|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2019- 11- 26 | #5231 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
وأهجرُ عمدًا كيْ يُقالَ لقَد سَلا . . ولسْتُ بِسَالٍ عن هواك إلى الحَشرِ |
2019- 11- 26 | #5232 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
" تتغيّرُ الأشياءُ كلّ دقيقةٍ
تزدادُ، تنقصُ، تختفي، تُبقِي أثرْ إلّا الذي بيني وبينكِ ثابتٌ مهما تقوّسَ سوفَ يكتملُ القمرْ " |
2019- 11- 26 | #5233 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
هلّا عرفتِ لمرّة كم أنتِ نادرةٌ لديْ ؟
وبأنّ لونكِ حين ألمسُ وجهكِ الخمري يبقى في يدَيْ ؟ فلتفهميني جيّداً كالدّرسِ في صبحِ الصغارْ كالشمسِ في ليلِ الكبارْ فأنا أحبّكِ طالما يأتي النّهارْ وأنا أحبّكِ طالما للرملِ تندفعُ البحارْ وأنا أحبّكِ طالما في الحبِّ أمتلكُ القرارْ |
2019- 11- 26 | #5234 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
لكِ المشيئة بعد الله في وجعي
وسحر عينيكِ لا كافٌ ولا نونُ فلستُ أنكر إدماني عليك ولا أخاف إن قيل بين الناس : مجنونُ ما مات في الحرب حيث الموت مُتّفقٌ عليه والخنجر المأْجور مسنونُ وقد يموت -إذا طال الفراق- جوىً ناشدتكِ الله فالأشواق طاعونُ |
2019- 11- 26 | #5235 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
ملكوا الفؤاد وما دروا يا ويحهم أنّ الفؤاد بهم يهيم متيّما سكنوا شغاف القلب ليس لهم به غير الشّغاف تقبّلًا وتكرّما |
2019- 11- 27 | #5236 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وسألتُها بَعد النّوى: اشْتَقتِ لي؟
ردّت: حَرِيُّ بي أنا أن أسألَك صمَتَت وعيناها تقولُ بحُرقةٍ: أوَهكذا تقسو على مَن دلّلَكْ؟ وبَكَت ولكن أردَفَت: أتظنُّني أبكي عليكَ ؟حقيقةً، ما أجهلَك! فلِسانُها ينفي الحنينَ، وقلبُها يشدو الأماكن كلّها تشتاقُ لك |
2019- 11- 27 | #5237 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وبرغم تحريمِ الربا لكنني
في حقِ من أهوى أراهُ حلالا يشتاقني فأردُ شوقي ضعفهُ ويحبني فأحبهُ أمثالا |
2019- 11- 27 | #5238 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،'
متلحفٌ بالبعد يحضن بردَهُ متوسدٌ صدر الغياب وزندَهُ |
2019- 11- 27 | #5239 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
مَا زلتُ مَجهولًا ، وحُبكَ يكبرُ
و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ متسائلًا عَنّي ، ولستُ ادلّني وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني ؟ ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ يا سارقَ الأنفاسِ كيف عبثت بي ؟ وأنا الكتومُ الحادق المُتحَذّرُ جِد لي جوابًا للسؤالِ لكي تَرى إنّي أحبَّك فوقَ ما تتصوَّرُ آمنتُ أنَّ الحُبُّ فيكَ نُبوءتي وهواكَ شبه الموتِ لا يتكرَّرُ ففديتُ فيكَ الأصغرينِ و لم أزلْ أخشى بأنّي بالوفاء مُقصرُ هذي معاذيري أتَتكَ فعُدْ لَها وارحمْ عليلًا بالهوى يَتعذرُ مَنفايَ أنتَ و منْ سِواك يُعيدُ لي روحي وَ مَن ذا عن جَفاكَ يُصبرُ ؟ |
2019- 11- 27 | #5240 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
دنوّك في الغيابِ
فغِبْ وأثّثْ سلاماً داخلياً.. داخليا تقمّص فكرة النسيان يكفي من النسيان أن تبقى عصيّا تعلّقْ بالهزائمِ كلُّ حمّى ستخلع عنك جبّاراً عتيّا ولا ترمِ القميص هناك حزنٌ سيكبُر فيك.. حزناً يوسفيّا سؤالك: ما جرحت به الليالي حنيناً أبجديّاً.. أبجديّا |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|