[ مذاكرة جماعية ] : ♦♦♦♦ ورشـة إدارة اعمـال دوليـه ♦♦♦♦ # اخر تعديل 27/2..السبت ..الفترة الثانية ..الساعة 7:00

[ام حنان]

2 -نظرية النفقات (الميزة)النسبية:

صاحب النظرية هو الاقتصادي المعروف ديفيد ريكارد و الذي انطلق من نفس فرضيات سلفه سميث وحاول أن يفسر أسباب قيام
التبادل الدولي اعتمادا على فكرة أن العمل هو أساس القيمة.

الانتقادات:
1 -رفض ثبات التكلفة
2 -إمكانية جلب المواد من الخارج لبناء ميزة النسبية
3 -اختلاف ظروف الدول من حيث الحجم وثروتها

[غيووووم]

هو الاحتمال الثاني ماعنده سالفة

[ام حنان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيووووم

هو الاحتمال الثاني ماعنده سالفة

مي تو
لكن الورشه اصدرت القرار ليس مما ذكر

وهو مو متعاون للاسف

[ام حنان]

بعد ضغط على الدكتور جاوب على السؤال
الاجابه لأكثر من دولتين

[ام حنان]

3 -نظرية نسب عوامل الإنتاج:

وتنسب هذه النظرية إلى الاقتصاديين هكشر و أولين،الذين وضعا نظريتهما على أساس نقدي وحاولا تفسير أسباب وجود المزايا
النسبية التي تؤدي لقيام التجارة الدولية
النظرية الأساسية التي أثرت على الفكر الاقتصادي هي:
نظرية نسب عوامل الإنتاج:
فرضيتا النظرية:
ا-تختلف أسعار عناصر الإنتاج لاختلاف في الوفرة النسبية لكل عنصر داخل البلد المعني
ب-تحتاج السلع المختلفة إلى نسب أو كميات مختلفة من عناصر الإنتاج
*النتيجة:
سيقوم كل بلد بإنتاج العنصر الذي يتوفر عليه بكثرة؛
حينما يتم التبادل الدولي سيقوم كل بلد بتصدير السلع التي يتميز في إنتاجها نسبيا، لذا ستكون أسعارها )نفقات إنتاجها( منخفضة نسبيا، وبالمقابل
يستورد ما يعاني فيه عجزا نسبيا من عنا صر الإنتاج. أي أن الدول تنتج وتصدر بالتالي السلع التي تستخدم عناصر الإنتاج التي تتوفر لديها بكثرة

[غيووووم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام حنان

بعد ضغط على الدكتور جاوب على السؤال
الاجابه لأكثر من دولتين

[Oxjen]

أ ) لأكثر من 10 دول
ب) لدولتين فقط
ج) لأكثر من دولتين
د ) ليس مما ذكر


الاجابة المفروض فقرة ( ج )
ليش مختارين ليس مما ذكر

انا اعتقد راي الدكتور في الخيار ج (اكثر من دولتين ) لغوياً تعني اكثر من دولتين يعني ثلاث دول واكثر

وفي التعريف مكتوب دولتين واكثر وبطريقة الدكتور مثل الخيار ج تكُتب هكذا اكثر من دولة يعني دولتين واكثر


ان شاء الله فهمتو شرحي تراه تحليل من راسي رغم اني ما اعرف اشرح لكني ما احب ابخل عليكم


بالتوفيق للجميع

[ام حنان]

-النظريات الحديثة:
- البعض يرفض فرضية ثبات التكلفة
-يحاجون بإمكانية جلب المواد من الخارج لبناء الميزة النسبية
- يرون كذلك أن هناك أسبابا أخرى قد تفسر التخصص (أسباب تاريخية أو الصدفة أو الحماية)
-لوحظ كذلك أن اعتماد الدول على التجارة الخارجية يرتبط بمدى حجمها وبالتالي تنوع ظروفها وثرواتها
- الدول الكبيرة ذات المساحات الواسعة تميل للاكتفاء الذاتي
ومن هنا جاءت النظريات الحديثة للتجارة الخارجية لتجيب عن السؤال التالي: لماذا تتاجر الشركات مع الخارج؟
*لماذا تتاجر الشركات مع الخارج؟
لأن تجارة الشركات هي من تجارة الدول فالأسباب عموما هي :
ا-الاستفادة من الطاقة غير المستغلة
ب- تخفيض التكاليف ؛
ج-تحقيق أرباح إضافية؛
د-تنويع وتقليل المخاطر
ه-الاستيراد وضمان الإمدادات

[ام حنان]

ثانيا: سياسات التجارة الخارجية:

1 -السياسة التجارية للدولة:

السياسة التجارية هي انعكاس لموقف الدولة ونظرتها إلى التجارة الخارجية كأداة لتحقيق مصالحها الاقتصادية القومية فهي بذلك
عمل من أعمال السيادة فلكل دولة أهداف قومية تسعى إلى تحقيقها من خلال سياساتها الاقتصادية المختلفة.


2 -أنواع السياسات التجارية:
عادة ما تقسم إلى النوعين التاليين:
ا-السياسة الحمائية:
وتعني الوضع الذي تستخدم فيه الدولة سلطتها العامة للتأثير بطريقة أو أخرى على المبادلات الدولية من حيث
الحجم وطريقة تسوية المبادلات.
وتتمثل الأشكال المختلفة للحماية في :
ا-الرسوم الجمركية
ب-نظام الحصص
ج-الرقابة على أسعار الصرف
د-الضرائب الإضافية
ه-أساليب مختلفة أخرى للحماية(عراقيل إدارية ،شعارات قومية مناهضة...)


ب-حرية التجارة:

وتعني الوضع الذي لا تتدخل فيه الدولة في العلاقات التجارية الدولية. وقد تعزز هذا الاتجاه عالميا مع التوقيع على الاتفاقية العامة
للتعريفات والتجارة (الغات) في 1947 م والتي خلفتها منظمة التجارة العالميةالعام 1995 م.
تعتبر المنظمة التجارة العالمية وليدة اتفاقيات الجات او (الغات)

[ام حنان]

خلصنا تبسيط المحاضرة الثانيه

لنا عوده لكم بإذن الله