ڪِڷ مآذڪـڒٺ آڼڪ صآحــپې پهآڵڪــۈڼ آحـس ڪـڼ آڵڪــۈڼ ڪڵڵڵۂ پېـدېڼــې

[لحن الورود]

آضعفُ آلبششرّ . . !
منُ يقتنعّ دآئمآ بِ قنآعاتٍ الآخرٍينُ
دونّ آن يصنعُ لِ نفسسسسهٍ . . / قنآعهٍ
كُنّ ( آنت ) ؛
و إحذرُ آن تكونّ ظلاً سسخيفآ لٍ آحدهمُ !*

[لحن الورود]

تختلف درجات الطموح بين شخص وآخر ،
بعضهم ، لا يقبل إلا بالوقوف في أعلى درجات السلم ،
والبعض قد يكتفي بأول درجتين ، ثم يتعب ويقرر التوقف !
هُناك فئة أخرى ، قد تتأرجح بين تلك وذاك ، قد يستمر بالصعود ..

ثم يُواجه معضلة ما .. ويرى أنه من الأسلم أن يتراجع قليلاً ،

[لحن الورود]

بين أَنْفَاسِي أَحمِلُ أَمَانِيّ جَمِيْلَة . و حَنِيْن لِغَد أَرْوَع . و قُلْب يَنْبِض بِالْأَمَل ..
كّل مَا أَحْلَم بِه . سأغَلّفُه بِصِدْقِ نِيَّتِي . وَ أَبْعَثُه بِتَرَاتِيل دُعَاء خَفِيَّة ..
رَبِّي قَد فَوَّضْت لَكَ أَمْرِي ~

[لحن الورود]

.







_

أستاذ يسأل الطلبه ؟
س/ مَآهٌوّ تعريفَ آلحبٌ []

{ آلبنات } :
هو لهفهٌ ؤشوقٌ وحَنينٌ
هو إنتَظآرَ بطَعمٌ آلعلقَمّ
هو آجمَل شيء خلقٌ معٌ إِبنَ آدمٌ
{ آلشباب } :
جميعهَمّ ترَگُوآ ورقةٌ آلإِختبآر
دونَ إجآبهٌ.
سآلهمٌ آلمَدّرسٌ عنَ»آلسببَ
قَآلوآ ؛ [آلحَبٌ] يَآ آستَآذّ
لَيس كلآمَ وصيَآح وخوآطرٌ
..آلحــــــبَ..
آحآسيَسٌ لايمكن تفسيرها على الورق ..

_

[لحن الورود]

,


؛

,

دّآئمآ و أبدآ ( البسآطَّة ) . .

تُضفي على شخصِك رونقآ مُميزآ . .



يجَّعلُك مُختلف ♥


كُن بسيطاً تكُن أجمَـل . . !

[لحن الورود]

-


أطّهَر أنُوآعَ آلحٌب :


[ أَنُ تُحبَ شَخُصآَ وأنُتَ تعُلم أنَه لن يَكونَ مِلكك ]
( ولكنَ تحبّه ... وَتًحب أن ترَآه سَعيّدآً )
فَقط لأنك تًحبُه ..

[لحن الورود]

؛

؛

؛


سأل رجل احد الحكمآء :
لمآذا نكوّن علآقات مع اشخاص
ونحن نعلم ان العلاقه ستنتهي حتماً
فرد عليه الحكيم ..
سأجيبك ولكن قل لي اولاً
لماذا علينا ممارسة الحياة ونحن نعلم إننآ سنموتـ حتماً .. !!

[لحن الورود]

الوفاء يمنح صاحبه قدرة مذهلة على حب الآخرين والاستمرار في حياة نقية ،

وعلى النقيض تماماً فالخيانة تحرم أصحابها من الحب الحقيقي
وتغرس الشك في خاصرة اليقين ،
تماما ً گمن يسير في حقل من الألغام لا يعرف أين يضع قدميه ..!

[لحن الورود]

لآ يقآسْ البيآضْ بً آلنقآء !
ولآ السّوآد بً آلخبثْ
فً آلكفَن آبيض !
والكِحل جمآله في سَوآده !
... من هنآ آقول ’
لآ تحكُم عَلى الآمُور بً ظوآهرهآ دآئِماً !
فً البيآض آحيآناً له تآريخ ، آسود. . .

[لحن الورود]

,

في خآرطًةْ الْمشآعر


" عند بدآية حدود الحب تنْتهي حدُود العقلْ " .!