|
المستوى الأول - الدراسات الاسلامية وعلم اجتماع ملتقى طلاب وطالبات كلية الأداب تخصصات الدراسات الاسلامية وعلم اجتماع التعليم عن بعد جامعة الدمام |
|
أدوات الموضوع |
2012- 11- 21 | #4371 |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
ماتعدلت الدرجات للحين
|
2012- 11- 21 | #4372 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
ريـووم لا تحاتيـــن الا قدد سويتيه تذكريــ
|
2012- 11- 21 | #4373 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
عادي انا توني أرسلت البحث امس وهو قد خلص وقتة وووووووووووووووووووووووووووووووووووووابشركم أخذت 5 وربي مو مصدقة احس إني بصدمة لاأنها دايم تنقصني بالمناقشة
|
2012- 11- 21 | #4374 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
|
2012- 11- 21 | #4375 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
مااا شااء الله عليك يَ ملكة الاحسسسساس
طيب فيه مناقشة احد حلها ولا بدأ فيها ..! |
2012- 11- 21 | #4376 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
الله يبارك فيكم وإنشاءلله ربي يوفقنا كلنا ونجيب معدلات تفرح القلب
|
2012- 11- 21 | #4377 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
هذا حلي للمناقشه ولسه ماحطت الدرجه
اذكرى / اذكر أهم العمليات الاجتماعية فى المجتمع؟ 1- التعاون : تعد عملية التعاون ( Cooperation ) إحدى العمليات الاجتماعية التي تحدث نتيجة للتفاعل بين الأفراد في المجتمع . ويقصد بالتعاون ، تلك الجهود المشتركة بين فردين أو أكثر من أجل تحقيق أهداف أو مصالح مشتركة . وبتعبير آخر ، التعاون هو العملية التي عن طريقها يحاول الأفراد أو الجماعات تحقيق أهدافهم من خلال المساعدة المتبادلة . وتتميز الحياة الاجتماعية بوجود قوى مختلفة تعمل على اتصال الأفراد بعضهم ببعض ، ويتميز الاتصال عادة بنوع من التضامن أو التعاون . فالناس عندما يتصلون ببعضهم البعض ، وحين يعملون معاً من أجل تحقيق هدف مشترك سمي هذا التصرف أو هذه العملية تعاوناً . وقد يأخذ التعاون أشكالاً عديدة ، لعل أهمها هذا الشكل الذي يبرز في مجال العمل . فنحن نصف الأفراد بأنهم متعاونون إذا اشتركوا في عمل شيء واحد . بمعنى أنهم يؤدون وظيفة معينة ، حيث يقومون جميعاً بنفس العمل . إلا أن هناك نوعاً آخر من الأعمال يتطلب أنواع مختلفة من العمل ، كأن يعمل الأفراد معاً لتحقيق غاية عامة على أساس أن كلاً منهم يعمل عملاً متخصصاً مخالفاً لما يعمله الآخر ، فالتعاون هنا قائم برغم اختلاف عمل كل من الأفراد المتعاونين . ونلاحظ أن هذا النوع الأخير من التعاون ناتج عن التخصص في المجتمع الحديث وتقسيم العمل . 2- المنافسة : تعتبر عملية المنافسة ( Competition ) ، من أهم العمليات الاجتماعية التي تحدث في المجتمع ، وتؤدي إلى التنافر والتفكك ، بل أنها قد تعرض النظام الاجتماعي إلى نوع من الخلل الوظيفي . ويمكن تعريف المنافسة بأنها عبارة عن الجهود التي يبذلها الأفراد أو الجماعات من أجل الفوز أو التفوق على بعضهم البعض والحصول على المكافآت التي تعد محدودة من حيث الكم . أي أن التنافس هو عملية تزاحم الأفراد والجماعات من أجل الحصول على نفس الأهداف أو المصالح ، في الوقت الذي تكون فيه الفرص محدودة . وفي عملية التنافس ، نجد أن كل فرد يسعى إلى تحقيق المكسب أو الهدف لنفسه كاملاً ، أو أخذ نصيب الأسد منه ، سواء كان هذا المكسب أو الهدف يتمثل في الحصول على المال ، أو القوة ، أو النفوذ أو تحقيق الأمن ، أو غير ذلك من المكاسب أو الأهداف. ونجد أن المتنافسين عادة ما يحاولون تحقيق أهدافهم ، دون إلحاق الضرر بالآخرين أو تدمير منافسيهم ، وذلك على النحو الذي يحدث عندما تشتد عملية التنافس بين الأفراد أو الجماعات ، ويتحول التنافس بينهم إلى نوع من الصراع ( Conflict ) . الذي يمكن تعريفه بأنه العملية التي عن طريقها يحاول الأفراد أو الجماعات تحييد أو إلحاق الضرر أو التخلص من منافسيهم . أي أن الصراع يشير إلى اتجاه الأفراد أو الجماعات نحو التفوق أو الفوز على غيرهم من الأفراد أو الجماعات المعارضة ، وإبعادهم عن المنافسة بأية طريقة ممكنة. 3- التوافق الاجتماعي : يستخدم علماء الاجتماع مصطلح التوافق ( Accomodation ) للتعبير عن عملية التراضي أو الصلح بين الأطراف المتنافسة أو المتصارعة سواء كانوا أفراداً أو جماعات . وعلى هذا الأساس لا يطلق هذا الاصطلاح إلا أن على من كانوا في حالة متنافسة سابقة أو عداء سابق لوقوع التوافق . ويمكن تعريف التوافق بأنه أحد العمليات الاجتماعية التي تعني بتقليل الصراع واستعادة التفاعل السلمي . أي أنه التكيف السلمي بين جماعات متنافسة أو عدائية . كما يمكن تعريف التوافق بأنه النهاية المؤقتة أو الدائمة للصراع الذي يسمح للجماعات المتعارضة بأن تؤدي وظائفها بجانب بعضها البعض بدون أي عداء واضح . مما يشير إلى أن التوافق قد لا يعمل على إزالة أسباب الخلاف نهائياً ، ولكنه يعمل على توقف الصراع بشكل مؤقت أو إخفائه عن الظهور . وتعادل كلمة التوافق كلمة " التكيف " ( Adaptation ) التي يستخدمها علماء الحياة للتعبير عن العملية التي يتمكن بها الكائن الحي من مجاراة ظروف البيئة المحيطة به . ولا يستخدم اصطلاح " التكيف " للتعبير عن التغيرات الاجتماعية ، وإنما يستخدم بدلاً منه اصطلاح التوافق للتعبير عن التغير الذي يحدث في العادات والاتجاهات ونماذج التصرف والخبرة الفنية والنظم والتقاليد وغيرها من النواحي الاجتماعية التي تنتقل من جيل إلى جيل . ونجد أن هناك صور سلوكية مختلفة من التوافق يلجأ إليها الأفراد أو الجماعات بهدف التوافق مع الظروف الحياة المتغيرة . أي أن للتوافق أشكالاً متعددة تتفق مع نوع العلاقة بين الأطراف المتنازعة من حيث تفوق أحدها قوة أو نفوذا ً ، كما تتفق مع نوع الثقافة السائدة في المجتمع . وقد يتخذ التوافق عدة صور سلوكية أو أشكال مختلفة مثل : التوافق أو التقريب بين وجهات النظر ( Compromise ) ، والوساطة ( Mediation ) والتحكيم ( Arbitration ) ، والهدنة ( Truce ) ، والتسامح ( Toleration ) ، والتعاقد ( Contract ) ، والعملية القضائية ( Judicial Process ) بالإضافة إلى أن عملية التوافق قد يكون لها أشكال أخرى مثل : الاستسلام ( Yielding ) ، والتبرير ( Rationalizــ ويعد التوافق أو التقريب بين وجهات النظر ، أحد أشكال عملية التوافق التي عن طريقها يتم الاتفاق على أن تقوم الجماعة المتنازعة بالحصول على بعض أهدافها دون الحصول عليها جميعاً ، وذلك من أجل التخفيف من حدة الخلافات أو الصراعات . وتقوم عملية الوساطة على أساس الجمع بين الأطراف المتنازعة لإيجاد الرغبة بينهم في حل خلافاتهم . ويمكن للوسيط أن يقترح أساساً للتوفيق إذا لم يتمكن كل من الفريقين من الاتفاق على أسس معينة ، واقتراحات الوسيط في هذه الحالة غير ملزمة لأي من الطرفين . وذلك على عكس التحكيم ، حيث نجد أن قرار هيئة التحكيم يكون ملزماً للأطراف المتنازعة ، وتتكون هيئة التحكيم كما هو الحال في الوساطة من أفراد غير متحيزين لأي من الأطراف المتنازعة ، بل إن عدم التحيز هنا ضروري جداً لأن قرار الهيئة ملزم . أما الهدنة ، فهي شكل من أشكال التوافق يشير إلى حدوث الاتفاق بين الأطراف المتنازعة على الكف عن الخلاف أو الصراع على الرغم من عدم القدرة على حل المشكلات التي أدت إلى هذا الخلاف أو الصراع ation ) ويحدث التسامح عندما يكون من الصعب أن يتنازل كل من الفريقين المتنازعين عن بعض الأهداف أو المصالح التي يرغبون في تحقيقها . ويتفق الطرفان على التسامح عادة بعد أن يكونا قد قطعا مرحلة طويلة من الخلاف والصراع دون أن يصل أي منهما إلى نتيجة قاطعة مما يدفعهما إلى الرغبة في الكف عن صراعهما ، رغبة في إعادة الأمن والسلام ، مع احتفاظ كل منهما بشعوره واتجاهاته نحو الآخر ، ودون محاولة أي من الطرفين قبول أو تعديل أنماط سلوك الطرف الآخر . وعادة ما يحدث التسامح نتيجة لصعوبة إقناع أحد الطرفين للآخر بوجهة نظره مع رغبته في الوقت نفسه في تحقيق عدد من المصالح المشتركة التي لا يمكن تحقيقها مع استمرار النزاع أو الخلاف . ويشير التعاقد إلى هذا الاتفاق الذي يحدث بين مجموعتين من الأفراد أو الجماعات ، على أن يقوم كل منهما أو لا يقوم بعمل شيء محدد في مقابل الحصول على بعض المزايا أو المكاسب من المجموعة الأخرى . ومن ثم يؤدي التعاقد إلى التخفيف من حدة الخلافات أو الصراعات التي قد تحدث بين المجموعتين إذا لم يتم بينهما هذا الاتفاق المشترك وقد يلجأ الأفراد أو الجماعات المتنازعة إلى القضاء كوسيلة لحل مشكلاتهم والفصل فيها ، مما يؤدي إلى إزالة أسباب الخلافات وإعادة الانسجام بين الأطراف المتنازعة . وأحياناً ينتهي الصراع بالاستسلام . وذلك في حالة انتصار أحد الطرفين المتنازعين ، ولا يكون أمام المغلوب وقتئذٍ إلا أن يستسلم ويخضع للشروط التي يفرضها المنتصر ، فإذا لم يرض بها واصل صراعه مع احتمال القضاء عليه كلية . وعادة ما يكون الاستسلام إما للقوة المادية أو للتهديد الذي يصدر عن طرف يشعر بقوته عن الآخر ، كما قد يكون استسلاماً للقوة العقلية إذا كان استسلاماً للرأي . وبالإضافة إلى أشكال التوافق الاجتماعي السالفة الذكر ، نجد أن هناك شكل آخر للتوافق يطلق عليه عملية التبرير . وفي هذا الشكل يبرز العامل النفسي لإحلال التوافق محل النزاع ، على أن يتم ذلك على أساس وضع أسس لتبرير هذا التوافق عن طريق إبراز معلومات جديدة عن موضوع الخلاف تعمل على إرضاء كل من الطرفين . وفي الحالات التي يتم فيها هذا التوافق تحل الصداقة محل العداء ، ولكن يصعب مع ذلك توافر التوافق الكامل نظراً لصعوبة توحيد التفكير بين الأطراف المتنازعة ، فهم وإن كانوا سيعملون معاً ويخدم كل منهم الآخر ، إلا أن كل منهم سيظل محتفظاً بطريقته في التفكير وبوجهة نظره. 4- التغير الاجتماعي : يعتبر موضوع التغير الاجتماعي ( Social change ) أهم الموضوعات التي شغلت علماء الاجتماع ، ويستدل على ذلك من كثرة التعاريف التي وضعها العلماء لمفهوم التغير الاجتماعي ، بالإضافة إلى تعدد النظريات ( السوسيولوجية ) التي تحاول تفسير أسباب التغير الاجتماعي . ومن العلماء من يعرف التغير الاجتماعي ، بأنه " التحول في أنماط البناء الاجتماعي ، والنظم الاجتماعية ، والسلوك الاجتماعي ، على مر الزمن " . كما يعرفه علماء آخرون بأنه " التحول في البناء الاجتماعي في اتجاه معين " بينما نجد أن هناك من يعرفه بأنه " التغير في حجم وتكوين وتنظيم المجتمع ، بالإضافة إلى التغير في العلاقات بين الأفراد والجماعات " . يشير التغير الاجتماعي إلى العملية التي عن طريقها يحدث تحول أو اختلاف أو تطور ، سواء في البناء الاجتماعي أو العلاقات الاجتماعية ، خلال فترة من الزمن . ونلاحظ أن هذا التغير الاجتماعي ليس إلا جزءاً من عملية أكبر وأوسع من عمليات التغير في المجتمع ، وهي تلك التي يطلق عليها اسم التغير الثقافي ( Cultural change ) ، والتي تشير إلى التغير في ثقافة المجتمع ومن الملاحظ أن المجتمع الإنساني شأنه في ذلك شأن الأفراد ومظاهر الطبيعة الأخرى ، في تغير دائم . إذ أن التغير سنة من سنن الوجود . ولا يأخذ التغير صورة واحدة في جميع الأحوال ، فتارة يكون هادئاً ، يحدث تدريجياً بشكل يكاد يكون لا شعورياً ، وتارة يكون عنيفاً جارفاً . وقد يكون التغير شاملاً عاماً ، وقد يقتصر على ناحية أو عدة نواح من الحياة الاجتماعية . وقد شغلت حقيقة التغير الاجتماعي عقول كثير من المفكرين ، ولا تزال تثير عدداً كبيراً من المسائل والتساؤلات التي لم يجد لها علماء الاجتماع حتى الآن إجابات شافية . ومن أمثلة هذه التساؤلات : ما هو الاتجاه الذي يسير فيه التغير الاجتماعي ؟ وهل يتجه نحو هدف معين ؟ وما هو الشكل أو الأشكال التي يتشكل بها التغير الاجتماعي ؟ وهل التغير في عصرنا الحاضر أسرع مما كان عليه في الماضي ؟ وهل سيكون التغير في المستقبل أكثر سرعة مما هو عليه الآن ؟ وما هو مصدر التغير الاجتماعي ؟ وما الذي يجب عمله لضبط عملية التغير الاجتماعي والتحكم فيها ؟ هذه هي بعض التساؤلات المحيرة التي يثيرها موضوع التغير الاجتماعي . وهي محيرة ليس فقط لصعوبة الإجابة عليها ، بل لما لها من صلة وثيقة بمصير الإنسانية ، فالتغير الاجتماعي معناه التغير الإنساني ، وكل تغير في المجتمع ينعكس أثره على الإنسان بالضرورة . ومن ثم يجب الاهتمام بدراسة موضوع التغير الاجتماعي ، مع التركيز بصفة خاصة على محاولة التعرف على أهم مصادر هذا التغير. ويذكر " روبرتسون " أن هناك مصادر كثيرة متداخلة ومتعددة للتغير الاجتماعي ، لعل أهمها المصادر التالية : 1 ـ البيئة الجغرافية ( Physical environment ): وما تتضمنه من مناخ وتضاريس وتربة ومواد أولية ، وجميعها تؤثر في مدى التغير الاجتماعي ، على الرغم من أنها من النادر أن تسبب هذا التغير 2 ـ الأفكار ( Ideas ) : إذ أنها يمكن أن تكون أحد مصادر التغير الاجتماعي عن طريق تفاعلها مع المصادر أو العناصر الأخرى المسببة للتغير الاجتماعي 3 ـ التكنولوجيا ( Technology ): فهي عادة تكون السبب المباشر للتغيرات الاجتماعية والثقافية التي تحدث في المجتمع وغاليا مايترتب عليها حدوث تلك العملية الثقافية التي يطلق عليها الهوة او التخلف الثقافي ( cultural lag ) والتي سوف نتحدث عنها بالتفصيل في نهاية هذا الفصل. 4 ـ التجديد الثقافي ( Cultural innovation ): الذي يأخذ أشكالاً متعددة مثل الاكتشاف والاختراع 5 ـ الفعل الإنساني ( Human action ): بمعنى أن الأفراد والجماعات والهيئات ( مثل الحكومة ) تستطيع أن تؤثر تأثيراً كبيراً في عملية التغير الاجتماعي. ويتضح من مصادر التغير الاجتماعي السالفة الذكر ، أن هناك مصادر مختلفة للتغير ، بعضها خارج عن نطاق الإرادة الإنسانية مثل البيئة الجغرافية وما تتضمنه من عوامل طبيعية مختلفة كالمناخ ، والتربة ، وبعضها الآخر يرجع إلى النشاط الإنساني والعوامل الاجتماعية والثقافية المختلفة . ويجب إدراك أن التغير يحدث في المجتمع نتيجة لكثير من العوامل المتداخلة التي يؤثر بعضها في البعض الآخر ، من عوامل اجتماعية وثقافية واقتصادية وسياسية وغير ذلك . |
2012- 11- 22 | #4378 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
متى نزل الاختبار القصير من كم؟؟؟؟
|
2012- 11- 22 | #4379 |
متميزه بالمستوى الثامن - دراسات إسلامية
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
بنااات السلام عليكم
بخصوووص الامتحاان الثاني اللي من عشرين انا ماامتحنته مااحد مثلي ؟؟؟؟؟ طيب اللي عنده خبر اااذا الدكتووره بتعيد والا لا يطمني لان لان ماكلمتهاا اذاا احد مكلمهااا يريح قلبي لان عشرين درجه مو شووووي |
2012- 11- 22 | #4380 |
متميزه بالمستوى الثامن - دراسات إسلامية
|
رد: كل ما يخص مادة علم الاجتماع
بنااااااات في اعلاان للي ماامتحنووو الاختبار الثاني
في اعااده تنتهي بعد بكرااا |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مادة, الاجتماع, حجز, عمل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هنا مناقشات المواد + المحاضرات المباشرة | ابو نواف..* | اجتماع 3 | 29 | 2012- 11- 20 11:23 PM |
░▒ ♥♥للرد على جميع الأستفسارات..تفضل/ي هنا ♥♥ ░▒ | لاكوست | المستوى الثاني - كلية الأداب | 3342 | 2012- 10- 11 05:09 AM |
بخصوص مادة الاحصاء والبنوك والنقود | 1stc1 | إدارة أعمال 3 | 12 | 2012- 9- 5 01:43 PM |
اسئلة اختبار التربية الخاصة للترم قبل الماضي | LUCKY MAN | ارشيف المستوى 3 تربية خاصة | 6 | 2012- 5- 22 05:29 PM |
أسئلة بناء وتطوير المناهج( احلام العـــــــــرفج)..شوفوهااااا | اللافـــندر | ارشيف المستوى 2 تربية خاصة | 23 | 2011- 12- 29 02:30 PM |