|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2015- 4- 23 | #521 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
ولـــعـــل جـــزء مـــن تـــلـــك الســـعـــادة
التـــي أدخلتها على قلـــب أحدهم يومـــاً يخبأها لك القدر ويهديك إياها مرة اخرى |
2015- 4- 23 | #522 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
هگذآ هي حيآتنا
لآ نعلم ما آلتالي , ولآ نستطيع آختيار مآ سيحدث غداً آو بعد غد / گل مآ علينآا آن نقول .. الحمــدلله ..♡ ونرضى بمآ گتبہ الله |
2015- 4- 23 | #523 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
لان الحياة اجمل بكثير من بشاعة
الحزن لا تحزن ابتسم دائما تفائل دائما وكن على يقين لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا |
2015- 4- 23 | #524 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
أضحـك ترۍ الدنيا على الگيف ماجات
لا بـد ما تصفـۍ … وتونس رغــدها والناس لـو تلحق … لِـشخصك ملامات طنش وخل أهل الحسد في حسدها |
2015- 5- 20 | #525 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
تذكـر دائمـاً أنـك لسـتَ محـدوداً بفرصـة واحـدة،أو مُستقبـل مُعيـن،الحيـاة أوسـع مِـن أن تتمسـك بِـ شـيء ظنـاً منـك بأنـهُ قـد لا يتكـرر..
|
2015- 6- 1 | #526 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
هناك يوم يمر على الانسان كأنه سنهواخر يمر عليه كأنه ساعه...كلاهما يوم ولكن بمشاعر مختلفه..!
|
2015- 6- 2 | #527 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
كل شيء يسبح لله فلا تكن أنت الغافل سبحَان الله وَالحمدُ لله وَلا إله الا الله وَاللّه أَكبر ..
|
2015- 6- 3 | #528 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
•●{ الشهوة الخفية تمحق الحسنات }●•
بسم الله والحمد لله والصﻻة والسﻻم على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن وآﻵه. أيها اﻷحبة السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. ● موعظة بليغة وقصة عجيبة اقرء وتمعن. ■من عجائب أخبار السلف الصالح ؛ ما روى أهل السير عن (أحمدَ بنِ مسكين) ؛ أحدِ علماءِ (القرن الثالث الهجري) في البصرة ، قال - رحمه الله - : « امتُحِنت بالفقر (سنة 219) ، فلم يكن عندنا شيء ، ولي امرأة وطفلها ، وقد طوينا على جوع يخسِف بالجَوفِ خسفا، فَجَمعْتُ نيّتي على (بيع الدار) والتحوّل عنها ، فخرجت أتسبب لبيعها فلقيني (أبو نصر) ؛ فأخبرته بنيتي لبيع الدار ؛ فدفع إلي (رُقاقتين من الخبز) بينهما حلوى، وقال أطعمها أهلك . ومضيت إلى داري ؛ فلما كنتُ في الطريق لقيتني (امرأة معها صبي)، فنظَرَتْ إلى الرُّقاقتين وقالت : « يا سيدي ، هذا طفل يتيم جائع ، وﻻ صبر له على الجوع ، فأطعمه شيئًا يرحمك الله » ، ونظر إليّ الطفلُ نظرة ﻻ أنساها ، وخُيِّل إليّ حينئذ أن الجنة نزلت إلى اﻷرضِ تعرض نفسها على مَن يُشبِع هذا الطفل وأمه ؛ فدفعت ما في يدي للمرأة ، وقلت لها : خذي وأطعمي ابنك ! والله ما أملك بيضاء وﻻ صفراء ، وإن في داري لمَن هو أحوج إلى هذا الطعام ، فدمعت عيناها ، وأشرق وجه الصبي . ومشيت وأنا مهموم ، وجلست إلى حائط أفكر في بيع الدار ، وإذ أنا كذلك ؛ إذ مرّ (أبو نصر) ، وكأنه يطير فرحًا ، فقال : يا أبا محمد ، ما يُجلسك ها هنا ، وفي دارك الخير والغنى ؟! قلت : سبحان الله ! ومن أين يا أبا نصر ؟! قال : جاء رجل مِن خراسان يسأل الناس عن أبيك أو أحدٍ مِن أهله ، ومعه أثقالٌ وأحمالٌ مِنَ الخير واﻷموال! فقلت : ما خبره ؟! قال : إنه تاجر مِنَ البصرة ، وقد كان أبوك أودَعه ماﻻً مِن (ثﻼثين سنة)! فأفلس وانكسر المال ، ثم ترك البصرة إلى خراسان ، فصلح أمره على التجارة هناك ، وأيسَر بعد المحنة ، وأقبل بالثراء والغِنى ، فعاد إلى البصرة وأراد أن يتحلّل ، فجاءك بالمال وعليه ما كان يربحه في (ثﻼثين سنة) . يقول (أحمد بن مسكين) : حمدتُ الله وشكرته ، وبحثت عن المرأة المحتاجة وابنها ، فكفيتهما وأجرَيتُ عليهما رِزقا ، ثم اتّجرت في المال ، وجعلت أربه بالمعروف والصنيعة واﻹحسان وهو مقبل يزداد وﻻ ينقص . وكأني قد أعجبتني نفسي ، وسرّني أني قد مُلأَتْ سِجِﻼتُ المﻼئكةِ بحسناتي ، ورجوت أن أكون قد كُتِبتُ عند الله في الصالحين ! فنمتُ ليلةً ؛ فرأيتُني في يوم القيامة ، والخلق يموج بعضهم في بعض ، ورأيت الناس وقد وُسِّعَتْ أبدانُهم ، فهم يحملون أوزارهم على ظهورهم مخلوقة مجسّمة ، حتى لكأن الفاسق على ظهره مدينة كلها مخزيات ، ثم وضعت الموازين ، وجيء بي لوزن أعمالي ، فجُعِلت سيئاتي في كِفة ، وألقَِيت سِجﻼتُ حسناتي في اﻷخرى ، فطاشت السجﻼت ، ورجحت السيئات ، ثم جعلوا يلقون الحسنة بعد الحسنة مما كنت أصنعه ! فإذا تحت كل حسنةٍ (شهوةٌ خفيةٌ) مِن شهوات النفس ، كالرياء ،ِ والغرورِ ، وحبِ المَحْمدة عند الناس ، فلم يسلمُ لي شيء، وهلكتُ عن حجتي ، وسمعتُ صوتًا : ألم يبق له شيء ؟ فقيل : « بقي هذا ، وانا أنظر ﻷرى ما هذا الذي بقي ، فإذا الرقاقتان اللتان أحسنت بهما على المرأة وابنها ، فأيقنت أني هالك ، فلقد كنت أُحسِنُ بمئةِ دينارٍ ضربةً واحدة ، فما أغنَتْ عني ، فانخذلت انخذاﻻً شديدًا ، فوُضِعَت الرقاقتان في الميزان ، فإذا بكفة الحسنات تنزل قليﻼً ورجحت بعضَ الرجحان ، ثم وُضعت دموع المرأة المسكينة التي بكت من أثر المعروف في نفسها ، ومن إيثاري إياها وابنها على أهلي ، وإذا بالكفة ترجُح ، وﻻ تزال ترجُح حتى سمعت صوتًا يقول : " قد نجا ". « فلا تحقرنّ من المعروف شيئا ، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق ، واتقوا النار ولو بشق تمرة » ..... **** ذكرها الأديب الكبير : مصطفى صادق الرافعي - رحمه الله - في كتابه: (وحي القلم).فارسلتها للاحبه |
2015- 6- 3 | #529 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
من الظلم أن تقيس حظك بـ أشياء الجميلة لم تحصل عليها دون النظر إلى الأشياء السيئة التي لم تُصبك ، كُن منصفاً حتى مع نفسك كي تشعر بالرضا
|
2015- 6- 3 | #530 |
متميزة بمسابقة الملتقى الرمضانية
|
رد: ـۓ خــاطـري ماتهنـى ـۓ
همسة محبه وتكتمل حيآتنآ ب أشياءوتختفي ب أخرىليست مسألة حظ أو مآ شآبهإنمآأقدآر يعطي أللهلكل ذي حق حقه ف ألحمدللهحمداً تستديم به آلنعم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|