[ مذاكرة جماعية ] : محآوله لـ تسهيل مقرر إدارة الأعمال الدوليه ..

[♪ аιɾeeм]

ثانيا: الاعتبارات المتعلقة باختيار الهياكل

- حجم الأعمال الدولية للشركة ؛

- تاريخ المنشأة وتطور عملياتها ؛

- فلسفة الشركة وثقافتها ؛

- نوعية عمل الشركة واستراتيجياتها ؛

- وجود الكوادر المؤهلة وما تضفيه من مرونة على الهيكل التنظيمي .

-حجم المنشأة وتطور عملياتها:

§ إذا كانت الشركة جديدة أو جديدة على الأعمال الدولية فلن تكون لديها الرغبة لتغيير هيكلها ليلائم الأعمال الدولية؛
§ مع اكتساب الخبرة ومرور الزمن يتأكد أن الأعمال الدولية ليست شيئا عارضا ويتعين ملاءمة الهيكل معها؛
§ بمرور الزمن سيكون لدى المدير الثقة بتبني هياكل أكثر تعقيدا.

3-فلسفة الشركة وثقافتها:

§ بديهي أن يؤثر توجه المديرين ونظرتهم للأعمال الدولية في النموذج التنظيمي المختار؛
§ فكلما كان لديهم إلمام بالثقافات الأخرى واندماج في العولمة(النظرة غير الأحادية)، كلما كانوا أكثر ميلا لإعطاء الأعمال الدولية حيزا كبيرا في إدارتهم؛
§ عموما العولمة وانفتاح الدول سيفرضان على كثير من الشركات التفكير من ذلك المنظور.

-نوعية عمل الشركة واستراتيجيتها:

§ يقصد هنا نوعية المنتجات التي تتعامل بها، وما إذا كان لديها خطوط إنتاج عميقة ومتوسطة أم محدودة، وهل تعمل في أماكن متفرقة من العالم أم في بلدان محدودة؛
§ كذلك برنامج الشركة وتوسعها المستقبلي واقتصاديات النظم المختلفة...؛
§ فكلما تنوعت منتجات الشركة وتعددت مناطق عملياتها، كلما اختارت نموذجا يعكس هذا التنوع كالنموذج السلعي أو الجغرافي.

5- وجود الكوادر المؤهلة:

§ وجود كوادر مؤهلة لها خبرات في الأعمال الدولية وقدرة على العمل في مناطق مختلفة والتأقلم في بيئتها من شأنه أن:
- يمنح الشركة مرونة في الانتقال من نموذج لآخر؛
- يسهل تدريب الكوادر المختلفة لتطبيق النظام المختار.
تمت المحاضره 9

[♪ аιɾeeм]

المحاضرة العاشرة

الإدارة الاستراتيجية في المنشآت الدولية.

أولا: التخطيط الإستراتيجي الدولي

1. مفهوم التخطيط الاستراتيجي:
يعرّف التخطيط الاستراتيجي بشكل عام على أنه:”نظام متكامل يتم من خلاله تحديد رسالة الشركة في المستقبل وأهدافها والتصرفات اللازمة لتحقيق ذلك، والجهود الموجّهة نحو تخصيص الموارد“.
( نظآم نحدد فيه رسالة شركتي في المستقبل و آهدافي و التصرفأت اللي لآزم أسويها علشآن احقق الآهداف )
إن التخطيط الاستراتيجي هو عملية تنبؤ وتوقع لما سيحدث لفترة طويلة الأجل وتخصيص الموارد والإمكانات الموجودة في إطار الزّمن الذي تحدده الخطة.
( التخطيط الأستراتيجي أني أتوقع وش بيصير بعد فتره طويله و أخصص الموآرد و الأمكانيات في هالأطار )
2. مراحل عملية التخطيط
تحديد الاهداف ( احدد الهدف اللي ابي اوصل له )
جمع المعلومات وتقييم الوضع الحالي ( آجمع معلومآت عن الهدف و أقيم وضعي الحالي )
وضع الافتراضيات ا أحط لي أفتراضيأت نجآح آو فشل )
تحديد البدائل والاختيار ( احط لي بدأئل و أختيآرات متعدده )
تنفيذ الخطه و تقويم النتائج ( انفذ الخطه و أشوف النتآيج إذآ تحققت آو لآ )

2. أهمية التخطيط الإستراتيجي:

تتجلى أهمية التخطيط الاستراتيجي في كونه النظام الذي على أساسه:
ü يتم تحديد مجالات تميّز المنشأة في المستقبل ( نحدد الشيء اللي يميزنا)
ü يتم تحديد مجالات أعمالها وأنشطتها بما يتلاءم مع إمكاناتهاوطبيعتها ؛ ( نحدد مجالات أعمالنا و نشاطاتنا مع اللي يلائمنا )
ü يمكن تطوير وتنمية مجالات التميّز والتنافس المستقبلية للمنشأة؛ ( نطور مجآلات التميز بالمستقبل )
ü يسهل توقع تغيرات البيئة ؛ ( نتوقع التغيرات البيبئه)
ü يشكل نظام إنذار مسبق للمنشأة. ( يكون عندنا إنذآر مسبق )

[♪ аιɾeeм]

ثانيا: مفهوم الإدارة الإستراتيجية

ط وفقالتعريف (Jauch & Glaueck) ، تعبّر الإدارة الاستراتيجية عن جملة القرارات والتصرفات التي تبني من خلالها المنشأةاستراتيجية أو استراتيجيات فعالة لتحقيق أهدافها.

( كل القرارات و التصرفات اللي تبنيها الشركه علشآن تحقق أهدافها )

ط في حين يرى P.Kotler أنها ”عملية تتبنى من خلالها المنشأة علاقتها ببيئتها الخارجية وتحدد أهدافها واستراتيجياتها المتعلقة بنموََ محفظة الأعمال لكل النشاطات الممارسة“.

( عمليه تتبنى فيهآ الشركه البيئه الخآرجيه و تحدد الآهداف اللي تبيهأ )

q مما سبق، يتضح لنا بأنه فضلا عن كون الإدارة الإستراتيجية عملية قبلية، فهي عملية مستمرة حالية ومستقبلية كذلك، بحيث تتضمن مراحلها:

1. صياغة الإستراتيجية،

2. تنفيذها،

3. و الرقابة عليها؛

فهي إذن و إن اعتبرت ثمرة لتطوّر التخطيط الاستراتيجي، فإنها تتميّز عنه بكونها عملية دينامكية متواصلة.

4. مراحل الإدارة الإستراتيجية:

1) مرحلة التخطيط الاستراتيجي؛

2) مرحلة تنفيذ الإستراتيجية؛

3) مرحلة المراجعة والتقويم.

ثالثا: استراتيجيات الدخول للأسواق

هناك جدل حول إستراتيجية الدخول إلى الأسواق الدولية إن كانت في شكل:

ط تملك للمشروع بنسبة 100% .

ط استثمارات مشتركة (شراكة) تكون فيها نسبة التملك أقل من 100% .

ط تحالفات إستراتيجية.

كما قد يمتد هذا الجدل ليشمل المزايا النسبية التي تحصل عليها المنشأة من جراء الأسلوب الذي تعتمده للقيام بأعمالها الدولية.

1. إستراتيجية التملك التام:

أي تملك للمشروعات والاستثمارات بنسبة 100%.

تعد هذه الإستراتيجية الطريقة الأسرع لتحقيق تواجد مميز في السوق و كذا تحقيق الربحية، و هو أمر تفضله الشركات متعددة الجنسيات.

فالمنشأة الدولية بقدراتها المالية و الفنية تستطيع من التأثير بصفة عميقة في أي نظام لسوق معينة إذا ما عملت بصورة مستقلة لأنها تستطيع الاستفادة من الفروقات المحلية في كلفة رأس المال، والعمالة ورضا المستهلكين.

ط كما تفضل المنشأة الدولية العمل في ظل نظام رقابي مركزي مع الشركة الأم، و تملك بنسبة 100%.

إلاَ أن هذا الأمر لا يكون متاحا في كل الأوقات (الفرص بهذا الشكل غير متوفرة باستمرار بسبب القيود التي تفرضها الدول المضيفة بخصوص تملك الأجانب داخل حدودها الجغرافية).

ا-أسباب تفضيل التملك الكامل:

ü ما لديها من تجارب سيئة عن الاستثمارات المشتركة؛

( أستثمر لحالي أحسن من أني أشترك مع احد ومشآكل )

ü تدني مستوى الثقة مع الشركاء الأجانب؛

( مآفيه ثقة لو تعاملت مع آحد آجنبي ما أعرفه )

ü عدم التأكد من حملة الأسهم المحليين

( مآرآح اكون متأكده من الآسهم المحلييين )؛

ü تعارض المصالح حول سياسات التوظيف في المشروع المشترك؛

( المصالح تتعارض في قوآنين التوظيف في المشآريع المشتركه )

ü صعوبة الاحتفاظ طويل الأجل بحصة الشراكة فيه؛

( ما نقدر نحتفظ بشكل كبير بحصه الشركه )

ب-شروط إستراتيجية التملك المثلى:

ترى المنشآت الدولية أن نجاح الإستراتيجية المثلى للتملك يتطلب توفر خمسة (05) عوامل هي:

1) توفر المركز التنافسي للمنشأة في السوق الأجنبي؛

( يكون لي مركز أتنافس فيه برآ )

2) توفر شركاء مقبولين؛

( يكون عندي شركآء مقبولين )

3) توفر قيود قانونية لضمان التزام الطرفين المتعاقدين؛

( تكون فيه قيود و قآنون يلزم الطرفين )

4) توفر الاحتياجات الضرورية لنجاح النظام الرقابي؛

( تتوفر لي أحتياجاتي الضروريه لنجآح الرقابه )

5) دراسة علاقة الكلفة/المنفعة.

[♪ аιɾeeм]

1. إستراتيجية الشراكة Partnership Strategy:

قد تضطر المنشأة الدولية للشراكة و الدخول التدريجي في السوق من خلال الاستثمارات المشتركة Joint Venturesأو عن طريق العقود الأخرى، و ذلك نتيجة:
ü لقوانين بعض البلدان أو
ü بفعل بعض الظروف الأخرى.
( احيانا يمكن أني أضطر أني أدخل شريكه مع آحد ’ أما لـ قوآنين البلد أو بعض الظروف )

و تتضمن إستراتيجية الشراكة، مساهمة الشركة المتعددة الجنسيات مع شركة محلية في إنشاء شركة جديدة بالشراكة في البلد المضيف حيث يتم التفاوض بخصوص جملة من الالتزامات و الأصول لكلا الطرفين.
( و تكون الشراكه آن شركه م ج تشترك مع شركه محليه و تنشئ شركه جديد بالشراكه في البلد المضيف ’ و يتم التفاوض على اللألتزآمات لكل الطرفين )
نقصد هنا بالالتزامات نقل المنشأة الدولية لأصولها، و موظفيها، و خبرتها أو استثماراتها الأخرى للشركة المحلية بيعا أو تأجيرا أو العكس (من الشركة المحلية على الشركة الأجنبية). و يترتب على هذه الالتزامات المتبادلة حقوقا على شكل عقد أو حصة. و من أمثلة هذه القابلة للنقل؛ النسخ Copy Rights، العلامة التجارية Trade mark، براءات الاختراع Patents، المهارات و المعرفة Skills & Knowledge.

فبناء على ما تقدم، تراعي المنشآت الدولية في اختيار المشروع أن يكون على أساس:
v الملكية و التعاقد أو
v سياسة التشغيل في حدود القدرات المتبادلة للأطراف ذات العلاقة بالاتفاق (المنشأة الدولية، الشركة المحلية، و الحكومة المضيفة).

كما أن هنا أشكال أخرى من الاتفاقيات تحصل بين المنشآت الدولية و الشركة المحلية الراغبة في الدخول باستثمارات مشتركة في السوق المحلية، من ضمنها عقود التكنولوجيا (الترخيص) الذي يكون بديلا مناسبا للاستثمار المباشر في الحالات التالية:
1) عندما لا تتوفر الأموال لدى الشركة الأجنبية للإنفاق على الاستثمار المباشر (التملك، الشراكة، العقود..).
( إذآ ماكان عند الشركه الآجنبيه فلوس تنفقهآ على الآستثمآر المباشر )
2) عندما لا تتوفر الخبرة اللازمة لدى الشركة الأجنبية، أو عدم تمكنها من إدارة المشروع.
( إذا ماكان عندها خبره أو مآ تقدر تدير المشروع )
3) عندما تكون المنافسة قوية جدا في السوق، أو وجود قيود صعبة لدخول إلى السوق في شكل استثمار مباشر.
( أذا كانت المنافسه قويه أو فيه قيود صععبه أنهم يدخلون السوق )
4) عندما يكون هناك مخاطر سياسية في البلد المضيف.
(إذآ كانت هناك مخآطره سياسيه)
3. التحالفات الإستراتيجية Strategic Alliances

1) مفهوم التحالف الاستراتيجي:هو عبارة عن اتفاقية تعاونية بين الشركات المتنافسة أو غير المتنافسة التي تبحث عن فرص استثمار أو تملك
( أتفأقيه تتعاون فيهآ الشركات المنافسه و غير المنافسه اللتي تدور على فرص أستثمآر ).
ط تعقد التحالفات بين شركتين أو أكثر للدخول في ملكية إحدى المشاريع.
ط من الممكن أن يكون التحالف في شكل اتفاقية قصيرة الأجل تتضمن حل مشكلة معينة (التعاون في تطوير منتج جديد).

من أمثلة التحالفات:
ط GM مع Toyotaعام1989 أو
ط بين Kodak وCanon حيث تنتج الأخيرة آلات نسخ وتصوير تباع تحت علامة الأولى.
ط Motorola & Toshiba

نظرا للصعوبات الكبيرة التي تواجه المنشأة الدولية للدخول إلى الأسواق الدولية، قد تعتمد الكثير من المنشآت أسلوب التحالف.

[♪ аιɾeeм]

2) أسباب قيام التحالف الاستراتيجي:( وش الأسباب اللي تخلينآ نتحالف ؟)

تسعى المنشآت إلى تحقيق أهدافها الإستراتيجية من خلال الدخول في تحالفات إستراتيجية مع المنافسين الحققيين لها
نظرا لعدة أسباب من ضمنها:
1. تسهيل الدخول إلى السوق (Motorola & Toshiba, 1987).
( تسهل دخولنآ للسوق )
2. تقاسم التكاليف الثابتة التي تنشأ عن الحاجة لتطوير منتج جديد.
( ونتقآسم التكاليف اللي تدفعهأ علشآن نطور منتجآتنا )

حيث ساعدت شركة Toshiba شركة Motorola في الدخول إلى السوق اليابانية و تسويق منتجاتها (الهواتف الخلوية)، كما توسطت لدى الحكومة اليابانية بخصوص السماح لها بالدخول إلى السوق اليابانية بصفة رسمية و الحصول على موجات الراديو لنصب شبكات الاتصال الخاصة بأعمالها

3. الجمع بين المهارات و الأصول الثابتة التكاملية (تحالف كل من شركة AT&T و NEC لتبادل المهارات التقنية. و يعتبر هذا السبب أحسن دلالة على قيام التحالفات حيث أن التبادلات المتكافئة للكفاءات المتميزة هي أساس لمعظم التحالفات الإستراتيجية الناجحة.

قامت شركة AT&T بنقل مهاراتها و تقنيتها الخاصة بتطوير أجهزة الكمبيوتر إلى شركة NEC. و في المقابل منحت NEC إلى AT&T حق الوصول إلى التقنية التي تشكل الأساس لرقائق الكمبيوتر المنطقية المتقدمة.

4. تدخل الشركات في تحالفات إستراتيجية بغرض الحصول على معايير تقنية لصناعتها.

قامت شركة Philips بتحالف استراتيجي مع منافستها شركة Matsushita لتصنيع و تسويق النظام الرقمي المدمج و الذي تعتبر شركة Philips الرائدة فيه. و كان الدافع و الهدف من وراء ذلك هو:
ü اعتقاد Philips بأن الارتباط مع Matsushita قد يساعد على إرساء نظام DOC كمعيار تقني جديد في مجال صناعة معدات التسجيل والأجهزة الإلكترونية.
ü منافسة Philips لشركة Sony التي قامت بتطوير جهاز مدمج صغير منافس، و أرادت به أن تقوم بإرساء معايير فنية جديدة. فبهذا الشكل يعتبر التحالف بمثابة إجراءا تكتيكيا لمنافسة شركة Sony.

3) محددات التحالفات الإستراتيجية

و بناءا على ما سبق، يمكننا تصنيف أسباب قيام التحالفات الإستراتيجية إلى مبررات:
أ- اقتصادية،
ب- التقدم التكنولوجي.
ج- فرص السوق.

كما نلاحظ أيضا، وجود فروقات بارزة في البدائل الإستراتيجية التي تبنتها الشركات المتعددة الجنسيات في صناعات عديدة، و في هذا الشأن هناك عاملان يلعبان أدوارا هامة هما:
1. الدخول للسوق الأجنبي الجديد؛
2. التطوير و البحث.

4) مزايا البحث و التطوير

يمكننا ملاحظة أن:
1) التحالفات الإستراتيجية تمهد لدخول الشركات المتعددة الجنسيات إلى الأسواق بتكاليف ملائمة تنفق بصورة مشتركة على البحث و التطوير.

هذا الأسلوب هو الأكثر انتشارا لنشوء التحالفات (بناء الطائرات، تطوير أجهزة الكمبيوتر، أبحاث الهندسة الوراثية، و السيارات..الخ).

2) تركيز العمل على نطاق عالمي يتطلب وجود ظروفا اقتصادية ملائمة و بحوثا تطويرية عالية التقدم، و في كثير من الأحيان قد لا يكون السوق هو المشكلة الأولى بالنسبة للتحالفات، و إنما الميزة الجديدة التي سينفرد بها التحالف في السوق الجديدة.

هذا ما ينطبق على العديد من الصناعات كصناعات الأدوية، و الصناعات الكيماوية الخفيفة، الأجهزة الطبية..الخ).

3) هناك جانبان مهمان في التحالفات الإستراتيجية هما التكلفة و الالتزامات المتبادلة بين الشركاء، هذا الجانب يساعد كثيرا كل طرف على استخدام القدرات المتوفرة لديه و تقاسم التكاليف المترتبة عن المخاطرة.

المخاطرة تكون منخفضة لما تكون الاتفاقيات المعقودة (التحالفات) طويلة الأجل، وذات رؤوس أموال كبيرة، حيث يكون بإمكان الشركتان اقتسام أي مخاطر أخرى.

4) من الجوانب المهمة في التحالفات الإستراتيجية هو البحث و التطوير للسلع و الخدمات (تتقاسم الشركات عملية البحث و التطوير حيث تتكفل كل واحدة بتطوير جزء من الأجزاء المكونة للسلعة).

خاص بالسلع الصناعي (بناء الطائرات، السيارات، المعدات الصناعية، الصناعات الإلكترونية..الخ).

4. منافع التحالفات الإستراتيجية:
ü موارد مكملة؛
ü المشاركة في المخاطر؛
ü تقليل المنافسة؛
رأس المال و وقت الوصول للسوق الدولي

تمت المحآضره 10

[♪ аιɾeeм]

المحاضرة الحادية عشر

إدارة الموارد البشرية الدولية
(تنمية الموارد البشرية في الأعمال الدولية)

أولا:التعريف بإدارة الموارد البشرية:

1. يعرف George Milkovech: ”إدارة الموارد البشرية على أنها تلك الإدارة التي تتخذ سلسلة من القرارات الخاصة بالعلاقات الوظيفية و المؤثرة في فعالية المنظمة و فعالية الموظفين“.
( أدارة تكون قرراتها عباره عن سلسله خاصه بالعلاقات الوظيفيه و اللي تأثر على المنظمة و الموظفين )
2. يعرف Michael Pooleإدارة الموارد البشرية على أنها العملية الخاصة باستقطاب الأفراد و تطويرهم و المحافظة عليهم في إطار تحقيق أهداف المنظمة و تحقيق أهدافهم.
( عمليه تستقطب الأفرآد و تطورهم و تحافظ عليهم علشآن يحققون أهداف المنظمه و أهدافهم )
ط بناءا على التعريفين السابقين، يمكننا ملاحظة أن مضمون هذه الإدارة يمثل المحور الأساسي في تنظيم العلاقات بين المنظمة وموظفيها.
ط فهي الإدارة التي تختص باستقطاب و توظيف و اختيار و تطوير و تدريب و تحفيز و مكافأة العاملين في المنظمة.

و من هذا المنظور يعتبرها Michael Alvert إدارة إستراتيجية هامة تعمل في إطار المفاهيم التالية:
v اشتراكها في التخطيط الاستراتيجي الشامل للمنظمة،
v اعتبار الموظفين(العنصر البشري) أصولا استثمارية يجب إدارتها وتطويرها بفعالية و كفاءة،
v يجب أن تصمم البرامج، وتعد السياسات بشكل يتوافق مع متطلبات الموظفين الاقتصادية و طموحاتهم الوظيفية.

v تعمل على تهيئة المناخ الوظيفي في مجال العمل بشكل يساعد الموظفين على تقديم أقصى طاقاتهم، و استغلال مهاراتهموقدراتهم،
v يجب تصميم و إعداد سياسات و نشاطات إدارة الموارد البشرية بشكل يحقق التناغم و التناسق فيما بينهم و بين بقية أهداف و سياسات و نشاطات القطاعات الإدارية الأخرى في المنظمة،

وظائف إدارة الموارد البشرية

الاستقطاب و الاختيار

تخطيط الاحتياجات البشرية

تقويم الأداء

التدريب و التطوير

تحديد الأجور و الرواتب

الترقيات

وعلى المستوى الدولي يصبح الأمر أكثر تعقيدا لكثرة العاملين وتنوع جنسياتهم و لغاتهم و اعتقاداته، و تفاوت مهاراتهم، وتشتتهم الجغرافي، واختلاف ظروفهم المعيشية..الخ
و في هذا الفصل سنحاول إلقاء الضوء على بعض الاستراتيجيات المتبعة من طرف ش.م.ج بخصوص:
§ التوظيف و التدريب
§ التعويض (الأجور و الحوافز)،
§ التطوير الوظيفي،
§ الاتصال.

[♪ аιɾeeм]

المحاضرة 13

منآطق التجارة الحره , و التجاره الألكترونيه

مآهو التسويق الدولي ؟
هو الوصول للستهلك الدولي و إكتشاف حاجاته ورغباته و العمل على أشباعها بمستوى أفضل من المنافسين وتنسيق الجهود و النشاطات التسويقيه لتحقيق أهداف المؤسسه في ظل القيود البيئيه الدوليه
نشرح / أنا حآبه أفتح لي متجر ( بالسوشل ميديآ ) , وآبيه يكون دولي مو مقصور بس على بلآدي ...
ببحث آكيد و بحآول آكتشف رغبآت و حاجات ( الزبأين) وآحاول أني أشبعهأ بشيء مستوآه ( بيرفكت ) أحسن من اللي ينآفسوني في نفس (السلعه أو الخدمه ) .. بحيث أتفوق عليهم .. آيضآ آنسق جهودي و نشآطاتي علشآن آحقق آهدآفي مع الآلتزآم بقوآنين الدوله ..
أيضآ هــو / عملية تعبئة موارد المؤسسة و توجيهها لاختيار و استغلال الفرص في الأسواق الدولية بما يحقق و يعزز أهداف الشركة الاستراتيجية على المديين، القصير و الطويل“ .
أهمية وأهداف التسويق الدولي (آيش الهدف أني أسوق لـ متجري دوليآ )؟
§ الوصول إلى المستهلك الدولي واكتشاف حاجاته ورغباته، ( نفس شرح التعريف )
§ العمل على إشباعها بمستوى أفضل من المنافسين. (نفس شرح التعريف )
§ تعبئة و توجيه كافة موارد المؤسسة (المالية، المادية، و البشرية) بغرض مقابلة متطلبات المستهلك الدولي بما يتوافق مع الأهداف الاستراتيجية للمنظمة الدولية على المدى القصير و الطويل. ( نجمع موآرد المتجر كلهآ , علشآن نقدر نوفي طلبآت الزبآين , بمآ يتفق مع الأهداف الأستراتيجيه )
§ تنسيق الجهود و الأنشطة التسويقية لاستغلال الفرص التي تقدمها بيئة الأعمال الدولية، ( آنسق جهودي وآنشطة التسويق اللي أسويهآ بحيث يكون عندي وقت , إذآ كآن فيه فرص آني أسوق لمتجر بـ إيفت مثلآ )
§ و تحقيق أهداف أطراف المبادلة (المستهلك الدولي و المنظمة الدولية) في ظل مجموعة من القيود البيئية الخاصة ببيئة الأعمال الدولية ( آخر الأهداف هو تحقيق أهداف الزباين اللي بيحثون عن سلعه او خدمه والمنظمه الدوليه) (المخاطر):
§ سياسية و القانونية، ( سياسة البلد و القوآنين فيها ’ تختلف عن بلآدي وممكن تسبب لي مشآكل )
§ مالية (التضخم، أسعار العملات، معدلات الفائدة...)، ( بالنسبه لنظآم البلد المالي , ممكن يآخذون ضرآيب و فآيده عن السلع و الخدمآت ؟ هذآ بينقص من ميزآنيتي ؟ أو آربآحي )
§ تجارية، ( أي مخآطره خأصه بالتجآره , رأح تأثر على تجآرتي )
§ الاجتماعية و ثقافية (القيم، المعتقدات..الخ). ( الوضع الأجتماعي عندهم آكيد رآح يختلف ’ و قيمهم و معتقدآتهم وهذآ رآح يسبب لي مخآطر كون الوضع جديد , إحتمال إني مأ اتأقلم )


3. منهج إدارة التسويق الدولي ( ايش طريقتي و آفكآري علشآن أدير متجري اللي أبيه يكون دولي )
هو إذن المنهج الذي يعنى بإدارة المسائل المتعلقة بخدمة الأسواق الدولية حيث يتعلق بالاتخاذ القرارات الأساسية والخاصة بـ:
v الدخول و مزاولة أو عدم مزاولة الأعمال الدولية، ( أول شيء أستخير آدخل آو لآ و آخذ قرآر نهآئي )
v التوقيت الزمني للدخول إلى الأسواق الدولية، ( أشوف أنسب وقت أدخل فيه مثلآ أنآ ابيع ملآبس شتويه فهذآ وقتهآ ’ آمآ إذآ كنت آبيع مفرزنات فـ آنتظر رمضآن بتكون مكآسبي عاليه )
v نوع الأسواق الواجب الدخول إليها (دول متقدمة أو دول نامية...)؛( أشوف آي دوله أبي أستثمر فيهآ دول غنيييه آو فقيره على حسب إمكآنيأتي )

v كيفية الدخول و خدمة السوق الدولية، أي انتقاء الاستراتيجية المناسبة: (شلون راح أدخل بالسوق ؟؟؟؟ )
o مبادلات تجارية (تصدير و استراد)، ( معروفه مآ يبيلهآ شرح توهقت )
o استثمار خارجي (مباشر مع تواجد حقيقي بعيد المدى أو غير مباشر) ( يآ اني اروح للبلد بنفسي و أسوي البزنس حقي , أو أحط لي مندوبه وآريح راسي مثل التآجرآت الكويتيات مثلا منتجآتهم صارت متوفره عندنا من خلأل المندوبآت )
v خصوصية التسويق الدولي
v هناك تشابه كبير بينه و بين التسويق المحلي من حيث الفلسفة و الأدوات و التقنيات و النظريات.
v إلاَ أن هناك بعض الخصوصيات التي ينفرد بها و التي ترجع أساسا إلى طبيعة ممارسته (على مستوى البيئة الدولية) ويمكننا حصرها في المجالات التالية:
§ الاختلاف بين السوقين المحلي و الدولي يؤدي بطبيعة الحال إلى اختلاف الممارسات فيهما؛ ( يعني الشيء اللي آقدر آسويه في بلآدي ’ مآ أقدر آسويه في البلد اللي رآح أستثمر فيه )
§ العمل عبر الحدود بالنسبة للأسواق الخارجية يستلزم أن هناك تحديات مختلفة (إجراءات قانونية واعتبارات و مشاكل خاصة أي مجموعة من المخاطر)؛ ( نفسهآ المخآطر يعني إذ قلبك قوي و قآدره تتحدين هالمخآطر و تتأقلمين مع البلد روحي و دربك خضر )
§ يجب أن ينظر لعناصر المزيج التسويقي (الممنتج، السعر، التوزيع، الترويج) من منظور دولي.( منتجي شلون أسعره ؟ شلون أوزعه ؟ و شلون بيتم الترويج له ؟ لآزم هالشغلآت أشوفهآ من خلآل البلد اللي بستثمر فيه خآرجيا ( دوليآ ) )

5. سياسات المزيج التسويقي الدولي ( وش الوضع بالنسبه لـ المنتج و التسعير في البلد اللي بـ آستثمر فيه ؟ )
تختلف سياسات المزيج التسويقي الدولي في الأسواق الدولية عنها في الأسواق المحلية وكمثال على ذلك لدينا:
1) بالنسبة لسياسة المنتج:
و يمكن أن نلاحظ هذا الاختلافات خاصة على مستوى:
ü اختلاف التصاميم باختلاف الأذواق والثقافات؛( يعني التصآميم اللي ممكن تعجب الآجآنب مآ تعجب الخليجيين و العكس صحيح )
ü تقنية الإنتاج؛ ( يمكن البلد اللي بـ أستثمر فيه مآعندها ذآك التطور و ألاجهزه اللي أقدر أشتغل فيهآ )
ü اعتبارات البيئة ( في قضايا التلوث البيئي ). ( منتجي يمكن يلوث بيئتهم ههههههه وهم مآعندهم هالشغلآت عدوآ عدوآ )
ü احترام بعض المعايير الخاصة بالجودة والأمن والسلامة..الخ. ( لآزم المنتج يكون آمن ’ لا يطلعوني من الديره بدون عوده ههههههه , مآرآح آنتج مفرقعآت ههههه )
بالنسبة لسياسات التسعير:
ط تدخل الحكومات بأساليب مختلفة في تحديد الأسعار؛ ( يمكن حكومه الدوله تتدخل بآلتسعير ؟ )
ط تنوع الأسواق وانعكاساتها على الطلب وبالتالي على السعر؛ ( يمكن بالدوله تكون الأسواق متنوعه و الخيآرات كثيره , أكيد الطلب بيقل أو بيزيد و بيأثر على السعر )
ط التأثر بأسعار العملات؛ ( العملات تختلف مثلا لو رحنآ الكويت و صرفنا 1000 ريال لـ دينآر بتنقص الـ 1000 العمله بالكويت غاليه ؟)
ط طول قنوات التوزيعية وتأثيراتها بفعل الوسطاء على السعر. ( الأماكن اللي يتوزع فيهآ المنتج تكون طويله , فـ نضطر ننقلها من وسيط لـ و سيط و هذآ بيأثر على السعر مثلآ لو نقلنآ المنتج من الشرقيه لـ الكويت ( وسيط أول ) ومن داخل الكويت لـ آي مدينه ثآنيه ( وسيط ثآني ) فكل وآحد منهم رآح يكون له مبلغ و بيأثر على السعر )

[♪ аιɾeeм]

ثانيا: موضوعات خاصة التسويقي الدولي
(1-المناطق الحرة): ( على كيف كيفهآ )
1. مفهومها:
• هي مساحة جغرافية مغلقة ومعزولة وغير مأهولة بالسكان والتي تدخلها الكثير من البضائع غير الممنوعة دون إجراءات جمركية ورسمية للدخول. ( هذآ وحده مآتبي آحد تبي تنعزل ’ و لآ تبي آحد يسكن معآهآ بس تبي البضآيع و تدخلهم بدون آجرآءت ولآ جمآرك )
و بناءا على هذا يمكننا اعتبار المناطق التجارية الحرة بمثابة مناطق:
ط جغرافية مغلقة و معزولة غير مأهولة بالسكان ( مسكره البأب وعزله نفسهآ و محد يسكن معاها )
ط تقع ضمن ميناء بحري أو مطار جوي أو على مقربة منه، كما يمكنها أن تكون في مدينة معزولة بكاملها عن باقي أجزاء الدولة. ( مكآنهآ في مكآن بحري آو مطآر , و معزوووووله عن الدوله مرررهه )
ط تكون مخصصة للاستخدام من قبل التجار و المستثمرين لممارسة نشاطاتهم فيها في حدود نصوص قانون المناطق الحرة التجارية. ( بس سامحه للتجآر و المستثمرين فقط فقط و بحدود القآنون للمنطقه الحره )
ط تستفيد من الإعفاءات الخاصة بالرسوم الجمركية، ( نستفيد فيهآ أن مآ فيه رسوم ولآ جمآرك )
ط تدخل إليها البضاعة أو تقام فيها الصناعة بدون أي رسوم جمركية أو قيود فنية أو إدارية فهي بذلك تقع خارج النطاق الجمركي و الإداري للدولة. ( ندخل بضآعتنآ و نسويلنآ مصنع بدون رسوم و لآشيء يقيدنآ )
ط تستخدم لتخزين البضائع العابرة بغرض الحفاظ عليها و إعادة توزيعها، ( و نسويهآ مخزن للبضآعه و نحآفظ عليهآ متى مآ بعناها مآتكون متضرره و عقب نوزعهآ )
ط تسمح بتأخير دفع رسوم الاستيراد أو تجنب دفع الضرائب غير المباشرة على أنواع أخرى من الأنشطة التي تتم فيها.( إذآ جبنآ شيء من برآ هالمنطقه تسمح لنآ آن نتآخر بالدفع أو تخلينآ مآ ندفع ابد )
ط أهداف المناطق الحرة و غاياتها ( حآبسه نفسهآ و مآتبي آحد تحسبونهآ نفسيه , تبي مصلحتكم المسكينه لهآ هدف )
1) جذب الاستثمارات الأجنبية (تقدم مجموعة من الحوافز)؛ ( تبي تجذب الآجآنب يستثمرون عندها , وتعطييهم حوآفز ؟ تدرون ليه علشآن تتعرفون عليهم يمكن ؟ تتعآونون مع آحد هآلآجآنب و تكون عندكم شركه آد الدونيآ )
2) توفير النقد الأجنبي من خلال ترويج و ترقية الصادرات، ( لمآ يجون الآجآنب رآح يتعاملون معآكم بالنقد الآجنبي الدولآرات عآد تعرفون شلون الدولآرآت غغاليه مكآسب لكم )
3) خلق فرص عمل في الصناعات و الشركات المتوطنة بصفة مباشرة فيها؛ ( مو فلنآ بنسوي مصنع آكييد بنجيب عمآل و بكذآ مآ تخلي آحد عآطل الكل يعمل و يكد )
4) تحقيق التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في مناطق مختلفة؛ ( وبألتاكيد رآح ينمو و يزدهر الآقتصاد )
5) نقل التكنولوجيا و الخبرة الفنية و الإدارية؛ ( أصحاب المصآنع راح يدورون نآس لهم خبره فينه وآدآريه للمصآنع مآبيون أي كلآم )
6) تعزيز الحركة التجارية للبلد من خلال استخدام موارده المحلية؛ ( بتكون الحركه التجآريه مره قوويه )
7) تنشيط قطاعي الخدمات و النقل.( رآح يحتآجون النقل و الخدمآت أكيد في نقل السلع للمنآطق الآخرى )
مزايا و حوافز المناطق التجارية الحرة ( وش اللي يميز هالمنآطق علشآن تجذب النآس )
تتفاوت الحوافز و المزايا التي توفرها مناطق التجارية الحرة ما بين دولة و دولة أخرى.
إلاَ أنه يمكننا حصر على العموم جملة من الحوافز و المزايا التي توفرها للمستثمرين و التجار المتعاملين على النحو التالي:
1. الإعفاء من الضرائب على استيراد المواد الأولية و المواد النصف مصنعة (أجزاء تدخل في تركيب بضاعة أساسية). ( تعفيكم من الضرايب على أستيرآدكم الموآد اللي بتصنعون منها المنتج مآفيه آحلى من كذآ )
2. توفير البنية التحتية و الخدمات الأساسية لتسهيل الأعمال الدولية، ( الخدمات الاساسيه بعد توفرهآ لكم و تسهل لكم البزنس حقكم برآ بلدكم دلع )
3. توفير جهاز إداري يتولى الإشراف و الإنجاز و المتابعة لكافة الإجراءات الفنية و التقنية و كذا التنظيمية الخاصة بالاستثمارات المتعلقة بالمناطق التجارية الحرة. ( ومن خوفها عليكم بتحط لكم إداره يشرفون عليكم و يتابعون شغلكم )
4. توفير العمالة اللازمة من مختلف التخصصات للصناعات والشركات التجارية المتواجدة بها.( لآ و فوق هذآ حتى العماله بتجيبهآ لكم جآهزه مجهزه من كل التخصصآت آطلب تجد )


ثالثا: موضوعات خاصة التسويقي الدولي
(2-التجارة الإلكترونية): ( هي التجآره اللي على النت مثل آمآزون )
1. مفهومها وطبيعتها:
للكثير من الناس، يعني مصطلح -التجارة الإلكترونية- التجارة من خلال الأنترنت المسمى الشبكة العنكبوتية العالمية (الويب) World Wide Web (WWW)
فهي( Electronic Commerce or e-Commerce)، تشتمل الكثير من الأنشطة، مثل:
1. تجارة الأعمال مع الأعمال الأخرى B to B،
2. تجارة الأعمال مع الأفرادB To C
3. العمليات الداخلية التي تستخدمها الشركات في دعم أنشطة شرائها، وبيعها، و تعيينها الأفراد، وتخطيطها،
4. و غير ذلك من الأنشطةالأخرى في المجال.
5. تعرف المنظمة العالمية للتجارة (WTO)، التجارة الإلكترونية على أنها: "مجموعة متكاملة من عمليات إنتاج و توزيع وتسويق و بيع المنتجات بوسائل إلكترونية".
( مو يقولون العالميه صعبه قويه / هنآ يجمعون كل الشغلآت الصعبه من آنتاج و توزيع و تسويق و بيع و يخلونهآ سهله من خلآل الآنترنت )
كما أعطى الخبير الاقتصادي الأمريكي نيكولاس بيرتلي للتجارة الإلكترونية المفهوم التالي:" إن مفهوم التجارة الإلكترونية يشير إلى تسويق المنتجات عبر شبكة الإنترنت الدولية وتفريغ البرامج الإلكترونية دون الذهاب إلى المتجر أو إلى الشركة. فهي تشتمل الاتصالات بين مختلف الشركات على المستوى المحلي أو الدولي بما يسهل عملية التبادل التجاري ويزيد من أحجامها“.
نيكولآس بيرتلي / قال و تفلسف آن
التجآره الآلكترونيه هي آنك تسوق منتجآتك بالنت في برآمج ’ بدون لآ تتعب نفسك وتروح للمحل آو الشركه علشآن تشتري أو تعرض منتج معين وآنهآ تشمل كل مكآن سوأء محلي آو دولي من وبين مآتبي تشتري أو تعرض منتجك تسهلت عمليه التجآره و حجمهآ زآد )
و على ضوء ما تقدم، تتخذ التجارة الإلكترونية أشكالاً عدة منها:
ü عرض السلع و الخدمات عبر الإنترنت أو غيرها من الشبكات مثل الهاتف و الفاكس و جهاز التلفاز..الخ ( السلع بتكون موجوده بالنت آو غيره من الشبكآت )
ü إجراء البيع مع عمليات الدفع النقدي بالبطاقات النقدية أو بغيرها من وسائل الدفع، ( الدفع بالبطاقات أو بالتحويل البنكي )
ü إنشاء متاجر افتراضية على الإنترنت، ( نقدر نسوي لنآ متآجر على النت بسهوله )
ü القيام بأنشطة التوزيع( نقدر نوزع بضآعتنآ من خلآل شركآت الشحن)
ü ممارسة الخدمات: المالية، خدمات النقل،الشحن و غيرها عبر الإنترنت. ( وكل هذي الخدمآت عبر النت )
3.مجالات التجارة الإلكترونية:
تغطي التجارة الإلكترونية مجالات عديدة تشمل أنشطة مختلفة :
v البيع و الشراء، و التفاوض، ( نقدر نبيع ونشتري و نتفآوض بآلنسبه للأسعآر و المنتجآت )
v تقديم المعلومات عن السلعة أو الخدمة، ( تكوون عندي معلومآت كىفيه عن المنتج اللي رآح آشتريه )
v إبرام عقود السلع و الخدمات الإلكترونية (الصفقات) ( أقدر آتمم عقود السلع و الخدمآت بالنت )
v إعطاء أوامر البيع و الشراء، ( أقدر آبيع و آشتري من خلآل النت )
v المتابعة الإلكترونية لعمليات التعاقد و تنفيذ الصفقات، ( أقدر آتابع عمليآت صفقآتي وآجراءاتها )
v الاستلام الفوري للسلع و الخدمات عبر الشبكات أو خارجها، ( استلم الخدمآت و السلع بشكل فوري و سريع )
إضافة إلى تسوية المدفوعات و السداد الفوري للالتزامات المالية ( اقدرر آسدد فوآتيري من خلآل النت )
3.تطور التجارة الإلكترونية:
ط و مع الازدياد المتنامي لعدد مستخدمي الإنترنت على مستوى العالم تنوعت استخدامات شبكة الإنترنت والاستفادة منها في مختلف مناحي الحياة، ومن بينها مجال التجارة الإلكترونية في مختلف القطاعات الاقتصادية السلعية منها والخدمية من بيع أو شراء و تسويق و ترويج وإعلان وغيره.
و يشير الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) إلى أن عدد المستخدمين للإنترنت في تزايد مستمر، حيث:
ü بلغ 4.5 مليون مستخدم في 1991م
ü ثم تضاعف حتى بلغ 60 مليون في عام 1996م ،
ü و توقع (ITU) أن يصل عدد مستخدمي الإنترنت في عام 2006م إلى 600 مليون مستخدم.
و قد صاحب هذا التطور في أعداد المستخدمين للإنترنت نمو في حجم التجارة الإلكترونية في قطاعات مختلفة، حيث قدرت بعض المصادر أن التسوق عبر شبكة الإنترنت في عام 1999م يمثل نحو 13% من إجمالي حجم تسوق المستهلكين، كما توقعت أن تتضاعف إلى 26% بحلول عام 2007م.
و تشير الإحصاءات إلى النمو الكمي لتطور التجارة الإلكترونية بين:
q قطاعات الأعمال (B2B)
q و كذلك بين الأعمال و المستهلكين (B2C) منذ عام 2002م بحسب المناطق الجغرافية المختلفة،.
q كما تشير الدراسات أيضا إلى أن إجمالي حجم التجارة الإلكترونية يتضاعف تقريباً كل عام مند 2002،
2.فوائد التجارة الإلكترونية:
فبناء على كل ما تقدم، لا شك أن الشركات المتعددة الجنسيات و الشركات التابعة لها، هي المستفيد الأول والمطوَر الأول لما يعرف حاليا بالتجارة الإلكترونية.
ومن أهم فوائد التجارة الإلكترونية عموما :
1. توفير المعلومات اللازمة لدعم اتخاذ القرارات الخاصة بالأعمال الدولية على اختلاف أشكالها و أنماطها. ( توفر معلومآت لي إذآ جيت بـ آستثمر بآلخآرج )
2. إمكانية الشراء من المكان الذي نتواجد فيه (المكتب، البيت، السيارة..الخ)، ( ممكن آنى حنآ نشتري من أي مكآن نتوآجد فيه )
3. تمكين المستهلك الحصول على منتجات ذات جودة عالية كنتيجة لزيادة المنافسة في الأسواق (المحلية و الدولية)، ( الزبآين رآح يحصلون من خلأال بحثهم بالنت عن منتجآت جودتهآ جدآ ممتآزه )
4. معاينة المنتجات مباشرة (اللون، الشكل..الخ)، ( اقدر اشوف المنتج ’ الوآنه و حجمه )
5. تمكين الشركات من التخفيض في التكاليف التسويقية (التوزيع والإعلان). ( بالنسبه للشركآت صارت قادره آنها تسوق لـ نفسهآ و تعلن عن منتجآتهآ من خلأال مواقعهأ الرسميه )
6. تمكين الاتصال السريع و تسهل عملية التفاوض (تقليل الجهد)، ( الأتصال السريع بصآحب الخدمه و التفأهم معآه )

[♪ аιɾeeм]

أعذروني مآكملت المحآضره 11 و 12
وآن شاء الله أفدتكم ولو بشيء بسيط
شوي و آنزل الملف وورد أتمنى لكم التوفيق و النجآح
والدرجآت العليأ في الدنيأ و الاخره

[بُ محمد]

جعلك تسلمين ولا تعبتي وجعلها في موازين حسناتك .