|
E8 English Literature Students Level eight Forum |
|
أدوات الموضوع |
2018- 5- 8 | #401 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
We passed the setting sun. Or rather, he passed us
محلولة في نموذج 1435 الفصل الأول في ملف اسم منتسب إنها Alliteration (عشان حرف s تكرر في setting, sun) لكن مش كأنها تنفع Metaphor ؟! |
2018- 5- 8 | #402 | |
مُتميزة بالمستوى E7
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
اقتباس:
had an eye resembling that of a vulture–“a pale blue eye with a film over it. الجيران بلغوا الشرطة قالوا سمعنا صراخ .Shouting بعد ان صرخ العجوز ألقاه الراوي عل أرض الغرفة وقام بجر السرير الثقيل فوقه . After the old man shrieked, the narrator quickly threw him to the floor and pulled the bed on top of him بعد ما مات العجوز ازاح الفراش جانب ثما رفع ثلاثة ألواح من الأرضية ووضع العجوز بين الأخشاب the narrator took up three floorboards, secured the old man between the joists, and replaced the boards بعدها شعر الراوي بالفخر بنفسه proud of himself, ليش ؟ لان ماكان فيه دم يقوم بغسله او مهمة اخرى يقوم بها no blood to wash out, no other task of any kind to do. اخر شيء من كثر ما يمثل امام الشرطة بالثقة اعترف "Villains! I shrieked, "dissemble no more! I admit the deed! – tear up the planks! – here, here! – it is the beating of his hideous heart! صارخا : " أيها الأوغاد ", "لن اتظاهر اكتر من ذلك اعترف بفعلي وقام بنزع الالواح - هنا توجد ضربات قلبه المريعة خوش سالفة |
|
التعديل الأخير تم بواسطة ظل الحقيقة ; 2018- 5- 8 الساعة 07:00 PM |
||
2018- 5- 8 | #403 |
أكـاديـمـي
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
The time of this play is ______________ during cold weather .
a) the early eighteenth century b) the late nineteenth century c) the early twentieth century d) the late twentieth century الجواب ايش |
2018- 5- 8 | #404 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
|
2018- 5- 8 | #405 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
الأسئلة 27-31 نموذج 1435 الفصل الثاني من ملف اسم منتسب تخص مسرحية "التفاهات" فمش معنا.
|
2018- 5- 8 | #406 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
الحين متأكدين أن القصايد اللي في الاضافي محذوفة؟
|
2018- 5- 8 | #407 |
مُتميز بالمستوى E7
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
للفائده مسرحية صندوق الرمل بالعربي
مسرحية صندوق الرمل مسرحية صندوق الرمل The Sandbox للكاتب المسرحي: إدوارد ألبي Edward Albee مسرحية قصيرة لأجل ذكرى جدتي (1876-1959) الممثلون الشاب ،25 سنة، جميل الطلعة، قوي البنية ، يلبس ملابس السباحة الأم ، 55 سنة، حسنة الهندام، إمرأة ذات شخصية قوية الأب ، 60 سنة، رجل صغير، أشيب ، نحيف الجدة ، 86 سنة، إمرأة صغيرة البنية، حكيمة، ذات عيون براقة عازف الموسيقي ، ليس بعمر معين، ولكن من المستحسن أن يكون شاباً ملاحظة: عندما ينادي الاب والام بعضهما بعضاً بأسمائهما خلال سير المسرحية ، يجب ألا يكون هناك أي إيحاء بالجهوية أو المناطقية. هذه الاسماء تخلو من العاطفة وتشير الى مرحلة ما قبل الخرف والخواء في شخصيتيهما. المشهد: مسرح بسيط يحتوي فقط على الاشياء التالية: قريباً من الاضواء الامامية الارضية للمسرح وفي أقصى جهة اليمين، مقعدان الى جانب بعضهما يواجهان النظّارة. قريباً من الاضواء الامامية الارضية للمسرح وفي أقصى جهة اليسار يوجد كرسي يواجه يمين المسرح وأمامه حامل للنوتة الموسيقية ، وفي أقصى الخلف من المنتصف وبوضع عالٍ مائلٍ صندوق رمل للاطفال مع لعبة سطل ومجرفة، والخلفية هي السماء التي تتغيرمن وضح النهار الى سواد الليل الحالك. في البداية، إنه وضح النهار. الشاب يقف على المسرح وحيداً خلف صندوق الرمل باتجاه أحد جانبي المسرح ويقوم بأداء تمارين رياضية. يظل يمارس التمارين الرياضية حتى نهاية المسرحية تقريباً. ويستخدم في هذه التمارين الذراعين فقط وتوحيان بخفقان واضطراب الاجنحة. الشاب هو في النهاية ملاك الموت. تدخل الام والاب من يسار المسرح. الام أولا. الام (تتحرك نحو الاب): حسناً ها قد وصلنا. نحن على الشاطيء. الاب (متذمراً): أشعر بالبرد الام (تجحده بضحكة صغيرة): لا تكن سخيفاً. إنها دافئة مثل قطعة الخبز المحمص. أنظر الى ذلك الشاب هناك. لا يعتقد أنها باردة. (تلوح بيدها الى الشاب) مرحباً. الشاب (بابتسامة تحبب): مرحبا الام (تنظر حولها): هذا سيكون رائعاً، ألا تظن ذلك؟ هناك رمل ومن خلفه ماء. ما رأيك؟ الاب (على نحو واهٍ): مثلما تقولين. الام (بذات الضحكة الصغيرة): نعم. طبعاً مثلما أقول. إذن إتفقنا. أليس كذلك؟ الاب (ينتفض): إنها أمك وليس أمي. الام: أعرف أنها أمي. ماذا تظنني؟ (فترة توقف) حسناً الان. دعنا نتقبل الامر على ما يرام. (تصرخ في الاجنحة على يسار المسرح) أنت! هناك! بامكانك الدخول. (يدخل عازف الموسيقى ويجلس في كرسي على يسار المسرح، ثم يضع لوحة النوتة الموسيقية على الحامل، ويصبح جاهزاً لبدء العزف. تهز الام رأسها موافقة) الام: حسن كثيراً ، حسن كثيراً. هل أنت جاهز يا زوجي؟ لنذهب لنحضر أمي. الاب: كما تقولين. الام (تقود الطريق الى الخارج من يسار المسرح): بالطبع مثلما اقول. (تنظر الى العازف) بامكانك البدء الان. (يبدأ الموسيقيّ العزف. تخرج الام والاب ، بينما يستمر العازف في أثناء ذلك بالعزف ويهز رأسه باتجاه الشاب) الشاب( بذات الابتسامة المحببة): مرحبا. (بعد لحظة ترجع الام والاب يحملون الجدة. يحملونها بأيديهم من تحت ابطيها. متصلبة. ساقاها مرفوعتان للاعلى، وقدماها لا تصلان الارض. يوحي التعبير على وجهها القديم بالحيرة والخوف) الاب: أين نضعها؟ الام (بذات الضحكة الصغيرة): حيثما أقول بالطبع. دعني أرى. حسناً ...جيد. هناك. في صندوق الرمل. (فترة توقف). ماذا تنتظر؟ صندوق الرمل! (يحملان الجدة الى صندوق الرمل ويلقيانها فيه) الجدة (ترفع نفسها الى وضع الجلوس، وصوتها يصبح ما بين ضحكة طفل وبكائه) آآآآآآآآخ . آآآآآآآآآآآآه الاب (ينفض الغبار عن نفسه): ماذا نفعل الان؟ الام (الى العازف): بامكانك التوقف الان. (يتوقف العازف) ،(تحول نظرها ثانية الى الاب) ماذا تقصد ماذا نفعل الان؟نذهب هناك ونجلس بالطبع. (تنظر الى الشاب) مرحبا من هناك. الشاب (يبتسم مرة أخرى): مرحبا (تتحرك الام والاب الى المقاعد في يمين المسرح ويجلسان. فترة توقف) الجدة (مثلما في السابق): آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ! آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه! الاب: هل تعتقدين .. هل تعتقدين أنها .... مرتاحة؟ الام (بفارغ الصبر): وكيف لي أن أعرف؟ الاب (فترة توقف): ماذا حري بنا أن نفعل الان؟ الام (كما لو أنها تتذكر): نحن ... ننتظر. نحن ....... نجلس هنا ......... وننتظر. هذا هو ما نفعله؟ الاب (بعد فترة توقف): هل يجب أن نتحدث مع بعضنا؟ الام (بتلك الضحكة الصغيرة، تنزع شيئاً عن فستانها): حسناً، يمكنك الحديث إذا أردت... إن كان بامكانك أن تفكر بأي شيء لتقوله... إن كان بامكانك أن تفكر بأي شيء جديد. الاب (يفكر): لا... لا أظن ذلك الام (بضحكة منتصرة): بالتأكيد لا! الجدة (تضرب المجرفة اللعبة بالسطل) آآآآآآآآآآآخ! آآآآآآآآآه! الام (ترفع صوتها) كوني هادئة يا أمي. كوني هادئة وانتظري. (الجدة تعفر حفنة تراب من المجرفة على الام) الام (ما تزال تنظر الى النظّارة) أتعفرين رملاً علي؟! يجب أن تتوقفي عن ذلك. أمي يجب أن تتوقفي عن القاء الرمل علي! (الى الاب) إنها تعفر الرمل عليّ. (ينظر الاب الى الجدة التي تصرخ عليه) الجدة: آآآآآآآآآآآآآه الام: لا تنظر اليها. اجلس هنا وحسب... كن هادئاً .... وانتظر. (الى عازف الموسيقى) أنت..هيا.. إفعل ما يجب عليك فعله. (يعزف الموسيقى، الام والاب بلا حراك يحدقان النظر أبعد من النظّارة. تنظر الجدة اليهم، تنظر الى عازف الموسيقى، تنظر الى صندوق الرمل، وترمي فيه المجرفة) الجدة: آآآآآآآآآآآآآخ! آآآآآآآآآآآه! (تتوقع ردة فعل، فلا تنال شيئاً. تتوجه مباشرة الى النظّارة): بأمانة! يا لها من طريقة للتعامل مع سيدة كبيرة في السن! جُرّوها خارج البيت.. ضَعوها في سيارة.. أخرجوها من المدينة.. تخلصوا منها بإلقائها في كومة من الرمل.. واتركوها هنا لتنتهي. إنني في السادسة والثمانين! لقد تزوجت عندما كنت في السابعة عشر من عمري الى مزارع. لقد مات وأنا في الثلاثين. (الى عازف الموسيقى) هل لك أن توقف ذلك من فضلك؟ (يتوقف الموسيقيّ عن العزف). إنني إمرأة عجوز ضعيفة... كيف تتوقعون أن يسمع أي شخص حديثي مع وجود ذلك الصوت! بيب! بيب! بيب! (تتحدث الى نفسها) لا يوجد إحترام هنا. (توجه كلامها للشاب) لا يوجد إحترام هنا! الشاب (بذات الابتسامة): مرحبا! الجدة (بعد توقف، تستأنف نظرتها الحانية نحو النظّارة) توفي زوجي عندما كنت في الثلاثين، (وتشير الى الام) فكان علي أن أربّي تلك البقرة الكبيرة هناك بمفردي. يمكنكم أن تتخيلوا كيف كان ذلك. يا الهي! (الى الشاب) من أين أتوا بك؟ الشاب: أووه..إنني هنا منذ فترة. الجدة: أراهن أنك كذلك. ههه، ههه، ههه. هل لك ان تنظر الى نفسك! الشاب (يمد عضلاته): أليس ذلك شيئاً رائعاً؟ ( بينما يستمر في تمارين الرياضة) الجدة: آوه يا ولد.. سأقول جيدا تماما. الشاب (بتحبب يقلدها): سأقول. الجدة: من أين أنت؟ الشاب: جنوب كاليفورنيا. الجدة ( تهز رأسها): ما هو اسمك يا حبيبي؟ الشاب: لا أعرف ... الجدة (الى النظّارة): وذكي أيضا! الشاب: أقصد .. أقصد، أنهم لم يعطوني واحداً بعد... الاستديو الجدة (تنظر اليه نظرة تفحص سريعة): لا تتكلم.. لا تتكلم.. حسناً.. يجب أن أتحدث المزيد.. لا تذهب بعيداً. الشاب: آوه ، لا. الجدة (توجه انتباهها مرة أخرى الى النظّارة): لا بأس، لا بأس. (ثم تلتفت بنظراتها مرة أخرى الى الشاب) أنت .. أنت ممثل، أليس كذلك؟ الشاب (تشرق نظراته): نعم أنا كذلك. الجدة (الى النظّارة مرة أخرى، وتنتفض) أنا ذكية في ذلك. على أية حال، كان علي أن أربي .. تلك التي هناك بمفردي، والذي يقف الى جانبها هناك. هذا الذي تزوجته. غني؟ سأخبرك... نقود ، نقود، نقود. لقد أبعداني عن المزرعة ، والذي كان عملاً راقياً حقيقة منهما. وأخذآني الى البيت الكبير في المدينة معهما، وخصّصا لي مكاناً لطيفاً تحت الموقد.. وأعطياني بطانية للجنود.. وطبقي.. طبقي الخاص بي! فماذا بقي لدي هناك لأشكو منه؟! لا شيء بالطبع. أنا لا أشكو. (تنظر أعلاه الى السماء، تصرخ الى أحد خارج المسرح) أليس من المفروض أن تصبح ظلاماً الان يا عزيزي؟! (تخبو الاضواء، يحل الليل. يبدأ عازف الموسيقى بالعزف. يصبح الليل حالك السواد. هناك بقع من الضوء المسلطة على كل الممثلين ومن ضمنهم الشاب الذي يستمر بالطبع في تمريناته الرياضية) الاب (بجلبة): لقد حل الليل. الام: ششش. كن هادئاً ... انتظر الاب ( يتأفف) إنها حارة للغاية الام: ششش. كن هادئاً ... وانتظر الجدة (الى نفسها): هكذا أفضل. الليل. (الى عازف الموسيقى) عزيزي هل لك أن تعزف هذا الجزء كله؟ ( يهز العازف رأسه). حسناً لتكن جميلة وهادئة. أنت ولد طيب. (يهز الموسيقيّ رأسه، ويعزف موسيقى هادئة) هذا جميل. (هناك جلبة خارج المسرح) الاب (يتحرك) ماذا كان ذلك؟ الام (تشرع في البكاء): لم يكن شيئاً. الاب: لقد كان ... لقد كان.. الرعد.. أو موجة تتكسر.. أو أي شيء. الام (تهمس من خلال عبراتها): لقد كانت جلبة خارج المسرح... وأنت تعرف ماذا يعني ذلك... الاب: نسيت. الام (بالكاد قادرة على الكلام): انها تعني أنه قد حان الوقت للمسكينة أمي... وأنا لا أستطيع إحتمال ذلك. الاب (خالياً من أي تعبير): أنا .. أنا أعتقد أنه عليك أن تكوني شجاعة. الجدة (باستهزاء): نعم يا ولد. كن شجاعاً سوف تتحمل، سوف تتغلب على ذلك. (جلبة أخرى صوتها أعلى خارج المسرح) الام: آوووووووه.... آوووووووه (صمت) الجدة: لا تشعلوا الانوار بعد. أنا لست جاهزة. لست جاهزة تماماً. (صمت). حسنا يا عزيزتي.. لقد أصبحت جاهزة. (تعود الاضواء مرة أخرى، يصبح الوقت وضح النهار. يبدأ الموسيقيّ بالعزف. يكتشفون أن الجدة ما تزال في صندوق الرمل تضطجع على جنبها وترتكز على كوعها، نصفها مغطى بالرمل وهي مشغولة بعفر الرمل على نفسها) الام (تدمدم) لا أعرف ماذا يتوجب علي أن أفعل بهذه المجرفة اللعبة الملعونة... الاب: ماما! انه وضح النهار! الام (باشراق): إنها فعلا كذلك. حسناً! لقد انتهى ليلنا الطويل. يجب أن نضع الدموع جانباً. ننزع عنا الحداد ، ونواجه المستقبل. إنه من واجبنا. الجدة (ما تزال تعفر الرمل وتستهزيء): ننزع عنا الحداد ، ونواجه المستقبل. يا الهي! (تنهض الام والاب) يمطّان جسديهما. تلوح الام الى الشاب. الشاب (بتلك الابتسامة ذاتها): مرحبا! (الجدة تمثل دور الميت ! تذهب الام والاب لرؤيتها. مدفون أكثر من نصفها بقليل في الرمل. والمجرفة في يديها المتصالبتين على صدرها) الام (عند صندوق الرمل، تهز رأسها) رائع! إنه .. إنه من الصعب أن تحزن.. وأنت تراها تبدو سعيدة للغاية. (بكبرياء وإيمان) من المجدي أن نقوم بالاشياء على ما يرام. (الى العازف) حسناً، يمكنك التوقف الان إذا أردت. أقصد خليك هنا للسباحة أو أي شيء. لا مانع لدينا. (تتنهد بعمق) حسناً، هيا بنا. الاب: أنت أم شجاعة! الام: أنت أب شجاع! يخرجان من يسار المسرح) الجدة (بعد مغادرتهما، تستلقي بهدوء تماما): من المجدي القيام بالاشياء على ما يرام... يا ولد آوه يا ولد. (تحاول النهوض).. حسناً يا أولاد. .. (لكنها تجد أنها لا تستطيع).. لا ..لا أستطيع النهوض.. لا استطيع أن أتحرك... (يتوقف الشاب عن تمريناته الرياضية، يهز رأسه الى عازف الموسيقى ، يمشي الى الجدة، يجثو على ركبتيه عند الصندوق) الجدة: لا .. لا أستطيع الشاب: ششش.. إبقي هادئة الجدة: لا .. لا أستطيع الشاب: آوه .. سيدتي.. ما يزال يوجد سطر هنا. الجدة: آوه، أنا آسفة يا حبيبي، هيا تابع الشاب: أنا ... آوه الجدة: خذ وقتك يا عزيزي الشاب (يستعد ويؤدي السطر مثل شخص هاوٍ): أنا ملاك الموت. أنا آوه.. لقد جئت من أجلك. الجدة: ماذا .. ماذ..( ثم باستسلام) .. أووووووه فهمت الان. (ينحني الشاب فوق الجدة ويقبلها برفق على جبهتها) الجدة (عيناها مغلقتان، يداها مطويتان على صدرها مرة أخرى ، والمجرفة بين يديها، وابتسامة حلوة على وجهها) حسناً .. لقد كان ذلك رائعاً للغاية يا عزيزي... الشاب (ما يزال جاثياً): ششش... كوني هادئة... الجدة: ما قصدته.. لقد قمت بذلك بشكل رائع يا عزيزي. الشاب (خجلاً): ... آوه ... الجدة: كلا.. أنا أعني ما أقول. لقد فعلت ذلك. لقد فعلتها بإتقان الشاب (بابتسامته المحببة) آوه.. شكرا لك. شكرا جزيلا لك.. يا سيدتي الجدة (ببطء وبسرعة بينما يضع الشاب يديه فوقها) أنت .. أنت على الرحب والسعة.. يا عزيزي (تظهر لوحة مشهد. يستمر عازف الموسيقى بالعزف بينما تسدل الستارة ببطء). |
التعديل الأخير تم بواسطة ابو حنونه ; 2018- 5- 8 الساعة 07:15 PM |
|
2018- 5- 8 | #408 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
-
الله يعافيكم اللي عنده ملف للحركه الواقعيه والطبيعيه و الرومانسيه يحطها ؟ |
2018- 5- 8 | #409 |
أكـاديـمـي
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
ياربي ياتفاهة صندوق الرمل.
|
2018- 5- 8 | #410 |
مُتميزة بالمستوى E7
|
رد: الأدب الأمريكي , د. بسام أبو زيد
ابو حنونة الله يسعدك ياخي
شكرا للمؤازرة |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ كويز ] : الأدب الأمريكي د.عبدالله البدارنة | sssalqahtani | E8 | 1 | 2017- 12- 26 09:03 AM |
[ محتوى مقرر ] : اطلاع للفايدة مدخل الادب الامريكي | sami56014 | E8 | 3 | 2017- 9- 23 11:35 AM |
[ كويز ] : اسئلة اختبار الأدب الأمريكي الفصل الأول للعام 1437-1438 هـ د. بسام أبو زيد | اسم منتسب | E8 | 23 | 2017- 5- 23 06:56 PM |
[ كويز ] : اسئلة مراجعة عامة على الملحق الاضافي الأدب الأمريكي الفصل الثاني للعام 1437-1438 هـ د. بسام أبو زيد | اسم منتسب | E8 | 27 | 2017- 5- 23 02:14 PM |
[ كويز ] : اسئلة اختبار مدخل إلى الأدب الأمريكي الفصل الاول للعام 1435-1436 هـ د. بسام أبو زيد | اسم منتسب | E8 | 2 | 2017- 1- 9 08:47 AM |