مع أم ضد "القناعة كنز لا يفنى"

[P e a c e]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن فـــهـــد

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:


سا ادلي بدلوي في الموضوع فان اصبت فمن الله وان اخطئت فمن نفسي والشيطان

بالنسبه لي شخصيا فا انا لا اتفق مع عباره " القناعة كنز لا يفنا " مع اني احيانا ايميل لها ولكن في اوقات متفاوته وقليله جدا تكاد تذكر


فا انا استند الى حديثاً ليس قدسياً ولا نبوياً، ولم يرد في شيء من كتب الحديث، وغايته أن يكون من الأحاديث الإسرائيلية كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى حيث قال:وفي حديث إسرائيلي.. واستشهد بطرف منه، ونصه كما يلي:

يا ابن آدم: لا تخافن من ذي سلطان، ما دام سلطاني باقياً، وسلطاني لا ينفد أبداً.

يا ابن آدم: لا تخش من ضيق الرزق وخزائني ملآنة، وخزائني لا تنفد أبدا.
يا ابن آدم: لا تطلب غيري وأنا لك، فإن طلبتني وجدتني، وإن فتني فتك وفاتك الخير كله.

يا ابن آدم: خلقتك للعبادة فلا تلعب، وقسمت لك رزقك فلا تتعب، فإن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك وبدنك، وكنت عندي محموداً، وإن لم ترض بما قسمته لك فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا، تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا يكون لك منها إلا ما قسمته لك، وكنت عندي مذموماً.
يا ابن آدم: خلقت السموات السبع والأراضي السبع ولم أعيى بخلقهن، أيعييني رغيف عيش أسوقه لك بلا تعب؟
يا ابن آدم: إنه لم أنس من عصاني، فكيف من أطاعني، وأنا رب رحيم وعلى كل شيئ قدير.
يا ابن آدم: لا تسألني رزق الغد كما لم أطلبك بعمل الغد.
يا ابن آدم: أنا لك محب فبحقي عليك كن لي محباً.

والله أعلم.

مرحبا بك أخوي ابن فهد
وبالتأكيد لا مشكلة في الاختلاف, بل بالعكس, هذا ما يثري الموضوع

شكرا لك ولإضافتك

[P e a c e]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز123

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مع العبارة خاصة اذا كنت بصحة وعافية ورزقك عندك

احيان من كثر النعمة اللهم لك الحمد يصيب البعض جشع

للسعادة بوابة واحد اهم مفاتيحها القناعة

اللهم اجعلنا من الشاكرين القانعين الحامدين

الله يعطيك العافية رضوان

شكرا تك تك للتنبيه

الله يسعدك يا شيخ
شكرا على الدعوة الجميلة

ممتن لك لحضورك ومشاركتك

[P e a c e]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوره الشمالي

[align=center][table1="width:85%;"][cell="filter:;"][align=center]
موضوع رآآئع وقيم أخوي رضوان
القناعة أقرب كلمة لها الرضا والرضا هو غنى القلب
والقناعة لاتتعارض مع حب التطور والإرتقاء وخاصة في العلم والعمل الصالح
ولكن هناك فئة من البشر حتى لو بلغت كل شيء منتهاه لاترضا ولاتحمدالله بل تشعر بالنقص وعدم الرضا والقلق وتشوق إلى المفقود والتذمر فنجدها لاتستمتع بماهو بين يديها وماحصلت عليه وتحمل نفسها مالاطاقة لها به من أجل وصول غاية أو هدف ربما تفقد أشياء كثيره وجميله في حياتها ويصل لدرجة الطمع فلايستغني بماهو موجود بين يديه بل عينه على فلان وفلان فيحسد هذا ويذم الآخر ويعلو الهم والحزن على وجهه
فيسقي نفسه كل يوم جرعات منها
فيجب على الإنسان أن يطور نفسه ويكون طموح متفائل ذو همه لكن بعيد عن الطمع والجشع ويكون مطمئن أن مافته ولم يستطع أن يدركه كان مقدر له ومكتوب و هو خير له ويحمدالله على كل حال هو فيه

والحمد الله حمدا" يليق بجلاله
أشكرك رضوان على الدعوة وعلى هذا الطرح الجميل +تقييم

[/align][/cell][/table1][/align]

كلام جميل
أي أن القناعة ضد الحسد, وهي الرضا بالمقسوم
كفانا الله وإياك شر الحسد والحساد والطمع والطامعين

شكرا لك لإضافتك الرائعة ولمرورك وتقييمك

[المحترمه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


حياك الله يا رضوان ..

القناعه أرى أنها ترتبط بالرضا إرتباط تام .. والإنسان
مهما وصل في حياته لن يصل إلى الرضا التام فـ هو
ساخط ... ولكن الوسطيه هي الأفضل من باب وزن
الأمور كما هي ووضع نصابها في مكانها المناسب

شكرآ لك على إثراء النقاش في هالمتصفح القيم
تقديري لك

[P e a c e]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحترمه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


حياك الله يا رضوان ..

القناعه أرى أنها ترتبط بالرضا إرتباط تام .. والإنسان
مهما وصل في حياته لن يصل إلى الرضا التام فـ هو
ساخط ... ولكن الوسطيه هي الأفضل من باب وزن
الأمور كما هي ووضع نصابها في مكانها المناسب

شكرآ لك على إثراء النقاش في هالمتصفح القيم
تقديري لك

مشرفتنا أيضاً من أنصار الوسطية
شكرًا لمرورك الراقي

[أبو عبدالله]

أرض بما قسم الله لك ,, تكن أغنى الناس.

[d7oomx]

يعطيك العافية

[rosy+]

القناعة كنز لا يٌفنى صح ..
بس الواحد لا يقولها عشان يكون راضي بمستواه او بالأصح يظل في منطقة الراحة وهي " عدم السعي "
لا بالعكس تكون راضي وكمان مجتهد وتسعى انك تطور نفسك ..
الله كاتب لك رزق بس انت لزم تتعب عشان تحصله .

[حنين الغروب1]

طرح جميييل ومميييز



أحسنت ، بارك الله فييييك

[صالح الثرباني]

سأجيب على قدر السؤال

نعم مع ولست ضد القناعة كنز لا يفنى


ولكن من الجدير بالذكر أن لا نخلط بين مفهوم الجملة -حكمة- ومفاهيم الآخرين تجاهها, فالمفهوم هو ما يحدد القضية صالحة أم طالحة, فلو جوزنا هذا لجاز أن نبطل كل مفهوم حكيم لما ينعكس عن مفاهيم الآخرين تجاهه.


شكرًا