[ شعر ] : صَوّرت المشِآعر / وزخرفتهآ لكْ بَ الحُروفْ ♥ |

[الـفيصـل]

لاضاق صدري دون كل الخلايق
........وحسيت بان القلب تبكي ركونه

ذكرت منهو لا لقا الصدر ضايق
.......اقبل يجر الصوت [ لاتضايقونه]

وضحكت
....كني طول هالوقت رايق
مدري
....لـ قلبه او لخاطر عيونه

[همسـه احسـاس]

شِفْتَ النّجُومَ اللّيْ تْخَاوَتْ مَعَ اللّيْلْ !

اضْرِبْ عَدَدْهَا فِيْ عَدَدْهَا وْ زِدْهَا
احْسِبْ خُطُوْطَ الطّوْلْ وَ العَرْضْ بَ ” المِيْلْ “
واجْمَعْ | شُعُوْبَ الأَرْضْ | وَ ادْبِلْ عَدَدْهَا
وَ ” اكْتِبْ ” رَقِمْ بِلْيَارْ بِلْيَارْ تَدْبِيْلْ
بِلْيَارْ | فِيْ بِلْيَارْ | وَ ادْبِلْ مِدَدْهَا
شُوْفَ النّتِيْجَة كَمْ تِطْلَعْ بَ تَحْلِيْلْ ؟
وْ زَوّدْ عَليِهَا | مِثْلَهَا | وَ اعْتِمِدْهَا
هَذِيْ تْسَاوِيْ ” صِفِرْ ” مِنْ دُوْنْ تَضْلِيْلْ
لَوْ جِيْتْ | أَقَايِسْهَا | بَ حُبّكْ حِصَدْهَا

[الـفيصـل]

الود ودي في غيابك انا أجيك
وأنثر ورد الشوق وأعلن قدومي

وأعطرك من فيض شعري وأغنيك
وأنسى على شوفتك باقي همومي

[الـفيصـل]

ياصاحبي دوك قلبي حس واشعربـه
ادمنك لين امتلى بك كل شريانـي

سجلني المعترف بالذنب وافخربـه
مدمن غرامك ولي الفخر بإدمـاني !

[الـفيصـل]

طالبك.. تكفى ..دخيلك ...لاتعلقني
جيتي وانا شايل(ن)قلبي على متوني
ابيك ملجآ ؟؟ من همومـي وتسعدنـي
ولاضـاق.. صدر العنا...لالاتخلـونـي

[الـفيصـل]

وَ لست إلآ ( انسان )
كل ماهوى شيئاً ( آبتعد )
فأصبح يخاف الهوى
لألى تبتعدي
فيكفيه المسافات التي اصبحت بينه وبينك
واكتفى بعشقك من بعيد

[بنت نجد 123]

يا ليتني هـآيدي و عايشه بالألب
أرعى مع بيــتر في ذيـك المـرآعي ..
لا خوف يطريني ولا هم بالـقلب
طفلـه بريئــة حلمها كآن رآعـي

[أحــتاج قربــك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـفيصـل

هناك دائما أشخاص يراقبونك بصمت♥♥يقرأون ماتكتب♥♥يراقبون مزاجك♥♥يحاولون فهم حالتك دون الحديث إليك♥♥
فهنيئا لمن كان له شخص يراقبه كل يوم♥♥
♥

^ _ ^

حقا هنيئآ لك بنت نجد

بي أنا

[فنوُ *]

نحن نبوح بِـ الأسباب الكبيرة المقنعة الدامغة
بينما الأشياء الصغيرة
قد نُخفيها خجلاً او هروبًا من صعوبة تعليلها
هذه الأشياء الصغيرة قد تكون هي المسؤولة عن صنع القرار برمّته .!
’،
مافي شيء

[لحن الورود]

نعم !
كُنّت اَحتفِظُ بكِ فِيّ (خزائنِ دمِيّ )
… . و كنّتُ اَحتاجُكِ ، ك / دمِيّ !
… . . و اَتمسكُ بكِ , ك / دمِيّ !
… . . و اليَّومَ :
اَنا على اِستعدادٍ تام !
أنْ أسْفكُ دمِيّ ، على قارِعة الطّريقَ : )