات السابقه في وجهات النظر مجرد اختلافات فردية وانما تتأثر الى حد كبير بالأيدلوجيات السائدة في المجتمعات المختلفه, ومن هنا ينبغي النظر الى التنمية الاجتماعيه في البلاد الناميه على انها عملية قوميه شامله تتجه اليها الجهود الحكومية والأهليه فمع قيام الدولة بالدور الرئيسي الا ان من الضروري ضمان مشاركة الشعبيه في عمليات التنميه. يمكن القول ان برامج التنمية الاجتماعيه يمكن ان تتم عن طريق مدخلين اساسيين: احدهما مدخل الخدمات العامه التي تقدمها الدولة في مختلف مياديت الحياة الاجتماعية واآخر مدخل تنمية المجتمعات المحليه الذي يستهدف الربط بين الجهود الاهلية وجهود السلطات الحكومية.
(المناقشة العاشرة )
– عرف مفهوم تنمية المجتمع وفقا لما حددته الأمم المتحدة عام 1955م ؟
تنمية المجتمع: هي العملية المرسومه لتقدم المجتمع كله اجتماعيا واقتصاديا, والمعتمده بأكبر قدر ممكن على مبادرة المجتمع المحلي واشراكه.
(المناقشة الحادية عشر )
– أعرض بايجاز لأتجاه الثنائيات والمتصلات الاجتماعية والثقافية فى تفسير التنمية ؟
حاول أصحاب هذا الاتجاه فهم قضايا التخلف والتنمية من خلال فكرة الثنائيات التي تقابل بين نوعين مختلفين من المجتمعات ، احدهما متخلف والاخر متقدم . من بين تلك الثنائيات مثلا : ثنائية "هنرى مين" التي تميز بين مجتمعين أحدهما يرتكز على المكانة بينما يرتكز الاخر على التعاقد ، وثنائية "فرديناند تونيز" التي تميز بين مجتمع تسوده العلاقات الأولية والقرابية ومجتمع يتسم بالعلاقات الثانوية والتعاقدية ، وثنائية "اميل دوركايم" التي تميز بين مجتمع يقوم فيه تضمن عضوي ومجتمع يسوده تضامن آلي ، وثنائية "هوارد بيكر" التى تميز بين مجتمع مقدس ومجتمع علماني الى غير ذلك من ثنائيات . وقد أتجه أصحاب هذا الاتجاه إلى وصف المجتمعات النامية بنفس الأوصاف والخصائص التي تتصف بها المجتمعات البسيطة أو التقليدية . أن هذه الثنائيات تفيد في وضع حدود فاصلة بين كل من المجتمعات النامية والمجتمعات المتقدمة ، إلا إن الواقع الامبيريقى قد لايتفق معها في بعض الأحيان باعتبارها ثنائيات مثالية يمكن الاستفادة بها فقط كأدوات منهجية لازمة لعمليات الفهم والتحليل .
(المناقشة الثانية عشر )
– ناقش مضمون الاتجاه الانتشارىفى تفسيره للتنمية الاجتماعية والاقتصادية ؟
يذهب أصحاب هذا الاتجاه إل التنمية يمكن تحقيقها عن طريق الاتصال والانتشار الثقافي وذلك من خلال انتقال العناصر الثقافية من الدول المتقدمة الى المجتمعات النامية ومن أبرز ممثلي هذا الاتجاه جي باربيشون الذي ناقش في بحث له بعنوان التغيير الاجتماعي بين التقليد والتجديد تأثير النماذج الخارجية في عمليات التغيير. غير أنه من الصعوبة بمكان نقل نمط ثقافي من مجتمع معين وتطبيقه تبنفس الصورة في مجتمع آخر نظرا للاختلافات الكثيرة فالظروف الاجتماعية والملابسات القومية التي تميز المجتماعات بعضها عن بعض.
(المناقشة الثالثة عشر )
– ما المقصود بالتخطيط للتنمية ؟ وماهى أبرز خصائصه ؟
التخطيط هو نوع من السلوك الذي يخضع الى تقدير واع للتوقعات المستقبله وله عده خصائص 1-التخطيط عمليه2-ارتباط التخطيط بالواقعيه3- اعتماد التخطيط على الاسلوب العلمي
(المناقشة الرابعة عشر )
– حدد أنواع التخطيط وفقا لمجالاته ؟
نوعين : 1- تخطيط جزئي وهو يتناول جزء او قطاع واحد من قطاعات المجتمع مثل التخطيط لقطاع الزراعة 2- تخطيط شامل يتم على مستوى المجتمع بكل قطاعاته
|
2017- 12- 5
