كل واحد يدخل يضيف معلومه الاعاقه البصريه

[هاله غير 2011]

• فالمكفوف هو الشخص الذي لا تزيد حدة البصر المركزي لديه عن 20 /200 في العين الأفضل حتى بعد التصحيح (بعد استعمال النظارة) ، أو هو الشخص الذي لديه مجال بصري محدود جداً بحيث لا يزيد بصره المحيطي عن 20 درجة في أحسن العينين والمقصود بمجال الرؤية أو حقل الإبصار، هو المساحة الكلية التي يستطيع الشخص أن يراها في وقت معين دون تحريك المقلتين

[تركي بن عبدالله]

هـ - لسان العين، البؤبؤ أو حدقة العين ( Pupil ) : عبارة عن فتحة صغيرة مستديرة سوداء تظهر في مركز القزحية، ويتغير اتساعها نتيجة قوة الضوء أو ضعفه، فتتسع في الظلام وتضيق في الضوء وتحدد الحدقة كمية الضوء الداخل إلى العين.

[تركي بن عبدالله]

و- الجسم الهدبي : يمتد الجسم الهدبي من القزحية أماماً وحتى مقدمة المشيمة خلفاً،

ويعمل الجسم الهدبي على إفراز السائل المائي والمساعدة في تصريفه وفي التكيف البصري.

[هاله غير 2011]

• تختلف الإعاقة البصرية من حيث شدتها ومدى تأثيرها على فاعلية الإبصار باختلاف الجزء وبدرجة وبزمن الإصابة،

[تركي بن عبدالله]

ز- الرطوبة المائية والسائل الهلامي أو السائل الزجاجي : هي عبارة عن أوساط انكسارية يمتلئ بهما فراغ العين، وهما يعملان على تجميع الضوء النافذ إلى داخل العين وتركيزه على الشبكية،
( يغذي ويحفظ رطوبة العين )

[هاله غير 2011]

يعرف ”إشروفت وزامبون“ الإعاقة البصرية على أنها حالة عجز أو ضعف في الجهاز البصري تعيق أو تغير أنماط النمو عند الإنسان وذلك نتيجة تشوه تشريحي أو إصابة بمرض أو جروح في العين

[تركي بن عبدالله]

و- الجسم الزجاجي : هو جسم شبه كروي هلامي شفاف يملأ تجويف الجزء الخلفي من العين والواقع بين العدسة والشبكية ويعطي العين شكلها الكروي، ويساعد الجسم الزجاجي في انكسار الضوء وتمريره إلى الشبكية،

[هاله غير 2011]

من أكثر أنواع الإعاقات البصرية شيوعاً:


الإعاقات التي تشمل البصر المركزي والتكيف البصري والإنكسار الضوئي.

[تركي بن عبدالله]

ح – المشيمة : وهي طبقة مشبعة بالصبغات الملونة التي تجعل باطن العين معتماً، وتتكون المشيمة من ألياف مرنة ومن طبقة دموية ترتبط ببعضها البعض عن طريق نسيج ضام.

[هاله غير 2011]

حالياً تعريف بارجا للاعاقة السمعية

ينص على أن الأطفال المعوقين بصرياً هم الأطفال الذين يحتاجون إلى تربية خاصة بسبب مشكلاتهم البصرية الأمر الذي يستدعي إحداث تعديلات خاصة على أساليب التدريس والمناهج والمواد التعليمية ليستطيعوا النجاح تربوياً