ماهو شخصَ عابر في عيونيَ هو بين الضلوع و نبض المحاني ..✿, مسآحتكم الشعريه ..✿,

[الـفيصـل]

&



أصعبْ من الهم إنك [ تعآند ] الهم !
وَ تمسيْ وجرحك ما يوقف نزيفه ,

تبكيِ بلآ دمعه وَ تصرخ بلآ فمّ

وتكحلَ أهداب العيون الكفيفه ,

يَ ما دعيتْ الحظ ما قالَ لي : سم ْ

جآنيَ على كيفه وَ غادر بـ كيفه ,،

[ليلاس]

ساعة ملاقاك من همّي تفرّغني
و ساعة غيابك تسممني عقاربها
فقيرك يعوز وصلك , والله المغني
مقتول في حاجته من قبل يطلبها
جيتك على درب واحد لا تراوغني
والمسألة كلما تسهل تصعبها
محبتك كلما قرّبت , تلدغني
لو كنت مؤمن بفرقانا ؟ فلا أقربها
خطاي انا اللي بعد ما قلت لك صِغني
جملة بقلبك نسيت اطلبك تعربها
انا ادري انك ولو ما قلت مستغني
قريتها في عيونك ليه تكتبها
لكن طلبتك قبل ما تروح بلغني
يمديني أجهز جروحي وارتبها

[ليلاس]

مَدرِيْ القَصَايَدْ فِيكْ وَشْ مَمكِنْ تَكُونْ ؟
لا صِرتِْ [ صَفحَةْ ] مَالَهَا بَالغَلـا طَيْ ..؟
مَا أبِيْكْ تَسألْي كَيِفْ أنَا أغلِيْكْ وَشلُونْ ؟
الحِبْ كِلَهْ فِيكْ أنَا أشُوفَهْ .. [ شَوَيْ ]
يَكفِيْ أشُوفَكْ:
[ كِـلْ شَيٍ بَهَا الكُونْ ]
وَأشُوفْ كِلْ الكَونْ دُونَكْ :
[ وَلاشَيْ ]

[عطرالحروف]

يٌمَممَهِهَ"
دآمْ رآ ’ إسَگگ حَي وبخيَرْ « مَآ’إحولِي قصَورْ ¦~
گلْ شيْ أنْ رآ ’ إحْ ! فيِ ذمتِيْ مَآ ’إنِشدْ عَنهْهِ

يٌمَممَهِهَ"
‏​لَـَآ’إ ضًحگتْيُ .. [ ينَشرحْ صَدرْ الزَمآ’ إ نْ ]
جَعلَنيْ يآ’إربْ مـَ أفقد : ضَحكتگگ

يٌمَممَهِهَ"
ِإنتْي .. موّ بس ممّتلييَ صَدرگگ [ طههَر ] ،  !
‏​إِنتتَي حتّىىَ | ثآ إ نييْ آإگسييَدگگ ..
؛ حَ يُ ﺂ ھ

[عطرالحروف]

يا قلب مالک شيء في خاطر الناس
خل النفوس اللي جريحه / جريحهہ
لا تنصح اي واحد من الحق حساس
النـاس ما عـادت تحـب النصـيحهہ

[عطرالحروف]

ﺍﻟﺒﺮﻕ ﻳﺒﺮﻕ ﻭﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻴﻮﻡ
ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻣﻘﺒﻞ ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺭﻋﺪﻫﺎ
ﻟﻨﺪﻥ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺭﻳﺲ ﻣﺎﺗﺒﻬﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺳﻠﻢ ﻋﻠﺊ المدينة ﻭﻟﺒﺊ ﺃﻫﻠﻬـﺎ

[عطرالحروف]

وش هقوؤتك ‏/‏ يآ كاتم الصدر ‏,‏ لو ضاق !!‏
هو ينفعه لو قلت ‏:‏ خلك شششمآالي !؟
لو آلقصصصايد ‏..‏ كلهآ مجامل ‏‏|‏‏ أذوآاق‏ | !!‏
مآا ‏:‏ طآاح دممممع ولآ تذكرت غآالي ‏.

[مـعـزﯙفـه آلـحَنيـن]

الله ، لو إني المطر
وتمد لي كفوفك : وصآل ..
و تصآفح هطولي : وله ، مشتآق لي !

[عريبღღ]

تقبل علي و ٱلشوق يجتٱح ڪلّي
يٱ مستثير إحسٱس قلبي برؤيٱڪ

يٱ من عروقي بشوفتي لڪ تهلّي
يٱللي لغلٱتڪ ڪل مٱبيّ تحرٱڪ

تقبل و ڪن ٱلشمس تضحڪ بظلي
تقفي وتٱخذ فرحۃ ٱلڪون ويٱڪ

تقرب و أحس إن خٱطريّ ٱمتسلي
تبعد و أضيع ف/ عٱلم ٱلضيق لولٱڪ

تدري و ش ٱڪبر حظ ؟! ( إن أنت خلي )
وتدري وش أسعد شي ف/ٱلڪون ( لقيٱڪ )

و تدري وش مخلي شموخي متعلي
و أشوف نفسي فوق هٱلنٱس يٱ ذٱڪ

إنه بدٱخل جوف صدرڪ ( محلي )
و إني أحبڪ و أعشقڪ حييييل و أهوٱڪ

و ٱن ٱلحزن من عرفتي لڪ مولي
و سعٱدتي تڪبر إذٱ تضحڪ شفٱڪ

يٱخي قسم بٱلله لخبطت ملّي
جننتني وٱلعقل مٱجٱه بسوٱڪ

ويش أنت يٱ هذٱ من ٱلخلق قلي
سحرتني يٱ جعل هٱلڪون يفدٱڪ

تليت خفّٱقي من ٱلجوف تلي
وحڪرت تفڪيري تحت ( وينﮧ رضٱڪ )

حتى وٱنٱ مع خٱلقي وقت ٱصلي
ٱنسى ڪيٱني و ٱدعي ٱلرب يحمٱڪ

يٱللي قبل مٱ ٱعرفڪ مٱ حدن وصل لي
و من يوم مٱشفتڪ عروقي تلبٱڪ

لبيه يٱ عمري و روحي و ڪلي
يٱللي ٱموت ٱن مٱحصل يوم رؤيٱڪ

تقبل علي و ٱلشوق يجتٱح ڪلّي
يٱ مستثير إحسٱس قلبي برؤيٱڪ


مما رأق لي

[عريبღღ]

مِشْتَاقَهُ أَسْمَعُ مِنْهُ أَنَاالْيَوْمْ(لَبِّيْهِ)
وُدِّيّ أَعِيْشُ بِجَوِّهَا لَوْ ثَوْانَيُ

بَسّ أَتَلَهَّفُ كَلِمَتَهُ يَوْمَ أُنَادِيِهِ
وَلِيّا نَطَقَ لَبِّيْهِ طِحْتْ بِمَكَانِيُّ

أَعِيْشُ فِيْ عَيْنِهِ وَأَنَا مَيِّتٌ فِيْهِ
فِيْ وَسَطِ عَيْنِهِ كَوْنُ مِنْ نَوْعٍ ثَانِيَ

فَدَيْتُ خَصْلَةٌ قَّذَلْتَهُ يَوْمَ تَذِيْهُ
حَتَّىَ جَبِيْنُهُ صَارَ مِنْهَا يُعَانِيْ

الْمَوْتِ لَاجَاهُ الْهَوَىَ وَصَارَ مَشْقِيَّهْ
ثُمَّ انْشَغَلَ فِيْهَا وَأَنَا الْمَوْتِ جَانِي

وَيَا وَيْلٌ قَلْبِيْ لَا بَكَىَ يَوْمَ أُلَاقِيْهِ
عَقِبَ الْبِطَا لَا شِفْتٍ زَوْلَهُ لِفَانِي

يَقُوْلُ أَنَا مُشْتَاقٌ وَالْشَّوْقُ يَعْنِيْهِ
وَأَقُوْلُ أَنَا الْلِيْ فِيْكَ رَبِيْ بِلَانِيَ

وَقُمْنَا نَسَوِلْفَ عَنْ هَوَىً عَاشَ مَاضِيْهَ
وَبَعْضُ الْكَلَامَ إِنَّ قِيَلَ زَلْزَلَ كَيَانِيْ

وَقَامَ يَتَمَنَّىْ قُلْتُ أُحَقِّقُ أَمَانِيِّهِ
وَأَثَرُهُ تَمَنَّىْ الْمَوْتِ كَانَّهُ نَسَانِيِ

يَا زَيْنَ هَرَجُهُ لَا تَكَلَّمُ يُغْنِيْهِ
حَتَّىَ كَلَامِهِ صَارَ مِثْلَ الَاغَانِيْ

وَإِذَا أَنْتَهِىَ وَقْتِ الْلُّقَىَّ قُمْتُ أُهْدِيْهِ
وَأَقُوْلُ لَا تَعْجَلْ تَرَىَ الْعُمْرَ فَانِّيْ

يَقُوْلُ أَنَا مَا أَقْدِرُ وَأُعَانِدُ وأُسَلَيْهُ
مِنْ عَقِبِهَا يَضْحَكُ وَيَجْلِسُ ثَوَانِيِ

وَأَزْعَلَهُ وَيَفِزُّ وَأَرْجِعْ وَأَرَاضِيَهُ
وَيَقُوْلُ أُحِبُّكِ وَالْمُصَيْبَةُ أَنَانِيَّ

كَانَ الْلُّقَىَّ عَشْرَةَ دَقَايِقُ وَأَخَلِّيهْ
وَصَارَ الْلُّقَىَّ سَاعَةً وَسَاوَتْ زَمَانِيْ

وَرَاحَ يَتَمَشَّى مَاخَذٍ قَلْبِ غَالِيَهَ
بَسّ يَتَلَفَّتُ وْبِعُيُونَهُ مَعَانِيْ

فَزَيْتٌ لَهُ مَجّنُوْنَهْ ثُمَّ صِحْتُ أُنَادِيِهِ
ثُمَّ قَالَهَا ( لَبِّيْهِ ) وَطِحَتْ بِمَكَانِيُّ




اعشقك الى يوم يبعثون

gfdiJ dhv,pd

</B></I>