[ مذاكرة جماعية ] : ورشة عمل العقيده الاسلامية والمذاهب المعاصره [الآحد - الفترة الآولى - 4:15 -6:15]

[جنان مصطفى]

بالتوفيق انشاااءالله

[Eman7]

يا صلاتي على النبي ..

ورشه جميله وممتعه تناسق ترتيب ابداع ..

الى الامام ==>

موفقين ..

[فدوش666]

يعطيكم العافيه بّـßÊـٍس ايـٌِـٌٌِـωhατٌِـٌِـٌٌِـٌِش اسم الملخص ماطلع معي

[adelalshikei55]

تشكرون على ماتبذلوه في خدمة الطلاب والطالبات

جعله الله في ميزان حسناتكم

[shaden1]

المناقشة الاولى
من خصائص العقيدة الاسلامية الوضوح وموافقة العقل والفطرة ناقش ذلك وأثره على حياة المسلم واعتقاده . وميز بين تعريف العقيدة الاسلامية . والعقيدة في الاصطلاح؟

تمتاز العقيدة الإسلامية بالوضوح والبيان ، وخلوها من التعارض والتناقض والغموض ، والتعقيد في ألفاظها ومعانيها ، لأنها مستمدة من كلام الله المبين وهي تتلخص في أن لهذه المخلوقات إلها واحدا مستحقا للعبادة هو الله تعالي الذي خلق الكون البديع المنسق وقدر كل شيء فيه تقديرا وان هذا الإله ليس له شريك ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ، فهذا الوضوح يناسب العقل السليم لأن العقل دائما يطلب لترابط والوحدة ولقد أفنى كثير من الفلاسفة وأهل الكلام من المسلمين أعمارهم في مناهجهم العقلية حتى وقعوا في الحيرة والشك والندم ، ثم رجعوا إلى منهج الكتاب والسنة والذي يؤكد وضوح العقيدة الإسلامية أيضا أنها ليست مناقضة للعقول الصحيحة وليست غريبة عن الفطرة السليمة ، بل هي على وفاق تام وانسجام كامل معها وتورث هذه الخاصية الإسلامية من الاضطراب في الدين ، ومن القلق والشك والشبهات، وتحفظ أوقات الأمة من إهدارها في أشياء غير نافعة توسد أصحابها اكف الحيرة .
والعقيدة الاسلامية :هي الايمان الجازم بالله،ومايجب له في الوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته ،والايمان بملائكته وكتبه ورسله وباليوم الاخر ، والقدر خيره وشره وبكل ماجاءت به النصوص الصحيحه من اصول الدين وامور الغيب واخباره ،
ومااجمع عليه السلف الصالح العقيدة في الإصطلاح:هي الايمان الجازم الذي لايتطرق إليه شك لدى معتقده ، ويجب ان يكون مطابقاً للواقع ،لايقبل شكاً ولا ظناً .

المناقشة الثانية
ناقش مصدرية القران الكريم والسنة النبوية في مسائل الاعتقاد وهل يوجد فارق في الاستدلال بينهما أو ضوابط .؟

مصدريه القران في مسائل الاعتقاد : لونظرنا في تقرير مصدريه القرآن عند اهل السنه فإن القرآن عندهم مصدر وحجه في جميع قضايا الدين العلميه والعمليه .وقد سماه الله عزوجل في محكم التتريل فرقاناً لانه فرق بين الحق والباطل .قال تعالى "تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا والقرآن الكريم مصدر العقيده الاول إذا يتناول بيان اركان الايمان ويسوق الادله والبراهين والشواهد عليها ولاسيما ان السور المكيه فيها موضوع العقيده مساحه كبرى ،بينما اكدت السور المدنيه حقائق العقيده وقضاياها وربطتها بالتشريعات العلميه والقرآن الكريم في كثير من آياته يعرض اهم قضايا العقيده ومحورها الرئيس وهو توحيد الله تعالى في ذاته واسمائه وصفاته،في اوضح صوره معنى الربوبيه والالوهيه ،وقرر حقائق التتريل.وحطم عقائد الشرك والوثنيه بكل مظاهرها وصورها وآثارها.كما تناول قضايا النبوه والرساله والوحي والكتب المترله ،وفصل بالغيبيات كالمعاد والقيامه والجنه والنار . مصدريه السنه في مسائل الاعتقاد : تعد مصدريه السنه النبويه الصحيحه ضروره دينيه ثابته ،بل انها اصل ومصدر من مصادر العقيده والشريعه المتفق عليها .ولايخالف في ذلك الا من لاحظ له في دين الاسلام . والسنه النبويه مصدر من مصادر العقيده لانها وحي من الله تعالى وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عمرو – عندما انكرت عليه قريش كتابته لكل مايسمعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بشر يتكلم في الغضب والرضا – فأمسك عن الكتاب وذكر ذلك للرسول فأومأ بإصبعه الى فيه فقال :"اكتب فوالذي نفسي بيده مايخرج منه إلا حق "ويبين ابن القيم حال السنه مع القرآن مؤكدا حجيتها فيقول "والسنه مع القرآن على ثلاثه اوجه : احدها / ان تكون موافقه له من كل وجه . الثاني / أن تكون بيانا لما أريد بالقرآن وتفسيرا له . الثالث / ان تكون موجبه لحكم سكت القران عن ايجابه ،او محرمه لما سكت عن تحريمه ،ولاتخرج عن هذه الاقسام فلا تعارض القرآن بوجه ما . ولمصدريه السنه ومكانتها اعتنى الصحابه والتابعون وسلف الامه بسنه النبي صلى الله عليه وسلم وحفظهم لها بشتى الوسائل ككتابتها وتبليغها والتحري في نقلها وتمييز صحيحها من سقيمها.

المناقشة الثالثه
ناقش تعريف السلف ، وبين ركائز الفهم الصحيح عندهم؟


السلف الصالح: المراد بهم ( كحقبة تاريخية ) الصحابة رضي الله عنهم ، والتابعون وإتباعهم من أهل القرون الثلاثة المفضلة ، ممن عظم شأنهم وتلقى المسلمون كلامهم بالرضا والقبول ثم أصبح مذهب السلف علما على ما كان عليه هؤلاء من التمسك بالكتاب والسنة ، وتقديمها على ما سواها ، والعمل بهما على مقتضى فهم الصحابة . وركائز الفهم الصحيح للنصوص عندهم كثيرة ، منها : أ – الاعتماد على فهم الصحابة : لدلائل الكتاب والسنة لكون الرسول صلى الله عليه وسلم بين أظهرهم ،كما عايشوا نزول الوحي ، فهم اعلم الناس بمراد الله ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم . وهذا الأمر يتأكد خاصة إذا كثرت البدع والأهواء ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فأنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ) . ب- معرفة اللغة العربية وأساليب العرب في كلامهم . نزل الوحي بلسان العرب ، ويكون فهم دلائله على الوجه الصحيح بمعرفة لغة العرب التي نزل بهاا ، والتي خاطب بها الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه . ولهذا اعتنى سلف الأمة وعلماؤها بلغة القرآن حتى يوضع خطاب الشارع في موضعه اللائق به . وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يكتب إلى الأفاق : أن يتعلموا السنة والفرائض والنحو كما يتعلموا القرآن . ج- جمع النصوص الواردة في المسألة الواحدة : النصوص الثابتة تأتلف ولا تختلف لأنها خرجت من مشكاة واحدة ، فلا يجوز أن يؤخذ نص ويترك نص آخر في الباب نفسه والصواب أن تجمع النصوص بأي من طرق الجمع المذكورة عند علماء الأصول ، ثم يؤخذ بها جميعا

المناقشة الرابعة
ناقش مسألتين من مسائل الإيمان " الاستثناء من الايمان" ومرتكب الكبيرة" واقوال العلماء فيهما .؟


الاستثناء في الإيمان : ومعناه أن يقول العبد : أنا مؤمن أن شاء الله . والسلف رحمهم الله يمنعون هذا الاستثناء إذا كان على سبيل الشك ، لأن الشك في ذلك كفر . ويجوز الاستثناء في حال تجنب تزكية النفس بما يوهم استكمال الإيمان ،لان العبد المسلم الذي يعتقد أن الإيمان اعتقاد وقول وعمل يزيد وينقص لا يجزم لنفسه بكمال الإيمان . قال ابن مسعود رضي الله عنه :" من شهد على نفسه أنه مؤمن ،فليشهد انه في الجنة " تعريف الكبيرة : اختلف العلماء في تعريفها،إلا أن من أشهر تلك التعريفات وأقربها للصواب ، ما نقل عن عباس، وسعيد بن جبير، والحسن البصري، وغيرهم : أن الكبائر كل ذنب ختمه الله تعالى بنار أو غضب أو لعنة أو عذاب . وأهل السنة اجمعوا على عدم كفر مرتكب الكبيرة ، وهم لا يقطعون لمرتكب الكبيرة بالنار إذا مات قبل التوبة ، وانه إن دخلها أخرج منها، وختم له بالخلود في الجنة. قال الإمام البغوي:" اتفق أهل السنة على أن المؤمن لا يخرج عن الإيمان بارتكاب شيء من الكبائر إذا لم يعتقد إباحتها ، وإذا عمل شيئاً منها ، فمات قبل التوبة ، لا يخلد في النار ، كما جاء به الحديث ، بل هو إلى الله إن شاء عفا عنه ، وإن شاء عاقبه بقدر ذنوبه ، ثم ادخله الجنة برحمته ". وأدلة هذا المذهب كثيرة منها : قوله تعالى :( إِنَّ الله لَا يغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ) النساء : يعني إذا مات غير تائب من الشرك . وقوله تعالى : ( وإِنْ طَائفَتان من الْمؤمنِين اقْتتلوا فَأَصلحوا بينهما فَإِنْ بغت إِحداهما علَى الأخرى فَقَاتلوا الَّتي تبغي حتى تفيءَ إِلَى أَمرِ اللَّه فَإِنْ فَاءَت فَأَصلحوا بينهما بِالْعدلِ وأَقْسِطوا إِنَّ الله يحب الْمقْسِطين * إِنما الْمؤمنونَ إِخوة فَأَصلحوا بين أخويكم واتقوا اللَّه لَعلَّكم ترحمونَ ) الحجرات ومعلوم أن القتل كبيرة من كبائر الذنوب ومع ذالك فإن الله تعالى لم يسلب عن هؤلاء المقاتلين اسم الإيمان ، وسماهم المؤمنين وإخوة في الدين.ومن السنة حديث أبي ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" أتاني جبريل عليه السلام فبشرني انه من مات من أمتك لا يشرك بالله شيئاً دخل الجنة قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال وإن زنى وإن سرق ". وهذا الحكم لا يقلل من خطر ارتكاب الكبائر ، وأليم عواقبها في الدنيا والآخرة ، كما يخشى على مرتكبها أن تتراكب عليه الذنوب فتوصله إلى الكفر

اتمنى اضافتها في صفحة المناقشات والملخصات في صفحة المحتوى

والله يعطيكم الف عافيه

[آلشموخ@]

ي لبى روحكك ي الغلااا����

[jenan.616]

ربي يجزاك كل خير ..

[بيدو14]

الله يسعدكم دنيا وآخره جهود تشكرون عليها وفالنا التوفيييق يارب اجمعين ..

[shaden1]

ارجو اضافته في صفحة الكويزات


http://www.ckfu.org/vb/t660678.html

[منور العسل]

الله يرضى عليك اخت شادن

ممكن اسئلة اختبار الفصل 1436 الترم الي فات