سبحان الله وبحمده

[prestigious]

الرواية تزيدني عمقاً وإدراكاً للحياة
الكتب الفكرية تزيدني منطقية وتحرراً وتسامحاً مع الجميع
الثقافة التنموية تزيدني ثقةً بما أنا أستطيع أن أفعله ..



سؤال ماهو هدفك !!؟

هل تعلم أن وقوف الطائرة على المدرج أكثر خطورة ...من كونها في السماء !!

هل تعلم أنه عدم وضعك لأهدافك أكثر خطورة عليك مما لو وضعت اهدافاً حتى لو لم تتحقق !!
المسألة في السعي وتنظيف الغبار عن قدراتك التي كادت ان تموت وهي واقفه ..تماماً في مدرجها الخاص !!

[prestigious]

فكثير من المسلمين فساق وعصاة ...لكنهم مسلمين
ولا نستطيع ان نقول عن الفساق والعصاة أنهم رجال دين !!

[prestigious]

إنــني ممتن جداً على التقييمات ، بصراحة صُدمت كنت أظن لا أحد سينتبه أو سيكون متواجداً ، بعدما أفترق الصحب وتداركنتا الحياة بأشغالها وجرفتنا بقوة وجعلتنا كالصخور النحيفه ، كالرهبان في هذا المعبد الذي هجره الكثيرون ..بعدما يأسوا من صلوات الامل والقرابين من أن تُرد حتى الصـدى ..!!


فهــد أنت آنسان رائع ، وعندما اقول آنسان ثق أنها كلمة نادرة بل تفوق بالعظمه من كلمة (رائع ).. ليس من السهل أن نـجد دلالة آنسانية في آنسان متشخص لا يزال صابراً ويعتريه الضعف إلى ان ينتهي من امتحان الصبر والانتظار والرتابه حتى يستفيق وترميه الأمواج على شواطئ الرمل الذهبية ، الخالده

في هذا الزمن الصلد الصارم المليئ بالجنون واللاعاطفة والكره وشهوة الدم وشهوة الخراب وفن الملل وإتقانه واعتياد الحياة وتذوق رتابتها والالتزام بتذوق هذا الطعم المُر .! سيكون من السهل أن نقذف عواطفنا كنهر يتخلل الصخور لوردة تُقدم لنا ، ولرفيق يهتم بنا أو بحب يحوينا ويضمنا من هذا العبث الذي يجري تحت أقدامنا ويتسلل إلينا ويبللنا كما تبتل سيقان النباتات !!

في التعبير أميل إلى السرد الأدبي أكثر منه من التحليل الفكري (مثلك بالطبع ) وهذه أراها ميزه تجعلني مختلف عن سائر كائنات الحياة والمخلوقات من نباتات وحيوانات وغيلان وثعابين ومصانع وبلوكات اسمنتيه !!



كُن هنا سأعود كل ليله لأكتب وأرجوك أن تكتب في مدونتك وتعمل لي تنبيهات فما أحوجنا إلى التعبير والطلاقة في وصف كياناتنا كآناسي متذمرة تحاول الصراخ قائله (نريد العودة إلى مصدرنا والنوم طويلاً ! )

فهد جزاك الله عنا خير الجزاء



جـمانه بارك الله فيك ، اسعدني تواجدك وتقييمك ، وخالقي أسعدني ، أنتي آيقونة فعاله من اللطف والتسامح ، ومثال ممتاز للصدق والصداقه والإحسان ،لاتكفيك سطور ، وخير الكلام ماقل ودل ، جزاك المولى لهذا اللطف المطلق

[prestigious]

أرى بنظري لتعرف كيف ينظر أقوام إلى الحياة ، فأنظر كيف ينظرون إلى الموت . .


فالفراعنه تم تحنيطهم وبجانبهم أدواتهم وعتادهم واقفين ويحملون سيوفهم
إنهم ينظرون إلى الآخرة برهبة ، كحرب نهائية فيها ينتصر الحق ويُطحن الباطل إلى الأبد
إنهم واقفون . . مستعدون للحشر ينتظرون صافرة البعث لينطلقوا ، فهم فهموا أن المسافة بين الدنيا والآخر مسافة صغيرة جداً لا تسعهم حتى أن يضطجعوا في قبورهم . .



الشرق الأقصى ، ورؤيتهم وهم يحرقون موتاهم ، ، دلالة واضحه وصريحة على الغنوصية التي يشعرون بها وعلى النكوص والرجوع إلى جزء وذرة من الطبيعة
فالجثة تُحرق وبعدها تصبح رماد ثم ترمى في المحيط ، والمحيط يتبخر ليصبح مطراً ثم ينزل المطر

إن أسلافهم تتنزل عليهم من السماء !! هكذا وفقوا بين وحدة الوجود وبقاء ارواح اسلافهم ..

في تعبير فني أدبي ثم مأساوي على أرض الواقع بالحرق !!



أما المسلمون فهم يدفنون موتاهم ، هي الأم الحنون منها خلقنا ومنها نرد ،هي محطة تتبعها محطة ، محطة سبات ، ثم محطة يقظه ، وربما هذا يفسر كونهم في سبات في واقعهم !!
أسعفنا الله جل في علاه في القرآن والرسالة وإلا لهلكنا فنحن عرب لسنا نملك حضارة روحيه وثنيه تفسر الموت والبعث قبل الاسلام ،


أما من يأكلون أمواتهم . . فهم لا يؤمنون لا برب ولا بحياة
يأكلون أموالهم بالباطل
وياكلون أعراض بعضهم في الباطل
وياكلون حقوق بعضهم بالباطل

ثم زهملوه في كفن ورموه

[prestigious]

اهلا وسهلا اخت ترف
حقيقة لا اعلم كيف يتم حذف العضوية .عليكي مراسلة الادارة
واتمنى ان لا تحذفيه ، على الأقل من يرى معرفك سيدعوا لك (:

[prestigious]

https://www.youtube.com/watch?v=zN-7QOn0l7c&t=665s

[prestigious]

أظــن أن الدمـوع وحـدها تـكفي ، فهي تعبر عن تلك الأشياء التي لا تخرج من صدورنا إلا بالاحتراق الحيوي ألا وهي الدموع !!

كم أنا سعيد جداً وكم أنا حزين جداً

لطالما كنت أنا الحلقة الأضعف ، لأنني أستمد قوتي منك كلما رأيتك . .
أما والله مـا إن القدر قد ضربني بقبضته ، وجعلني تائهاً ، لا أدري ما أريد ولا مالا أريد

لا أجد سوى أن أغرس كل حواسي في مخزن الذاكرة
علني أجد رائحة ، أو صوتاً ، أو أبصر قليلاً من . . من . . من . . نصوص دافئة . . .

[prestigious]

السـلام عليكم ، ،


مارأيك في رسائل الوتساب التي تُركز على جلب أكثر عدد ممكن من الحسنات

كأن شخص لا يصلي دوماً ، ويغتاب ، بل وينمنم ويتحدث بإفشاء أسرار الآخرين

لكنه قبل النوم لا يرتاح له نبض أو يسترخي له خاطر ويشخر له ضمير
إلا بأن يرسل رسالة تكاد تكون مقالة

كلها استغفر الله ، الحمدلله ، ، أرسلها لمن عندك !

وكأنه بهذا الفعل يصور لنفسه أن كل خطاياه وظلمه للآخرين وأكل حقوقهم ولحومهم بالباطل
سينسف نسفاً فقط بإرسائل عدة رسائل استغفار !

هل نحن قساوسة ، وهل هكذا يجري الدين !؟
أتعتقدون ان أبطال صدر الاسلام يتناقلون رسائل الاستغفار
ام يتقابلون في المحراب كل ليلة للاستغفار والتوبة والاحتضان والتسماح من بعضهم البعض !


أريد أن أفهم مافائدة التدين إن كان كل خطيئة وكل اثم تقترفه سيذهب وينتهي قبل أن يبدأ حلمك في المنام !؟
فقط لأنك كررت الاستغفار !؟

أدري إن الله غفور رحيم .. لكن تصوير الدين بهكذا سذاجة وكأنه لم ينزل إلينا من السماء إلا لكي يكون رفيقنا الذي يمسح على خطايانا !!

تـوقف عن الغيبة وعن النميمة واكثر من الاستغفار

وستجد انك تتوقف عن ارسال مثل هذه الرسائل
لأنك ستتذوق طعم الاستغفار وترى انه يستحق منا أكثر بكثير من عدة رسائل مصفوفة !!

[prestigious]

لا تتأسف على شيء ولا تندم على أي شيء


لأنه لو جاز الندم والأسف ، على الأقل اندم وتأسف على ان هذه الشخصية التي تمتلكها
والافكار والتميز والمواهب والطموح كلها ستصبح مجرد اعواد ثقاب وستصف ساقاك وتدفن بمعول الظروف وتدفن تحت التراب

[prestigious]

أهلاً وسهلاً بكم . .

آآآه . .كم هذه الدنيا غريبة . . تزداد غرابة ، كلما ازدننا توغلاً في التجارب والأحداث ..


كم فقدنا من "الأشخاص " !؟


نمارس التعلق بكل جموح .. ونعلم يقيناً أننا مفارقون !

لماذا هذا الحماس الطفولي لدى "الإنسان" ؟

هل لأنه يعيش مرة واحدة . . يريد أن يرتوي من كل شيء !

أم أنه يغفل ويمارس حس "الإستغفال " قائلاً أننا مفارقون . . مالمانع من أن "نتعلق " بهم !!؟

إنني أعترف بصراحة أنه لا شيء مفهوم في هذا العالم . . نحن مجرد عيون تبصر . . تسخر . . تنقد .. تصمت . . رغم علما اليقيني أنها لن تستطيع تغيير الصورة !؟

فهل سيتحول "النهر " إلى بركان !؟

ربما ، وربما لا
إن أقصى مراحل "المعرفة " هي الوقوف على الحياد . . تعلم ولا تعلم . . تضحك ثم تحزن . . تشتاق . .ثم تشعر بالرتابه. .