|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2018- 1- 17 | #391 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
ياللي تراقبني وفي خاطرك بوح
فيني كلام أكثر مــن اللي قريته |
2018- 1- 17 | #392 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
صدرك دفا وانفاسك تضيع البرد
وطاري جنونك ملهمي في قصيدي!! |
2018- 1- 17 | #393 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
حدثنا كبار السن عن رجل اسمه ابن صالح في زمن الشُحّ والجوع … كان بعض النساء يأخذن من مزرعته دون أذنه، فيتشاغل عنهن، وذات مرة رأى واحدةً منهن لاتستطيع رفع زنبيلها من ثقل ما فيه فأعانها وهو يقول: أسرعي قبل أن يراك ابن صالح، وهي لاتعرفه !.
العطاءبلا منّة صفة النفوس العظيمة . |
2018- 1- 17 | #394 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
مقال سيغير تفكيرك المالي
*بناء الأصول هو نهج الأثرياء* *وبناء الخصوم هو نهج الفقراء* كثيرًا ما نسمع قصص نجاح لأشخاص بدؤوا من الصفر وكونوا ثروات ضخمة. ونسمع ونرى في المقابل مئات الأشخاص الذين بدؤوا من الصفر ولا زالوا فقراء رغم كل الأموال التي كسبوها خلال مسيراتهم المهنية. *فما هي أبرز الفروقات* بين طرق تفكير الفئتين؟ وما تأثير العقلية في تحقيق الثراء أو البقاء في الفقر؟ *بناء الأصول وبناء الخصوم* قرأت قصة لشاب فاز بمسابقة وحظ وحاز على مليون دولار عبر عجلة الحظ. فكيف أصبحت حياة هذا الشاب بعد حصوله على المليون دولار؟ صدق أو لا تصدق.. لقد أصبح مديونًا بمبلغ كبير بعد أقل من سنة! *كان يبني الخصوم بدلًا من بناء الأصول* ما حدث هو أن الشاب بدأ بشراء سيارة فارهة، ثم أتبعها بإستأجار فيلا ، ثم قضى بعض الوقت الممتع في السفريات. لكن ما أن انتهى المليون حتى وجد نفسه غارقًا في الديون. السيارة تتطلب صيانة، والصيانة مكلفة جدًا لهذا النوع من السيارات الفارهة. الفيلا كذلك تحتاج لدفع الإيجار وإلى حارس وخدم، وهو لم يعد يمتلك رواتبهم وقيمة الإيجار. *هذا ما يسمى بشراء الخصوم، وهو أسلوب الطبقة الفقيرة والطبقة الوسطى.* فشراء الخصوم هو أن تشتري ما يحتاج إلى نفقات إضافية ولا يعود عليك بدخل، أو أن الدخل العائد منه أقل من نفقاته. قد تحتاج في طريقك للنجاح إلى قرض مالي ولكن انتبه للقروض *القروض الجيدة والقروض السيئة* القرض الجيد هو كل قرض غرضه بناء الأصول، والقرض السيئ هو كل قرض غرضه النفقات أو الخصوم. فاقتراض المال لأجل شراء عقار هو قرض جيد، واقتراض المال لأجل رحلة سياحية هو قرض سيئ. *هناك أشياء تندرج تحت القروض السيئة، لكنني أحتاجها!* ضع في ذهنك أن كل قرض ضروري لبناء الأصول هو قرض جيد، فالاقتراض بهدف شراء جوال يخدم بناء الأصول هو قرض جيد، لكنه يصبح سيئًا إذا ما كانت مواصفات الجوال تفوق الحاجة وهدفها الرفاهية لا الضرورة. *ما فائدة الثروة إن كنت سأستغني عن الرفاهية؟* هذه نقطة هامة، فالبعض يظن أن عليه العيش في ضيق وكدر كل حياته من أجل أن يكون رجل أعمال أو مستثمر ناجح. والحقيقة أن الأمر ليس بهذه الصورة، إنما المطلوب هو تخفيض النفقات بقدر الإمكان إلى حين الوصول إلى الحرية المالية ( الدخل يزيد عن الصرف). بعد ذلك يمكنك أن تضيف الكماليات والأمور الترفيهية إلى حياتك شيئًا فشيئًا دون أن تتجاوز نفقاتك الدخل الشهري القادم من الأصول *الخلاصة:* قبل أن تشتري أي شيء فكّر، هل هذا سيضيف إلى أصولي شيئًا أم لا؟ إذا كان سيضيف لها شيئًا فهذا رائع! أما إن كان سيضيف للخصوم أو النفقات فقط دون عائد يُرجى، فالأفضل تركه أو التقليل منه للحد الأدنى. *أسأل نفسك:* هل جربت سابقًا أن تقوم ببناء أصول؟ ابدأ من الان |
2018- 1- 17 | #395 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
يا دهر توّي من اوجاع المقدّر ضاوي
دوك وجهي من صواديف الدروب مشوّه .. اطوي سنيني وانا ماني عليها قاوي واتحمل في زمانٍ ما صفالي جوّه |
2018- 1- 18 | #396 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
في ضلام الليل ، ميلاد الحنين
وفي هدوئه يبتدي صوت الصخب وأشهقكك مشتاق وأزفركك ب أنين ؟ ايه انا مشتاق لكك حد التعب |
2018- 1- 18 | #397 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
حروفك تنسج معزوفة رائعة يرقص على أنغامها قلبي!!
|
2018- 1- 18 | #398 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
امام عشقك انهزمت يا سيدتي..
|
2018- 1- 18 | #399 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
" الحياة قد حطمتني عدة مرات رأيت أموراً لم أكن أريد أن أراها، عشت الحزن الفشل، ولكن الشيء المؤكد دائماً أنني أنهض .!
- -نلسون مانديلا |
2018- 1- 18 | #400 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: فضفضة وبوح (مشعلي)
" عندما تقابل أحدهم ويحكي لك عن خيبته بالناس فهو يبعث لك برسالة معناها أرجوك لا تكن منهم .!
- - نجيب محفوظ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|