|
إدارة أعمال 2 ملتقى طلاب وطالبات المستوى الثاني ادارة اعمال التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل |
|
أدوات الموضوع |
2014- 2- 14 | #41 |
أكـاديـمـي
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
عمل اكثر من رائع ومتعوب عليه استمر
الا على فكرة ما تلاحظون اول محاضرة له الحديث محرف وش السالفه هو كاتب انما بعثت لاتمم صالح الاخلاق والصحيح انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق |
2014- 2- 15 | #42 |
مشرفة المستوى السابع سابقاً
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
^^^^^
اخوي الكريم هو قال في المحاضره انها قيلت في رواية اما مكارم او صالح يعني الثنتين صحيحه لكن هو قال الاصح (صالح الاخلاق) والاغلب اللي سمعناه هو مكارم الخلق بحثت بقوقل وفعلا حصلتها بالروايه (صالح الاخلاق) |
2014- 2- 15 | #43 |
أكـاديـمـي
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
جزاك الله خير راسلت الدكتور ووضح لي الاشكاليه وبحثت وحصلتها مثل ما ذكرت
ويعطيك العافيه على الرد شكرا لك |
2014- 2- 15 | #44 |
أكـاديـمـي
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
إنما بُعثتُ لأتمم صالحَ الأخلاقِ.
الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن باز - المصدر: حاشية بلوغ المرام لابن باز - الصفحة أو الرقم: 809 خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد |
2014- 2- 15 | #45 |
متميزة بالمستوى الثامن - ادارة اعمال
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
يسعدكم ربي ويبارك بجهودكم
ويريحكم زي ما تريحونا |
2014- 2- 16 | #46 |
المشرفة العامة سابقاً
إدارة اعمال |
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
المحاضره الثاانيـه أسس الأخلاق في الاسلام يقوم النظام الاخلاقي في الاسلام على أربعه أسس هي : 1- الأسـاس الاعتقادي 2- الأسـاس الواقعي 3-الأساس العلمي 4- مراعاة الطبيعة الانسانية أولا ــ الأسـاس الاعتقـادي : يتمثل الاساس الاعتقادي للأخلاق الإسلاميه في ثلاثه أركان هي الركن الأول: الإيمان بوجود الله تعالى الذي خلق الكون وخلق الإنسان وخلق الموت والحياة وهو بكل شيء من الماضي والحاضر والمستقبل عليم, حتى إنه ليعلم ما يدور في خلجات الأنفس من خير أو شر كما قال تعالى: }وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ} ق: 16 الركن الثاني: الأيمان بإن الله عز وجل منذ أن اوجد الإنسان فوق هذه الارض عرَّفه بنفسه, وعرفه بطريق الخير والشر, وطريق الحق والباطل, من خلال الرسالات أوحى بها إلى من اختارهم من أنبيائه ورسله. قال تعالى: }قلنا اهبطوا منها جميعا فإما ياتينكم مني هدى فمن تبع هداى فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون }(البقره :38) وقال سبحانه: } وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا, فَأ لهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا} (الشمس: 8) كما أن الله سبحانه وهب الأنسان العقل والفطرة , وأوجد فيه القوة والقدرة على إدراك تلك الحقائق من معرفه الله , ومعرفه الحق , ومعرفة الخير والشر . ومن ثم جاء تكليفهم باتباع الحق والخير , واجتناب الشر والباطل , وإدراك ماعليهم من واجبات تجاة خالقهم , وتجاه المخلوقات الأخري , وكذلك معرفه ماهو محرم عليهم , ومطلوب منهم اجتنابه . الركن الثالث: الإيمان بالحياة الخرى , وأنها إما نعيم ,وإما جحيم , والنعيم لمن اتبع الحق , وأقدم على فعل الخير ، واجتناب الشر ز والجحيم لمن اتبع الباطل, وارتكب ما حرم الله . وكلاهما يكون بعد حساب دقيق بين يدي الخالق عز وجل يوم القيامة, (كما قال سبحانه): } فمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ, وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شرًا يَرَهُ{ (الزلزلة :7-8). إذن فهذه الحياة ميدان عمل واختبار للإنسان لمن يريد الخير ’ ولمن يريد الشر قال تعالى: } الَّذِي خَلَقَ المَوْتَ وَالحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا } ( الملك : 2) والحياة الأخرى للحساب والجزاء, قال تعالى: } وَنَضَعُ المَوَازِينَ القِسْطَ لِيَوْمِ القِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ } (الأنبياء: 74) أهميه الأساس الأعتقادي : وهذا الأساس الاعتقادي بهذا المفهوم ــ المعتمد على الإيمان بالله وبرسالاته , وبالحياة الأخري والحساب - في غاية الأهمية في الاتجاه الأخلاقي في الإسلام, وهو السند الذي يُعتمدُ عليه في إقامة النظام الأخلاقي والإسلامي وفي الالتزام به بدون الأساس الاعتقادي تفقد الأخلاق قدسيتها وتأثيرها الكبير في الإنسان, بل يستحيل أن تطبق تطبيقاً عملياً دقيقاً في السر والعلن, إلا إذا اتخذ هذا الأساس في قلوب البشر مكاناً, وآمنوا به إيماناً صادقاً. وليس هذا أساس للسلوك الأخلاقي فحسب, بل كذلك للحياة, إذ لا معنى للحياة دون وجود هذا الأساس ودون الاعتماد عليه. ودليل ذلك ما نلحظه في سلوك الوجوديين وأمثالهم من الملاحدة الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر - يجد أنهم يعانون من قلق وحيرة واضطراب في أعماق قلوبهم, وبتفكيرهم ثم يسعون إلى تعميمه على البشر كلهم بدعوى أنه من مستلزمات الوجود الإنساني, وأن طبيعة الحياة تقتضيه. وهو ادعاءٌ باطلٌ, لا يستند الي حجة أو دليل , وإن أبسط مايردة أننا نحن المسلمين ولله الحمد لا نعاني من تلك الظاهرة بل نشر بالطمانينة والرضا .. والسر فيه أن في طبيعة الحياة الإنسانية جانباً لا يملؤه إلا الإيمان, فمن انعدم لديه الإيمان عانى من الفراغ في هذا الجانب, فأحس بالقلق والاضطراب, وهو ما يدفعهم إما إلى الانتحار والأمر الذي يؤكد صحة هذا التفسير هو أن هؤلاء الناس لا يعانون فقراً أو حرماناً أو مرضاً, بل هم أغنياء أصحاء, وإنما يعانون من فقدان الطمأنينة التي تجلبها العقيدة الصحيحة والإيمان القويم. إن اعتماد الأخلاق على أساس من العقيدة يضفي عليها طابعاً مميزاً من القداسة, وتدفع بالإنسان إلى فعل الخير, والابتعاد عن الشر, وتجعله صاحب ضمير حي, وقد اعترف بهذا الدكتور ألكسيس كاريل حيث يقول: "الفكرة المجردة لا تصبح عاملا افعالا إلا إذا تضمنت عنصراً دينياً, وهذا هو السبب في أن الأخلاق الدينية أقوى من الأخلاق المدنية إلى حد تستحيل معه المقارنة, ولذلك لا يتحمس الإنسان في الخضوع لقواعد السلوك القائم على المنطق إلا إذا نظر إلى قوانين الحياة على أنها أوامر منزلة من الذات الإلهية". ثانياا الأساس الواقعي والعلمي: - دعوة الإسلام إلى المثالية والسمو الروحي, وذم الذين أخلدوا إلى الأرض وشهواتها , إلا أن دعوته إلى المثاليه هذه كانت واقعية في نفس الوقت , وكانت وسطاً بين نظرتين متطرفتين . والنظرتان المتطرفتان هما : أولهما : الدعوات الروحية تدعو الإنسان إلى مجابهة الطبيعة, وعدم الاستسلام لها, مهما جابهته ضغوطات الحياة ومهما كانت شدتها؛ وذلك لأنه بهذا الاستعلاء وبهذه المجابهة , يحقق لنفسه السعادة المنشودة والسمو الروحي الذي يطمح إلية. ثانيهما : الدعوات المادية ( او الدعوات الطبيعيين ) والتي تدعو إلي الاستسلام للطبيعة , والاستجابة لها , لان السعادة الإنسان – من وجهة نظرهم – إنما تتحقق من خلال هذه الاستجابة ’ والاخلاد إلي الأرض , ومن ثم فإنهم يتجاهلون متطلبات الروح . فجاء موقف الإسلام نحو الطبيعة واقعياً وسطاً معتدلاً بين هاتين النظرتين, وقد تجلى ذلك في: 1 دعوته إلى الاستعلاء على الطبيعة وعدم الاستسلام لها؛ وذلك بدعوة الإنسان إلى أن يكون سيداً على الطبيعة, - فيسخر مواردها في عمران الأرض, ونفع العباد, كما قال تعالى: }هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا{ (هود: 11 ) وأن يكون كذلك سيداً على نفسه, فيضبط ميوله ورغباته ويوجهها وفقاً للمثل العليا التي جاء بها الإسلام. 2 دعوته إلى التأقلم والانسجام مع الطبيعة ومع الواقع, وعدم التصادم معها, وذلك عن طريق اتخاذ قواعد للسلوك - تنسجم تمام الانسجام مع القوانين الأساسية للحياة البشرية, وهو ماستناوله في الفقره التالية : ثالثاً- الأساس العلمي : ونعني به القوانين الأساسية للحياة البشرية وهذه القوانين هي : قانون المحافظة على الحياة, قانون تكاثر النوع الإنساني وقانون الرتقاء العقلي والروحي. وفي هذه القوانين يتجلى الأساس العلمي الذي أقام الإسلام نظامه الأخلاقي عليه. القانون الأول – قانون المحافظة على الحياة : فيما يتعلق بقانون "المحافظة على الحياة" فإن الإسلام اعتبر كل سلوك من شأنه أن يحافظ على الحياة وينميها, سلوكاا أخلاقياً . وكل سلوك يضاد الحياة أو يعوقها بصورة من الصور يعد سلوكاا غير أخلاقي. فمن هنا كان القتل حراماً أخلاقياً, وكذا تهديد الآخرين وإخافتهم, والتحاسد والتباغض والتدابر. وكان من الواجب احترام الناس والمحافظة على أرواحهم وأعراضهم ودمائهم, والسعي لنفعهم. ما أمكن حفاظاً على الحياة . قانون "تكاثر النوع الإنساني " فإن الإسلام اعتبر كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى إبقاء النوع وتحسينه سلوكاً أخلاقياً راقياً. فشرع الزواج وحث عليه, ونهى عن التبتل أو الرهبانية كما في حديث أنس بن مالك رضي الله عنه ، قال: جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما أخبروا كأنهم تقالُّوها. فقالوا: وأين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. قال أحدهم: أما أنا فإني أصلي الليل أبداً، وقال آخر: أنا أصوم الدهر ولا أفطر، وقال آخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبداً. فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم، فقال: )أنتم الذين قلتم كذا وكذا، أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني(. كما حث على حسن اختيار الزوجة, فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : )تخيروا لنطفكم، وانكحوا الأكفاء، وأنكحوا إليهم(. وحث الآباء على تزويج بناتهم من أناس صالحين, فقال صلى الله عليه وسلم : )إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه، إلاَّ تفعلوا تكن فتنةٌ في الأرض وفساد(. ثم إن الإسلام حرم كل سلوك من شأنه أن يعوق استمرار التناسل؛ لأنه يعد منعاً لاستمرار النوع, ومن ثمَّ فقد حرم الإسلام الخِصاء, كما في حديث ابن مسعود رضي الله عنه ، قال: "كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم ليس لنا نساء، فقلنا: يا رسول الله، ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك". فالإسلام يعد الخروج على القوانين الطبيعية والأخلاقية تعدياً وخروجاً عن جادة الحياة المستقيمة. قانون الثالث - الرتقاء العقلي والروحي: فإن الإسلام اعتبر كل سلوك من شأنه أن يؤدي إلى السعادة والإقبال على الحياة بمحبة وانشراح وينمي العقل ويحافظ عليه سلوكاً أخلاقياً راقياً, و كل سلوك يضاد ذلك كأن يجعل الإنسان يعيش في عزلة من الناس متشائماا قلقاا, أو يضر بعقله ويجعله مريضاا أو متخلفاا مستسلماا للجهل والخرافات سلوكاا غير أخلاقي. ومن ثم فقد وجدناه يحث على العلم وصلة الرحم ومحبة الآخرين والرحمة بهم, والرضا بقضاء الله وقدره, كما في قوله صلى الله عليه وسلم : )لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه( أو قولهصلى الله عليه وسلم : ) عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء، صبر فكان خيراً له( أو في تحريم الانتحار, والمسكرات وكل ما يضر بصحة الإنسان البدنية أو بعقله فقال تعالى: ]يَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ وَالمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُه مَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا[ وقوله سبحانه: ]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الخَمْرُ وَالمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ , إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ فِي الخَمْرِ وَالمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ الله وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ{ رابعاً - مراعاة الطبيعة الإنسانية: – الإسلام ينظر إلى الإنسان على أنه روح وجسد, وعقل وقلب ومشاعر وعواطف, وأن هناك صراعاً بين طبيعة الإنسان وتكوينه المادي الذي يميل إلى الأرض والتراب الذي خلق منه, فيستجيب للأهواء والشهوات وينساق لها, وروحه العلوية التي هي من نفخ الإله, وتدعو إلى السمو والرقي والمثالية. والمطلوب هو التنسيق بين هاتين الطبيعتين في الإنسان, وتوجيهه إلى السلوك الذي يليق به بصفته أشرف مخلوق على ظهر الأرض, وصاحب رسالة خُلِق من أجلها في هذه الدنيا. والمرجع في هذا التنسيق هو رب العالمين تبارك وتعالى . ومن هنا كان هذا الاساس على جانب كبير من الاهميه في الدراسات الأخلاقية , وذلك لما بين سلوك الانسان , وطبيعته التي جبله الله عليها من صله وثيقه , ولان النجاح أي نظام أخلاقي يتوقف على مدي انسجامه مع واقع هذه الطبيعة البشرية .. |
التعديل الأخير تم بواسطة ام حنان ; 2014- 2- 16 الساعة 06:16 PM |
|
2014- 2- 17 | #47 |
متميزة بالمستوى الثامن - ادارة اعمال
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
بنات مجموعتي الجميلات حابين نبداء نجمع اختبارات السنوات اللي مضت ونحل فيها واتمنى ما احد ينزلها لحد ما نظيفها الصفحه الاولى ويتم التاكد منها طبعا هذا اقتراح ميوش انو نبداء نشتغل فيها من الحين وبما ان مادة الاخلاق ماده سهله اتوقع بنقدر نحلها ان شاء الله وعشان نتاكد لو حابين اذا خلصنا نجمع الاسئله ونرسلها نسال الدكتور عن صحتها مو مشكله مارايكن |
2014- 2- 17 | #48 | |
متميزة بالمستوى الثامن - ادارة اعمال
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
اقتباس:
اتفق معك ومع ميووش ع الاقتراح هذا ومادتنا ماتحتاج لشرح وكل شي فيها راح يكون واضح ان شاءالله ونقدر بعدين نرسل جميع حلنا لدكتور وهو يتأكد من صحتها وبعدين ننزلها هنا للكل عشان يكون شغلنا مكتمل ونزل كل شي يخص الماده بعد مانتأكد من صحته وانا ان شاءالله بكره او بعده راح اشتري الملخصات وابداء بعمل الكويزات وكذا |
|
2014- 2- 17 | #49 |
متميزة بالمستوى الثامن - ادارة اعمال
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
حلو ياهيله ربي يقويك ننتظر البنات ونبي نبداء نجمع الاسئله هنا ونحلها ان شاء الله في الورشه واذا تاكدنا منها راح نظيفها في الصفحه الاولى |
2014- 2- 17 | #50 | |
أكـاديـمـي فـضـي
|
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."
اقتباس:
شكرا ممكن طلب تحطي في باورونت اواورد
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ كويز ] : ~✿【جميع كويزات [ الدراسات الاسلامية] .. كـآفـة المستويـات )】✿~ | Dima | الدراسات الإسلامية | 22 | 2014- 12- 23 04:22 PM |