وأَشَتْهَيِ سَفَرَاً بْعَيِداً يُعِيْدُ لِيِ ذَاكَرةً نَقِيِهْ خَالِيَهَ مِنْهُم ..

[بساام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير والياسمين والسعادة ان شاء الله ..
واسئل ربي يسعدكم ويوفقكم لكل خير ان شاء الله..

[بساام]

اللهم ارحم موتى المسلمين واجعل قبورهم روضة من رياض الجنه..

[بساام]

هلا بصاحب عزة النفس والجود
اللي تسعد النفس ساعه وصاله..

لو يبتعد عنا على البال موجود
ذكره على الخاطر برغم انشغاله ..

[بساام]

واثق بان الايام الجميلة قريبة جدا
ولايفصلنا عنها سوي طريق عنوانة الصبر..

[بساام]

متغرّبين إحنا .. متغرّبين
تجري السنين و إحنا جرح السنين..

[بساام]

عندما ترى شخص يبتسم دائما بشكل متكرر فاعلم أنه متواضع وقلبه نظيف..

[بساام]

هُناگ اصدقاء تجِد نفسَگ ترغبُ بِـ گل صدق
بِـ أنْ تأخذَ گل أحزانِہم ۆتمنحہُم السعادة..

أَسْأَل الْلَّه تَعَالَى أَن تَدُوْم الْسَّكِينَة في قلوبكم والإبتسامه عَلَى محياكم
وَالْسَّعَادَة فِي بَيْوتِكم وَالْصَحِه فِي أبَدَانِكم وَالتَّوْفِيْق فِي حَيَاتِكم..
وَالْأَمَان فِي دَرْوبِكم وَالنُّور ُفِي وَجْوهَكم وَأن يَغْفَر لنا وْلَكم
ولوالدينا ووالديكم وكل عزيز لديكم..

[بساام]

تزوج رجل من امرأة جميله جدا جدا وأحبها كثيرا ..
وجاء وقت انتشر فيه مرض يسبب الدمامل في البشرة ويشوه المريض تشويه كبير جدا..
وفي يوم شعرت الزوجة الجميله بأعراض المرض وعلمت انها مصابة به وستفقد جمالها..
لكن زوجها كان خارج البيت لم يعلم بعد بمرضها .. وفي طريقه للعودة أصيب بحادث أدى لفقد
بصره وأصبح أعمى وأكمل الزوجان حياتهما الزوجية يوما وراء يوم الزوجة تفقد جمالها وتتشوه اكثر
واكثر والزوج أعمى لايعلم بالتشوه الذي أفقدها جمالها بل تحول من جمال الى قبح واكملو حياتهم 40 سنة
بنفس درجة الحب والوئام كما في أول الزواج .. الرجل يحبها بجنون ويعاملها باحترام -
وزوجته كذلك الى أن جاء يوم توفت فيه زوجته وحزن الزوج حزنا شديدا لفراق حبيبته وحينما
انتهى الدفن جاء الوقت ليذهب جميع الرجال الى منازلهم فقام الزوج وخرج من المكان وحده فناداه رجل
يا أبو فلان .. الى أين أنت ذاهب؟ فقال: الى بيتي !! فرد الرجل بحزن على حاله: وكيف ستذهب وحدك
وأنت أعمى (كانت الزوجة تقوده لانه اعمى)!! فقال الزوج: لست أعمى !! انما تظاهرت بالعمى حتى
لا اجرح زوجتي عندما علمت باصابتها بالمرض.. لقد كانت نعم الزوجة وخشيت أن تحرج من مرضها
فتظاهرت بالعمى طوال الاربعين سنة وتعاملت معها بنفس حبي لها قبل مرضها..

اخوتي الاعزاء الافاضل - هل جميعنا محتاجون للتظاهر بالعمى كى لا نرى عيوب زوجاتنا
- لتستمر حياتنا ونحفظ عوائلنا- ونعبر بهم الى بر الامان من مخاطر الغربة
ومشاكلها الصعبة والمستعصية … منقول لتعميم الفائدة..

[بساام]

تزوج شاب من إمرأه وبعد ثلاث سنوات من الزواج لم تأتِ إرادة الله لهذا الرجل أن يكون أبآ وكان هذا الرجل مؤمنا بإرادة الله وقدره. فقرر هو وزوجته
الذهاب إلى الملجأ، وأن يتكفلوا طفلآ ويعتنوا به ويترعرع في كنفهم وفعلآ اختاروا طفلآ وذهبوا به إلى منزلهموهموا برعايته والعنايه به، حتى تعلقوا به
وأصبحوا يرونه ابنآ حقيقيآ. وبعد سنوات قليله جاءت إراره الله ليرزقا بطفل من أصلابهم وكادت الفرحه لا تسعهم وتشاوروا بينهم عن مصير الطفل الذي،
عاش بينهم حتى قرروا أن يبقى معهم ويهتموا به وبطفلهم الذي رزقهم الله به. وبعد سنوات بلغ الطفلين وأصبحا شابين يشد بهم الظهر ولم يفرقا بينهما
بشيء، وكان الأولاد متحابين ومتفاهمين فيما بينهم إلا أنه في يوم من الأيام ذهب الرجل وزوجته لزيارة أحد الأصدقاء وبعد عودتهما إلى المنزل وجدوا
ابنهم الذي من صلبهم يبكي ووجهه ملطخ بالدماء. فغضب الرجل وزوجته بعد علمهم بإن أخيه هو من فعل به هذا، وحاولا أن يعرفا السبب دون جدوى،
فقررا طرد ابنهم بالتبني من المنزل وأخرجاه من منزلهم. بعد تجريحه وإهانته وقالا له اخرج ولا تعد إلى المنزل مرة ثانيه فخرج الشاب والدموع
تملأ عينه والحزن قد سيطر على قلبه فأصبح يمشي بالشوارع وفي الأزقة لعله يجد ما يأكله من نفايات الناس، وفي الليل يعود إلى حديقة المنزل
ليقضي ليلته فيها فارشآ الأرض ومتلحفآ السماء لعل أباه أو امه يشفقا أو يحنا عليه. ولكن دون جدوى وبقي أيامآ وأيام على هذه الحال ويحاول الإعتذار
منهما والتوسل إليهما ولكن لا فائده من ذلك وأصرا على طرده خارج المنزل. وفي يوم من الأيام سمع الأب ابنه الحقيقي يبكي وبصوت مرتفع
وهو في غرفته فدخل عليه وأخذ يحضنه ويقول له مابك يا بني لماذا تبكي هل أنت مريض؟ هل أغضبك شيء؟ فقال له الولد: والله يا أبي ما يبكيني
هو حالة أخي كلما أنظر إليه أرى فيه الكآبه والحزن. فقال له الأب وبغضب: هذا ليس، أخوك وليس ابني دعه وشأنه. فقال له الولد: يا أبي ما يبكيني
هو إنني أخفيت عليك حقيقة سبب ضربه لي وبشراسه. فقال له الأب: ما السبب يا بني فصمت الولد قليلآ ثم قال له وهو يبكي كنت أتحدث معه
وأثناء حديثي معه تمنيت لك الموت أو مكروهآ يصيبك كي أتنعم بثروتك فغضب مني وبدأ يضربني دون رحمه ويقول لي مت أنت واترك لي أبي
وكررها كثيرآ ثم بكى، وقال لي: إن مات أبي سأموت معه فأنا احبه أكثر من نفسي. فاندهش الأب مما يسمعه من إبنه وذهب مهرولآ إلى الحديقه
وهو ينادي أين أنت يا بني، فلما وصل إليه وجده ممدآ على الأرض وكان قد فارق الحياه بسبب الجوع والبرد.
العبره من هذه القصه:
يجب على كل منا أن يكون عادلآ وحليمآ في قرارته وأن لا يجعل العاطفه تغلب عليه فرب أخ لك أفضل من أخيك
ورب شخص لك أفضل من ابنائك وأقاربك فكم من أبناء عقت أبائها وكم من أخ ظلم أخيه، وكم من أقارب أساءوا لك فربما كلمة،
جارحه منك تقضي على مستقبل إنسان يحبك ويتمنى لك الخير

[بساام]

" لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم "
" لا إله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم "
" اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين "
" اللهم أصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت "
"اللهم فرج عنا ما نحن فيه ، اللهم هون علينا امورنا "
" واصرف عنا كل شر "
" لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين "
" الله ربي لا أشرك به شيئاً "