همسآآآت رباعية الأبعــــــاد #

[البعد الرابع]

ماغير انا والشاي والثالث الكنّت

واقلّب الموضوع عشرين مره


قلبك لغيري لو على صفحتي بنّت
لاتزيد كيّات المواجع بحره

القلب واحد زنت وإلا بعد شنّت
يعني كذا مافيه داعي تشره

[البعد الرابع]

الليله ان شاءالله مسافر لعروس الشمال حائل

حائل بعد حيي

[البعد الرابع]

الي يقول احسبنك حجازي (ولو انو لي الشرف اكون حجازي) لكن انا شمالي

لكن شوي قبل ماتمشي ترى حدسك ماخاب جاب بعض الصح >>> انا من مواليد جده ( مسقط راسي وبداية طفولتي بالغربيه)




وبسسسسس

[البعد الرابع]

شيله جازت لي





https://www.youtube.com/watch?v=5Xihs2h7bA0

[البعد الرابع]

الى حائل



دعواتكم بالسلامه لاعدمتكم




ان كان باقي لنا عمر بنشوفكم على خير والا اذكرونا بخير






استودعكم الله

[البعد الرابع]

صبااح الخير


زين حائل وجوها

[البعد الرابع]

لمَ يگونُ غريباً لدى البعضِ سؤالُنا المبدأيُّ في العلاقَة
هل أنتَ أنتَ حقاً أم أن مساحيقَ البداياتِ جعلتگَ أجمَل ]

[البعد الرابع]

ﺳولف مع العالم ﻣثل مايريدون
واترك ﻟهم ﻋلى ( الهوامش) مساحه

(اثنين) في هذا الزمن مايعيشون
راع ( الضمير) ومن يقول اﻟصراحه

[البعد الرابع]

مره .. من المرااات قامت من النوم
وجات امها .. عند السرير اسألتها

تبي تقول .. اشلونهاا بنتي اليوم
وشافت وصوفٍ بالجمااال اذهلتها

قاالت .. هنيء اللي تصبح بهاا دوم
من زينهاا .. حتى امهااا غازلتهااا

[البعد الرابع]

اضبط ساعة عمرك !
نصيحة لوجه الله!
فوزي صادق/الشرق القطرية:
كنت بمحفل عام، وكان الحضور يتصافحون ويتبادلون الابتسامات، وإذا برجل عجوز مر بالقرب، فدنا منه رجل "كشخة"، كما نقول بالخليجي، أي "لابس على سنجة عشرة!"، فقبل رأسه وقال له: كيف حالك عمي؟ فرحل العجوز مع ابتسامة صفراء.
من كان بجانبي يعرفني، فاقترب مني وهمس بأذني: هل تصدق أن الرجل الكشخة بنفس عمر الرجل العجوز؟ فقلت: غير معقول! قول غير هذا الكلام!، فقال: نعم، هذا هو الواقع، وكل مرة يراه يقبل رأسه ويقول له "عمي"، والسبب هو أن الرجل الكشخة يعيش حياته كأنه شباب، والرجل العجوز يعيش حياته كأنه كهل.
اتصلت باستشاري متخصص وحاورته بالموضوع، فقال: إن الإنسان هو من يضبط ساعة عمره، أي Sitting بالإنجليزي، والجسم بدوره يبرمج نفسه أوتوماتيكياً حتى مع تقدم العمر، فيطوي إحساسه وإيمانه وشعوره عنق الهرمونات والإنزيمات، فتتأثر المعادلة الكيماوية للجسم، فيتبرمج كل شيء تلقائياً على العمر المضبوط بداخل عقله، فيعيش حياته كما هو مقتنع بها! وهكذا تستمر حياته "بداخله يعيش حياة شباب"، فيتأثر خارج جسمه بإشارات وأوامر من الداخل إلى الخارج فتتقبل كل ملامح الجسم بالعمر المحدد، وأهمها العناية بالنظافة الشخصية، والاهتمام بالهندام الخارجي والصحة العامة.
فمثلا الرجل الكشخة عمره الحقيقي خمسة وستون سنة، ولكنه ضبط عمره عندما كان بالخامسة والثلاثين سنة، وظل يلبس ويتهندم وكل شيء يستعمله بهذا العمر حتى مع كبر سنه الحقيقية، فلم يأبه للسنين، ولم يأبه للناس، ومازال يعيش حياته، ويأنس بها.
أما الرجل العجوز، فهو بنفس عمر الآخر، لكن يعيش حياة الكهل، وهو "الاستسلام" للعمر والظروف، وتعرية الحياة، وقلة بالصحة، والفقر، وانحناء بالظهر، وتذمر طيلة الوقت، والكثير من العوامل التي وضعته بدائرة الطاعنين بالسن.
أخي الرجل، أختي المرأة: عش حياتك لحظة بلحظة، فالعمر يمضي، وساعتك بيدك، وجسمك ينتظر أوامرك، فإن كنت تريد السعادة والحياة المتفائلة المبتسمة، فاضبط ساعة عمرك من الآن، وقبل فوات الأوان!.