لا تُخَبِئوا الكَلامْ فَلنْ يَرثهُ أحَدْ ... " رسائل و فلسفة " ..

[تركش كوفي]

اللي جاك خير، واللي ما جاك خيرة .

ما أَغلق الله بابًا كنت تطلبهُ
‏إلا وأسدلَ أبوابًا من الفرحِ.

[تركش كوفي]

‏"هناك من لا يليق أن يكون بينك وبينه أي شيء، حتى خصومة."

الخصومة ومشاعرها شيئاً عظيم لا تهبه للعابرين ولمن لاتهتم لامره
إن طيّ الصفحات أفضل من هدر الوقت لمن لا يستحق ..
التجاوز أسلوب للحياة جميل ومريح ..

[تركش كوفي]

"أنا أحبّ الخلافات تنتهي باعتذار وجلسة مصارحة.. اما التجاوز الصامت
هذا اعتبره بس وسيلة لدفن المشاكل فوق بعضها".

ليست قاعدة للعامة انها تُبنى على الشخص المقابل
هناك من تكتفي منه بكلمه تراهُ حتى في العتاب جميل
لأنه قد عذرك بدون نقاش .

" من يحبك سيخلق السبعين عذرًا من أجلك "

بينما التجاوز هل الحل مع عقول تُتعبك بالنقاش ولا ينتهي لديهم الشعور السيء
تُدفن المشاكل فوق بعضها والأشخاص معها كذلك
فيعود القريب غريب إن التجاوز مُريح جدًا

أن تعيش بقلب سليم لا يكره لا يحقد لا يأبه لا يعاتب
لديه الكثير من السلام والرحمة والكثير من التجاوز
لا يقف على الأمور يعذر الجميع ولا يدقق بالتفاصيل ..


أولئك اللذين يخوضون الكثير من الحديث ماذا استفادوا ؟
إن الحديث بالماضي نقص ..

[P e a c e]

" أشتاق إليك
بطريقة هادئة جداً
بحيث لا تشعر بها ولا تزعجك "

[P e a c e]

نحن نكتب ونرسل ولا نعلم أننا نفتح جروح أناس آخرين،
فعذرا لكل من ذكرناه بماضٍ جريح

[تركش كوفي]

نحن بحاجة لشخص ينبهر بكل أفعالنا مهما كانت بسيطة .

" أما نحن لسنا كذلك .. "

مع العادية والعادية جدًا ، والإكتفاء بالرضا الذاتي
لا نبحث عن الانبهار من الغير ولا التصفيق والتأييد
يكفي أن ننبهر ونرضا عن ذواتنا فحين ننظر للماضِ
نكون أفضل من الأمس .

[تركش كوفي]

رحم الله امرءٍ عرف قدر اثر الكلمة في قلوب الأخرين فثمّنها .

عميقة للغاية لا يُدرك معناها إلا النبلاء أصحاب العفو وعدم الغلِظة
أولئك اللذين يراعون نبرة الصوت أيضًا ..

[تركش كوفي]

تبي يكرهونك الناس خليك بس انسان صادق .

تبي يكرهونك الناس خليك بس إنسان جارح .
هكذا تكون الجملة صحيحة المعنى ..

" الصدق مرغوب جدًا بل هو مطلب أساسي" حين تمزج
الكلمة الصادقة بالأسلوب الفض والتجريح بالتأكيد لن تكون مقبولاً اجتماعيًا .

سماحة الوجة وحُسن الكلمة أدب من آداب الحديث والهدي النبوي الشريف .

[تركش كوفي]

الزيادة ... تُنقص الأمر قيمته
مهما كان الأمر وخاصة بالحب

أن تبدأ وكأنك تخنق الآخر حُبًا وغيرةً
بإسم الحُب هذا ليس من المنطقي أبدًا

أن يدفعك الفضول لمعرفة مكانه وهواءه
وماءه وشرابه ومراقبة وسائل التواصل
في خطواته ...

حقيقي الأمر يُعاف وجدًا مُنفِّر .

[تركش كوفي]

أكبر عدو وأضخم سجن هو أن يكون المرء حبيس أهواءه
فلا تدعهُ نفسهُ يفعل أو يقول وقد يقطع الأيمان والعهود على ألا يعود
وثم يعود ذليلاً حبيسًا لأهوائهِ ذلك الذي فقد الإرادة شيئًا فشيئًا
" سيبقى عدوًا لنفسه " .