|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2011- 8- 5 | #461 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
ﻟﺂ جآرت "ﺂلدنيآ" . . / ﻋلىَ حظكٌ ﺂﻟشينَ ﺂضحگ ﻋلىَ ﺂﻟدنيآَ بگلمة ↓ ..ﺳهآلآٺ |
2011- 8- 5 | #462 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
عندما شعرَ آبونآ آدم بِـ/ ﺂلوحدة ◦◦ لمْ يخلق اللہَ لہَ | عشرَ اصدقاءْ ☇•. بلْ خلقَ لہَ " امرأة واحدةُ " (a) ♥
|
2011- 8- 7 | #463 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
قدَرْت أعيش الواقع اللي ماقدَرْت أتخيّله
........... مدري أصبت العذر أو فعذري أخطيت الصواب ! بس المهم إني قدرت أضرب لغيري أمثله .......... وشلون مايرجي ثواب الصدق أو يخشى العقاب ! لا هو غرور ولا تواضع كل مافي المسأله ............. يا صاحبي إني رفضت أحْسِب لغير الله حساب ...! |
2011- 8- 7 | #464 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
مشكلة .!!
لآ صآر لك مطلب صعب آلمنآل .!! إن نثرته مآجتمع .!! ..................... وإن جمعته إنتثر .!! |
2011- 8- 7 | #465 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
يآ صآحبي وإن زآد ظلم آلمخآليق ...! ................ فلآ تحسب إن آلله على آلخلق سآلي .............................. يآرب يآكريم يآسميع يآ مجيب آلدعآء |
2011- 8- 7 | #466 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
|
2011- 8- 7 | #467 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
يَقّوٌل شَكّسُبيرَ : -
ليّسَ هنآلكـّ { جَمٌيلَ وّ قَبيٌحِ } ؛ وّ آنمَآ تَفكّيَرْ آلآنسّآنَ هّوَ آلذيً يَصّوٌر | آلجَمآلّ وّ آلقًبحَ | |
2011- 8- 8 | #468 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
أعجبني مغزاها وأتمنى أن تعجبكم أيضاً.... صراااااع مع الموج.. من ركن قصي في القاعة.. أخذ يرقبها بطرفٍ خفي..كان يعلم أنها تقترب .. وتقترب..فازداد تركيزه المزعوم على كتاب "الكالكلس" –مادة الرياضيات مستوى متقدم- الذي يتصفحه - بيردون آبدول .. قالتها بنبرة هادئة خافتة تستأذنه –بلكنتها المكسيكية القوية-في الجلوس على مقعدٍ مجاور.. وكان قداعتاد على مناداتهم له في الولايات المتحدة بآبدول لثقل كلمة "عبدالله" على ألسنتهم.. رفع عينيه إليها : -أوه!"جوليانا"!؟ تفضلي.. فجلست لتنهمك في حل بعض مسائل الكتاب, وبحث النتائج على آلتها الحاسبة...وعاد عبدالله لسابق حاله وقد استحالت كلمات الكتاب إلى رموز لم يكلف نفسه بمحاولة فكها... كان يغرق..أكثر فأكثر .. لكنه في هذه المرة, قرر أن يترك الصراع ثلاثة أعوام من صراع أمواج الغربة ليست سهلة إطلاقاً! عندما يجرفك تيار الحياة, ويسحبك تراجع الموج إلى عمق المحيط... عندما تفارق قدماك أرض وطنك اليابسة الثابتة الصلبة , وتحجب عنك أشعة الشمس’ فتتركك مبللاً.. رطباً.. ترتجف.... عندما تمضي ثلاثة أعوام بفصولها الأربعة تشهد الناس سعداء بعناق سلاسل الفضة المائجة, بينما أنت في صراع معها ,تصر وحدك دون الآخرين على الخروج منها..على صراعها للوصول إلى أرض اليابسة...عندما تعاني...فتمل ساقاك مواصلة الرفس, وتتمزق رئتاك من فرط الإجهاد ونقص الأكسجين, ويختنق قلبك وقد جفت شرايينه فماعادت تصله حاجته من الدماء ...عندها...ستجد في الإستسلام للموج لذة عسلية النكهة...سيتوق جسدك المنهك إلى الاسترخاء ...وإلى إغماض عينيه ...وستتجاهل أنك بموافقتك على عناق سلاسل الفضة الممتدة من الماء... مثلهم.. إنما تعلن نهايتك... نهايتك كإنسان ذي مبدأ, وقيمة..وتطلب الغرق! ............ اكتظت القاعة كعادتها بما يقارب المائة طالب وطالبة . خلاف عادته,لم يشعر "عبدالله" في يومه هذا بتلك الرغبة الملحة في أن يلقي نظرة يتيمة تجاه الركن القصي من القاعة,فجوليانا كانت تشاركه للمرة الأولى ركنه الذي يجلس فيه! كانا يتشابهان إلى حدٍ مثيرٍ للانتباه . فكلاهما يعشق الأركان , ويبتسم للجميع دون أن يضحك لأحد على وجه الخصوص... كلاهما كانت تلاحقه لمزات الساخرين لاستغراقه الشديد في الدراسة, وعدم مشاركته في احتفالات السكن الطلابي الصاخبة...كلاهما كانت تتناوله الألسنة فتصمه بالشذوذ إذ لم يكن هو ليصادق الفتيات,وماكانت معرفتها بالشباب تتعدى حدود الزمالة داخل القاعات... وكلاهما كان يحضر إلى تلك المحاضرة بالذات قبل حضور الجميع, ويدرس الآخر من على بعد! وظل الخاطر يلح على عبدالله.... ماالذي دفعها لترك ركنها, واستئذانه في الجلوس وهي تعلم أن المقعد ليس لأحد؟!!... ضجت القاعة بالحياة بعد هدوء نسبي. لملم "البروفيسور هيكس" أوراقه وخرج من القاعة يتبعه بعض الطلبة, بينما البعض الآخر يتناقش داخل القاعة حول مسائل استعصت وغمضت عليه. وماكانت لعبدالله رغبة في الاتجاه إلى غرفته –إن صح التعبير- في السكن, والانضمام إلى زميله في الحجرة"جيسن" وعصبة المجانين التي تزوره هذا الوقت من كل يوم! في الوقت نفسه, لم يكن يرغب في الذهاب إلى مقهى الحي الطلابي , ليزداد رثاءً لحاله وهو يجلس وحيداً يرقب الطاولات وقدضمت من الأعداد اثنين اثنين... بينما هو في معقده البارد يرتشف قهوته المرة بلا سكر! انتبه من أفكاره على صوتها : هاهو الموج يدنو... وهو يحرق علم الصراع... ويستسلم ... -نعم ؟!...التفت صوبها متسائلاً ... -أنت عربي.. أليس كذلك ؟! -وأنت مكسيكية(قالها بلهجة من يعني: كلنا يعلم .. فلم تسألين !!) -مسلم؟ اكتفى بهز رأسه ...ينتظر منها الوصول إل صلب الموضوع ... -قريب من مكة؟ -جداً! أطرقت تفكر برهة, وتقلب أوراقها وهي تتشاغل بترتيبها ... وسمح عبدالله لنفسه بأن يتأملها ... بتلك النظرات التي طالما حرَمها على نفسه حتى ماعاد يطيق الإحتمال ! وتلاشت خيالات "عيون المها" في فكره , وهو يطالعها. كانت لها عينان ضيقتان حادَتا الرسم... يفيض لضيقهما الدفء بهدوء غامض, لا يحظى به إلامنهما عاصفة , وتارة أخرى توصدان بوابتهما لتدفعانه خارجهما فيلفه البرد... عادت للحديث وهي ترفع حقيبتها على كتفيها , وتحتضن ملفها استعداداًًًًً للانصراف... -حظاً موفقاً في اختبار الأسبوع القادم ! وخرجت بخطوات رشيقة سريعة ليس لوقع حذائها الرياضي أدنى دبيب . -امتحان؟!!وأي امتحان؟!!.. ساءل نفسه قبل أن يردِد ضاحكاً... -إيه أيَها البدوي .. قد ولت أيام القحط , وها أنت أمام البحر تلقي إليه بعقلك وقلبك دفعة واحدة!!! ........... مرَ أسبوعان وجوليانا تكرر صنيعها , فتجلس في نفس الركن ... وتواصل طرح الأسئلة الغريبة ذاتها عن تقاليد مجتمع عبدالله , وعدد أفراد عائلته , وطريقتهم في الحياة ومفاهيمهم ..احتفالاتهم.. وما إلى ذلك من أسئلة تعد بين الطلاب تعدِياً على الخصوصية الفردية , لكنه كان يتقبلها بصدر(قلب؟؟!) رحب....كان يستمع إليها عن قرب,ويدرسها من على بعد... لوكانت مثلها غيرها من الطالبات لاختصرت على نفسها الطريق ودعته إلى كوب من القهوة أو وجبة عشاء كما جرت العادة .... وكمافعلت من قبلها بعض الفتيات فقابلهن بالرفض الشديد... لكنها بترددها البادي وخجلها كانت تثير إعجابه,وتجذبه نحوها أكثر.... فقرر أن يلقي بتحفظاته وجموده السابق إلى الجحيم,ويكون رجلاً في مبادرته لكنها سبقته , وفي نهاية محاضرة الأسبوع التالي تقدمت إليه بنظرات واثقة..... - آبدول , هل بإمكانك أن تلاقيني في المقهى , الساعة الثامنة مساء ؟! هز كتفيه موافقاً .. كمن لا يجد حرجاً في الأمر ... لكن جوابه لم يشفها فكأنها استشعرت فيه بعض التردد... - آ .. هذا إذا لم يكن لديك ما يشغلك ..فعندي .. أمر أحب أن أصارحك به... لم يستطع عبدالله ابتسامة بدا أن لها جذوراً عميقة متأصلة في قلبه ... صمت قليلاً وهو يتفحص قسماتها, وهي تتشاغل بالنظر إلى ملفها ... -أنا عادة ما أذهب إلى المقهى في ذلك الوقت أراك هناك ! وانصرفت... لتتركه يواصل الغرق ... ويتلذذ به ... .......... بعد مشاورات مع "جيسن" , ضحك فيها الآخر عليه –وهو يعطيه درساً مختصراً حول (إيتكيت) مقابلة الفتيات- حتى دمعت عيناه, قرر عبدالله أن يشتري لجوليانا باقة من الورد بما تسمح به ميزانيته . وكان في انتظارها في تمام الثامنة إلا خمس دقائق ... وفي الثامنة وخمس دقائق أقبلت في معطف أسود طويل ... يتماشى سواده الوثير مع لون عينيها ... مد لها الورود, فتقبلتها بحذر وتساؤل ... ودون أن تنبس ببنت شفة ... طلبا كوبين من القهوة , ثم عمَ الصمت بينهما طويلاً ... حتى بدأت في الحديث بهدوء وتردد.. -آبدول ..لاأدري من أين أبدأ حديثي .. أنا في الحقيقة .. ومدت يديها أمامها على الطاولة , وهي تداعب خواتمها في ارتباك... -ماذا؟ .. قال لها بابتسامة تشجيع , يستحثها على مواصلة الحديث... -منذ شهرين وأنا أفكر ..في هذا الأمر .. ولكن .. -ولكن ...؟ -ولكني حتى الآن لا أجد الشجاعة الكاملة لأن أتخذ قراراً ... رفع يديه إلى الطاولة بهدوء, بينما هي تركز نظراتها على طبق السكر الموضوع أمامها دون أن ترفع نظراتها إليه ولو مرة واحدة .. ببطء اقتربت يداه من يديها الناعمتين .. -أنت لا تعرف كم أحترمك .. وأقدر فيك ذلك الاختلاف الذي ..وصمتت طويلاً .. وحين لامست يداه أناملها, انتفضت فجأة وسحبتهما , وطالعته مذعورة كمن يستيقظ لتوه من حلم جميل... -آبدول !!!ماذا .. ما الذي ... -جوليانا .. كم تبدين رائعة وأنت مذعورة...! -كيف تجرؤ؟!! -لم تصارعين نفسك.. أنت الأخرى؟!! كنت مثلك ؟!!كنت مثلك يا جوليانا ...لكنني قررت بأن أستسلم لذلك الموج ... أن أغرق ... أن أتلذذ بالغرق ...إن كان سببه أنت ! نهضت من كرسيها بغتة ، فسقط مقعدها إلى الوراء .. تحلقت حولهما أنظار الطلبة في فضول ... - لاأصدق يا آبدول !!! أنت إذاً... مثلهم ...تماما مثلهم ! ماديون ، استغلاليون ... تافهون أغبياء .. تصدعت الدماء إلى وجهه ، وأحس أن رأسه سينفجر ... تمنى لو أن الأرض تنشق لحظتها فتبتلعه ... صفعة انهالت على فكره ، فبدأ يراجع حديثها كله منذ البداية ليرى أنه قد فهمه .. ولكن بلغة أخرى ! - منذ رأيتك في الجامعة ... وحلم تيقظ في مخيلتي ... حلم العالم المتكامل المثالي الذي لم أجده في وطني ولا هنا ! حلم عالم الشرق الشامخ الأبي .. عالم الأنفة !! شهرين أمضيتهما أبحث في كتب ديانتكم وبلادكم وأقرأ كل ماكتب عنكم ... وكنت أنتظر محاضرة "الكالكلس " بفارغ الصبر كي أواجهك بما استعصى علي فهمه عن ثقافتكم ومفاهيمكم ... كل شيء في دينكم بدا جميلاً ساحرا ً... يفوق الخيال .... ويسد بروعة ثغرات الأديان الأخرى ... -جوليانا ... لحظه .. امنحيني لحظة واحده فقط ... أنا لا- قالها هامساً يحاول أن يهدئ ثورة حديثها وعلو صوتها ... لكن حديثها كان عاصفا ً يطير بكل شيء ... - أشكرك على هذا التطبيق الواقعي ... لدينكم .. أمامي ... أشكرك على تنبيهك لي أن دينكم مثل بقية الأديان تماما ً ... كلام جميل .. بل غاية في الجمال .. إنما على الورق .. والورق فقط ! - لاتحكمي على ... أنا لم يسبق و- سحبت حقيبتها من على الطاولة ... مسحة دمعة كانت قد انسابت على وجنتها السمراء من فرط الغضب ... وقبل أن تغادر كلية طالعته وفي عينيها ألف قول وقول ... - أشكرك على أن منعتني من خطو أغبى الخطوات في حياتي ... وحفظتني من معارضة أهلي .. إذ كنت أنوي الذهاب معك لأشهر إسلامي !! وأغلقت عينيها وطردته بعيداً .. عن محيطها .. وخرجت ليلفحه هواء رحيلها ... نهض من مكانه ببطء ... قال لعامل المقهى أن يشرب قهوتهما ويسعد بمرارة طعمها ...رمى ببعض القروش في وجهه ... رفع الورود من على الطاولة ... قذفها في أقرب سلة مهملات ... سحب خطاه باتجاه سكن الطلاب ... كان الجو ممطراً عاصفاً ... وكان عبدالله يختنق ... ويختنق ... لاح له طيف أمه ، وسمع توصيات أبيه ... - أملنا فيك كبير ... يا عبدالله ! شعر بأنه يتضاءل ويتضاءل ... ركل كلباً في الطريق .. ثم ما لبث أن أصطحبه إلى حجرته ... كلاهما كان ضالاً ... لاوطن له .. كلاهما كان مبللاً ... يرتجف .. كلاهما كان يعوي .. في ظلام الليل ! آرائكم لاتحرموني منها وتقبلوا خالص ودي... |
2011- 8- 8 | #469 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
ودي لا اشاهد العااالم...
ولا اجاااالس سوى عالم او مثقف.. وان ابتعد عن كل من حولي ... لاني لا أريد سوى كتااابااتي.. وخواطري.. وبعض القصص الادبيه ونصوووص ادبيه وشعراء ؟ لتخفيفه عن ماااابداخلي.. |
2011- 8- 8 | #470 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: ♥.أنثـى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليلـ.♥.رۈحها شامـخـہ.♥.تهۈى المستحيلـ.♥
كِلْمِتِيْنْ: تُمْطِرُ السّمَآءَ .. وَتُذْهِبُ ـالفَقْرْ !
[ أَسْتَغْفِرُ الله ] ( فَ رددوها د وَ وَ وَ مـاً ) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|